عنوان الموضوع : إرهابيون
مقدم من طرف منتديات العندليب
تواصل عصابة القتلة المحترفين من بقايا البعث المتهالك في سوريا ولوغها في دماء الشعب السوري الشقيق وهذه المرة كان الدور على مدينة أعزاز التي سيطر عليها الثوار بالكامل وطردوا فلول القتلة منها نهائيا
حصيلة المجزرة على ما نقلته وسائل الاعلام بلغت 100 قتيل وأكثر من 150 جريحاً وجاءت صادمة للعالم بسبب الصور المغرقة في الوحشية التي تسربت عن المجزرة.
طائرات النظام البعثي المتهالك سوّت جزءاً من مدينة أعزاز بالأرض باستعمال قنابل تزن 400 كلغ واكثر ، ويستمر البحث عن ناجين بين الأنقاض إلى حد الساعة رغم أن الأمل مفقود بوجود حياة تحت تلك الحجارة والدمار.
هذه المجزرة الوحشية إن دلت على شيئ فإنما تدل على حالة التخبط والتيه الذي يعيشه زعيم العصابة البعثية بشار الحمار بعد إحساسه بقرب سقوطه وحاله اليوم كحال الحمار الجريح جروحا مميتة يرفس رفسا قاتلا ولكن هذا لا ينفي عنه حتمية الموت فإلى مزبلة التاريخ يا خادم المجوس
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
دمشق - جفرا بهاء / العربية نت
روت فتاة سورية شهادتها عن اغتصابها من قوات النظام على مرأى من أمها. قالت إنها كانت تحت وطأة الاعتداء عليها، تسمع ضحكاتهم وذاقت أبشع أنواع القهر يمكن لأي فتاة أن تعرفه.
وأضافت الفتاة في الشهادة التي حصلت عليها "العربية.نت": كنا موثقات جميعنا في الساحة القريبة من بيوتنا، وكذلك كان الأطفال الذين كانوا يبكون خوفاً وهلعاً، أما الرجال فقد نقلوا لأماكن مجهولة.
كنا نصرخ مستغيثات، مرعوبات، "دخيلكن".. صراخ.. عويل وبكاء أطفال، كنت أرتجف من شدة الرعب، ثلاثون شخصا، بل وحشاً، بأجساد ضخمة مخيفة، ووجوه ونظرات يتطاير منها الشرر، كانوا مدججين بالأسلحة و السكاكين.أخذوا النسوة وأبعدوهن موثقات مع الأطفال، وكن يستغثن "بعرضكن".
أبقونا نحن الفتيات في الساحة.الحفلة بدأت بي أنا، فك وحش منهم وثاقي، قاومته، شدني من شعري ودفعني إلى الأرض فارتطم رأسي، وعندما صرخت سمعت صوت أمي تصرخ من بعيد "لااا.. لااا... أتركوها، هذه بنت صغيرة، حرام، لها مستقبل، خذوني أنا، أرجوكم".
أمي والنساء يصرخن، ارتفعت أصواتهن بالبكاء و العويل.. و الدعاء، يا رب لطفك. كان صراخهن يثير الوحوش، فتزداد ضحكاتهم وشراستهم.
وأنا على الأرض رأيت ثلاثة وجوه تقترب مني ضاحكة شامتة مقهقهة، وأيد صارت تعبث بي وفي ثوان وجدت نفسي عارية، حاولت مقاومتهم، كنت أقاوم وأنتفض كالدجاجة قبل ذبحها، أذرع كثيرة امتدت إلى جسدي كأذرع أخطبوط تعتصرني، شعرت بالهجوم الوحشي على جسدي الذي استكان، فبت هادئة، مشلولة.
كنت أشعر بالاختناق وشممت رائحة عفنة أشبه برائحة الميتة تنطلق من أجسادهم المقرفة. كانوا يتصايحون بقسوة "بدك حرية، هاي حرية، حرية، حرية".
وحش آخر بدأ يضربني على وجهي وجسدي، يلكمني بشراسة، ويدوس بقدميه الهائلتين على صدري، كنت أشعر بعظامي تطقطق تحت نعليه، لسعات من النار في أنحاء جسدي.
أمي، مازلت أسمع صراخها، ضربها أحدهم.. (أخرسي يا أم .....).
تناوب على جسدي المجروح عشرة وحوش بشرية، تناوبوا في امتهاني وتعذيبي.
لم أعد أسمع صوت أمي، وبالتفافة مني أثناء رحلة الاغتصاب وجدتها مرمية مضرجة بدمائها، وقد قطعت رقبتها مع غيرها من النساء والأطفال. قتلوهم جميعاً.
لم أكن الفتاة الوحيدة في الحفلة.. كانت هناك أخريات.. عذبن وقتلن أيضاً.
