عنوان الموضوع : القبض على منتج الفيلم المسئ خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

ألقت الشرطة الأمريكية اليوم السبت القبض على أحد صناع الفيلم المسئ للرسول الكريم والمدان بالاحتيال المصرفي ، للتحقيق معه فيما يتعلق بخرق محتمل لشروط الافراج عنه.


ونقلت وكالة "رويترز" للانباء عن ستيف وايتمور المتحدث باسم قائد شرطة لوس أنجليس إن نيقولا باسيلي نيقولا ، وهو من كاليفورنيا ،غادر منزله طوعا برفقة مسؤولين من مكتب قائد الشرطة للحديث مع ضباط في مركز الشرطة. إلا أنه أوضح أن نيقولا ليس مقبوضا عليه.


وذكرت شبكة "إن بي سي" الأمريكية أن عناصر تطبيق القانون كانت تراقب منزل باسيلى منذ 48 ساعة ثم ظهر الرجل يرتدي معطفا وقبعة ووشاحا ونظارة.

ونقلت الشبكة عن ستيف وايتمور المتحدث باسم عمدة مقاطعة لوس أنجلوس قوله "تم الانتقال بنقولا إلى مركز عمدة سيريتوس لمقابلة ضباط إطلاق السراح المشروط الفيدراليين".

وأضاف وايتمور أن "هدف الضباط هو معرفة ما إذا كان نقولا قد انتهك أى قرار لإطلاق سراحه المشروط"، مشيرا إلى أن نقولا وافق على المقابلة قبل وصول النواب إلى منزله وأن الخطوة كانت طوعية تماما.

وأوضحت الشبكة أن إحدى هيئات المحلفين الفيدرالية الكبيرة أدانت نقولا فى شهر فبراير من عام 2016 بسبب تهم بالاحتيال البنكي

وفي هذا السياق ، قالت صحيفة "الديلي تلجراف" أن "مخرج الفيلم وهو سجين سابق تحت المراقبة قد يعود إلى السجن".

وأضافت الصحيفة إن الرجل الذي يقف وراء إخراج الفيلم الذي أثار غضب المسلمين، وأدى إلى اضطرابات عنيفة في منطقة الشرق الأوسط يمكن أن يعاد إلى السجن بسبب انتهاكه شروط إطلاق سراحه المتمثلة في توزيع الفيلم.

وأضافت الصحيفة أن نقولا باسيلي نقولا البالغ من العمر 55 عاما أدين بحيازة المخدرات والاحتيال في وثائق بنكية.

ومضت للقول: إن نقولا متزوج وله ثلاثة أبناء وهو من أقباط مصر وكان يملك في السابق محطة بنزين ويعتقد أنه اشتغل على سيناريو فيلم براءة المسلمين وهو في أحد سجون كاليفورنيا عندما كان يقضي العقوبة المحكوم بها.

وقالت "الديلي تلجراف": إن إنتاج الفيلم بدأ في يونيو/حزيران الماضي بعد أسابيع من إطلاق سراحه المشروط، مضيفة أنه يخضع للمراقبة بعدما قضى سنة في السجن من مجموع عقوبته البالغة 21 شهرا بسبب تهمة الاحتيال والتي شملت الحصول على بطاقات ائتمان بأسماء أشخاص آخرين.

وتضمن الحكم عليه منعه من استخدام الإنترنت وأجهزة الحاسوب والبريد الشخصي بدون موافقة الضابط المسؤول عن إجراءات المراقبة، وذلك لمدة خمس سنوات.

لكن في شهر يوليو الماضي، انتحل شخصية جديدة تحت اسم "سام باسيل" والذي يعتقد أنه هو نقولا وحمَّل في اليوتيوب مقاطع ترويجية قصيرة من فيلم براءة المسلمين بلغت مدتها 14 دقيقة. وشنت دائرة المراقبة في كاليفورنيا تحقيقا بشأن ما إذا كان نيقولا قد انتهك شروط إطلاق سراحه.

