عنوان الموضوع : غسان بن جدو ينقلب على عقبيه؟ خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

عندما كان قطار الربيع العربي يسير بسرعة البرق مخترقا تونس وليبيا ومصر كان الاعلامي غسان بن جدو يصدح من على منبر الحوار المفتوح في قناة الجزيرة القطرية مادحا الشعوب الثائرة على الاستبداد والظلم واليوم عندما وصل قطار الربيع العربي إلى سوريا انقلب الغسان على عقبيه معلنا خروجه من فضائية الجزيرة واتهامها بالتآمر على القضية الفلسطينية وتنفيذ أجندة أمريكية بسبب تغطيتها للثورة السورية وانحيازها ضد النظام السوري؟، بل إن الغسان أطلق فضائية جديدة تسمى الميادين جاعلًا القضية الفلسطينية والمقاومة في مركزها ولكن هدفها الحقيقي هو تلميع صورة العصابة البعثية الحاكمة في سوريا وخادمهم المطيع نصر اللات في لبنان وأسيادهم عمائم الشياطين في بلاد فارس
الغسان أثبت أن ولائه لأحفاد المجوس والنصيريين أكبر وأشمل من ولائه للإعلام الحر فاحذروا هذا الغسان المنقلب على عقبيه واحذروا قناته المشبوهة الميادين.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هناك ناس رأيها مع من يدفع أكثر ابواق اعلامية اثبتت الاحصائيات الدولية ان اغلب المواطنين العرب اصبح الانترنت هو مصدر اخبارهم الوحيد

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السيد غسان بن جدو كان دائماً بوق من ابواق (محور قم -النجف -قصردمشق -الضاحية الجنوبية )بطريقة ديبلوامسية لا تثير الانتباه و كان قد تجلى ذالة في محطات عدة من مسيرته الاعلامية خاصة عندما كان يمارس مهامه من على منابر قناة الجزيرة ... الرجل كان دوماً صديق اعلامي و داعم معنوي لمليشيا ( حزب الله في لبنان) عبر البرامج التي كان يديعها من مكتب الجزيرة في لبنان ...الى ان جاءت الانتفاضة السورية فيتعرى امامها جميع ابواق ذالك المحور السفاح

يستطيع الانسان ان يكذب على الناس لكن لا يستطيع ان يكذب الى ما لا نهاية

اما قناة الميادين المـُشـَكـَّلـَة مؤخراً فهي عبارة عن نسخة من نسخ الاعلام الخميني في المنطقة بطريقة مطورة لتغطي عن الطرق التقليدية المكشوفة التي استنفدت اهدافها


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

غسان بن جدو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


غسان بن جدو (8 أغسطس1962، القصور) صحفي تونسي - لبناني، عمل في قناة الجزيرة، وترأس إدارة مكتبها في بيروت بين 2004، إلى أن استقال منها في 23 أبريل 2011 وسط زحم أحداث الربيع العربي.[1] أسس بعدها شبكة الميادين الاعلامية.



نشأته

درس في تونس، ثم عاش في لبنان ويحمل أيضاً الجنسية اللبنانية إذ أن أمه لبنانيةمسيحية وزوجته مسلمة شيعية وهو مسلم سني. تخرج من كلية الآداب.
مسيرته

كان ناشطاً سياسياً ومعارضاً للنظام التونسي، وقد عرض عليه نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي مرات عدة استلام مراكز قيادية الا انه رفض لأنه لم يكن مقتنعاً بحكم بن علي ولأن الكثير من اصدقائه كانوا ما زالوا في السجون. الأمر الذي تسبب في نفيه وغيابه القسري عن تونس وبعده عنها لمدة 21 عاماً.
دخل مجال البحث ولكن عمله الصحفي المحترف بدأ عام 1990 مع صحيفة الحياة كمراسل لها في الجزائر التي كانت في أوج الازمة السياسية مع صعود جبهة الإنقاذ وكل الوضع والتحول في الجزائر. وبعدئذ أصبح عام 1992 في معهد الدراسات الدولية في واشنطن واستلم إدارة تحرير المجلة وبعد أشهر قليلة أسندت له وظيفة رئيس التحرير في المجلة، ومن ثم استقر في طهران كمراسل لهيئة الاذاعة البريطانية BBC في أواخر عام 1995.
فترة الجزيرة

