أ
حترس من الأطفال الرضع؟!!!!!!!!!!!!!!!
خاصة... إذا كانوا يهود... فهكذا يرضعونهم كراهية بني البشر الجوييم.؛!!!
شاهد اطفال اليهود شو يسون في المسنات من المسلمات
ثقافة الأطفال اليهود تبدأ مع السلاح
تاريخ اخر تحديث : 07:37 11/05/2016
عاجل اون لاين - الصورة المنشورة أعلاه ظهرت على موقع صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية تحت عنوان “إسرائيل تحتفل” وذلك في الذكرى (63) للنكبة الفلسطينية والتي تعتبرها دولة الاحتلال الإسرائيلي ذكرى ما يسمى باستقلالها،
هذه الصورة تذكرنا بصور أطفال يهود وهم يكتبون رسائل لأطفال لبنان على صواريخ أطلقتها طائرات ومدفعية الاحتلال الإسرائيلي على المدن والقرى اللبنانية في عدوان تموز 2016 .
أطفال يهود يكتبون رسائل لأطفال لبنانيين على صواريخ ستطلق لقتلهم عام 2016
فماذا لو كان هؤلاء الأطفال من فلسطينيين او عرب ؟…….
بكل تأكيد سيقوم الاحتلال الإسرائيلي بتوزيعها في كل أنحاء العالم متهما الفلسطينيين والعرب بتربية أطفالهم على “الإرهاب” وفق اعتقادهم.
النتيجة الحتمية لرضاعة الأطفال اليهود تكون هكذا:
بسم الله
أعضاء منتدانا الكريم ,,, أحييكم بتحية الإسلام
لقد وجدت مقالا ,,, من جريدة معينه يتحدث عن التربيه العسكريه لنشء اليهود
وكيف أنهم يعلموهم من الصغر أن مايفعلونه هم (كجيش أحتلال ) هو لضمان وجودهم وأستقرارهم علي الأرض
تري ,,, كيف يتم ذلك ,,, هذا ماسنراه
ولكن ما أصبوا إليه ,,, هو ما أحساسك كعربي
عندما تريء نشء يهودي يتدرب علي السلاح ويتم تقويمه وبرمجته علي عقيدة معينه
وهي بالطبع غنيه عن التعريف ,, لأي شخص
تري ماذا سيكون أحساسك ,, عندما تترك حفيدك الذي تربي علي يد هيفا ونانسي ,,
يتعامل مع شخص قائد تربي منذ نعومة أظافره علي حمل السلاح منذ الصغر
وليس في تفكيره سوي شئ واحد ,,, قتل كل العرب
هل تعتقد كعربي أن هؤلاء النشء عندما يستلمون مقاليد الحكم في اسرائيل ,,انه سيكون هناك سلام
صدق شاعر يهودي حيث قال: كل الشعوب تملك جيش إلا في إسرائيل حيث يوجد جيش يملك شعب.
-
نحن نحارب فنحن إذن نكون- كلمة قالها علناً رئيس الوزراء اليهودي الأسبق مناحم بيجن تُذَكرنا إن نسينا أو أنسونا الحقيقة
تأملوا تلك الصور أدناه ,,, وأصدقوني قولا
لوكانوا مسلمين هم من يفعلوا ذلك ,,,,, ماذا كان سيقول العالم
أترككم مع المقال ,,,, ومنتظر أرائكم
أطفال يهود صغار يزورون وحدة مدفعية من الجيش اليهودي في الخطوط الأمامية، لم يكتفوا بتقديم الزهور والهدايا للجنود على جبهات القتال في شمال فلسطين، بل هيئوهم وعلموهم أمرا لم تعهده وسائل التربية والتعليم بأن كتبوا على القذائف المدفعية بأناملهم الصغيرة كلمات الدعم والتأييد لجيشهم وصواريخه؛ صور تناقلتها وسائل الإعلام في مشهد يعجز وصفه وكأنهم يرسلون الهدايا بأسرع وسائل النقل لأطفال لبنان! ولنا مع تلك الصور وقفات سريعة لابد من تبيانها:
- هكذا يربون أطفالهم، ليرسخ في أذهانهم أن تلك الصواريخ التي يقذف فيها المدنيين والأطفال والنساء في لبنان وغزة ومدن الضفة هي ضمان استمرار عيشكم وإقامتكم على أراضي فلسطين لحين ما تكبرون وتكملون مسيرة القتل والعدوان للجميع بمن فيهم النساء والأطفال، رسالة أرادوا حفرها في عقول أطفالهم مفادها أن القوة القصوى هي ضمان استمرار عيشكم في المستقبل على أرض فلسطين. فهم يعبئون أطفالهم منذ نعومة أظفارهم، ويغرسون في نفوسهم قواعد الولاء للكيان الغاصب، وتثبيت فكرة أرض الميعاد في أذهانهم، وأن كل شيء مباح لكم لأنكم شعب الله المختار، وكل الشعوب هي سخرة لخدمتكم!!
