عنوان الموضوع : صلاح الدين آل ثاني الأيوبي.. والظاهر بيبرس آل سعود!!
مقدم من طرف منتديات العندليب

من سمع كلام نبيل العربي قبل اجتماع لجنة متابعة مبادرة السلام العربية يخيّل إليه أن الاجتماع سينتهي بوقف إرسال السلاح والمقاتلين إلى سورية وتحويله إلى فلسطين، وخيّل لمن سمع العربي يقول إن مبادرة السلام العربية فشلت قبل الاجتماع، بأنه سيخرج بعد الاجتماع ليعلن الحرب على الكيان الصهيوني، وبأنه سيوقف الحوار مع الكيان الصهيوني ويدعو لحوار بين السوريين لتقوية الجبهة العربية، ومن ثم يتلو بيان طرد سفراء الكيان الصهيوني من المغرب وقطر والأردن ومصر، ولكن وبكل أسف "تمخض الجبل!!!" وخرج الاجتماع دون تصريح، وبقرار إرسال من له علاقات مع الكيان لصهيوني لطرح مبادرة سلام جديدة، وكأن محمد مرسي سيفتح سفارة جديدة للكيان الصهيوني أو أن أمير قطر سينقل السفارة الصهيونية من شارع سلوى إلى الدفنة مرة ثانية، وأما المغرب الذي لم يستدعي السفير الصهيوني رغم كل حروب الكيان الصهيوني ضد العرب خلال العشرين سنة الفائتة والذي كان السبّاق لإغلاق السفارة السورية، أصبح مبعوث سلام وحامل مبادرة جديدة للأمريكيين، وكأنه سيطرد السفير الصهيوني ويفاوض من جديد لإعادته.
أما زعيم المقاومة في جامعة الدول العربية "المجاهد" الكبير نبيل العربي فسيحمل محارم تواليت للصهاينة وسيسلمها للأمريكيين، وقد كتب عليها مبادرة السلام العربية الثانية، فهؤلاء العربان تمكنوا من اتخاذ قرار في جامعة الدول العربية، وكذلك نجحوا في عزل سورية عن هذه الجامعة، ولكنهم وأسيادهم فشلوا تماماً في إخضاع سورية التي مازالت في حال حرب مع الكيان الصهيوني ومازالت في سباق تسلح مع جيش الاحتلال، على الرغم من أن عربان واشنطن يقاتلون السوريين نيابة عن الصهاينة، لأن سورية لم توقع ولن توقع، وستبقى مبادراتهم ليست أكثر من محارم حمّام بأحسن الأحوال، كما ستبقى اتفاقات سلامهم حبراً على ورق كما ثبت بالدليل القاطع خلال العشرين سنة الماضية.
فلا السفارة الصهيونية في المغرب جلبت السلام لكيان الاحتلال ولا المستشار الصهيوني للملك السعودي حرّر القدس، ولا سفارة الكيان الصهيوني في قطر تمكّنت من تصفية القضية الفلسطينية ولا السفارة الصهيونية في عمان تمكّنت من تغيير الواقع، ولا حتى عشرات آلاف الإرهابيين الذين أرسلوا إلى سورية تمكنوا من فرض واقع ذل عربي جديداً، ولا كل قوات الناتو وحروبه إلى جانب حروب الكيان الصهيوني غيّرت الواقع.
وفريق النعاج العرب رغم أنه يدرك تماماً أن كل ما سيقوم به سيذهب هباء منثوراً، لكنه وبكل أسف بلا قرار، فهؤلاء النعاج حين يتحول الأمر للقضايا العربية يصيرون ضباعاً، حيث إن أمراء وملوك السفلس في الخليج لا يتجرأ أي منهم على تهديد مصالح واشنطن، ولكنه يتجرأ على عدم دفع التزاماتهم في دعم المقدسيين أو رواتب موظفي السلطة الفلسطينية، ويتجرؤون على ابتزاز السلطة الفلسطينية إلى جانب الكيان الصهيوني.
فريق النعاج العرب كذلك يحمل أوراق الحمّام المسمّاة مبادرة السلام الثانية للأمريكيين وهم يتآمرون على آخر قلاع المقاومة في فلسطين ولبنان وسورية، ويطالبون بوقف البرنامج النووي الإيراني لتوليد الكهرباء ويتجاهلون القنابل النووية الصهيونية، يغدرون بكل شيء مقاوم للاحتلال لا لشيء إلا للتباكي بأنهم نعاج أمام الصهيوني، فمبادرات صلاح الدين آل ثاني والظاهر بيبرس آل سعود لم تكن يوماً حمل السلاح بوجه الكيان الصهيوني، بل دائماً كانت حمل السلاح بوجه من يعادي الكيان الصهيوني، بل وأكثر من ذلك حين تشتري مملكة آل سعود السلاح الأمريكي لإرساله للعصابات في سورية لا يوافق عليه الكونغرس الأمريكي إذا لم توافق عليه تل أبيب.
ربما الإخوة الفلسطينيون مرغمون على الذهاب مع فريق النعاج العرب، ولكن أسياد النعاج يدركون تماماً أن تفاوضهم مع دول الخليج كتفاوضهم مع الإسرائيلي لا يقدم ولا يؤخر، بل سيبقى فضيحة على رؤوس دول مجلس العهر الخليجي، بأنهم يتراكضون للتفاوض مع الاحتلال ويرفضون حتى الدعوة "ولو كاذبة" للحوار في سورية!!


