عنوان الموضوع : و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

طبعاً الفرق واضح ولكن للذكرى و للتاريخ ولمن يتمتع بذاكرة سمكية

هؤلاء من أذلوا الصهاينة وفعلوا ما لم تستطع دولاً عربيّة على فعله فماذا فعل أصحاب الكازينوهات و البارات والسيارات الفاخرة و المومسات طبعاً لن ننسى القواعد الأمريكية و الخيانات و.و.و.و.و.و.

https://www.youtube.com/watch?v=k2XHJKK65qg

الإجابــة











طبعاً لا ننسى : قنوات الغناء و الرقص وقنوات الفتنة وقنوات سباق للخيول و أخرى سباق للماعز و أخرى سباق للجمال و أخرى للرقص بالسيف وواحدة للرقص بالعصا وو.و.و.و.و. والله إنه لشيء مضحك

لن أطيل عليكم يا أتباع أصحاب الذات الملكية فأعرف أنكم تتوجعون وتنزعجون من الحقيقة

ملاحظة : أعرف أنكم ستضيعون الحقيقة و الموضوع بسب إيران و الشيعة وهذه الألفاظ التي اعتدنا عليها لأنه لا سبيل لتغيير الموضوع إلا بذلك فدامت عليكم عقولكم ودمتم من عالم ثالث إلى عالم رابع وخامس



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.



إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
الشيشان

حمص

غزة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مراسل روسيا اليوم:
آل المقداد: اكثر من عشرين مخطوفا من الجيش الحر بحوزتنا واعلى رتبة فيهم نقيب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اولا يكفينا فخرا ونحمد الله اننا من اهل السنة والجماعة نحب ال البيت ولا نسب الصحابة وامهات المؤمنين ثانيا قد كان لنا السبق ولله المنه والحمد ان المسلمين هزموا اعتى واقوى دولة في العالم الاتحاد السوفييتي ولا يخفى عليكم كذالك ما فعله المقاتلين المسلمين في الشيشان ولا ننسى الثورة الجزائرية وما فعله المجاهدين باعتى قوة انذاك اذن فهذا الامر ليس حكرا عليهم ثانيا نحن ان شاء الله من سيحرر فلسطين باذن الرحمان الرحيم وليس من حياته كلها لطم وسلخ الاجسام وسب للصحابة الاخيار وامهات المؤمنين الاطهار

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

تركيا انذرت مقاتلي المعارضة بقطع الإمدادات بسبب مقاطع مروعة على الانترنت



2012-08-14
دمشق ـ 'القدس العربي' ـ من كامل صقر: أفاد معارضون سوريون من محافظة حلب التي تشهد حالياً أعنف اشتباكات بين القوات السورية ومقاتلي الجيش الحر، أن توبيخاً شديد اللهجة تبلغه عدد من قادة الكتائب المسلحة التابعة للمعارضة مصدره ضباط في المخابرات التركية، على خلفية نشر مقاطع على الإنترنت تظهر ممارسات وحشية لمقاتلي الجيش الحر في مدينة حلب خلال تعاملهم مع أشخاص مؤيدين للنظام السوري وقعوا في قبضتهم.
المعارضون الذين تحدثوا لـ 'القدس العربي' قالوا ان ضباط الارتباط الأتراك المكلفين عادة بالاتصال بالقادة الميدانيين لكتائب الجيش الحر في حلب وخاصة التابعة منها لما يسمى لواء التوحيد تلقوا توبيخاً عنيفاً من هؤلاء الضباط الأتراك باحتمال قطع المساعدات اللوجستية والإمداد بالإسلحة التي تورد لمقاتلي المعارضة في حلب في حال استمر المقاتلون بتصوير أنفسهم وهم يمارسون أعمال تعذيب وقتل بشعة بحق موالين للأسد ونشرها على موقع اليوتيوب.
المعارضون قالوا ان حرجاً تسبب به مقاتلو الجيش الحر للحكومة التركية أمام منظمات حقوقية بسبب دعمها لمسلحين يمارسون أعمالاً منافية وبشكل خطير لحقوق الإنسان.
وبثت على موقع يوتيوب لقطات مروعة لمقاتلي المعارضة السورية وهم يذبحون شابا معصوب العينين ويلقون بعض الجثث من فوق أحد الاسطح على حشود فرحة تهلل في الاسفل.
وفي واحد من أحدث أفلام الفيديو كانت الجثث تلقى من سطح مكتب للبريد وسط وابل من الرصاص. وأمكن سماع صوت ارتطام الجثث بالأرض.
وقال ناشط موضحا انه يصور الفيلم في بلدة الباب الشمالية على مشارف مدينة حلب 'هذا تحرير لمكتب البريد'.
وشوهد أفراد غاضبون من الحشد وهم يركلون الجثث ويدفعونها على السلم ويلتقطون صورها بهواتفهم المحمولة. وأخذ الحشد يكبر وقال أحدهم صارخا 'كان هذا من الشبيحة'.
وانتشر على الانترنت واحد من أبشع أفلام الفيديو ويظهر فيه مسلحو المعارضة وهم يذبحون ببطء رجلا معصوب العينين، وحين بدأ رجل في ذبحه سمعت في الخلفية أصوات تردد 'الله أكبر' و'الحمد لله'.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بعد استفزاز أكراد وعشائر سورية.. تركيا وقطر والسعودية يستفزون آل المقداد والحرب بدأت