بدايته مع الجزيرة كانت المشاركة من الدوحة في تقديم برنامج "أولى حروب القرن" والذي كان بعد 11 ايلول وبرنامج "ما وراء الأحداث" وكان برنامج دوري وإخباري.
أول حلقة من حوار مفتوح كانت خلال فترة تحرير جنوب لبنان عام 2000، لكن لم تكن الخطة أن يكون البرنامج أسبوعيا، فذهب ليغطي تحرير جنوب لبنان وأول حلقة حوارية قام بها كانت في معتقل وعلى الطاولة ذاتها التي كان يحقق عليها الضابط الإسرائيلي واستهوت الطريقة التي قدمت بها الحلقة في الهواء الطلق القائمين على القناة، ونصحوه بأن يكمل تقديم البرامج. وطلبوا منه أن يستقر في الدوحة وان يكون مذيعا ويقدم البرنامج منها لكنه فضل أن يكون بعيدا عن المركز.
وبعد ذلك قررت الإدارة أن يصبح مقدم برامج لكنه طلب ان يكمل عمله كمدير مكتب في طهران، وهكذا بدأ البرنامج كل شهر ابتداء من عام 2001 ثم أصبح البرنامج بدورية اسبوعية في ايار 2003. وانتقل بعدها كمدير لمكتب الجزيرة في بيروت عام 2004 حتى 24 أبريل سنة 2011.
عرف غسان في هذه الفترة انتقادات وتهديدات عديدة من عدة جهات، عربية وإسرائيلية، من بينها يوم استضافته سمير القنطار الذي أسر 30 عاما، واحتفى به غسان ووصفه بانه بطل عربي كبير وتزامنة تلك الحلقة مع عيد ميلاد سمير القنطار، فقدم له قالب حلوى، الأمر الذي أزعج الإسرائيلين بشكل كبير إلى درجة ان المسؤول الاعلامي في مكتب اولمرت هدد بمقاطعة قناة الجزيرة ووقف كل الاتصالات بها ان لم تتم محاسبة غسان.[2]
كما يرى البعض أنه يميل ويتعاطف مع السياسة الإيرانية وحزب الله والنظام السوري، [3] كما أنه صديق مقرب من حسن نصر الله.[4]
الاستقالة خلال الثورة

في وسط أحداث الثورة العربية استقال من قناة الجزيرة معللا السبب بطريقة تغطية القناة وأسلوب تعاملها مع الأحداث العربية حيث خرجت، حسب زعمه، عن كونها وسيلة إعلام وتحولت إلى غرفة عمليات للتحريض والتعبئة.[5]. وكان بن جدو مؤيدا للثورات العربية لكنه موقفه انقلب تماما بعد اندلاع الثورة السورية التي اعتبرها تستهدف النظام السوري. لكن منتقديه يدعون أن السبب هو تعارض الثورة السورية مع المصالح الإيرانية ومصالح حزب الله التي يروج لها من خلال نشاطه الإعلامي[6]. لكن بن جدو صرح أن أحداث البحرين كانت النقطة الرئيسية التي دفعته إلى اتخاذ قراره بالإستقالة.[7] بعد الثورة التونسية أعلن غسان بأنه تلقى دعوة للمشاركة بالحكومة المقبلة في تونس ولكنه رفضها ليستمر في مهامه الإعلامية.[8]
تأسيس قناة الميادين

