عنوان الموضوع : ويكيلكس: 3 آلاف إيرانى وألفان من “حزب الله” في سوريا خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
ويكيلكس: 3 آلاف إيرانى وألفان من “حزب الله” في سوريا
/ذكر موقع بيزنس إنسايدر أنّ إحدى الرسائل الداخلية الخاصة بمركز “ستراتفور” للاستخبارات والتحليلات الاستراتيجية والتي سربها موقع ويكيليكس، جاء فيهاالمصدر: سوريا المستقبل
أنّ آلاف الأفراد من حرس الثورة الإيراني وعناصر حزب الله اللبناني كانوا يقاتلون في سوريا خلال يوليو الماضي .
وكشفت الرسالة المسربة أن المسلحين الإيرانيين و مسلحي “حزب الله” كانوا ينفذون الحكم بالإعدام على الجنود السوريين الذين لا يمتثلون لأوامر إطلاق النار على المحتجين.
ونقلت ستراتفور عن مصدر داخلي في “حزب الله”، وصفته بأنه “ناشط طلابي من الحزب” أنّ “في سوريا 3 آلاف عنصر حرس ثوري و2016 مقاتل من حزب الله بالإضافة إلى 300 مقاتل من حركة أمل، و200 من الحزب السوري القومي الاجتماعي اللبنانيين.
ويقود رجال الحرس الثوري العصابات الموالية للنظام، حيث قام هؤلاء بقتل الجنود السوريين الذين يرفضون قتل المتظاهرين. ويقف المقاتلون الإيرانيون واللبنانيون مباشرة خلف الجنود السوريين حيث يقتلون من يرفض إطلاق النار على المتظاهرين بشكل عاجل. وكان الجنود السوريون الـ17 الذين رموا في نهر العاصي بحماه قد قتلوا على يد مقاتلي حزب الله”.
وقال المصدر إنّ 42 فرداً من الحرس الثوري و27 من حزب الله قتلوا في سوريا في يوليو الماضي. وأضاف أنّ طائرات شحن سورية نقلت القتلى الإيرانيين إلى طهران بينما تولت عدة سيارات فان نقل قتلى “حزب الله” إلى لبنان.
وتطابق الكلام مع شهادات الضباط المنشقين عن جيش الأسد فقد قال قائد عمليات الجيش السوري الحر والعميد السابق بالمخابرات الجوية – اللثام عن وجود لواء مدرعات إيراني يقاتل مع قوات بشار الأسد ضد الشعب السوري.
وقال “كتائب لـ”حزب الله” أيضًا تؤازر النظام السوري بالقنص والتفجير وحرب الشوارع، لكن مع ذلك هناك تزايد في أعداد المنضمين للجيش السوري الحر، الساعي لإسقاط النظام”.
كما حذرت مجموعة “الأزمة الدولية” من دخول الآلاف من عناصر “حزب الله” الشيعي اللبناني إلى سوريا لدعم نظام الأسد.
وكانت ويكيليكس قد نشرت 773 من 5 ملايين رسالة إلكترونية داخلية لستراتفور يعود تاريخها إلى ما بين تموز (يوليو) 2016 وكانون الأول (ديسمبر) 2016، كانت مجموعة أنونيموس قد تمكنت من قرصنتها أواخر العام الماضي.
وتزود ستراتفور خدماتها الإستخباراتية لشركات كبيرة ووكالات حكومية بما فيها وزارة الامن الداخلي الأميركية، وقوات المارينز، ووكالة الإستخبارات الدفاعية الأميركية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وكم يوجد يهودي في الخليج
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هذا دليل آخر لمن يقول ان الصراع في سوريا ليس طائفيا ,فما الذي يجعل عناصر ومرتزقة حزب اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى يتركون مواجهة العدو الصهيوني ويدخلون الى سوريا لقتل الشعب السوري ؟
انه الولاء الطائفي والحقد الاعمى على كل ماهو سني
ولكن يعزينا أنه في شام الجهاد والرباط مايكفي لجز رقاب أولئك الأنجاس واسيادهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ويكيليكس: السعودية اقترحت تشكيل قوة لمحاربة حزب الله
أثارت تسريبات ويكيليكس غضب واشنطن
نشر موقع ويكيليكس الثلاثاء وثيقة جديدة مفادها أن السعودية اقترحت تشكيل قوة تكون مهمتها محاربة حزب الله في لبنان بمساعدة الولايات المتحدة والامم المتحدة والحلف الاطلسي.
