عنوان الموضوع : :الحرب العالمية الثالثة على الأبواب!!!!!! الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب


من هم الصهاينه واللذين سيقودون الحرب ضد العالم الإسلامى ؟
هم أوربيين بيض تحولوا لليهوديه وأسسوا دوله في أرض فلسطين وجلبوا بعض اليهود والبعض الآخر يرفض رغم وجود المغريات لهم وليس لهم علاقه باليهود اللذين عاشوا بين العرب,
فاليهود الحقيقيون يوجدون في اليمن وإيران والعراق ,ولاحظ أغلب ساستهم ذو البشراء البيضاء وحتى جنودهم أى أن قاده صهيون هم أوربيون وليسوا يهود .



شاهد الفديو ولا تنس التعليق



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الحرب قادمة لا محالة والغرب يُعد العدة ويوهم الحمقى من الدول بالسلام والأمان !!

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شئ متوقع ما دامت كل القوى العالمية تتصارع فيما بينها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

حتى لو قامت او لم تقوم
فلن نكون فيها الا كما كنا في الحربين السابقين
مجرد وقود للحرب
نحن امة على هاش التاريخ والجغرافيا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لن تقوم حرب عالمية ثالثة
نحن في عصر التسويات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تسعى روسيا اليوم الى تعزيز هيبتها في الاوساط الدولية باعتبارها احدى اهم الاقطاب المؤثرة في اتخاذ القرار لعديد من القضايا المهمة و يرى بعض المحللين ان التحركات الروسية الاخيرة فيما يخص بعض قضايا الشرق الاوسط يمكن ان يعد بداية لما يمكن ان يسمى بحرب المصالح و بسط النفوذ و السيطرة ، و يرون ايضا ان القرار الروسي بدأ اكثر حزماً في الفترة الاخيرة فيما يخص بعض الصراعات في المنطقة و الذي اعتبر بمثابة تحدي مهم تجاه الخصوم الاخرين، لكنهم اكدوا ايضا ان تلك المواقف ربما ستسهم بإزعاج بعض القيادات و الدول المهمة.
.............
و أعلنت روسيا أنها لن تقبل تدخلا خارجيا في سوريا على غرار ما حدث في ليبيا عندما شن حلف شمال الأطلسي ضربات جوية ساعدت مقاتلي المعارضة هناك على الإطاحة بالقذافي و سمحت روسيا بذلك حين امتنعت عن التصويت على قرار بمجلس الأمن الدولي شبهه بوتين بدعوات "الحروب الصليبية في العصور الوسطى."
...............
و ساعد الأسد روسيا على الاحتفاظ بموطئ قدم في الشرق الأوسط عندما اشترى أسلحة بمليارات الدولارات و استضاف منشأة لصيانة البحرية الروسية و هي القاعدة الروسية الوحيدة في المياه الدافئة خارج دول الاتحاد السوفيتي السابق.
لكن موقف روسيا من القضية السورية -حيث تقول موسكو إنها لا تؤيد الأسد و إن الشعب السوري وحده هو الذي يجب ان يقرر مصيره- ينبع أيضا من معارضة بوتين للمساعي الغربية لتشجيع التغيير السياسي من الخارج.
و قال ميرسكي "غرض بوتين بسيط..ان يظهر للغرب و جمهور في الداخل أن روسيا لم يتم إخراجها من الصورة لكن ما زالت تقوم بدور قوي في الشرق الأوسط و إنه لا يمكن حل أي مشكلة خطيرة بدون روسيا."
غير انه بالنسبة لسوريا ربما يجد بوتين من الصعب إقناع الدول العربية بأن روسيا جزء من الحل و ليس من المشكلة.
ففي فبراير شباط استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) ضد قرار مدعوم من الغرب في مجلس الأمن كان يؤيد دعوة جامعة الدول العربية إلى أن يتنازل الأسد عن السلطة و يدينه لارتكاب عنف تقول الأمم المتحدة إن قواته قتلت خلاله أكثر من عشرة آلاف شخص.
و منذ ذلك الحين أيدت روسيا خطة سلام كوفي عنان مبعوث الأمم المتحدة و الجامعة العربية و تقول أنه ليس هناك بديل لها على أمل تجنب التدخل العسكري كما قاومت دعوات لفرض عقوبات.
و مضى المحلل ميرسكي يقول "يحتاج - بوتين - إلى أن يكون له ظهور في الشرق الأوسط. إذا أحجم عن الزياة فسوف يعني هذا تخلي روسيا عن الشرق الأوسط و إنها تم دفعها خارجه."
...........
السبت 30/حزيران/2012