عنوان الموضوع : عاجل: الرئيس مرسي يستدعي السفير المصري من الكيان الصهيوني بعد استشهاد القائد أحمد الجعبري. الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
عاجل: الرئيس مرسي يستدعي السفير المصري من الكيان الصهيوني كرد أولي
الرئيس محمد مرسي يستدعي السفير المصري من الكيان الصهيوني ردا على التصعيد الصهيوني في قطاع غزة واستهشاد القائد القسامي أحمد الجعبري.
ودعت مصر جامعة الدول العربية ومجلس الأمن الدولي لعقد جلسة طائرة بحث الوضع وتعتبرها خطوات أولية سيتلوها خطوات إن لم يتوقف العدوان
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أحمد الجعبري المعروف في أوساط المقربين منه بكنيته "أبو محمد"، هو الرجل الأقوى عسكرياً في حركة حماس، وقد ظل ممسكاً بملف الجندي الصهيوني جلعاد شاليط منذ أسره في 25 حزيران (يونيو) 2006.
وقاد الجعبري المفاوضات غير المباشرة مع الكيان الصهيوني برعاية مصرية، وفي الفترة التي رعاها الوسيط الألماني، لكن الأبرز من بين كل محطات التفاوض ما كشفت عنه وسائل إعلام عربية وصهيونية جلسة المفاوضات المباشرة بين الجعبري ورئيس طاقم المفاوضات الصهيوني في صفقة التبادل دافيد ميدان، برعاية المخابرات المصرية في القاهرة، وهي الجلسة التي قادت لإعلان التوصل للاتفاق.
من هو الجعبري؟
إنه أحمد سعيد خليل الجعبري، الذي تصفه أجهزة مخابرات الاحتلال بـ"رئيس أركان حركة حماس"، للدلالة على المكانة الخاصة التي يحظى بها على رأس كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية الأقوى والأكثر تنظيماً على مستوى الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية.
هذه المكانة رشحت ابن حي الشجاعية في مدينة غزة، لاحتلال مرتبة متقدمة في قائمة المطلوبين للتصفية من جانب قوات الاحتلال الصهيوني، باعتباره المسئول الأول عن كل نشاط ضد الاحتلال.
استهل الجعبري حياته النضالية في صفوف حركة "فتح"، وأمضى في سجون الاحتلال حوالي 13 عاماً، على خلفية مشاركته في عملية ضد الاحتلال عام 1982.
تحول الجعبري داخل السجن للالتزام الديني، وانتمى لجماعة الإخوان المسلمين قبل تأسيس حركة "حماس" في عام 1987، متأثراً بعدد من قادة الجماعة من مؤسسي الحركة الأوائل وأبرزهم: الدكتور الشهيد عبد العزيز الرنتيسي، والمهندس الشهيد إسماعيل أبو شنب، والدكتور الشهيد نزار الريان، والدكتور الشهيد إبراهيم المقادمة، ومؤسس أول ذراع عسكرية للحركة الشيخ الشهيد صلاح شحادة، الذي ربطته بالجعبري علاقة صداقة حميمة استمرت بعد إطلاق سراحهما، وكانت مدخلاً ساعدت الجعبري في التدرج الكبير في سلم القيادة داخل كتائب القسام.
تركز نشاط الجعبري عقب الإفراج عنه من سجون الاحتلال عام 1995، على إدارة مؤسسة تابعة لحركة حماس تهتم بشئون الأسرى والمحررين، ثم عمل في العام 1997 في حزب الخلاص الإسلامي الذي أسسته الحركة في تلك الفترة لمواجهة الملاحقة الأمنية المحمومة لها من جانب السلطة آنذاك.
في تلك الفترة توثقت علاقة الجعبري بالقائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والقائدين البارزين عدنان الغول وسعد العرابيد، ما دفع لاعتقاله في العام 1998 من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، التي اتهمته بلعب دور حلقة الاتصال بين القيادتين السياسية والعسكرية لحركة "حماس".
لكن بداية رحلة الرجل مع القيادة، كانت في قصف قوات الاحتلال لمقار الأجهزة الأمنية الفلسطينية مع اندلاع انتفاضة الأقصى في العام 2000، وتحرره من الاعتقال، وحجزه موقع مقرب من شحادة وضيف، ليسهم معهما في العمل على إعادة بناء كتائب القسام وتطوير قدراتها، بعد سنوات من عمليات الملاحقة الأمنية من جانب أجهزة أمن السلطة.