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المتاجرون في القضية الفلسطينية وخطرهم على الأمة


القضية الفلسطينية هي العروس التي يتغزل بها الخطاب ولا يدفع أحد مهرها، وهي القضية التي يتاجر فيها الخبثاء والمتاجرون في جراح الأمة، وقد بدأت هذه المتاجرة منذ احتلال فلسطين حيث التقى الصهاينة البعض في فلسطين واتفقوا معهم على خطة خبيثة لوأد القضية والمتاجرة فيها جماهيريا من دون فعل حتى يتمكن الصهاينة من تدعيم أركان الدولة الصهيونية , وقد قتل البطل أحمد عبدالعزيز بأيدي الغادرين المتاجرين، ورفع هؤلاء شعارات الأسلحة الفاسدة وتحرير فلسطين وكانت نكبة (1948) ووعدونا بإلقاء اليهود في البحر وتحمست الجماهير للحرب على الصهاينة وفوجئنا بنكبة (1967) حيث دخلنا الحرب من دون استعداد ووصل اليهود إلى قناة السويس.
ودفع العرب الكثير بسبب الشعارات الكاذبة وجاءت حرب (1973) لينتقم الجندي المصري والقائد المصري من المتآمرين ويلقن الصهاينة درسا لن ينسوه ثم جاءت إيران لتتاجر في القضية وحاولت طمس نصر (1973) وساعد حزب الله على طمس هذه الحرب المجيدة وتاجر مع إيران في القضية كل ذلك لاحتلال مركز الزعامة الشعبية.
وفعلا انخدعت الجماهير ورفعت صور زعماء الحرب على اليهود، وفجأة فوجئ هؤلاء بأنهم كانوا مخدوعين فمن رفعوا شعار القضاء على إسرائيل ومن خلف إسرائيل قاموا بالتآمر على العرب في العراق والبحرين ووصلت الأيادي المتآمرة إلى الحدود المصرية والتجسس على مصر ومحاولة ضم غزة إلى معسكر إيران وحزب الله.
وتاجر نظام حسني مبارك في القضية وفوجئنا بالقذافي يحذر الغرب من أنه لو قضي عليه فإن الخطر محدق ومحقق لإسرائيل , وكذلك صرح مسئول سوري بأن القضاء على النظام السوري يمثل خطورة على أمن إسرائيل، وكذلك فعلت فلول النظام المخلوع في مصر حيث رفعوا شعار تحرير فلسطين وأرادوا الذهاب في مسيرة إلى رفح والمقصود من هذا إرجاع الاسطوانة المشروخة ضد إسرائيل مع مصر ورفعت شعارات الهدف منها تخويف إسرائيل من ثورة الشباب في مصر حتى يتعاون هؤلاء مع إسرائيل وأمريكا للقضاء على الثورة المصرية المجيدة (ثورة 25 يناير) ( وما حدث أمام السفارة الإسرائيلية من فلول النظام المصري إلا حلقة في سلسلة تخويف إسرائيل من الثوار واستعداء أمريكا والغرب علينا في وقت نحن أحوج ما نكون فيه إلى الهدوء وعدم فتح جبهات مع الأعداء حتى لا ندخل معهم في حرب خاسرة كما حدث في نكبة 1967م.
إن المتاجرة في القضية الفلسطينية اشترك فيها حتى بعض القيادات الفلسطينية التي تاجرت مع الصهاينة في توريد الأسمنت والحديد لبناء الجدار والمستوطنات، وهناك من القيادات الفلسطينية من تآمرت على الفلسطينيين في غزة للقضاء على بعض القيادات الفلسطينية وتسميم الرئيس عرفات.
و استغلت المعابر للمتاجرة في القضية الفلسطينية من جانب بعض الفلسطينيين وبعض نظام حسني مبارك وبعض المنتفعين في سيناء والمتاجرين في القضية الفلسطينية.
عندما أخلص القادة في مصر تمت المصالحة الفلسطينية - الفلسطينية في ساعات، وقد ساعدت القلاقل في سوريا على إقبال بعض الفلسطينيين على المصالحة عندما أحسوا بالخطر يهددهم شخصيا في مواقع إقامتهم.
فلسطين لن تتحرر بالمتاجرين فيها ولن تتحرر على أيدي الزعماء العملاء والديماغوجيين والمبتدعين في الدين، فلسطين ستحرر بإذن الله على أيدي رجال قال الله تعالى في أسلافهم (رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب – 23) ، فلسطين ستتحرر بإذن الله على أيدي الرجال الصادقين، الصادقين في إصلاحاتهم الداخلية المعدين للقوة الحقيقية: القوة الإيمانية القوة العلمية والقوة الاقتصادية والقوة السياسية والقوة الثقافية والقوة الاجتماعية والقوة الاتحادية.
رجال ما بدلوا تبديلا متبعون غير مبتدعين , لا يرفعون الشعارات الكاذبة، ويفتعلون الحروب من أجل الزعامة ودغدغة عواطف الجماهير، فلسطين لن تتحرر بالطائفيين ولا بالحاقدين على العرب والمسلمين المخططين للقضاء على خلف الجيل الذي قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في بدر: (اللهم إن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض أبدا) العصابة الموحدة، العصابة الصادقة، العصابة المجاهدة التي فتحت البلدان ووطدت الإسلام في البلدان، إنهم أحفاد ربعي بن عامر الذي قال لقائد الفرس (الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد)، إنهم أحفاد جعفر ابن أبي طالب الذي قتل في مؤتة مقبلا غير مدبر، وقطعت يمناه فحمل الراية بيسراه، فقطعت فاحتضنها بعضديه، هذا الجيل الصادق هو الذي سيحرر فلسطين والقدس أما المسعرون للفتنة بين المسلمين فلن يأتي النصر على أيديهم أبدا لأن الله لا يصلح عمل المفسدين.حتى لو ادعوا أنهم المقاومون لإسرائيل والممانعون من الصلح معها , فهذه التمثيلية لم تعد تنطلي على العالمين بحقيقة الأمور .
على المتاجرين في قضية فلسطين أن يعلموا أن الجماهير العربية خرجت من قمقمها وتحررت من قيود العملاء والاستعمار ولن يستطيع أحد بعد اليوم أن يخدعها أو يجرها إلى تجارة خاسرة في قضية فلسطين.
إن المتاجرين في القضية الفلسطينية أخطر على التوحيد وأمة التوحيد والقضية الفلسطينية من الصهاينة والصليبيين وأعداء العرب والمسلمين كفى متاجرة في دماء الشعب الفلسطيني يامرتزقة ايران


