عنوان الموضوع : سقوط العلم الأمريكي في الأولمبياد ومعه إمبراطورية الشر شاهد
مقدم من طرف منتديات العندليب
إنها إشارة من عند الله لسقوط إمبراطورية الظلم والطغيان في العصر الحديث بإذن الله
لكثرة ظلمهم وقتلهم وإحتلالهم لبلاد المسلمين ودعم اليهود الملاعين
كما سقطت إمبراطوريات عدة وذهبت إلى مزبلة التاريخ
ولسوف يرفع الله المسلمين وراية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله
فالباطل ساعة والحق إلى قيامة الساعة
( و كان حقا علينا نصر المؤمنين ) سورة الروم الآية 47
( من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ ) سورة الحج
شاهــــــــــــــــــــــد
https://www.safeshare.tv/w/FvQkSTXJik
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أعمال شغب شمال فرنسا والرئيس يتعهد "بفرض النظام"
قال الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، الثلاثاء انه يتعهد بتسخير "كل وسائل الدولة" لفرض النظام ومكافحة اعمال العنف عقب اصابة 16 شرطيا في مواجهات بين مجموعات من الشباب وقوات الشرطة في مدينة "اميان" شمال فرنسا.
2012 / 08 / 15
أنباء موسكو
ويأتي ذلك عقب استطلاع للرأي أجرته صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية بواسطة معهد متخصص نشرته الاسبوع الماضي أشار الي أن أكثر 64 بالمئة من الفرنسيين لا يثقون في قدرة فرنسوا هولاند وحكومته على "مواجهة الاضطرابات الامنية بفاعلية".
ووجه الرئيس الفرنسي تحذيرا عنيفاً متوعداً فيه باستخدام كل الوسائل لمكافحة أعمال العنف، كما حذر رئيس الوزراء، جان مارك ايرولت، في بيان من هذه الأفعال غير المقبولة التي ستواجه الحكومة مرتكبيها بأكبر قدر من الحزم، بينما استقبل وزير الداخلية، مانويل فالس، بصيحات الاستهجان لدى وصوله إلى "اميان".
يشار الى ان أعمال الشغب اندلعت ليل الأثنين\الثلاثاء في حي شعبي شمالي المدينة ردا على حملة أمنية كانت تستهدف إعادة الأمن بعد مواجهات أقل حدة في الليلة السابقة بسبب مطاردة أمنية.
ووصف بعض السكان أن التدخل الأمني بـ"المبالغ فيه" اثناء تجمع أهل وأقارب شاب في موكب عزاء قرب مكان الحادث الذي كان قد راح ضحيته الشاب البالغ من العمر الـ 20 عاماً. يذكر ان الشرطة قمت بإيقاف السائق بتهمة القيادة بتهور. وفي تطور لاحق قامت السلطات بفتح تحقيق إداري بشأن التدخل الأمني.
ونقلت "فرانس برس" عن مديرية الامن ان حوالي مئة شاب تجمعوا في حي شمال "اميان" مساء الاثنين وبدأوا في مضايقة قوات الامن التي قدمت لتأمين الحي اثر الصدامات جرت مساء الاحد بين سكان الحي والشرطة.
وقالت قوات الشرطة ان قوات الامن ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع وقذائف مطاطية لتفريق الشبان دون ان تصيب احدا منهم او تجري اي اعتقالات.