ظل الجعبري ثالث ثلاثة في المجلس العسكري لكتائب القسام، إلى حين اغتالت قوات الاحتلال شحادة في العام 2002، ومحاولة اغتيال ضيف في العام 2003، وهي المحاولة التي فشلت في القضاء على ضيف لكنها أصابته بجروح بالغة وإعاقات دائمة غير محددة، ليتحول معها الجعبري إلى القائد الفعلي لكتائب القسام، مع الإبقاء على ضيف قائداً عاماً فخرياً.
وأثبت الجعبري، المعروف علناً بالرجل الثاني وفعلياً هو الرجل الأول، قدرات قيادية عالية، على صعيد بناء كتائب القسام في وحدات وتشكيلات تشبه "الجيش النظامي" ينضوي تحت لوائه نحو عشرة آلاف مقاتل، ويمتلك ترسانة متنوعة من الأسلحة في اختصاصات مختلفة، وهو ما تؤكد عليه مصادر مخابرات المؤسسة الصهيونية وأكدته أكثر خلال مواجهتها الأكبر للكتائب إبان الحرب على غزة قبل ثلاثة أعوام.
تعرض الجعبري لمحاولات اغتيال صهيونية عدة، أبرزها تلك التي نجا منها بعد إصابته بجروح خفيفة في العام 2004، بينما استشهد ابنه البكر محمد، وشقيقه وثلاثة من أقاربه، عندما استهدفت مروحيات حربية منزله في حي الشجاعية بعد صواريخ، ولا يبدو أن الأمر سيقف عند هذا الحد وستبقى حياته مهددة بالاستهداف، بعدما أضاف الجعبري لسجله النضالي انجازاً جديداً في مواجهة الاحتلال بإدارته الناجحة لملف خطف وإخفاء شاليت ومبادلته بأسرى فلسطينيين كان من الصعب رؤيتهم خلف القضبان بدون صفقة تبادل.
وفي 14 نوفمبر 2012م استشهد القائد القسامي أحمد الجعبري في قصف صهيوني استهدف سيارته في وسط قطاع غزة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
آخر كلمات الجعبرى قبل استشهاده
أرسل القائد أحمد الجعبري قائد كتائب القسام الجناح العسكري لحماس، رسالة إلى المجاهدين والمقاومة في فلسطين قبل استشهاده بقليل، قال لهم فيها: إن الهم الأكبر لهم يجب أن يكون هو تحرير فلسطين ثم تحرير الأسرى.
وأضاف الجعبري في رسالته : "شلت أيماننا إن نسينا ذرة تراب من فلسطين وإن نسينا أسرانا، أيها المجاهدون نراهن عليكم ونثق بكم يجب أن نكون على حسن الظن ونحن على العهد باقون لن نستريح حتى نحرر باقي وطننا فلسطين".
ووجه رسالة إلى إسرائيل قائلاً : "أيها المحتل إنا قادمون وليس لك هنا إلا الموت والرحيل".
وأكد الجعبري قبل وفاته أنه على العهد، مضيفًا : "أنا الآن مرتاح لأن حماس أصبح لها جيش قوي تستطيع به مواجهة العدو الصهيوني".
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
براء نزار ريان: الجعبري عرض مساعدة القسام للجيش الحر
قال براء نزار ريان ابن القيادي في حركة حماس الشهيد نزار ريان أن القائد القسامي أحمد الجعبري كان شديد التألم من الوضع في سوريا وأنه كان يتمنى لو كان بالإمكان مديد العون إليهم، وعرض مساعدة الجيش الحر بالخبرات القسامية لمواجهة السفاح بشار الأسد
وقال ريان في صفحته على الفيس بوك:" بعض مناقب قائدنا الكبير: أشهد أنني سمعتُ بأذني رأسي شهيدنا الكبير القائد أبا محمد أحمد الجعبري يشد على أيدينا ويحمد موقفنا في تأييد ثورة الشعب السوري البطل وكان شديد التألم لحالهم ويتمنى لو كان بالإمكان مد يد العون إليهم وهو المطارد المطلوب، وسأل عن إمكان التواصل معهم لمدهم بالخبرات القسامية لمواجهة سفاحي النظام الأسدي المجرم!
وقد كان ذلك قبل الموقف العلني لحماس بتأييد الثورة بأشهر!"
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
موقف جيد من الرئيس مرسي يقطع الشكوك التي أثيرت حوله فيما يخص الرسالة الخطية التي أرسل بها إلى شمعون بيريز.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
وماذا بعد يسحب اليوم و غدا يعود لمكانه
مادام لم يطرد السفير الصهيوني و تقطع العلاقاات نهائيا السياسية و الاقتصادية فكانما لم يدحث شيء
ثم لو لم يقتل القائد كانت العلاقات مستمرة للابد !!!
لما هذا الوقت بالتحديد لما يتعذر بمقتله رغم معرفة مرسي بجرائم اليهود التي لا تعد و لا تحصى