2012/08/15



جهينة نيوز

قبل عام ونصف ادّعت قناة "العربية" السعودية أن الأمن السوري و3000 عنصر من حزب الله يقتلون عناصر الجيش السوري والمعارضة السورية، واليوم بعد أن تبيّن أن عناصر إرهابية هي من يقوم بقتل عناصر الأمن والجيش السوري والمدنيين السوريين، وبطرق بشعة تصل إلى الرمي عن الأسطح وقطع الرؤوس عاد السيناريو إلى الواجهة في محاولة لاتهام حزب الله بأنه يقاتل في سورية، رغم أن الحرب أصبحت علنية بين الجيش العربي السوري والعصابات الإجرامية الصهيوهابية العثمانية.
ففي حرب تموز حسب عملاء إسرائيل من حارب بلبنان كان سوريين وإيرانيين، ولكن في إيران وسورية حزب الله هو من يقمع انتفاضات مدنية، هذا ملخص ما تريد قوله إسرائيل من خلال محاولة شيطنة حزب الله، وهذا مايردده عملاء إسرائيل.
والتهور الإسرائيلي الأمريكي التركي القطري السعودي لم يقف عند استفزاز أكراد سورية ولاحقاً عشائرها وبشكل خاص آل بري، بل وصل إلى استفزاز عائلات لبنانية كبرى كعائلة المقداد بما للعائلة من حجم كبير ونسب مع عائلات كبرى في البقاع.
وبعد قصة خطف مواطنين لبنانيين على الحدود التركية السورية قفز للإعلام قصة خطف الشاب اللبناني حسان المقداد، ولكن حالة خطف المقداد كانت الشعرة التي قصمت ظهر البعير.
فآل المقداد توعدوا بخطف عناصر من "الجيش الحر" ومعارضين سوريين في حال لم يتم الإفراج عن حسان المقداد، ونفذوا وعيدهم بخطف 20 عنصراً إرهابياً من عناصر "الجيش الحر" في لبنان، ولكن "الجيش الحر" هدّد بقتل الشاب حسان المقداد، فلم يتأخر الرد بأن عمليات خطف عناصر المعارضة ستتوسع، ولن يلجم آل المقداد شبابهم عن خطف أتراك وقطريين وسعوديين باعتبار هذه الدول هم الراعين للجيش الحر.
وبحسب مصادر لـ"جهينة نيوز" فإن عدم الإفراج عن اللبنانيين المختطفين في سورية، لن تقف تداعياته عند هذا الحد، وخصوصاً أن آل المقداد ثارت حميتهم، وقد يصل الأمر إلى شن هجمات على معسكرات تدريب "الجيش الحر" في لبنان وخطف عناصر غير سورية قد تكون مفاجآت قادمة.
وأكدت المصادر أن أي قوى سياسية لبنانية غير قادرة على التخفيف من حمية آل المقداد وردعهم، وتشير المصادر إلى أن الأيام القادمة ستحمل مفاجآت ترغم تركيا على إطلاق سراح المخطوفين اللبنانيين دون قيد أو شرط.
هذا وصدر بيان من عائلة المقداد يحمل الرقم 2 حيث أعلن أمين سر رابطة آل المقداد ماهر مقداد "أبوعلي" في مؤتمر صحفي، أن الجناح العسكري لآل المقداد متكفل بكافة عمليات خطف عناصر وأنصار "الجيش الحر" على كافة الأراضي اللبنانية، وأن عمليات الخطف تحدث بأعداد كبيرة، وأوضح أن "أولادنا لا نتركهم لأنهم مظلومون، ورئيس الجمهورية تحدث عن أراضٍ في لاسا بالأمس ولم يتحدث عن ابننا المخطوف".
وحمّل أبوعلي المقداد مسؤولية كل ما يحصل لابننا حسان المقداد للقطريين والسعوديين والأتراك، لأنهم رعاة "الجيش الحر" ونحن لا نضمن الطائشين من أولادنا وما يفعلونه، والمسؤول عن ذلك الجناح العسكري للعائلة. وأكد أن عمليات الخطف تشمل الشمال البقاع عاليه وفي الجبل، وأن أعلى رتبة من "الجيش الحر" هي نقيب، وكشفت العائلة أن من تمّ خطفهم حتى الآن يزيد عددهم عن العشرين عنصراً. كما أكد أبوعلي المقداد أن قطر والسعودية وتركيا قد تتفاجأ بفقدان رعاياها في لبنان ولا أحد عليه "خيمة زرقة". وأشار إلى أنه "لا تواصل مع الجيش الحر".
وأصبح السؤال الآن: هل أدرك أردوغان أن ضباطه في سورية لا يمكن تحريرهم إلا من دمشق..؟ وهل أدرك أن خطف اللبنانيين بل وخطف السوريين سيرتد عليه وهذا ما ستكشفه الأيام، "فمن يأكل من خبز الناس ستأكل من خبزه"!!.