- وهكذا يعملون جاهدين ليطمسوا صورة المحتل الذي غزا بقوة السلاح وطناً وأرضاً ليست له، شرد أهله، وسلب ممتلكاته ودنس مقدساته وهدم بنيانه، وقتل رجاله ونسائه، ويبررون لأطفالهم ممارسات كيانهم الاستعماري مهما بلغ ظلمه وجبروته، لأنهم مدافعون عن أرضهم وحياة أبنائهم!! هذا هو الشيء الأساسي الذي يلقنه الصهاينة للأطفال في المدارس ويربونهم على التفاني من أجلها.
- ولا شك أن التربية العسكرية للنشء عند اليهود لعبت الدور الأشد خطورة في تأسيس الكيان اليهودي الغاصب، وعسكرة ذلك الكيان، ليكون الجميع مهيأ وقادرا على القتال والمواجهة بل والهجوم، ونزع الرحمة والشفقة من قلوبهم، حيث ساهمت بشكل فاعل في بناء الكيان اليهودي وتماسكه؛ لأنها اهتمت ببناء الإنسان اليهودي منذ طفولته وفق القيم اليهودية والنظام العسكري الذي يؤمن روافد بشرية مهيأة للقتال والدفاع عن كيانهم الغاصب، فكانت مناهج التعليم تأخذ الطابع العدائي للعرب والمسلمين، والتربية العسكرية في المراحل الدراسية تنمي فيهم الطابع الإجرامي؛ وكان نتاج ذلك مشاهد تتكرر أمامنا من ممارسات وحشية، وتبريرات ساذجة نسمعها من قادتهم على قنواتنا الفضائية لا تنطلي حتى على السفهاء في العالم أجمع!!
- يقول الكاتب اليهودي عاموس أيلون موضحاً الكيفية التي تتم بها عملية زرع الروح العسكرية في النشء اليهودي:
تبدأ منذ سنوات مبكرة في حياة الفتى الإسرائيلي من خلال اختبارات قاسية لقوة الاحتمال في مناخ وظروف وأرض قاسية جداً أثناء تدريبات الجدناع -كتائب الشباب-. وكثيرون من مدربي الشباب في إسرائيل لا يزالون يرون رسالتهم الكبرى في تدريب تقوية الفتية والفتيات ليكونوا أفراد كوماندوز ومظليين صالحين، فيرسل الغلمان إلى العراء في ليالي الشتاء الباردة، ويجبرون على السير حفاة على الشاطئ المبلل، وتجبر الفتيات في سن الرابعة عشرة على دخول مقابر المسلمين في الليالي المظلمة واستجماع الشجاعة والرقاد في القبور.
- ويؤكد د. ليف كارنيي في كتابه اليهود واليهودية في نظر شعوب العالم ذلك بقوله:
أظهر الاستبيان الذي أجرته المجلة الأسبوعية الإسرائيلية هاولام هاري في تل أبيب بين الطلبة الإسرائيليين، أن 95 % منهم أعلنوا أنه يجب قتل كل العرب، وعندما سألوا إحدى أمهات هؤلاء الطلبة من أين لابنك هذا الشعور تجاه العرب؟ أجابت.. هكذا علموه في المدرسة!!
- وتقوم وزارة التربية بدورات عسكرية لأطفال الروضة تتسم بالعنف، حيث اعتادت المدارس في الكيان اليهودي بتعليق لافتات عن تنظيم دورات عسكرية للأطفال في مرحلة الروضة مع تعويدهم على إرسال الهدايا للجنود وتخصيص الرحلة المدرسية السنوية التي يقوم بها طلاب الصف الخامس إلى مخزن عسكري للذخيرة، وهذه الزيارة التي قام بها الطلبة اليهود هي ضمن تلك الدورات!!
- هذا المشهد وغيره يجعل من الصعب جدا تحديد حدود المؤسسة العسكرية للكيان اليهودي للتداخل الشديد بين المؤسسات المدنية، جاء في موسوعة اليهود واليهودية.. أن إسرائيل دولة تأخذ معظم الأنشطة فيها صفة مدنية- عسكرية في آن واحد، وحيث أن معظم جيشها من قوات الاحتياط يصبح من الصعب التمييز بين المدنيين والعسكريين، وهذا ما أكده شاعر يهودي حيث قال: كل الشعوب تملك جيش إلا في إسرائيل حيث يوجد جيش يملك شعب.
