عنوان الموضوع : اين النصر الذي وعدتمونا في اواخر رمضان؟ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
طالما تردد هنا ان انتصار المعارضة السورية وهزيمة بشار الذئب سيكون اواخر رمضان الماضي
هاهو رمضان يمضي وعيد الاضحى يمضي و نظام بشار يزداد متانة
الم اقل لكم ان العدو الايراني لا ينهزم ؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
انها مشيئة الله يا اخي الزمزوم فمزيد من الاجرام معناه مزيد من الكفر والجور والان والله نظام الطاغية الجبان يزداد كفرا وجورا ولاتزال قوافل الشهداء تزف يوميا الى الجنة بالمئات .... تخيل مشيئة الرحمن كل يوم يزف الشهداء رحمة ومنة من الله ويزداد اجرام المجرمين واحد يزف الى الجنة والاخر يزحزح الى جهنم وبئس المصير .....هنيئا لك يا سوريا قوافل المجد والشهادة والله سوريا تسطر تاريخها بحروف من دم تسقى شجرة الحرية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
عيدكم سعيد
على فكرة هناك حرب " سكانت " كلما دخلت منتدى الجلفة لأعلق على المواضيع
فهل أصبح الزمزوم مطلوبا لدى أعداء سورية ؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بالمقاييس المادية يظنّ الناظر إلى أحوال المسلمين أنها سوداء قاتمة، وفي موازين الإيمان مبشّرةٌ مُطمئنة، فكلما اشتدّت المحن قرب انبلاج الفجر وتحقق المنح. لا يدري المسلم متى النصر، إلا أننا نعلم أن الأصل في الإسلام العلوُّ والسيادة والتمكين،
إنها بُشريات تذيب كل يأس، وتدفع كل قنوط، وتثبت كل صاحب محنة، وتريح قلب كل فاقد للأمل من أبناء هذا الدين، قال: «بشِّر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض» [أخرجه أحمد من حديث أبي بن كعب رضي الله عنه] [11].
هذا وعد الله، ووعد الله لا يُخلف، لكنها مسألة التوقيت المقدور والأجل المحدود، ولئن مرّت الأمة بفترات ضعْف فلا ننسى أنها تقادير الله الذي يَقدر على إعادة عزّ ضاع، واسترجاع سيادة مضت.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
سيهزم الجمع و يولون الدبر
وما النصر الا لعباد الله الموحدين
ولكنكم تستعجلون
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
مادام الغرب و اليهود و العرب مع الثوار
فأكيد سيكون النصر حليفهم
مسألة وقت لا غير