عنوان الموضوع : أحفاد أبي لؤلؤة ومحو "إسرائيل" اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

في يوم الاثنين 12/8/1433 الموافق 2/7/2016 م، تبجحت حكومة الصفويين الجدد في طهران فأعلنت رسمياً أنه: إذا اقترفت إسرائيل غلطة مهاجمة إيران فسوف تمحوها صواريخنا من على وجه الأرض!!



جميل: فلنسلم جدلاً بصدق نظام الملالي في مزاعمه المتكررة عن قدراته الخرافية على غرار خرافة مهديهم، فهذا دليل دامغ على دجلهم وخيانتهم!!
فكيف يتركون "إسرائيل" ما دام لديهم أسلحة قادرة على محو الدولة اليهودية وهم يدعون صراحة لإزالتها!!؟ أم أنهم لا يعادون "إسرائيل" إلا إذا اعتدت على دولة أبي لؤلؤة فقط؟









----------------------------





اهنئ جميع اخواني واخواتي هنا بمنتديات الجلفة بحلول شهر رمضان المباركـ

كل عام وانتم الى الله اقرب

جعلنا الله وإياكم ممن يحسنون صيامه وقيامه

وعلى الوجه الذي يحب ربنا يرضي

آآآمين




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم اختى الفاضلة شمعة امل

تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال

اما الروافض الشيعة فلا يصدقهم الى غبى استعصى علاج غبائه


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد
السلام عليكم اختى الفاضلة شمعة امل
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال

لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم و لا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن.

أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ.

..............
حكم التساهل في اللعن و الشتم.
لا يجوز اللعن و الشتم، يقول النبي - صلى الله عليه و سلم -: (لعن المؤمن كقتله)،
و يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ليس المؤمن باللعان و لا الطعان ولا الفاحش ولا البذيء)،
و يقول- صلى الله عليه وسلم -: (إن اللعانين لا يكونوا شهداء و لا شفعاء يوم القيامة).
و يقول - صلى الله عليه و سلم -: (المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم) فالواجب على المؤمن حفظ لسانه، و الحذر من شر لسانه،
و يقول النبي - صلى الله عليه و سلم -: (سباب المسلم فسوق) سباب يعني مسابته، فسوق يعني معصية و خروج عن الطاعة فالواجب الحذر من السب و الشتم و اللعن و الكلام السيء، و الواجب أن يعود المؤمن نفسه، أن يعود لسانه الكلام الطيب، و يعود نفسه الحلم والصبر، و نسأل الله للجميع الهداية.
..........
قال الله سبحانه: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْن النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ[10] الآية،
و قال سبحانه: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ[11] الآية.

و صح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه كان يقول في خطبه:
أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم فمن طعن في القرآن، بما ذكرنا أو غيره من أنواع المطاعن فهو مكذب لله - عز و جل - في وصفه لكتابه بأنه أحسن القصص و أحسن الحديث، و مكذب للرسول صلى الله عليه و سلم في قوله:
إنه خير الحديث

و قال سبحانه و تعالى في وصف القرآن الكريم: تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ[14]
و قال: وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ[15]
و قال وَ هَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ[16]
و قال: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ[17] و قال: وَ إِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ[18]
إلى أمثال هذه الآيات الكثيرة في كتاب الله، فمن زعم أنه متناقض أو مشتمل على بعض الخرافات التي أدخلها فيه الرسول صلى الله عليه و سلم مما تلقاه من بادية الصحراء أو غيرهم فقد زعم أن بعضه غير منزل من عند الله و أنه غير محفوظ، كما أنه بذلك قد وصف الرسول صلى الله عليه و سلم بأنه كذب على الله و أدخل في كتابه ما ليس منه، و هو - مع ذلك - يقول للناس:
إن القرآن كلام الله، و هذا غاية في الطعن في الرسول صلى الله عليه و سلم و وصفه بالكذب على الله و على عباده، و هذا من أقبح الكفر و الضلال و الظلم، كما قال الله سبحانه:
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ[19]
و قال عز وجل: وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَ لَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ[20] الآية،
و قال تعالى: قُلْ أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[21] الآية.