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرح الايام
المتاجرون في القضية الفلسطينية وخطرهم على الأمة


القضية الفلسطينية هي العروس التي يتغزل بها الخطاب ولا يدفع أحد مهرها، وهي القضية التي يتاجر فيها الخبثاء والمتاجرون في جراح الأمة، وقد بدأت هذه المتاجرة منذ احتلال فلسطين حيث التقى الصهاينة البعض في فلسطين واتفقوا معهم على خطة خبيثة لوأد القضية والمتاجرة فيها جماهيريا من دون فعل حتى يتمكن الصهاينة من تدعيم أركان الدولة الصهيونية , وقد قتل البطل أحمد عبدالعزيز بأيدي الغادرين المتاجرين، ورفع هؤلاء شعارات الأسلحة الفاسدة وتحرير فلسطين وكانت نكبة (1948) ووعدونا بإلقاء اليهود في البحر وتحمست الجماهير للحرب على الصهاينة وفوجئنا بنكبة (1967) حيث دخلنا الحرب من دون استعداد ووصل اليهود إلى قناة السويس.
ودفع العرب الكثير بسبب الشعارات الكاذبة وجاءت حرب (1973) لينتقم الجندي المصري والقائد المصري من المتآمرين ويلقن الصهاينة درسا لن ينسوه ثم جاءت إيران لتتاجر في القضية وحاولت طمس نصر (1973) وساعد حزب الله على طمس هذه الحرب المجيدة وتاجر مع إيران في القضية كل ذلك لاحتلال مركز الزعامة الشعبية.
وفعلا انخدعت الجماهير ورفعت صور زعماء الحرب على اليهود، وفجأة فوجئ هؤلاء بأنهم كانوا مخدوعين فمن رفعوا شعار القضاء على إسرائيل ومن خلف إسرائيل قاموا بالتآمر على العرب في العراق والبحرين ووصلت الأيادي المتآمرة إلى الحدود المصرية والتجسس على مصر ومحاولة ضم غزة إلى معسكر إيران وحزب الله.
وتاجر نظام حسني مبارك في القضية وفوجئنا بالقذافي يحذر الغرب من أنه لو قضي عليه فإن الخطر محدق ومحقق لإسرائيل , وكذلك صرح مسئول سوري بأن القضاء على النظام السوري يمثل خطورة على أمن إسرائيل، وكذلك فعلت فلول النظام المخلوع في مصر حيث رفعوا شعار تحرير فلسطين وأرادوا الذهاب في مسيرة إلى رفح والمقصود من هذا إرجاع الاسطوانة المشروخة ضد إسرائيل مع مصر ورفعت شعارات الهدف منها تخويف إسرائيل من ثورة الشباب في مصر حتى يتعاون هؤلاء مع إسرائيل وأمريكا للقضاء على الثورة المصرية المجيدة (ثورة 25 يناير) ( وما حدث أمام السفارة الإسرائيلية من فلول النظام المصري إلا حلقة في سلسلة تخويف إسرائيل من الثوار واستعداء أمريكا والغرب علينا في وقت نحن أحوج ما نكون فيه إلى الهدوء وعدم فتح جبهات مع الأعداء حتى لا ندخل معهم في حرب خاسرة كما حدث في نكبة 1967م.
إن المتاجرة في القضية الفلسطينية اشترك فيها حتى بعض القيادات الفلسطينية التي تاجرت مع الصهاينة في توريد الأسمنت والحديد لبناء الجدار والمستوطنات، وهناك من القيادات الفلسطينية من تآمرت على الفلسطينيين في غزة للقضاء على بعض القيادات الفلسطينية وتسميم الرئيس عرفات.
