عنوان الموضوع : ألم يحن الوقت لنتعلم بعد ؟؟؟!!! الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
طبعاً الجزيرة و العربية و أخواتها من قنوات الكذب لم تعد ترينا ما حل بليبيا الحبيبة وذلك لكي يتخيل للمواطن العربي أن ليبيا أصبحت كالدول الاسكندنافية لا ربما أفضل من سويسرا نفسها , فالحروب بين القبائل و المدن و الاغتيالات لم تعد تذكر لأن المهمة التي اوكلت إلى قطر قد أداها أمير قطر و وملوك الخليج و بعض الرعاع العرب وثوار الناتو فهاهي ليبيا لنترحم عليها كما ترحمنا سابقاً علي فلسطين و العراق و الصومال و السودان هذه إن لم أقل أن الدول العربية و بالأخص دول الخليج و الأردن ومصر و المغرب ( أي الوطن العربي بالإجمال ) دول محتلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى
مقال أحببت أن أطلعكم عليه وهو من موقع ليبي
https://www.alwatan-libya.com/more-23...83%D9%8A%D8%A9
وهنا الليبيين يعبرون لكم يا عرب عما حل ببلدهم من خلال جرذان الناتو ودعمكم لهم
https://www.zangetna.com/t56641-topic
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الاحرى ان تتكلم عن جرذان القذافي الذي قام باستخدام واستيراد قتلة لشعبه وقد قالها جهرة
وجرذان الناتو دخلو بهدف الدفاع عن الشعب الليبي لان القذافي اعطاهم الفرصة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هذه رؤية أنصار القذافي و النظام البعثي النصيري الفاجر لمصلحة تخدمه هو....
ألم يحن الوقت لتتعلم وتعي وتبصر...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
قال لقمان لابنه:
كذب من قال الشر بالشر يطفا فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفئ احدهما الأخرى انما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the last star ![]()
قال لقمان لابنه:
كذب من قال الشر بالشر يطفا فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفئ احدهما الأخرى انما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار
لكل شيئ آفة من مثله * * * حتى الحديد سطا عليه المبردُ