عنوان الموضوع : التفكك في النظام السوري يصل السلك الديبلوماسي : السفير السوري في العراق يعلن الإنشقاق
مقدم من طرف منتديات العندليب
علم قبل قليل أن السفير السوري في بغداد نواف الفارس (الصورة) ، وهو أول سفير في العراق منذ إعادة العلاقات بين البلدين ، أعلن "انشقاقه" على النظام . وهذا أول موظف في السلك الديبلوماسي السوري يعلن انشقاقه منذ بداية الأزمة قبل 17 شهرا. ونواف الفارس كان محافظا للقنيطرة واللاذقية وإدلب . كما أنه شغل منصب أمين فرع حزب البعث في دير الزور ورئيس فرع الأمن السياسي في اللاذقية.
نواف الفارس كان عين سفيرا في العراق العام 2016 كأول سفير منذ قطع العلاقات بين البلدين قبل 30 عاما على ذلك.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله اكبر ولله الحمد
بشرك الله بالجنة اخي الفاضل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لفترض جدلا أنه غادر منصبه ثم ماذا.....قال هتلر أنا أحتقر الخونه الذين ساعدوني على أحتلال بلدانهم.....أذا صح أن السفير غادر منصبه وتوجه ل الخليج أو لاجئ في أوربا...هو قضى على نفسه العدو لن يثق به والصديق لن يثق به حتى زوجنه لن تثق به والكل سيذكره بتخاذله وخيانته للقسم وسينتهي منبوذ من الموالاة والمعارضه من الصديق والعدو......الموت أشرف له من أن يعيش منبوذ.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بما أنه في العراق
فأكيد لديه معلومات دقيقة من مصادر إيرانية
سفينة بشار في حالة الغرق
من نزل اليوم
فقد سلك
و من بقي إلى الغد
فقد هلك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
يجب التاكد من الخبر اولا فلربما كان مجرد صفقات اعلامية لاغير
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هل الموت بشرف عندكِ أن يبقى يساند ويساعد بشار المسعور الذي يقتل الأطفال ويهتك الأعراض ويهدم الدور والعالم كله في جانب وبشار وايران وحزب الشيطان والروافض في جانب ....أين الخيانة ؟؟؟ كما قال أحمد مطر
أحاكمٌ لدولةٍ..
مَنْ يطلقُ النَّارَ على الشَّعبِ الذي يحكمهُ
أمْ أنَّهُ قرصانْ ؟
لا تبكِ يا سوريّةْ
لا تعلني الحدادَ
فوقَ جسدِ الضحيَّة
لا تلثمي الجرحَ
و لا تنتزعي الشّظيّةْ
القطرةُ الأولى مِنَ الدَّمِ الذي نزفتهِ
ستحسمُ القضيّةْ
قفي على رجليكِ يا ميسونَ..
يا بنتَ بني أميّةْ
قفي كسنديانةٍ..
في وجهِ كلِّ طلقةٍ و كلِّ بندقية
قفي كأي وردةٍ حزينةٍ..
تطلعُ فوقَ شرفةٍ شاميّةْ
و أعلني الصرَّخةَ في وجوههمْ
حريّة
و أعلني الصَّرخةَ في وجوههمْ
حريّةْ