عنوان الموضوع : تنفيذ حكم الاعدام فى 11 متهم منهم جزائرى بالعراق اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب



نفذت السلطات العراقية، حكم الإعدام بحق 11 مدانًا بقضايا إرهاب بينهم جزائري، بعد ثلاثة أيام من إعدام ستة آخرين، بحسب ما أفاد مصدر مسؤول في وزارة العدل.

وقال المسؤول: "تم تنفيذ حكم الإعدام، صباح اليوم الأحد، بحق 11 شخصًا، هم عشرة عراقيين وجزائري، أدينوا بقضايا إرهاب".
وتطلق الحكومة العراقية صفة الإرهاب على حالات مقاومة الاحتلال الأمريكي في العراق
وكانت وزارة العدل العراقية، أعلنت الخميس الماضي، عن تنفيذ حكم الإعدام بحق ستة مدانين بقضايا إرهاب، بينهم أحد السجناء الذين فروا من سجن في تكريت شمال بغداد، في 27 سبتمبر.

وبلغ مجموع أحكام الإعدام المنفذة في العراق، منذ بداية العام 113، علمًا بأن حكم الإعدام في 2016، نفذ بحق 68 شخصًا، وفقًا لأرقام وزارة العدل.

ودعت المفوضة العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، السلطات العراقية، مطلع العام الجاري، إلى وقف تنفيذ أحكام الإعدام حتى إلغاء هذه العقوبة، كما دعت منظمة العفو الدولية، العراق مؤخرًا إلى إصدار قرار يحظر عقوبة الإعدام.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بعد أن نفذت بغداد الإعدام في حق 11 متهما بينهم جزائري

قسنطيني يصف القرار بالتعسفي ويتهم العراق بارتكاب جرائم القتل العمدي

وصف فاروق قسنطيني، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية وحماية حقوق الإنسان، اليوم الأحد 7 أكتوبر، في تصريح لـــ"كل شيء عن الجزائر"، تنفيذ السلطات العراقية، صبيحة اليوم لحكم الإعدام في حق 11 شخصا مدانا بالإرهاب من بينهم سجين جزائري، بـ"القرار التعسفي"، على اعتبار أنه لم تمنح الفرصة لهؤلاء للدفاع عن أنفسهم.

وأدان قسنطيني في تصريح لـــ"كل شيء عن الجزائر"، بشدة "التجاوزات العراقية" بعد لجوء القضاء العراقي إلى تنفيذ حكم الإعدام الذي مس سجين جزائري رفقة 10 سجناء عراقيين، معتبرا أن إعدام هؤلاء السجناء يحمل صبغة "القتل العمدي"، بسبب عدم منح المتهمين حقهم في الحصول على الدفاع أو حتى إعطائهم الفرصة للدفاع عن أنفسهم، موضحا أنه سبق له وأن تحدث مع عدة سجناء جزائريون يقبعون في السجون العراقية، والذين أكدوا له أن محاكمتهم تمت بصفة شكلية فقط.

وطالب الحقوقي قسنطيني، السلطات العراقية بضرورة إطلاق سراح جميع السجناء الجزائريين الذين أدينوا على اعتبار أن محاكمتهم لم تتم بطريقة قانونية، أو منحهم على الأقل الحق في الحصول على دفاع كامل وليس شكلي بغرض إعطائهم الفرصة التي يكفلها القانون للدفاع عن أنفسهم.

وبخصوص المراسلات العديدة التي بعثت بها هيئته لرئاسة الجمهورية ووزارة الشؤون الخارجية فيما يتعلق بملف السجناء الجزائريين بالعراق، أكد قسنطيني، أن الجزائر الرسمية ليس بمقدورها الضغط على الحكومة العراقية لإعادة النظر في هذا الملف، على اعتبار أن السلطات العراقية تتحجج بأن محاكمة الأجانب بترابها تعد أمور داخلية لبغداد ولا يحق لأي كان التدخل في شؤونها الداخلية.