واوضحت الوثيقة انه خلال اجتماع في مايو/ أيار 2008 مع الدبلوماسي الأمريكي ديفيد ساترفيلد, قال وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل إن "ردا امنيا على التحدي العسكري في بيروت الذي يمثله المقاتلون المدعومون من ايران امر ضروري".
واعرب الفيصل -حسب الوثيقة المسربة- عن خشيته من أن يؤدي انتصار حزب الله على الحكومة اللبنانية إلى أن تضع إيران "يدها على البلاد".
وأوضحت الوثيقة -التي ارسلتها السفارة الاميركية في بيروت- أن الفيصل اوضح ان "قوة عربية" بامكانها ان تفرض الامن حول بيروت لأن الجيش اللبناني "ضعيف جدا ولا يمكنه تحمل المزيد من الضغوط".
واشارت الوثيقة الى ان القوة المطلوبة يجب ان تكون مدعومة من قوات الامم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) على ان تقدم الولايات المتحدة والحلف الاطلسي دعما لوجستيا وبحريا وجويا لها.
وقال الفيصل -وفقا للوثيقة- أن "معركة لبنان هي الاكثر سهولة (من بين ساحات المواجهة مع إيران) للانتصار فيها".
وقال الفيصل لساترفيلد حسب الوثيقة إن فؤاد السنيورة -رئيس الوزراء اللبناني حينها- يدعم هذا المقترح بقوة، وان الاردن ومصر والجامعة العربية فقط على علم به.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
القاهرة - بي بي سي:
سرب موقع ويكيليكس وثيقة سرية، محتواها أن هيلاري كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية، حذرت من أن متبرعين سعوديين هم ''المصدر الأقوى لتمويل جماعات إرهابية في أنحاء العالم''.
ووفقا للوثيقة فإن كلينتون طلبت من المسئولين السعوديين معالجة هذا الأمر على اعتبار أنه أولوية استراتيجية يعتبر ''تحديا قائما ومستمرا''، مضيفة أن من أبرز الجماعات التي تحصل على تلك التبرعات تنظيم القاعدة، وحركة طالبان، وتنظيم ''لشكر طيبة''.
كما انتقدت تلك الوثيقة المسربة الجهود المبذولة في كل من الامارات وقطر والكويت لمحاربة المسلحين المتمردين.
من جانبه، قال محامي جوليان أسانج، مؤسس وصاحب موقع ويكيليكس، إن في حوزة الاخير وثائق سرية سيكشف عنها في حال تعرض لاي مكروه او ضرر، مؤكدا أن قضية الاغتصاب التي يعدها الادعاء العام في السويد ضد موكله، وهو نمساوي الجنسية، ذات دوافع سياسية.
وفي برقية سرية أرسلت في ديسمبر 2009 دعت كلينتون الدبلوماسيين الامريكيين الى مضاعفة جهودهم لوقف تدفق الاموال الى الجماعات المسلحة ''التي تهدد الاستقرار في باكستان وافغانستان، وتستهدف جنود التحالف''.
وكتبت كلينتون قائلة في تلك البرقية ''في الوقت الذي تأخذ فيه المملكة العربية السعودية على محمل الجد تهديدات الارهاب داخل اراضيها، يظل التحدي قائما في اقناع المسؤولين السعوديين بالتعامل مع التمويل الصادر من السعودية على انه اولوية استراتيجية بالنسبة للسعودية''.
ويعتقد دبلوماسيون امريكيون ان مبالغ مالية كبيرة يتم جمعها في السعودية لصالح جماعات مسلحة خلال موسم الحج.
