عنوان الموضوع : الثورة السورية وساعات الحسم ان شاء الله الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
مع الساعات الاخيرة للحسم العسكري للجيش السوري الحر الباسل ها هي الدول تتكالب للظفر بمكان للمقع الاستراتيجي وعلى اخواننا الحذر والحيطة جيدا من اعداء الخارج فهم اشد من اعداء الداخل وما يهم الان تعميم ثقافة المصالحة فسوريا اكبر من العداء وليؤسس اولا للعدالة فهي مطلب الشعب السوري فكل من كان مع النظام ولم يتورط في اجرام او قتل هؤولاء الاولى بالمصالحة ........ احذروا جيدا ايران روسيا الصين الخليج امريكا اسرائيل وغيرهم اعلموا اخواني ان الانتصار كان بأيديكم ولا دخل لأحد به ولايزايد عليه احد نظام بشار باع البلاد والعباد وعليكم مسؤولية اعظم من التحرير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
واش راك يا عمي حميدي مزالك عايش ؟؟ ........................ احلم احلم يا عمي ...... سترى خاتمة ديموقراطيتكم التي هي على ظهر امريكا واروبا والقاعدة والاخوان والخليج الارهابيين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أخشى ما أخشاه أن يأتي ويقطف الثمرة من لم تغبر قدماه في الثورة السورية المباركة واكتفى بالتنقل بين الفنادق الفاخرة والاجتماعات هنا وهناك وهم كما نرى خليط بين رجل نصراني وامرأة متبرجة وآخرون مجهولو الهوية يأتون في النهاية ليهمشوا أهل التضحية والجهاد وصيحات الله أكبر ويستحوذوا على زمام الأمور ويعيدوا الأمة إلى نقطة الصفر لأنهم سيقودونها بالمبادئ الغربية والأفكار المناقضة للشريعة الإسلامية.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
للرومانسية عنوان ..........................
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا اضنها مقولة قيلت قبل امريكا ...... المشكل ان الغرب تبنى مكارم الاخلاق وانتم تبنيتم نظريات الاقسوس والأباطرة والرهبان .... فسيان بين النور والظلام .... وبين من يعيش في غياهب الظلمات وبين من يعيش في النور
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اليوم قد سقط هذا القناع الذى تقنعت به إيران وحزبها فى لبنان
وسقط فى أيدى الجميع حقيقة هذا النظام الفارسى
الذى يبغض الإسلام
ويكن له العداء ويكره الشعوب الإسلامية السنية ويسعى لإقامة امبراطوريته،
وإن الشعوب لن تخدع اليوم بعدما رأت
من إيران موقفا معاديا لها محرضا وداعما
لأنظمة الظلم والإستبداد التى قتلت آلاف الشهداء وجرحت الآلاف،
ولو نسى الجميع كل جرائم هذه الأنظمة
فلن تنسى أبدا اغتصاب نساء وحرائر المسلمين
على أيدى عصابات تلك الأنظمة.
و كل الأنظمة دون استثناء