-نحن نحارب فنحن إذن نكون- كلمة قالها علناً رئيس الوزراء اليهودي الأسبق مناحم بيجن تُذَكرنا إن نسينا أو أنسونا حقيقة المشروع اليهودي الذي يعيش في حالة حرب دائمة، وحتى لو لم يكن هناك تهديد جدي لأمنه وهذا ما أكده دليل إسرائيل العام في وصفه للمؤسسة العسكرية وماهية علاقتها مع شتات اليهود على أرض فلسطين: يتميز المجتمع الإسرائيلي بصبغة عسكرية شاملة وقوية، وجميع الإسرائيليين رجالاً ونساء، القادرين على حمل السلاح يؤدون الخدمة الإلزامية، وينطبق على هذا المجتمع وصف المجتمع المسلح، أو الأمة المسلحة كما يصف الإسرائيليون أنفسهم فعلاً، فهم محاربون بجميع أفرادهم، وأكبر شاهد على ذلك النسب المرتفعة جدا في الاستبانات التي أجرتها مراكز دراسات يهودية وغربية بعد الهجوم الأخير على لبنان، حيث تصل نسبة تأييدهم للحرب على لبنان والشعب الفلسطيني لأكثر من 90%.
-ومع كل تلك الصور والحقائق فإن الكثيرين منا يخلطون ولا يميزون بين ما هو محارب وغيره - أي من أهل الحرب وما هو من غير أهل الحرب من اليهود- كما يحلو للبعض حصر العسكريين باليهود الذين يلبسون الزي العسكري فقط، وفي ذلك تحقيق للأمن والأمان لجميع فئات اليهود الغاصبين، وإبعاد صفة الاغتصاب والاحتلال لأرض فلسطين، وإعطاءهم شرعية الهجرة وإقامة المستعمرات وغصب الأراضي، ومبرر الدفاع وتوجيه السلاح لحماية ممتلكاتهم وأرضهم، والإقرار بأن الكيان اليهودي كيان
>مسالم<
لا يريد الحرب، ويعمل على تجنب خوضها!!، ونحن الطرف المعتدي!!.
نقلاً عن / المختار الإسلامي
انظر لهذه الصور يا اخي واعطيني رايك لو سمحت
هذه الصورة نشرتها جميع صحف العالم لاطفال يهود احضروهم من المدارس ليكتبوا رسائل الموت لاطفال غزة والبنان
وانظر لهذه الصورة كيف يعلمون اطفالهم حمل السلاح ايضا
انظر الى ما قالته احدى الباحثات الاسرائيليات
هي مناهج التعليم في المدارس والجامعات الإسرائيلية؛ وهو ما أجملته الدكتورة الإسرائيلية تسيبورا شاروني بالجمل الآتية : «إن جميع الجنود ممن يؤدون الخدمة العسكرية في المناطق المحتلة، حيث عمليات إحراق العمال العرب، كله نتاج مدرستنا”.
* تكوين الاستعداد لدى الأجيال الإسرائيلية اليهودية للتوسع والاحتلال والعنف، وكراهية العرب؛ وذلك بحجة إنقاذ الأرض.
وانظر لهذه الصورة ومن تراهم هم معلمين في المدارس اليهودية
وهذا معرض للاطفال
كثير من الموضوعات التي تعالج تحت أسماء مختلفة كـ «الوطن والتاريخ والجغرافية واللغة العبرية» تُدرس من الزاوية الدينية، ويتم التركيز في هذه المناهج على زرع الأفكار الدينية في عقول الناشئة؛ لتسويغ وجود رابطة دينية بينهم وبين أرض فلسطين؛ ممّا يعطيهم الحق في بناء دولة لهم فيها، ويروِّجون أن إقامة دولة يهودية في فلسطين هو تحقيق لما جاء في التوراة، كما يتم التركيز على أن العرب محتلون لأرض فلسطين، وأن عودة المهجّرين اليهود من كافة أنحاء العالم وتوطينهم في فلسطين تحت ستار العودة إلى أرض الوطن التاريخي ليس باعتبارهم غرباء عن هذه الأرض بل باعتبارهم سكانها الأصليين الذين ظلوا بعيدين عنها طوال العهود السابقة.
جاء في أحد كتبهم المدرسية: «جلب اليهود روح التقدم والازدهار إلى الشرق الأوسط؛ بينما زاول العرب أعمال النهب والسطو والقتل».
وفي دراسة تناولت كتب الأطفال الأدبية والقصصية جاءت مواصفات العربي فيها كما يلي: ( أحول العينين وجهه ذو جروح أنفه معقوف ملامحه شريرة شارب مبروم ذو عاهة أسنانه صفراء متعفنة عيونه تبعث الرعب … إلخ .