عنوان الموضوع : هدية إلى الأحرار في حالة تةقف بث الفضائيتان السوريتان من قبل العرب خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

اتصالات سورية إيرانية لتأمين بدائل عن القمرين عرب ونايل سات وأقمار طهران مستعدة لاحتضان فضائيات دمشق

2016-06-03




دمشق ـ "القدس العربي" ـ من كامل صقر:علمت "القدس العربي" ـ ان اتصالات مكثفة بدأت منذ مساء أمس الأول بين تقنيين سوريين ونظراء لهم من إيران لإعداد الاجراءات التقنية البديلة المطلوبة من قبل دمشق عقب قرار مجلس جامعة الدول العربية بمطالبة القمرين عرب سات ونايل سات وقف بث القنوات الفضائية السورية عبر هذين القمرين.
وقالت مصادر مواكبة لـ"القدس العربي" ان طهران أبلغت السلطات السورية استعدادها لتقديم كل الدعم التقني واللوجستي لضمان استمرار البث الفضائي للمحطات السورية وعم تأثر هذا البث بقرار مجلس الجامعة في حال تطبيقه من إدارة عرب ونايل سات.

ولفتت المصادر أن الفضائيات السورية ستستنسخ تجربة قناة العالم مع العقوبات التي تعرضت لها منذ حوالي عام ونصف عندما منُعت من البث عبر القمر نايل سات، مضيفة أن القمرين عرب سات ونايل سات موجودين على المدار "سبع درجات غرب" وهو ذات المدار الموجود عليه قمر أتلانتك بيرد، وأنه يمكن أن تنقل السلطات السورية تردد قنواتها إلى هذا القمر دون أن يحصل أي تغيير على مستوى تلقي المشاهد أو أن يتطلب ذلك منه تغييراً تقنياً لآلية الاستقبال في منزله.

ورجحت المصادر ان يلجأ التقنيون في الإعلام الفضائي السوري أيضاً إلى أقمار اصطناعية تعود ملكيتها لدول حليفة كروسيا وغيرها وإلى القمر الإيراني نور سات.

وطلب مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته غير العادية من ادارة القمر الصناعي العربي (عربسات) والشركة المصرية للأقمار الصناعية (نايلسات) اتخاذ ما يلزم لوقف بث القنوات الفضائية السورية الرسمية وغير الرسمية.

واعتبرت وزارة الإعلام السورية أن قرار مجلس الجامعة العربية هذا، "يأتي في إطار مخطط استهداف سورية ومواصلة حرب الإرهاب الإعلامي التي ترعاها بعض الدول الخليجية المرتهنة للغرب والولايات المتحدة لتغييب حقيقة ما يجري في سورية عن الرأي العام المحلي والعالمي لصالح حملة الافتراء والكذب والفبركة التي تمارسها قنوات الإرهاب الإعلامية ضد سورية وشعبها".



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سيحرموننا من قنوات هزلية كوميدية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ثورة تبدأ بتكميم الأفواه و قبل أن تصل
أمرها مضحك و ديمقراطيتها صهيونية صرفة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

إلى حد الآن سوريا منتصرة و راجعوا مسلسل الأحداث منذ البداية و ستكتشفون مدى الحرج و الإهانة و الذل التي تعرضت لها قوى الإستكبار العالمي و إضافة إلى الحرج الكبير الذي تعرضت له الجامعة العربية بحيث سوريا أطلقت عليها رصاصة الرحمة الأخيرة بعد أن كشفت أن قراراتها تأتي من البيت الأبيض و ليس لها أي وجود يذكر أتذكر القذافي كذلك عندما قال أن الجامعة العربية إنتهت بعد أن قررت الجامعة إقامة حظر جوي على ليبيا و كذلك بعد أن قامت الجامعة بإلغاء مهمة المراقبين العرب بعد أن فضحهم الدابي و سوريا كانت ذكية جدا بحيث زعمت سوريا أن الحل سيكون عربيا و تابعت المهمة مع الجامعة بعد أن كشفت المؤامرة و استطاعت سوريا كشف زيف مهمة مراقبي الأمم المتحدة بحيث لم يتجرؤوا على البوح بمنفذ مجزرة الحولة و الآن كوفي أنان في حرج كبير و تمكنت سوريا من وضعهم أمام المحك فأصبحت الحقائق واضحة جدا و لكم أن تلاحظوا تصريحات السعودية الأخيرة و إختفاء أمير قطر بعد أنت أصبح أضحوكة التاريخ و أين هو عمرو موسى الذي كان يحلم برئاسة مصر من فرط غبائه و قلة حيلته فلتذهب إلى مزبلة التاريخ أنت و أعوانك النذل دماء ليبيا في رقبتك...و أين هو ساركوزي الآن.
يا سوريا....لا يوم كيومك.
كشفت سوريا زيفهم و غباءهم و سوء تقديرهم للأمور و جهلهم التاريخي لمجريات الأحداث بحيث لم يتمكن الغرب من فهم الإسلام جيدا و سيقى لغزا لهم أبد الدهر.
الحمد لله على نعمة الإسلام.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف777
اتصالات سورية إيرانية لتأمين بدائل عن القمرين عرب و نايل سات وأقمار طهران مستعدة لاحتضان فضائيات دمشق

2012-06-03


هذه هديتهم لسوريا.
ظنوا أنهم بصلب سوريا يطفئون نورها...فإذا بقبرها يتحول إلى مزار..و الله متم نوره و لو كره الكافرون.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

قرار مخزي للاسف
اليس من اهم مبادئ الديموقراطيه اختلاف وجهات النظر والاهم احترام هذا الاختلاف

لماذا تكميم افواه الاعلام الرسمي اين الديموقراطيه التي يدعونها