أراد أحدهم أن يجز عنقي كما فعلوا مع الأخريات، صوت وراءه قال: اتركها ألا تراها ميتة تقريباً، إنها تتنفس بصعوبة، نعم كنت بالكاد أتنفس، فقد كسروا أضلاعي تحت وطء أقدامهم فوق جسدي.
بعد انتهائهم من القتل والبطش والاغتصاب، جروا جسدي إلى حاوية القمامة لأموت هناك، (في المزبلة مكانك هنا يا ....).
مر الوقت بعد ذلك، ليس سريعاً، كنت عارية جريحة، أتنفس بصعوبة، وأشعر بالبرودة والخواء.
لا نهاية بالقصة
لا تنتهي المأساة بعثور شباب المدينة على الفتاة، ورغم أنها سمعت كلامهم "الله لا يسامحهم.. إنها حية"، إلا أنها فضلت أن تغيب عن الوعي بعد أن تركها الحنان الذي سمعته في صوت ذلك الشاب الصارخ "الله أكبر عليهم"، تركها في حالة من الجنون
الداخلي لا يعطيها القدرة على مواجهة عينيه بجسدها العاري.
الفتاة الآن خارج سوريا، وأدلت بشهادتها حول ما حدث معها بعد أن قضت أياماً وأياماً بالبكاء على روحها وأحلامها ووطنها.
تقول "لم أكن في النزل بمفردي. كانت هناك مجموعة من الفتيات اللواتي تعرضن مثلي للاغتصاب، وعرفت أن هناك من يقدم لنا الدعم والمساعدة، لكن هذا لم يخفف وطأة مصابي وشعوري بالخوف، كنت أشعر بأنني سأفقد عقلي يوماً ما، كانت تنتابني نوبات من الغضب، فأبكي و أصرخ: أين أنا الآن؟ أين أنت يا أبي؟ أين أنت يا أمي؟ إخوتي؟ عائلتي؟".
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
22 قتيلاً في سلسلة تفجيرات ضربت المدن العراقية
أكدت مصادر أمنية عراقية "سقوط 22 قتيلا وأكثر من مئة واربعة في هجمات متفرقة، بينها انفجار سبع سيارات في العاصمة بغداد وشمالها،"وأفاد مسؤولون أمنيون أن" ما لا يقل عن 12 انفجارا وقعت في ست مدن مختلفة منذ صباح اليوم."
وفي مدينة داقوق الواقعة في محافظة كركوك، أودى هجوم انتحاري على دائرة جهاز مكافحة الارهاب بحياة 7 من عناصر الشرطة، بينما أصيب 25 آخرون بجروح متفاوتة.
وفي تطور امني آخر، انفجرت اربع سيارات في مدينة كركوك، ما ادى الى سقوط قتيلين وعشرات الجرحى بينهم عدد من عناصر الامن.
كما أفاد مصدر في وزارة الداخلية عن "سقوط شهيدين و اصابة 9 بجروح في انفجار سيارة مفخخة مركونة في منطقة الحسينية في بغداد،" وأسفر هجوم مماثل عن اصابة 7 أشخاص في منطقة التاجي.
وأكدت مصادر طبية أن " 7 اشخاص لقوا حتفهم و أصيب آخرون بجروح في تفجير سيارة ملغومة بالضاحية الشمالية لبغداد. "
و قتل 4 من عناصر الشرطة وجرح 3 آخرون في هجوم مسلح استهدف نقطة تفتيش في ناحية الكرمة جنوب الفلوجة. وأكدت مصادر امنية لوكالة فرنس برس"اصابة 4 مدنيين آخرين بجروح بانفجار عبوة ناسفة لدى تجمع الاهالي عند موقع الانفجار.
16-08-2012 |
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
نهاية مسلحين على يد أبطال الجيش العربي السوري
https://www.youtube.com/watch?v=jq1D...c&feature=plcp
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
قتل 14 جنديا يمنيا في هجوم شنه عناصر "القاعدة" على مبنى الاستخبارات في عدن
قتل 14 جنديا يمنيا في هجوم نفذه مقاتلون يشتبه انهم من تنظيم "القاعدة" السبت على مقر الاستخبارات في مدينة عدن الجنوبية.
وصرح مسؤول أمني لوكالة الصحافة الفرنسية ان "عدد القتلى وصل الى 14 جنديا"، موضحا ان 11 منهم قتلوا بالرصاص بينما قتل الثلاثة الآخرون "بسيارة مفخخة فجرها انتحاري في ساحة مبنى الاستخبارات". وأكد أن "الهجوم هو من تنفيذ عناصر القاعدة".
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية18-08-2012
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الابطال في لحظات استراحة
لاحظو المجسم كيف قايم بالواجب هههههههه وهما مشغولين يعطوا مي للعصافير
سبحان من زرع في قلبهم الرحمة والغباء في روس الشبيحة