ويعتقد أن نقولا اختبأ في منزله قرب لوس أنجلوس بعد اندلاع الاحتجاجات العنيفة. ووصفه أحد أصدقائه السابقين قائلا " إنه فنان في النصب والاحتيال. يمكن أن يغش أي أحد ويمكن أن يقوم بأي شيء من أجل الحصول على المال أو السعي للشهرة".

واتصل نقولا بأحد زعماء الكنيسة القبطية الخميس الماضي مدعيا أنه لم ينتج الفيلم.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أخت مصرية في امريكا يعتبرون مثل هذه الاعمال حرية فكر وتعبير
هم ينتجون افلاما تسيء للمسيح وللديانة المسيحية وهي ديانتهم
بل ينتجون افلاما كرتونية تسخر من الديانة المسيحية وهذا امر عادي عندهم
لذالك قانونا لن يستطيعو فعل شيء له
لانه لاوجود في القانون الامريكي لعقوبة على فلم مهما كانت القضية التي يناقشها
الا الهولوكست فهو الشيء الوحيد الذي يمنع التعرض له تكذيبا في امريكا

عموما الفلم عبارة عن مقطع في اليوتيوب انتجه هوات وهو رديء جداااااا وتافه
ولكن للاسف ردة الفعل جلبت لممثليه شهرة مابعدها شهرة لم يكونو ليحلموا بها لو انفقوا 100مليار دولار اعلانات
تماما مثل الشهرة التي حصل عليها الحقير تيري جونز الذي حرق القران
لو لم يعر اهتماما لكان في مزبلة التاريخ ولكنه اليوم اشهر شخص في امريكا ويعمل حلقات يتقاضى عليها اموالا طائلة
هذا ماجعل الكثير يتجرؤون على ذالك الشهرة والمال باسرع الطرق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصريه جدا
ألقت الشرطة الأمريكية اليوم السبت القبض على أحد صناع الفيلم المسئ للرسول الكريم والمدان بالاحتيال المصرفي ، للتحقيق معه فيما يتعلق بخرق محتمل لشروط الافراج عنه.


ونقلت وكالة "رويترز" للانباء عن ستيف وايتمور المتحدث باسم قائد شرطة لوس أنجليس إن نيقولا باسيلي نيقولا ، وهو من كاليفورنيا ،غادر منزله طوعا برفقة مسؤولين من مكتب قائد الشرطة للحديث مع ضباط في مركز الشرطة. إلا أنه أوضح أن نيقولا ليس مقبوضا عليه.


وذكرت شبكة "إن بي سي" الأمريكية أن عناصر تطبيق القانون كانت تراقب منزل باسيلى منذ 48 ساعة ثم ظهر الرجل يرتدي معطفا وقبعة ووشاحا ونظارة.

ونقلت الشبكة عن ستيف وايتمور المتحدث باسم عمدة مقاطعة لوس أنجلوس قوله "تم الانتقال بنقولا إلى مركز عمدة سيريتوس لمقابلة ضباط إطلاق السراح المشروط الفيدراليين".

وأضاف وايتمور أن "هدف الضباط هو معرفة ما إذا كان نقولا قد انتهك أى قرار لإطلاق سراحه المشروط"، مشيرا إلى أن نقولا وافق على المقابلة قبل وصول النواب إلى منزله وأن الخطوة كانت طوعية تماما.

وأوضحت الشبكة أن إحدى هيئات المحلفين الفيدرالية الكبيرة أدانت نقولا فى شهر فبراير من عام 2009 بسبب تهم بالاحتيال البنكي

وفي هذا السياق ، قالت صحيفة "الديلي تلجراف" أن "مخرج الفيلم وهو سجين سابق تحت المراقبة قد يعود إلى السجن".

وأضافت الصحيفة إن الرجل الذي يقف وراء إخراج الفيلم الذي أثار غضب المسلمين، وأدى إلى اضطرابات عنيفة في منطقة الشرق الأوسط يمكن أن يعاد إلى السجن بسبب انتهاكه شروط إطلاق سراحه المتمثلة في توزيع الفيلم.

وأضافت الصحيفة أن نقولا باسيلي نقولا البالغ من العمر 55 عاما أدين بحيازة المخدرات والاحتيال في وثائق بنكية.