وتعيد أعمال الشغب هذه إلى الأذهان أحداثا مشابهة؛ أوسع نطاقا وقعت عام 2005 في ضواحي باريس ومدن فرنسية أخرى، قامت الحكومة وقتها بإعلان حالة الطوارئ.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما بعد أمريكافي نهاية القرن العشرين كان الخبر الجيد هو انهيار الاتحاد السوفييتي كإمبراطورية تبسط سلطتها في أوروبا الوسطى, أما الخبر السيء فكان بقاء الولايات المتحدة الأمريكية كإمبراطورية تفرض سلطتها على أوروبا الغربية وأمريكا اللاتينية وعلى أجزاء أخرى من العالم. مما لاشك به أن نهضة روسيا وصحوة الصين أديا إلى نشوء نظام دولي جديد ستزول فيه إمبراطورية الولايات المتحدة البالية. ومنذ ذلك الحين بدأ الخبراء الاستراتيجيون يتساءلون حول كيفية الحد من مواجهات حتمية في الفترات المفصلية التالية. يرى الدكتور عماد شعيبي أن زعيما العالم الجديدان, ألا وهما بيجينغ وموسكو, يتصرفان بحذر لتفادي نشوب حرب عالمية ولكنهما يتحضران لنزاعات إقليمية دامية
بقلم عماد فوزي شعيبي
لم يعد الحديث عن ما بعد العصر الأمريكي نوعاً من فذلكة سياسية أو أمنيات. حينما كتبنا عن ذلك في كتابنا “النظام السياسي العالمي الجديد، 1991” كان ذلك من قبيل التحليل الاستباقي، ولم يكن ممكناً تصديقهُ، وربما غلف عدم التصديق ضروب من الرغبات أو ما يسمى بالعرف الإبستمولوجي “عقبة المعرفة الشائعة وممانعة التغيير”.
كنا آنذاك نفكر فيما ليس مفكراً به أو بالقطع الإبستمولوجي (Epistemological Rupture) أو ما يدعوه – لاحقاً – نسيم طالب (البجعة السوداء) أو ما يُدعى بالعرف الإداري (التفكير خارج الصندوق).
كنا وما زلنا نحذر من أن الدول الكبرى لا تحتضر على الفراش، وأن أخطر ما يمثل احتضارها أنها تمتلك أسلحة نووية وذكريات عظيمة لم تغب عن الذهن أو الذاكرة القريبة في التاريخ والاستراتيجيا ولم تُدفع إلى الذاكرة البعيدة.
لم يخفِ المسؤولون الصينيون والروس، كما لم يعد الأمر – حسب زبينجيو بريجنسكي – مجرد فورة صراحة، أن هبوط أمريكا وصعود الصين وروسيا قد أصبحاً أمرين حتميين. ولكن وبحسب (طبيعة الأشياء) فإن ليس لدولة كبرى أن تنكسر، وأقصى ما يجب أن يكون هو هزيمة بلا أفول أو بلغة أخرى أن (تتأرشف) تلك الدولة الكبرى.
ولكن – وكما ينصح المسؤولون الصينيون والأمريكيون – عليها ألا تنحدر بشكل سريع جداً. ورغم أن بريجنسكي يصادق على ما سبق، إلا أنه يعتقد أن ليس هنالك من احتمال أن يخلف الولايات المتحدة خليفة دولي بارز وحيد ولا حتى الصين، وهو أمر قد نصادق عليه مرحلياً، ونصادق على أن مرحلة من الفوضى العالمية وعدم اليقين الدولي قد زادت في سنة 2011 إلى حد الإنذار بفوضى عارمة. كما نرى أن هذا الإنذار يخشاه الأمريكيون كما كان يخشاه الروس والصينيون، إلا أن مغامرة أطراف كفرنسا وبضعة دول إقليمية باتت تخشى فقدان المكانة الإقليمية قد رفعت من مستوى احتمالات الفوضى، والواقع أن (الكبار - الأقوياء) يخشون الفوضى لكن (الكبار - الضعفاء) يراهنون أحياناً على الفوضى لإرباك الأقوياء على أمل الانسحاب من المشهد الدولي بأقل قدر من الخسائر.
اللافت أن التحول نحو نظام عالمي جديد تسارع في العامين (2011-2012) حتى أن المسافة التي فصلت بين إعلان الرئيس الروسي بوتين في مطلع عام 2012 عن أفول نجم القطب الواحد واستدراكه أن الدول الصاعدة ليست جاهزة بعد لاستلام زمام العالم، وبين الإعلان لاحقاً ،كانت مسافة زمنية قصيرة، وذلك عن مؤتمر دول البريكس وبدء تشكيل منظومة اقتصادية – بنكية جديدة (بنك البريكس) وارتفاع حدة ونبرة كل من روسيا والصين بما شكلّ تجاوزاً للفيتويين وأثرهما إلى حد قيادة الحراك الإقليمي في شرق المتوسط بما لا يدع مجالاً للشك بأن لا عودة إلى الماضي (الأمريكي) وربما لا (قسمة) فيها إلى الآن.