بعد الاستقالة قرر إنشاء قناة فضائية جديدة، وكان يريد إطلاق محطة تونسية ببعد عربي،[9] لكنه شعر ان المطلوب إطلاق محطة عربية بسبب الظروف السياسية، وقام غسان بن جدو بتوأمة مشروعه في عملية دمج مع قناة الاتحاد التابعة للإعلامي نايف كريم، التي كانت في مرحلة البث التجريبي، ليصار من خلالها إلى شبكة إعلامية عربية موحدة. وبررا فعلهم هذا بوجود قواسم مشتركة عدة بين الشريكين، وذلك في مجال مناصرة الحريات وتبني قضايا المقاومة.[10]
أسس غسان بذلك شبكة الميادين الاعلامية ونواتها قناة الميادين، التي تولى منصب رئيس مجلس إدارتها، جنباً مع نايف كريم الذي أصبح المدير العام للشبكة. كما تولى سامي كليب، المستقيل كذلك من الجزيرة، منصب مدير الأخبار.[11]
اختار مسؤولو القناة شعار "الواقع كما هو" لقناتهم. علق بن جدو:
«"ما زال المشهد الإعلامي العربي، وعلى رغم الغزارة اللافتة في إطلاق القنوات العربية، يتسع لفضائيات أخرى تعانق نبض الناس وهمومهم وقضاياهم، لا سيما في ظل الحراك الجماهيري غير المسبوق في الميادين العربية".»
اذا هو تونسي و ليس سوري و عليه فكلامك ليس معيارا و للتوقفوا عن املاء اوامركم فيما نشاهد و ندع لأننا لدينا عقول ايضا و نستطيع التمييز بها


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

غسان بن جدو حاله معروف من السابق وهو من مخابرات النظام الاسدي في قناة الجزيرة.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star
غسان بن جدو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


غسان بن جدو (8 أغسطس1962، القصور) صحفي تونسي - لبناني، عمل في قناة الجزيرة، وترأس إدارة مكتبها في بيروت بين 2004، إلى أن استقال منها في 23 أبريل 2011 وسط زحم أحداث الربيع العربي.[1] أسس بعدها شبكة الميادين الاعلامية.



نشأته

درس في تونس، ثم عاش في لبنان ويحمل أيضاً الجنسية اللبنانية إذ أن أمه لبنانيةمسيحية وزوجته مسلمة شيعية وهو مسلم سني. تخرج من كلية الآداب.
مسيرته

كان ناشطاً سياسياً ومعارضاً للنظام التونسي، وقد عرض عليه نظام الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي مرات عدة استلام مراكز قيادية الا انه رفض لأنه لم يكن مقتنعاً بحكم بن علي ولأن الكثير من اصدقائه كانوا ما زالوا في السجون. الأمر الذي تسبب في نفيه وغيابه القسري عن تونس وبعده عنها لمدة 21 عاماً.
دخل مجال البحث ولكن عمله الصحفي المحترف بدأ عام 1990 مع صحيفة الحياة كمراسل لها في الجزائر التي كانت في أوج الازمة السياسية مع صعود جبهة الإنقاذ وكل الوضع والتحول في الجزائر. وبعدئذ أصبح عام 1992 في معهد الدراسات الدولية في واشنطن واستلم إدارة تحرير المجلة وبعد أشهر قليلة أسندت له وظيفة رئيس التحرير في المجلة، ومن ثم استقر في طهران كمراسل لهيئة الاذاعة البريطانية bbc في أواخر عام 1995.
فترة الجزيرة

بدايته مع الجزيرة كانت المشاركة من الدوحة في تقديم برنامج "أولى حروب القرن" والذي كان بعد 11 ايلول وبرنامج "ما وراء الأحداث" وكان برنامج دوري وإخباري.
أول حلقة من حوار مفتوح كانت خلال فترة تحرير جنوب لبنان عام 2000، لكن لم تكن الخطة أن يكون البرنامج أسبوعيا، فذهب ليغطي تحرير جنوب لبنان وأول حلقة حوارية قام بها كانت في معتقل وعلى الطاولة ذاتها التي كان يحقق عليها الضابط الإسرائيلي واستهوت الطريقة التي قدمت بها الحلقة في الهواء الطلق القائمين على القناة، ونصحوه بأن يكمل تقديم البرامج. وطلبوا منه أن يستقر في الدوحة وان يكون مذيعا ويقدم البرنامج منها لكنه فضل أن يكون بعيدا عن المركز.
وبعد ذلك قررت الإدارة أن يصبح مقدم برامج لكنه طلب ان يكمل عمله كمدير مكتب في طهران، وهكذا بدأ البرنامج كل شهر ابتداء من عام 2001 ثم أصبح البرنامج بدورية اسبوعية في ايار 2003. وانتقل بعدها كمدير لمكتب الجزيرة في بيروت عام 2004 حتى 24 أبريل سنة 2011.
عرف غسان في هذه الفترة انتقادات وتهديدات عديدة من عدة جهات، عربية وإسرائيلية، من بينها يوم استضافته سمير القنطار الذي أسر 30 عاما، واحتفى به غسان ووصفه بانه بطل عربي كبير وتزامنة تلك الحلقة مع عيد ميلاد سمير القنطار، فقدم له قالب حلوى، الأمر الذي أزعج الإسرائيلين بشكل كبير إلى درجة ان المسؤول الاعلامي في مكتب اولمرت هدد بمقاطعة قناة الجزيرة ووقف كل الاتصالات بها ان لم تتم محاسبة غسان.[2]
كما يرى البعض أنه يميل ويتعاطف مع السياسة الإيرانية وحزب الله والنظام السوري، [3] كما أنه صديق مقرب من حسن نصر الله.[4]
الاستقالة خلال الثورة

