عنوان الموضوع : من اجمل لحظات الثورة السورية المباركة . خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب



تحرير سجناء كانوا في قبضة الجيش الخائن اللا سوري
لحظات أكثر من رائعة
فرحة المحررين الشرفاء لا تكاد توصف
حقيقة انا لم اجد ما اعلق غير ان اكبر
الله اكبر الله اكبر ولله الحمد
العاقبة ان شاء الله بفرحة النصر الاكبر الا وهي
هلاك المجرم بشار وتحرير كامل سوريا من العصابة المجرمة

---

شاهدوا واستمتعوا بالنصر المحقق للجيش السوري الحر






لا تنسوا التكبير يا أحرار


***



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

يا ما راينا وسمعنا اقتحامات وتفجيرات وانتصارات ولكن لا جديد لحد الآن

قبل أن يسقط رأس بشار تساقطت رؤوس كثيرة ومازالت تسقط كل يوم

كثير من الذين تمنوا رؤية بشار مقطوع الرأس قطعت رؤوسهم هم وهو مازال مستمرا

الشيئ المؤكد لحد الان ان هناك دم سوري يراق كل دقيقة من الطرفين

ماذنب الجندي النظامي وعامل البريد وحارس السجن وحارس البلدية والصحافي وغيرهم

الجميع بين نارين حارقتين

نار النظام الذي يأمره ليطبق ومنه يأخذ راتبه وهناك تعيش أسرته

نار المعارضة إن انظم اليها سيحمل السلاح مرة أخرى ويطلق اللحية ويلتزم بالشريعة ويجاهد رفاقه بالأمس

حتى لاعبي الكرة انقسموا كل حمل رايته

الشعب السوري المسكين في وضع لا يحسد عليه

حرب الاخوة الأعداء

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

هذا ماكنا نخشاه بداية الحرب بين الثوار كل باسم الله

بيان أبو جابر بعد خيانة كتائب الحق لمعركة الحجامة أخذوا الغنائم وهربوا وتركوا الشباب تقتلهم الدبابات

https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=FbvdxwuieyY

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله لاتربحكم ياأنذال ياجيش الكر والمكر كم قيل
تقتلون إاخوانكم بارخص الاثمن تدفع لكم من اين .............
ياكلاب لو كنت مكان الاسد لمسحت حماه وحلببما فيها الصالح والطالح وزرعت الزيتون احسن من هذه الفتنة