و استغلت المعابر للمتاجرة في القضية الفلسطينية من جانب بعض الفلسطينيين وبعض نظام حسني مبارك وبعض المنتفعين في سيناء والمتاجرين في القضية الفلسطينية.
عندما أخلص القادة في مصر تمت المصالحة الفلسطينية - الفلسطينية في ساعات، وقد ساعدت القلاقل في سوريا على إقبال بعض الفلسطينيين على المصالحة عندما أحسوا بالخطر يهددهم شخصيا في مواقع إقامتهم.
فلسطين لن تتحرر بالمتاجرين فيها ولن تتحرر على أيدي الزعماء العملاء والديماغوجيين والمبتدعين في الدين، فلسطين ستحرر بإذن الله على أيدي رجال قال الله تعالى في أسلافهم (رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب – 23) ، فلسطين ستتحرر بإذن الله على أيدي الرجال الصادقين، الصادقين في إصلاحاتهم الداخلية المعدين للقوة الحقيقية: القوة الإيمانية القوة العلمية والقوة الاقتصادية والقوة السياسية والقوة الثقافية والقوة الاجتماعية والقوة الاتحادية.
رجال ما بدلوا تبديلا متبعون غير مبتدعين , لا يرفعون الشعارات الكاذبة، ويفتعلون الحروب من أجل الزعامة ودغدغة عواطف الجماهير، فلسطين لن تتحرر بالطائفيين ولا بالحاقدين على العرب والمسلمين المخططين للقضاء على خلف الجيل الذي قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في بدر: (اللهم إن تهلك هذه العصابة فلن تعبد في الأرض أبدا) العصابة الموحدة، العصابة الصادقة، العصابة المجاهدة التي فتحت البلدان ووطدت الإسلام في البلدان، إنهم أحفاد ربعي بن عامر الذي قال لقائد الفرس (الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد)، إنهم أحفاد جعفر ابن أبي طالب الذي قتل في مؤتة مقبلا غير مدبر، وقطعت يمناه فحمل الراية بيسراه، فقطعت فاحتضنها بعضديه، هذا الجيل الصادق هو الذي سيحرر فلسطين والقدس أما المسعرون للفتنة بين المسلمين فلن يأتي النصر على أيديهم أبدا لأن الله لا يصلح عمل المفسدين.حتى لو ادعوا أنهم المقاومون لإسرائيل والممانعون من الصلح معها , فهذه التمثيلية لم تعد تنطلي على العالمين بحقيقة الأمور .
على المتاجرين في قضية فلسطين أن يعلموا أن الجماهير العربية خرجت من قمقمها وتحررت من قيود العملاء والاستعمار ولن يستطيع أحد بعد اليوم أن يخدعها أو يجرها إلى تجارة خاسرة في قضية فلسطين.
إن المتاجرين في القضية الفلسطينية أخطر على التوحيد وأمة التوحيد والقضية الفلسطينية من الصهاينة والصليبيين وأعداء العرب والمسلمين كفى متاجرة في دماء الشعب الفلسطيني يامرتزقة ايران