في هذا الوقت كان لإعلان أوباما مطلع 2012 استراتيجية أمريكا الجديدة التي تبقى في حالة حذر في شرق المتوسط، وكأنها تسلم بتبدل معايير القوة هناك، فيما تنتقل إلى محيط الصين لتسليحه،ويأتي تصريح الوزيرة كلينتون من أستراليا متابعةً للحديث عن (مكاسرة ما!) مع الصين، هو ما دفع الأخيرة للرد بأن أحداً لن يستطيع أن يمنع بزوغ فجر الصين.
وقد كان لهذين الإعلانين أن دفعا الصين لعدم الانتظار لعام 2016 حتى تعلن عن قوتها فإذا بها تتسارع في سبيل إعلان نظام يرونه - في التصريحات الروسية - متعدد الأقطاب، ونراه نظاماً عالمياً من محورين بأقطاب متعددة حول كل من المحورين، ولكنه سيكون محور الصاعدين ومحور الهابطين.
هذا الصراع الذي اشتد بات واضحاً أنه قد هز أركان الديبلوماسية الأمريكية التي اضطرت للإعلان عن الانسحاب، ولو اللفظي، من المواجهة، في شهر أبريل 2012 أن لا حرب باردة بينها وبين الصين، إثر لقاء جمع رئيس مجلس الدولة الصيني (الرجل الصيني) مع كوفي أنان ليبلغه أن الصين تعلم أنها مع روسيا أول دولتين في العالم وأن عليه أن ينسق معهما في إشارة بالغة الشدة إلى أن عنان الذي كان شاهداً على عالم القطب الواحد (1991 – مطلع القرن الواحد والعشرين) عليه أن يكون شاهداً على أفول ذلك العالم وأن قضايا شرق المتوسط قد آلت إلى موسكو وبكين.
ولكن واقع الحال أن واشنطن التي أضاعت عقداً في حرب، بدت كحرب النجوم بالنسبة للاتحاد السوفييتي، وهو ما أنهكها وحوّلها مع أزماتها الأخرى إلى أكبر دولة مدينة وقاب قوسين أو أدنى من الإفلاس، تعلن عن توجهها إلى محيط الصين في محاولة للعب في المحيطين الهندي-الهادي وتنسحب من هذا الإعلان بخفة تشعر المراقب أنها قد غدت - فعلا – بلا وهج الدولة الكبرى التي سرعان ما تخسر ثلثي قوتها عندما تستخدم تلك القوة التي خلقت للكبار –فقط- كي يلوحوا بها!.
وجه العالم يتغيّر، إنه النظام العالمي الذي تأخر تبلوره منذ سقوط الاتحاد السوفييتي، لكنه يتسارع في بلورة نفسه رغم أن بعضاً من قواه الجديدة لم تكن مهيأة لذلك، إلا أن الأحداث المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط سرعان ما دفعتها إلى دخول لعبة (تنحية) الإرادات.. وبسرعة.
لكن النتائج المترتبة على صعود قوى جديدة وأفول قوى قديمة، كانت لتوها هي قائدة العالم كالولايات المتحدة الأمريكية، سرعان ما يلقي بظلاله على القوى الإقليمية وقد يهيئ لصراعات دامية قد لا تجد طريقاً إلى الحل إلا بعد بلورة النظام العالمي الجديد و(رضا) كل طرف بمكانته الجديدة!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ان شاء الله
جزاك الله خيرا أخي طارق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ولك الجزاء مثله أخي يونس
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لا عجب أيها الزمزوم انك تنصر طاغيتين خالد نزار قاتل الشعب الجزائري
وبشار قاتل الشعب السوري