ومضت للقول: إن نقولا متزوج وله ثلاثة أبناء وهو من أقباط مصر وكان يملك في السابق محطة بنزين ويعتقد أنه اشتغل على سيناريو فيلم براءة المسلمين وهو في أحد سجون كاليفورنيا عندما كان يقضي العقوبة المحكوم بها.

وقالت "الديلي تلجراف": إن إنتاج الفيلم بدأ في يونيو/حزيران الماضي بعد أسابيع من إطلاق سراحه المشروط، مضيفة أنه يخضع للمراقبة بعدما قضى سنة في السجن من مجموع عقوبته البالغة 21 شهرا بسبب تهمة الاحتيال والتي شملت الحصول على بطاقات ائتمان بأسماء أشخاص آخرين.

وتضمن الحكم عليه منعه من استخدام الإنترنت وأجهزة الحاسوب والبريد الشخصي بدون موافقة الضابط المسؤول عن إجراءات المراقبة، وذلك لمدة خمس سنوات.

لكن في شهر يوليو الماضي، انتحل شخصية جديدة تحت اسم "سام باسيل" والذي يعتقد أنه هو نقولا وحمَّل في اليوتيوب مقاطع ترويجية قصيرة من فيلم براءة المسلمين بلغت مدتها 14 دقيقة. وشنت دائرة المراقبة في كاليفورنيا تحقيقا بشأن ما إذا كان نيقولا قد انتهك شروط إطلاق سراحه.

ويعتقد أن نقولا اختبأ في منزله قرب لوس أنجلوس بعد اندلاع الاحتجاجات العنيفة. ووصفه أحد أصدقائه السابقين قائلا " إنه فنان في النصب والاحتيال. يمكن أن يغش أي أحد ويمكن أن يقوم بأي شيء من أجل الحصول على المال أو السعي للشهرة".

واتصل نقولا بأحد زعماء الكنيسة القبطية الخميس الماضي مدعيا أنه لم ينتج الفيلم.

شكرا ياسارة على الموضوع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الا لعنة الله على عدو الرسول صلى الله عليه وسلم
شكرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saqrarab
أخت مصرية في امريكا يعتبرون مثل هذه الاعمال حرية فكر وتعبير
هم ينتجون افلاما تسيء للمسيح وللديانة المسيحية وهي ديانتهم
بل ينتجون افلاما كرتونية تسخر من الديانة المسيحية وهذا امر عادي عندهم
لذالك قانونا لن يستطيعو فعل شيء له
بس فرق بين حرية التعبير والتعدى على الاديان

لانه لاوجود في القانون الامريكي لعقوبة على فلم مهما كانت القضية التي يناقشها
الا الهولوكست فهو الشيء الوحيد الذي يمنع التعرض له تكذيبا في امريكا

عموما الفلم عبارة عن مقطع في اليوتيوب انتجه هوات وهو رديء جداااااا وتافه
ولكن للاسف ردة الفعل جلبت لممثليه شهرة مابعدها شهرة لم يكونو ليحلموا بها لو انفقوا 100مليار دولار اعلانات
سمعت ان الفيلم انتج من سنتين وكان هيعرض فى دارسينما صغيره فى لوس انجلوس وصاحب دار العرض سحبه ورجعه لاصحابه لرداءة الفيلم
تماما مثل الشهرة التي حصل عليها الحقير تيري جونز الذي حرق القران
لو لم يعر اهتماما لكان في مزبلة التاريخ ولكنه اليوم اشهر شخص في امريكا ويعمل حلقات يتقاضى عليها اموالا طائلة
هذا ماجعل الكثير يتجرؤون على ذالك الشهرة والمال باسرع الطرق

بس الى حصل بالرفم انى رفضه كثير منه زى قتل السفير الاميركى و3 من البعثه الدبوماسيه الا انه كان صفعه قويه على وجه امريكا
يعنى هما كان قصدهم شئ واتحول لشئ تانى
وبعتقد ان امريكا القت القبض عليه عشان خايفه على بعثتها فى العالم الاسلامى ليس الا و هيفرج عنه والله اعلم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :



هذه صورته لكن ما يفعل به

اظن

مزيدا من التهاني و التبريكات