وكانت السلطات العراقية قد أعلنت صبيحة اليوم الأحد، عن تنفيذ حكم الإعدام في حق 11 شخصا مدانا بالإرهاب، من بينهم جزائري الجنسية، وقالت وزارة العدل العراقية في بيان لها إن "دائرة الإصلاح نفذت صباح اليوم أحكام الإعدام بحق 11 مدانا بقضايا إرهابية وفق المادة 4 من القانون العراقي"، موضحة أن من بين الذين نفذ فيهم الحكم شخصا يحمل الجنسية الجزائرية.

وللتذكير، فقد بلغ عدد الإعدامات الجماعية التي نفذها القضاء العراقي منذ بداية السنة الجارية، 102 حكما، فيما تم إعدام 68 شخصا خلال العام الماضي 2011.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

"وأما الذين أدانوا هذه العمليات فهؤلاء نظروا إلى الحدث بصفة مستقلة ، ولم يربطوه بالأحداث الماضية والأسباب التي أدت إليه ، فنظرتهم قاصرة ، ولا تنطبق ولا تنطلق لا من أصل شرعي ولا من أصل أيضا عقلاني ، وإنما رأوا الناس ورأوا أن أميركا والاعلام يذم هذه العمليات فقاموا يذمونها ".

"وهؤلاء مثلهم كمثل ذئب رأى حملا فقال لهذا الحمل - ولد النعجة - أنت الذي عكرت علي الماء في العام الأول. قال يا هذا لست أنا. قال بل أنت . قال انما أنا ولدت في هذا العام. قال إذن أمك التي عكرت علي فأكل هذا الحمل . فما كان من هذه الام المسكينة التي رأت ابنها يمزق بين انياب هذا الذئب الا ان دفعتها عاطفة الأمومة فنطحت هذا الذئب نطحة لا تقدم ولا تؤثر . فصاح الذئب وقال : انظروا إلى هذه الإرهابية. فقام هؤلاء الببغاوات يرددون ما يقول الذئب ويقولون : نعم نحن ندين نطح النعجة لهذا الذئب. أين أنتم من أكل الذئب لابن هذه النعجة ".

الشهيد : اسامة بن لادن


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هؤلاء سمعوا أمريكا تقول ارهاب
فهم أهل التقليد

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

شكرا قسنطيني كم انت شجاع اظهرت انك بطل ومغوار وشجاع ولا تخاف من احد بقولك قرار تعسفي

على من تضحك بالله عليك

اورايتنا اغبياء الى هده الدرجه

سيد عدموه ونتا تقول قرار تعسفي راك تتسمخر بينا

معليش كاين ربي

للاسف الشديد حكومتنا معلابالهاش بوالدها يتعدمو ولا يتسرقو ولا يتحقرو ميهمهاش

معليش كاين ربي

خونا ربي يرحموا وربي يتقبلو في عداد الشهداء

لا خوف عليه ولا هو يحزن

وشنو حكام بلادو سمحو فيه

سجل يا تاريخ بلي حكومتنا تسمح في ولادها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هكذا هي الشعوب حين تحمل قضايا الأمة

بعد أن تخلت عليها كل الأنظمة بكل أجهزتها حتى الكلام بالإدانة لم نعد نسمع منهم شيئ

فأقبل شباب صغار السن كبار العقول ضد أعدائهم من الإحتلال الأمريكي وعملائه

حملوا أرواحهم على أكفهم نصرة لدينهم وعرض إخوانهم المسلمين في بلاد الرافدين

فكانوا حيث أراد الله يبتغون رضاه أو إحدى الحسنييين

فلله درهم ما أقوى إيمانهم هاجروا أوطانهم وتحملوا كل الصعاب

اللهم أرزقهم الفردوس الأعلى

اللهم أرزقهم الفردوس الأعلى

اللهم أرزقهم الفردوس الأعلى



.................................

اماه لا تبكيني ........ اماه لن اعود ...
اماه ودعيني ............. لجنه الخلود ...
لا تحزني فاني ........عصفور في الجنات...
قولي للسائل عني ... ولدي حي ما مات...
ولدي يشدو ويغني ... ولدي نبع البسمات ...
لا ابكيه لكني ... انتظر الفجر الات ...
اماه لست وحيدا ... ما عدت غريب الدار ...
احيا واعيش سعيدا ... ومعي صحب اخيار ...
تشدو روحي تغريدا ... عذبا تنتظر الثار ...
في الخلد اظل شهيدا ... وعدوي في الجمرات...