ذكر علماء التفسير أن هذه الآية نزلت في جماعة كانوا مع النبي صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك، قال بعضهم: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا و لا أكذب ألسنا، و لا أجبن عند اللقاء.
و قال بعضهم: أتحسبون جلاد بني الأصفر كقتال العرب بعضهم بعضا، و الله لنا بكم غدا مقرنين في الحبال، قال بعضهم: يظن هذا أن يفتح قصور الروم و حصونها، هيهات، فأنزل الله قوله سبحانه: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[22] الآية، فجاءوا إلى الرسول صلى الله عليه و سلم يعتذرون و يقولون: إنما كنا نخوض ونلعب، و نتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق، فلم يعذرهم، بل قال لهم عليه الصلاة و السلام: أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ، فإذا كان هذا الكلام، الذي قاله هؤلاء يعتبر استهزاء بالله و آياته و رسوله، و كفرا بعد إيمان، فكيف بحال من قال في القرآن العظيم: إنه متناقض أو مشتمل على بعض الخرافات، أو قال في الرسول صلى الله عليه و سلم: إنه إنسان بسيط لا يميز بين الحق و الخرافة، لا شك أن من قال هذا هو أقبح استهزاء، و أعظم كفرا!.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

و كم من عائب قولاً صحيحاً....و آفته من الفهم السقيم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

و في صحيح مسلم عن عمر بن الخطاب و أبي هريرة أن جبرائيل سأل النبي صلى الله عليه و سلم عن الإيمان فقال صلى الله عليه و سلم ((الإيمان أن تؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسله و اليوم الآخر و تؤمن بالقدر خيره و شره)) هذا لفظ عمر، و لفظ أبي هريرة: ((أن تؤمن بالله و ملائكته و كتابه و لقائه و رسله و تؤمن بالبعث و تؤمن بالقدر كله))
و في صحيح مسلم - أيضا - عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: ((كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات و الأرض بخمسين ألف سنة قال و عرشه على الماء)) .
و الأحاديث في هذا المعنى كثيرة، و في هذه الآيات و الأحاديث الدلالة على أن الله سبحانه قد قدر الأشياء و علمها و كتبها، و أن الإيمان بذلك أصل من أصول الإيمان الستة التي يجب على كل مسلم الإيمان بها، و يدخل في ذلك أنه سبحانه، خلق الأشياء كلها، فما شاء كان و ما لم يشأ لم يكن، كما قال عز و جل:
اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ[35] و قال سبحانه:
وَ لَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَ[36]
و قال سبحانه:
لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وَ مَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[37]
فعلمه سبحانه، محيط بكل شيء، و قدرته شاملة لكل شيء، كما قال سبحانه:
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا[38]
و هو مع ذلك سبحانه قد أعطى العباد العقول و الأسماع و الأبصار و الأدوات التي يستطيعون بها أن يفعلوا ما ينفعهم، و يتركوا ما يضرهم، و أن يعرفوا بها الضار و النافع، و الخير و الشر، و الضلال و الهدى، و غير ذلك من الأمور التي مكن الله العباد من إدراكها بعقولهم و أسماعهم و أبصارهم و سائر حواسهم.
و جعل لهم سبحانه عملاً و اختياراً و مشيئة، و أمرهم بطاعته و نهاهم عن معصيته و أمرهم بالأسباب، و وعدهم على طاعته الثواب الجزيل في الدنيا و الآخرة، و على معاصيه العذاب الأليم، فهم يعملون و يكدحون، و تنسب إليهم أعمالهم و طاعاتهم و معاصيهم؛ لأنهم فعلوها بالمشيئة و الاختيار، كما قال عز وجل: إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ[39]
وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ[40]
إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ[41]

و قال سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ وَ الَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ وَ الَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ[42] الآيات،
و قال سبحانه: وَ الْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ[43]
و قال سبحانه: إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلًا[44]
و الآيات في هذا المعنى كثيرة، و في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه و سلم من ذلك ما لا يحصى و لكنهم مع ذلك لا يخرجون عن مشيئة الله بهذه الأعمال و إرادته الكونية، كما قال عز و جل: كَلا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ * فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * وَمَا يَذْكُرُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ[45]
و قال سبحانه: وَ مَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ[46]
و قال عز و جل: إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَ الظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا[47]
و بما ذكرنا من هذه الآيات يتضح معنى قوله سبحانه: قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا[48] و قوله عز وجل: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[49]
نفس المنصدر.عبد العزيز بن عبد الله بن باز.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

دائما ماكنا نسمع تهديدات المسؤولين الايرانيين بانهم سيغلقون مضيق هرمز اذا تجرات امريكا على تنفيذ قرارات الحظر ودائما ما كنا نشاهد مناورات للحرس الجمهوري والحرس الشهبوري
والجيش والبحرية
ودائما ما نسمع باسلحة جديدة تجربها ايران
و بدا تنفيذ الحظر النفطي على ايران وهو ما من شانه حرمان الاقتصاد الايراني من 60 بالمائة من عائدات العملة الصعبة
فما كان من رد ايران سوى انها مستعدة وان الحظر لن يؤثر عليها ههههههههههههههههههه
اين التهديد والووعيد
يبدو فعلا ان ايران بوق اعلامي فقط