عنوان الموضوع : المرصد السوري: اشتباكات عنيفة وقصف في أنحاء متفرقة من سورية اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن بلدتي “معربة” و”بصرى الشام” بمحافظة درعا جنوبي سورية تعرضتا لقصف من قبل القوات النظامية الجمعة إثر اشتباكات بين الكتائب المقاتلة والقوات النظامية.
وذكر المرصد، في بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه الجمعة، أن “بلدة كفرزيتا بريف حماة وسط سورية تعرضت لقصف عنيف اليوم من قبل القوات النظامية”.

وأسفر قصف “كفرزيتا” عن سقوط عدد من الجرحى بينما سمعت أصوات اطلاق نار في بلدة طيبة الامام ولم ترد أنباء عن اصابات.
وأضاف أن اشتباكات عنيفة دارت في أحياء الموظفين والجبيلة والبعاجين وشارع بورسعيد وبالقرب من فرع أمن الدولة في مدينة دير الزور شرقي البلاد، صباح اليوم بين القوات النظامية والكتائب الثائرة المقاتلة بينما تعرض حي الجبيلة لقصف عنيف من قبل القوات النظامية.
وأوضح المرصد أن بلدة حيش في إدلب تعرضت لقصف من قبل القوات النظامية بعد منتصف ليل الخميس/ الجمعة فيما دارت اشتباكات وصفت بالعنيفة بين القوات النظامية والكتائب المقاتلة في بلدة كفرنبل رافقها قصف على البلدة مما أدى لوقع عدد من الجرحى في صفوف الكتائب المقاتلة.
وأفاد المرصد بأن عدد السوريين الذين قتلوا الخميس على يد القوات النظامية بلغ 121 مواطنا.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

قريب من بثينة شعبان و”حزب الله”.. مدافع من الطراز الأول عن عصابات الأسد

مدافع من الطراز الأول عن إجرام الأسد وعصاباته وكل ما يدور في فلكه, برز اسمه في العديد من الأحداث التي مرت بلبنان, من الحرب اللبنانية وخفاياها, وصولاً الى المحكمة الدولية الخاصة باغتيال الرئيس رفيق الحريري, باختصار هو ميشال فؤاد سماحة.
انضم العام 1964 الى حزب “الكتائب اللبنانية” وأصبح مسؤولاً عن القطاع الطلابي داخله بالاشتراك مع الوزير السابق كريم بقرادوني, ومن الاشخاص الذين انفتحوا على الفلسطينيين وعلى اليسار اللبناني.
عينه الرئيس السابق أمين الجميل رئيساً لمجلس ادارة تلفزيون لبنان, وكان أثناء الحرب من المكلفين بالاتصالات بين حزب “الكتائب” والقيادة السورية.
ترك سماحة “الكتائب” العام 1985 بعد تأييده انتفاضة سمير جعجع (رئيس هيئة الاركان في القوات اللبنانية آنذاك) وإيلي حبيقة (رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية), وأصبح بعدها من القريبين من إيلي حبيقة وخصوصاً عند توقيع حبيقة الاتفاق الثلاثي.
بعد اسقاط الاتفاق الثلاثي من جعجع والجميل أبعد سماحة مع حبيقة من المنطقة الشرقية, وأصبح بعد دخول السوريين إلى لبنان من أبرز الشخصيات القريبة من نظام دمشق.
سماحة كان من الوزراء المشاكسين الى جانب سليمان فرنجية ونقولا فتوش, المدعومين من القيادة السورية من أجل الوقوف أمام الرئيس رفيق الحريري.
في العام 2007, قررت الإدارة الأميركية منعه من دخول أراضيها بحجة “التورط أو إمكانية التورط في زعزعة الحكومة اللبنانية”, و”رعاية الإرهاب أو العمل على إعادة ترسيخ السيطرة السورية على لبنان”, وأنهم بذلك “يُلحقون الضرر بمصالح الولايات المتحدة”.
يذكر أن سماحة, وهو قريب من الرئيس السوري بشار الأسد ومستشارته بثينة شعبان و”حزب الله”, وعلى علاقة وطيدة بالرئيس السابق إميل لحود واللواء المتقاعد جميل السيد.
تم العثور على 24 عبوة ناسفة، اعترف سماحة بادخالها بسيارته عبر طريق المصنع، وعلى مراحل، ومن ضمنها عبوات كبيرة الحجم تزن ما يزيد عن عشرين كيلوغراما، وكانت معدة للتفجير في منطقتي الشمال وعكار تحديدا، على ان تستهدف بشكل خاص مأدبة إفطار جامعة لعدد كبير من الشخصيات ومن ضمنها شخصيات سورية معارضة، بالاضافة الى تفجير عبوات في المنطقة نفسها تكون سببا اما لاحداث فتنة سنية علوية، أو فتنة سنية مسيحية”.
https://www.sooryoon.net/archives/61162

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اللهم اضرب الظالمين بالظالمين....