في وسط أحداث الثورة العربية استقال من قناة الجزيرة معللا السبب بطريقة تغطية القناة وأسلوب تعاملها مع الأحداث العربية حيث خرجت، حسب زعمه، عن كونها وسيلة إعلام وتحولت إلى غرفة عمليات للتحريض والتعبئة.[5]. وكان بن جدو مؤيدا للثورات العربية لكنه موقفه انقلب تماما بعد اندلاع الثورة السورية التي اعتبرها تستهدف النظام السوري. لكن منتقديه يدعون أن السبب هو تعارض الثورة السورية مع المصالح الإيرانية ومصالح حزب الله التي يروج لها من خلال نشاطه الإعلامي[6]. لكن بن جدو صرح أن أحداث البحرين كانت النقطة الرئيسية التي دفعته إلى اتخاذ قراره بالإستقالة.[7] بعد الثورة التونسية أعلن غسان بأنه تلقى دعوة للمشاركة بالحكومة المقبلة في تونس ولكنه رفضها ليستمر في مهامه الإعلامية.[8]
تأسيس قناة الميادين

بعد الاستقالة قرر إنشاء قناة فضائية جديدة، وكان يريد إطلاق محطة تونسية ببعد عربي،[9] لكنه شعر ان المطلوب إطلاق محطة عربية بسبب الظروف السياسية، وقام غسان بن جدو بتوأمة مشروعه في عملية دمج مع قناة الاتحاد التابعة للإعلامي نايف كريم، التي كانت في مرحلة البث التجريبي، ليصار من خلالها إلى شبكة إعلامية عربية موحدة. وبررا فعلهم هذا بوجود قواسم مشتركة عدة بين الشريكين، وذلك في مجال مناصرة الحريات وتبني قضايا المقاومة.[10]
أسس غسان بذلك شبكة الميادين الاعلامية ونواتها قناة الميادين، التي تولى منصب رئيس مجلس إدارتها، جنباً مع نايف كريم الذي أصبح المدير العام للشبكة. كما تولى سامي كليب، المستقيل كذلك من الجزيرة، منصب مدير الأخبار.[11]
اختار مسؤولو القناة شعار "الواقع كما هو" لقناتهم. علق بن جدو:
«"ما زال المشهد الإعلامي العربي، وعلى رغم الغزارة اللافتة في إطلاق القنوات العربية، يتسع لفضائيات أخرى تعانق نبض الناس وهمومهم وقضاياهم، لا سيما في ظل الحراك الجماهيري غير المسبوق في الميادين العربية".»
اذا هو تونسي و ليس سوري و عليه فكلامك ليس معيارا و للتوقفوا عن املاء اوامركم فيما نشاهد و ندع لأننا لدينا عقول ايضا و نستطيع التمييز بها

زوجته شيعية وأمه مسيحية ؟
قررالتخلي عن الجزيرة ووصفها بالمتآمرة بعد أحداث البحرين؟ ( الفوضى التي يقوم بها أذنب الفرس في مملكة البحرين بدعم واضح من آيات الشياطين في قم )
انزعج من طريقة تغطية قناة الجزيرة للثورة السورية ؟

الخلاصة / بيدق من بيادق أذناب الفرس ظهر على حقيقته حين هبت نسائم الربيع العربي على محور الشر عصابة البعث -آيات الشياطين - وحزب اللات .