عنوان الموضوع : لوحات سوريا...لية! خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
لوحات سوريالية!
اللوحة الأولى :
في الثامن من آذار عام ألفين وأحد عشر اجتمع كبار درعا من شيوخ و وجهاء وسياسيين يهتفون (الأسد للأبد ) ... قبلها بأيام كتب أطفالهم على جدار المدرسة (الشعب يريد إسقاط النظام ) ...
لا غرابة ...
فالأطفال كانوا يُعلمون آبائهم أبجدية الحرية !
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اللوحة الثانية : حمزة الخطيب
حمزة الخطيب ...طفل خرج في مسيرة لفك الحصار عن أهل درعا , يُعتقل , يبصق ضابط التحقيق في وجهه و يسحب من بين يديه الغضتين كيساً للمعلبات ثم يرميه لأحد جنوده الجياع . بعد أشهر من التحقيق الشفاف يُسلم جثة مشوهة لذويه والتهمة : جاء ابن الثلاثة عشر ربيعاً لسبي واغتصاب النساء !
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اللوحة الثالثة : وطنية إيرانية
أثناء حصار درعا -وهي في أقصى الجنوب - يرفع متظاهرون من القامشلي - وهي في أقصى الشمال- لافتات تقول (يا درعا نحنا معاكم للموت ) , يخرج الإعلام السوري ليصف المتظاهرين (عملاء للخارج ) و ( غير وطنيين ) !
بعدها بأيام
[IMG][/IMG]
تُنظم مسيرة في طرطوس ترفع فيها أعلام حزب الله وإيران ليخرج الإعلام السوري ويصف المسيَّرين بأنهم خرجوا ليعبروا عن (ولائهم للوطن ) !
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
النظام السوري القمعي الأكثر من صهيوني
فاق بدمويته جرائم الصهاينة بحق أبناء فلسطين
فالصهاينة هجروا أبناء فلسطين من أراضيهم
ولكن نظام عائلة الأسد قتل السوريين في منازلهم
وقطع شبيحته رقابهم واغتصب نسائهم وهدم قراهم ومساكنهم
ما على أحرار سوريا إلا
الاتكال على الله عز وجل وحده في حصولهم على حريتهم والأخذ بالأسباب،
قال تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ"
ولا يستعجل النصر
فالله سبحانه وتعالى يقدر الأمور لحكمة ربانية هو اعلم بها
ولا أحد يقنط من رحمة الله فإن رحمة الله وسعت كل شيء وهو الرحمن الرحيم،
قال تعالى:
"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ"
عليهم أن يكسبوا الشارع السوري،
فكلما زاد عدد المؤيدين لهذه الثورة المباركة
كلما زادت قوتها وأصبح النصر حليفها
وهنا عليهم أن يعملوا على ضم حلب إلى صفوف الثورة
بوصفها واحدة من أكبر المدن السورية،
فالنظام السوري و عملاؤه من الشيعة
سوًد الله وجوههم في الدنيا و الآخرة
أصبحوا
كالذي يتخبطه الشيطان من المس