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

عااجل .. سكاي نيوز عربية:"دبابات تخرج من بوارج حربية روسية في ميناء طرطوس



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اشتباكات بالأسلحة الثقيلة بين الجيشين الأردني والسوري
تجددت الاشتباكات فجر السبت بين الجيشين الأردني والسوري على حدود البلدين، لكن هذه المرة بالأسلحة الثقيلة، وفق سكان محليين في بلدتي الطرة الأردنية وتل شهاب السورية ونشطاء في الجيش السوري الحر.
وقال شهود عيان لـ"الحياة": "إن قوات من الجيش السوري النظامي قصفت مناطق أردنية حدودية بقذائف دبابات، لكنها لم تلحق خسائر مادية أو بشرية لسقوطها في مناطق صحراوية".
وقال شريف الدرعاوي أحد نشطاء الجيش الحر في بلدة تل شهاب في اتصال هاتفي مع "الحياة": "إن قوات الجيش السوري النظامي بدأت قبل ساعات بإطلاق نار كثيف باتجاه الأراضي الأردنية".
وأضاف: "الغريب في الأمر أن قوات النظام بدأت بإطلاق النار بالرغم من وقف حركة النزوح إلى الأردن هذه الليلة على غير العادة"، موضحاً "يبدو أن قوات النظام قرّرت التحرش بوحدات الجيش الأردني المرابطة على الحدود".
وأكد الدرعاوي أن الجيش الأردني "يرد بكثافة على مصدر النيرات"، مشيراً إلى أن الجيش السوري قام لأول مرة بنصب قناصات متحركة على طول الحدود مع الأردن، إضافة إلى جلب مناظير ليلية إلى المكان.
وكانت تنسيقيات الثورة السورية والمركز الإعلامي السوري أفادا وقوع اشتباكات بين الجيشين الأردني والسوري صباح الجمعة بالقرب من منطقة تل شهاب الحدودية
وهذه المرة الخامسة التي تحدث فيها اشتباكات على الحدود في أقل من أسبوع. وغالبا ما يتم إطلاق نار من الجانب السوري على لاجئين يحاولون اجتياز الشريط الفاصل ليرد الجيش الأردني لتأمينهم.
وكانت الحكومة الأردنية نفت على لسان ناطقها الإعلامي سميح المعايطة أكثر من مرة وقوع اشتباكات بين الطرفين، في حين أكدتها مصادر عسكرية وأمنية أردنية.

https://alhayat.com/Details/425732

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الجيش الحر يعود إلى "صلاح الدين" وعصابات الأسد تترك قتلاها
الجمعة 10 أغسطس 2012


مفكرة الاسلام: لم تمض 24 ساعة على انسحاب الجيش الحر من حي صلاح الدين بمدينة حلب، حتى عاد إليه اليوم، مجبرا عصابات بشار الأسد على الانسحاب، وترك جثث قتلاها خلفها.
وأكدت مصادر مطلعة في الجيش السوري الحر أن "لواء التوحيد" التابع للجيش السوري الحر عاد اليوم الجمعة إلى حي "صلاح الدين" بعد انسحاب تكتيكي، وقام بتدمير 6 دبابات خلال الاشتباكات مع عصابات بشار الأسد.
وأشارت مصادر إعلامية تابعة "للواء التوحيد" إلى أن كتائب الجيش الحر تخوض معارك شديدة مع عصابات الأسد، وأنها تتجه للسيطرة على الحي بعد إجبار قوات النظام على الانسحاب من الحي، وتسعى قوات النظام لمنع تقدم عناصر الجيش الحر نحو الأجزاء المتبقية من الحي، حيث نشر عدد من القناصة التابعين له في شارع 15، وتمركز أخرون مقابل دوار صلاح الدين.
وأفادت المصادر الإعلامية أن عصابات النظام بدأ تتراجع بعد سقوط عشرات القتلى في صفوفها وعجزها عن انتشال الجثث، ولا يزال القصف الصاروخي لحي صلاح الدين مستمرا بالمدفعية والطائرات المحاربة مع استمرار تقدم الجيش الحر.
وأكد الجيش الحر أن معنويات عناصره مرتفعة، بعد عودتهم إلى الحي مرة أخرى وقربهم من إلحاق الهزيمة بعصابات بشار، وفقا لوكالة الأناضول للأنباء.
وكانت إحدى الصحفيات قد أكدت أن الحي خال تماما من سكانه، ويكاد يسوى بالأرض من شدة القصف العشوائي العنيف، ونقلت عن عدد من قادة الجيش الحر أن نظام الأسد يقصف المدينة بطائرات ميغ، حيث يزيد وزن كل صاروخ عن نصف طن، يؤدي لتدمير بناء مكون من 3 طوابق بشكل كامل.