عنوان الموضوع : قطر تنفي تسليح المعارضة السورية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفى وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية، خالد بن محمد العطية، قيام بلاده بتزويد المعارضة السورية بالاسلحة او قيامها بتمويل مشتريات المعارضة من السلاح، ولكنه قال إن على الامم المتحدة تشريع هذا الشكل من الدعم، كما عليها دراسة موضوع اقامة مناطق حظر طيران في سوريا "لحماية المدنيين السوريين".
وقال العطية في العاصمة اليابانية طوكيو، اليوم الجمعة، إن قطر لا تزود المعارضين السوريين الا بالغذاء والدواء، لأن "تزويدهم بالسلاح يتطلب موافقة الامم المتحدة واقامة منطقة حظر طيران."
يذكر ان قطر والسعودية كانتا في مقدمة الدول الداعية لتسليح ودعم المعارضين السوريين في حربهم ضد نظام الرئيس السوري بشار الاسد، وهناك اعتقاد قوي ان لديهما قنوات خاصة توصلان بواسطتها السلاح الى المتمردين.
الخبر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفت تركيا، امس الجمعة، ما تناقلته وسائل إعلامية حول تسليحها المعارضة السورية المتواجدة على أراضيها.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية التركية، سلجوق أونال، في تصريح له بثته وكالة الاناضول للأنباء "إن المعلومات التي تداولتها وسائل إعلام أجنبية الجمعة، عن إقدام أنقرة على تسليح المعارضة السورية على أراضيها عارية عن الصحة".
من جهة أخرى عبر 515 لاجئ سوري إلى الأراضي التركية قادمين من قراهم وبلداتهم هربا من أعمال العنف الدائرة هناك.
الخبر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما العيب اذا كانت قطر او تركيا او السعودية تسلح الجيش الحر في حين ان روسيا وايران والصين تسلحان النظام السوري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يعلم أن الطرفين المتقاتلين في سوريا يمثلان معسكرين متقاتلين على النفوذ في الشرق الأوسط، طرف تدعمه إيران وروسيا والصين وحزب الله، وطرف آخر تدعمه أمريكا والغرب عن طريق مستعمراتها الخليجية وعلى رأسها قطر، وتركيا الساعية للعب دور أكبر في المنطقة وفي أوربا بصفة عامة، وليس هناك عيب في ذلك بل هو محاولة للتبرأ مما يحصل في سوريا، فالأمور تزداد سوءا، ولا أمل في الأفق لا لانتصار طرف على طرف، ولا لاتفاق بين الطرفين بل هناك بوادر لحرب أهلية باتت وشيكة. وهو أقصى ما تتمناه إسرائيل طبعا بعد أن حققت غايتها الأساسية في تدمير سوريا وإدخال شبح الطائفية عليها كما حذث في العراق تماما.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا حول و لا قوة إلا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أكثر سياسية مستنقصة للعقول والأفكار أن تبحث دوله من الدول على حرية دولة أخرى والحرية في شعبها معدومه "كقطر" ,,, أو أن تسعى دوله "تركيا" للتدخل في شئون دوله أخرى "سوريا" من أجل أهداف وأفكار منها حقوق الأقليات في تلك الدولة واقلياتها "الأكراد" محاربون ويقتلون ليلا ونهارا (رغم أن أكرادها يشكلون سدس سكانها وليسوا أقليه)