وتضيف كلينتون ان ''الحكومة السعودية بدأت بتحقيق بعض التقدم، الا ان المتبرعين من السعودية يشكلون اكثر واقوى المصادر الرئيسية لتمويل الجماعات السنية الارهابية المسلحة في العالم''.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
ثلاثاء، 1 مارس، 2011
ويكيليكس: مخصصات أمراء السعودية كلفت الخزينة الوطنية ملياري دولار عام 1996 والأميرين نايف وسلمان سعيا إلى مواجهة الملك علناً لتقليصه المخصصات الملكية
قالت وكالة رويترز للأنباء في تقرير نشرته بناء على اطلاعها على مجموعة من وثائق ويكيليكس التي لم تنشر حتى الآن أن مجموعة من الأمراء المقربين من الملك ينفقون مبالغ تصل إلى 10 مليارات سنوياً.
وقال تقرير رويترز استناداً إلى الوثائق أن هناك مشروعين لا يخضعان للرقابة أو لإشراف وزارة المالية السعودية وهما مشروع المسجد الحرام ومشروع الخزن الاستراتيجي الذي يتبع وزارة الدفاع, وأنه يعتقد أن هذين المشروعين يمثلان مصدر لعائدات كبيرة لعدد من الأمراء.
وقال التقرير نقلا عن الوثائق إن أميرا سعودياً أفصح للسفارة الأمريكية عن مليون برميل من النفط تباع يوميا لصالح خمسة أو ستة أمراء. كما تحدثت الوثائق أن الأمراء السعوديين يتقاضون مخصصات مالية منذ ولادتهم وأن هذه المخصصات المالية يعتقد أنها كلفت الخزانة الوطنية قرابة ملياري دولار عام 1996 حينما كانت ميزانية الدولة لا تتجاوز 40 مليار دولار.
تقرير رويترز:
عندما عاد العاهل السعودي الملك عبد الله الأسبوع الماضي وضع هدايا بقيمة 37 مليار دولار فيما يبدو أنها وسائل متواضعة الهدف منها إسترضاء السعوديين وعزل مصدر النفط الأكبر في العالم عن موجات الإحتجاج التي تجتاح العالم العربي.
لكن وفقاً لوثائق غير منشورة للدبلوماسية الأميركية يعود تاريخها إلى عام 1996, فإن بعض المنح الأكبر ذهبت إلى عائلته الكبيرة على مدى العقدين الماضيين،
الوثائق التي حصلت عليها يكيليكس واطلعت عليها رويترز تقدم نظرة ملحوظة لمدى سعة برنامج الرعاية الملكية التي تكلف البلاد ليس فقط ماليا, ولكن من حيث تقويضها للتماسك الاجتماعي.
إضافة إلى الرواتب الشهرية الضخمة التي يحصل عليها كل فرد من العائلة المالكة، تحدثت الوثائق عن خطط لكسب المال يقودها بعض أفراد العائلة المالكة لتمويل أنماط حياتهم الفخمة، بينها سحب المال من خارج الميزانية التي يسيطر عليها كبار الأمراء، وكفالة الأجانب الذين يدفعون رسوماً شهرية، والاقتراض من البنوك من دون تسديد.
ولاحظ مسؤولون أميركيون، منذ عام 1996، أن السلوك المتفلّت يمكن أن يثير ردّ فعل عنيف ضد النخبة السعودية. وفي برقية صدرت في العام نفسه، قال المسؤولون إن «من القضايا ذات الأولوية التي يواجهها البلد هي السيطرة على تجاوزات العائلة المالكة»، فيما أظهرت برقية صدرت عام 2007 أن الملك عبد الله أحدث تغييرات منذ تولّيه العرش، لكن الاضطرابات الأخيرة في الشرق الأوسط تؤكد وجود استياء بسبب الفوارق الاقتصادية والفساد في المنطقة.
وقد امتنع متحدث باسم الحكومة اتصلت به رويترز من الإدلاء بتعقيب.
شيكات شهريّة
الوثيقة الصادرة في نوفمبر 1996 بعنوان «ثروة العائلة المالكة السعودية: من أين لهم كل هذه الأموال؟»، تقدم صورة تفصيلية عن كيفية عمل نظام المحاباة الملكي السعودي. تبدأ الوثيقة بجملة قد تكون روائية: «الأمراء والأميرات السعوديون، الذين يقدّر عددهم بالآلاف، يُعرفون بثرواتهم الضخمة والميل إلى تبديدها».