عنوان الموضوع : حملات تبرع لثوار سوريا في الجزائر الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

تشهد مساجد الجزائر حملات تبرّع لصالح الثوار بسوريا وتقوم بتنظيم هذه الحملات جماعات من الشبان من جنسيات جزائرية وعربية والتي بدأت بمساجد ولايةعنابة وذلك قصد التسريع في اسقاط نظام بشار الأسد الذي أهلك الحرث والنسل وعاث في الأرض فسادا نسأل الله تعالى أن تنتشر هذه الحملة في جميع مساجد الجزائر



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجرالحرية
تشهد مساجد الجزائر حملات تبرّع لصالح الثوار بسوريا وتقوم بتنظيم هذه الحملات جماعات من الشبان من جنسيات جزائرية وعربية والتي بدأت بمساجد ولايةعنابة وذلك قصد التسريع في اسقاط نظام بشار الأسد الذي أهلك الحرث والنسل وعاث في الأرض فسادا نسأل الله تعالى أن تنتشر هذه الحملة في جميع مساجد الجزائر

هذه فتنة أيعجبكم حال اخوانكم في سوريا ما يعانوه من تشرد و قتل على أيدي الإرهابيين


انتم تجمعون الاموال لتدعيم الإرهاب لان غالبية من يسمون انفسهم ثوارا هم إرهابيين من جنسيات مختلفة


إتقو الله في انفسكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

العرب كانو يجمهو الاموال للارهابيين لي كانو في بلادنا فالعشرية السوداء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

النية طيبة لمساندة احرار سوريا من اجل القضاء على ابناء المتعة المجرمين . لكن على ما اضن ان هذه المبادرات ممنوعة وممكن تعرض اصحابها للمسائلة القانونية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كان الأحرى بهؤلاء الشباب الذين يجمعون الأموال من أجل إسقاط سورية التبرع بالأموال للمحتاجين و الفقراء التي تمتلء بهم البلد أو التضامن مع محتاجين للحصول على قفة رمضان كما أن هذا التصرف يمثل مشاركة في فتنة مشبوهة فقد دعانا الرسول إلى إجتناب الفتن ما ظهر منها و ما بطن...كما أن القانون الجزائري قد يحاسبهم لأنه يمنع جمع الأموال لأسباب مشبوهة و قد عانت الجزائر من سنوات عجاف صحيح أن النظام كان طرفا مسؤولا فيها و لكن الجزائر عانت من جماعات مسلحة.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أن الإرهابيين والحركات المسلّحة إنما تتستّر بلباس التغيير و السلم و أنها لا تريد الخير للشعب السوري، و لا المفاوضات السياسية و لا الاستقرار في سوريا، و هذا إن دلّ على شيء فإنّما يدل على نوايا خبيثة تجعل من منطقة الشرق الأوسط ساحة للمواجهة الطائفية وبأبشع الوسائل.
.............
نفيدهم علماً أن الطائفية دمّرت لبنان و غيرها من الدول و قد تنقلب على أصحابها كما حصل في الدعم الأمريكي للقاعدة إبّان الغزو الروسي لأفغانستان و الشيشان.
.............
أدعو الجزائريين المتحمسين للحرب في سوريا أغلبهم من الإخوان طبعا الطامغين في إستلام سدة الحكم و هذا الذي لن يحدث هههههههههههه في الجزائر طبعا ضبط النفس و عدم الانجرار إلى العنف مهما فعلت جماعات العنف و الإرهاب، و ذلك من أجل ضبط الأمور و عدم الانجرار إلى ما لا يحمد عقباه.