عنوان الموضوع : سلاح غزة من الاف الى الياء ايراني بامتياز الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
بارك الله في الجمهورية الاسلامية في ايران على هذا المجهود الذي ترك الابطال في غزة يقفون شامخين الرأس
امام خذلان الدول العربية التي تقف كالهلال الحمر تحسب تعد الضحايا.
تم الاعلان و التصريح الرسمي من طرف الامين العام للجهاد الاسلامي زياد النخالة , سلاح المقاومة في غزة إيراني بإمتياز
اليوم قال الاخ زياد نخالة نائب الامين العام شكرا ايران ولولا السلاح الايراني لداس حذاء الجندي الصهيوني وجه كل اهل غزة هذا كلام الاخ زياد نخالة اليوم
من الالف الى الياء من الرصاصة الى الصاروخ كله من ايران و بمساعدة سورية و حزب الله
فأين انت يا قطر و يا تركية و يا مصر .
الانظمة العربية ترسب في هذا الامتحان الصعب تسليح غزة و تظن نفسها انها تنجح بإمتباز في امتحان سورية
الذي هو ليس الى ارضاء امريكا و الغرب .
بارك الله لكي يا ايران
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سئمنا من المهاترات و المزايدات باسم السنة
نحن مسلمون موحدون نتبع سنة المصطفى عليه الصلاة و السلام
ما جعلني أقول هذا الكلام هو أنه سيعلق الكثير على هذا الموضوع
وسيقولون بأن من يدافع على ايران ليس سنيا
ولكني أقول و أرجوا أن تجيبوا بصراحة يا من أنتم ضد ايران
ها هي ايران تقدم الدعم للغزاويين فماذا قدمت قطر ؟؟؟؟؟
ماذا قدمت السعودية ؟؟؟؟؟
سوى الشجب و الاستنكار و هي شماعة اكل الدهر عليها وشرب
ستقولون بان هذا الدعم جاء من أجل تطبيق مشروع صفوي
لكن الله هو الذي يعلم بالنوايا .
ثم اذا كان هذا الأمر صحيحا فأين المنافحين عن السنة
أليس حريا بهم ان يكونوا هم السباقين إلى هذا الأمر ؟؟؟؟
لكن يا حسرة ..... نجدهم سباقون إلا للنعيق كالغربان من أجل عقد
قُمامة عربية لا تسمن و لا تغني من جوع
إذا كان الدفاع عن حمى المسلمين رفضا فليعلم الثقلان اني رافضيا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أختي الكريمة كلنا نعلم أن السلاح من ايران ودخل عن طريق سوريا.
من يُنكر في العلن فهو مُصدقا بينه وبين نفسه،انها حقيقة صعبة على الكثيرين.
نعم شــــــــــــــــــــــــــــكرا ايران
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــكرا حزب الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شيخ العرب والثورات وحامي الحمى" اسرائيل ليست ذئبا لكن بعضنا نعاج"...............أظن أنه يتحدث عن نفسه و أمثاله.
السيد حسن نصر الله
"في فلسطين ولبنان والكثير من بلدان الوطن العربي يوجد أسود وأبطال،ومن يرى نفسه نعجة فليتكلم عن نفسه لكن لا يحق له القول أن اغلب العرب اصبحوا نعاجا".
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ghaza_01 ![]()
بارك الله في الجمهورية الاسلامية في ايران على هذا المجهود الذي ترك الابطال في غزة يقفون شامخين الرأس
امام خذلان الدول العربية التي تقف كالهلال الحمر تحسب تعد الضحايا.
تم الاعلان و التصريح الرسمي من طرف الامين العام للجهاد الاسلامي زياد النخالة , سلاح المقاومة في غزة إيراني بإمتياز
اليوم قال الاخ زياد نخالة نائب الامين العام شكرا ايران ولولا السلاح الايراني لداس حذاء الجندي الصهيوني وجه كل اهل غزة هذا كلام الاخ زياد نخالة اليوم
من الالف الى الياء من الرصاصة الى الصاروخ كله من ايران و بمساعدة سورية و حزب الله
فأين انت يا قطر و يا تركية و يا مصر .
الانظمة العربية ترسب في هذا الامتحان الصعب تسليح غزة و تظن نفسها انها تنجح بإمتباز في امتحان سورية
الذي هو ليس الى ارضاء امريكا و الغرب .
بارك الله لكي يا ايران
اشكرك يا أخت غزه على كلامك
ولكن ايران التي سلحت حركة حماس اليوم هي ضد حركة حماس بعد الربيع العربي وبعد موقف حماس من ثورة سوريه
طبعا حماس هي التي تحكم قطاع غزه وتقاتل إسرائيل وكلام نائب في إحدى الفصائل الفلسطينية لا يعتد به كونه كلام يعبر عن نفسه ناهيك انه لم يصدر بشكل رسمي عن ما يسمى حركة الجهاد
لقد أغلقت مكاتب حركة حماس في دمشق وتم طرد قياداتها من سورية
يا أختاه اليوم وزراء خارجية العرب في غزه اليوم غزة عادت للحضن العربي بعد ان كادت ان تتحول الى إمارة إيرانية
اليوم خالد مشعل في مؤتمره الصحفي في القاهرة يشكر مصر والدول العربية ولم يشكر ايران
يا أختاه لا تكوني ملكية أكثر من الملك اذا كان خالد مشعل وإسماعيل هنيه وقيادات حماس وقوات القسام تشكر الدول العربية تأتي انت وتوجهي الشكر لإيران !!!!!!!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
وصف محلل للقناة العاشرة الإسرائيلية، العرب بأنهم ''مجرد نعاج''، وذلك في معرض تحليله الاجتماع الوزاري الذي عقده قادة عرب في القاهرة بشأن غزة قبل أيام، قائلا: ''إنهم كانوا هناك يستمتعون بأكل ''البقلاوة اللذيذة، بينما أرسلوا فقط برقيات التعازي إلى غزة''.