وهل قطر لا تتاجر بها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samia76
وهل قطر لا تتاجر بها



قطر لم تصارخ ليل ونهار في تحرير القدس كما يفعل الخميني النجس واحمدي نجاد وفي كتابهم
ودينهم المحرف لايعترفون في شي اسمه القدس
اما بشار الكلب فقط بصقو في وجهه اهل المقاومة الحقيقة في غزة وهم يعرفون انه عميل وذليل لاسرائيل
قطر صريحة وكل الدول العربية صريحين في تقصيرهم وتخاذلهم في نصرة القدس ولكنهم يتمنو التحرير
اما كلاب الشيعة فهم لايعرفون القدس الا عندما يسقطون في المشاكل السياسيه
هاهو بطل المقاومة المدعو بشار الذي لم يطلق رصاصة في الجولان وهو الان يحرق شعبه ويهدم البيوت على الاطفال والنساء
اما الخنزير المدعو حزب اللات والعزى الذي اتفق مع الصهاينة في حرب 2006 وضحى في الشعب اللبناني
حتى ينشئ دولة داخل دولة ومليشيا لتحمي حدود الصهاينة
الاعيبكم القذرة لاتنطوي كنا نصدقها والان بعد ان كشف القناع عنهم على ايدي ابطال سوريا
نقول والله انكم لاتختلفون عن ابناء عمومتكم الصهاينة ياانذال ياعبدة القبور
حماس وابطال المقاومة في فلسطين لهم سندهم من المجاهدين العرب اهل السنة مازال الامل في رجال الاسلام
اما اصحاب اللطميات فهم كالنساء يتباكون ويلطمو لااعتقد ان حماس تحتاج لصراخ كلاب طهران المنافقين العملاء




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

العرب أذلاء بلا إسلام ويحال تحقيق أية خطوة لفلسطين أو غيرها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرح الايام

قطر لم تصارخ ليل ونهار في تحرير القدس كما يفعل الخميني النجس واحمدي نجاد وفي كتابهم
ودينهم المحرف لايعترفون في شي اسمه القدس
اما بشار الكلب فقط بصقو في وجهه اهل المقاومة الحقيقة في غزة وهم يعرفون انه عميل وذليل لاسرائيل
قطر صريحة وكل الدول العربية صريحين في تقصيرهم وتخاذلهم في نصرة القدس ولكنهم يتمنو التحرير
اما كلاب الشيعة فهم لايعرفون القدس الا عندما يسقطون في المشاكل السياسيه
هاهو بطل المقاومة المدعو بشار الذي لم يطلق رصاصة في الجولان وهو الان يحرق شعبه ويهدم البيوت على الاطفال والنساء
اما الخنزير المدعو حزب اللات والعزى الذي اتفق مع الصهاينة في حرب 2006 وضحى في الشعب اللبناني
حتى ينشئ دولة داخل دولة ومليشيا لتحمي حدود الصهاينة
الاعيبكم القذرة لاتنطوي كنا نصدقها والان بعد ان كشف القناع عنهم على ايدي ابطال سوريا
نقول والله انكم لاتختلفون عن ابناء عمومتكم الصهاينة ياانذال ياعبدة القبور
حماس وابطال المقاومة في فلسطين لهم سندهم من المجاهدين العرب اهل السنة مازال الامل في رجال الاسلام
اما اصحاب اللطميات فهم كالنساء يتباكون ويلطمو لااعتقد ان حماس تحتاج لصراخ كلاب طهران المنافقين العملاء



الورة ادناه اتت بفضل الصواريخ الايرانية