عنوان الموضوع : حماس للأسد: الفلسطينيون ليسوا مرتزقة وتهديدهم مرفوض !! الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

صفعة جديدة لأدعياء المقاومة والممانعة حمير الرافضة وبغال النصيرية !!

حماس للأسد: الفلسطينيون ليسوا مرتزقة وتهديدهم مرفوض
Tuesday 08 January 2015



مفكرة الاسلام

: انتقدت حركة المقاومة الإسلامية حماس مطالبة رئيس النظام السوري بشار الأسد الفلسطينيين المقيمين في سوريا بالوقوف بجانبه تعبيرًا عن التآخي وصونًا للعهد، وفق ما جاء في خطابه أول أمس.وذكرت دائرة شؤون اللاجئين في الحركة في بيان لها أن الخطاب يحمل تهديدًا لمخيمات الفلسطينيين أنهم لن يكونوا بمأمن إذا لم يقفوا بجانبه، الأمر الذي يعني أن مخيمات الفلسطينيين في سوريا سوف تشهد أيامًا صعبة في الفترة المقبلة.وأشار البيان إلى أن الدائرة تابعت باهتمام خطاب بشار أملاً في أن يتطرق إلى ضرورة تجنيب مخيمات الفلسطينيين الدمار والخراب، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني سيبقى حريصًا على أمن وسلامة سوريا التي منحتهم حقوق السوريين.وأضافت الدائرة أنه برغم تقدير الفلسطينيين لدعم الشعب السوري إلا أنه غير مقبول أن يفرض عليهم الانخراط في الصراع الدائر هناك بدعوى رد الجميل.ودعت دائرة شؤون اللاجئين القيادة السورية إلى تجنيب الفلسطينيين ويلات الحرب، وألا يزجوا بهم في الصراع، مؤكدة أن الفلسطينيين في البلاد العربية ليسوا مرتزقة يدفعون دمهم لقاء الإقامة، مناشدة في الوقت نفسه الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والمنظمات الإقليمية والدولية إلى تمكين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا من العودة إلى أراضيهم في فلسطين.




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unknown0
صفعة جديدة لأدعياء المقاومة والممانعة حمير الرافضة وبغال النصيرية !!

حماس للأسد: الفلسطينيون ليسوا مرتزقة وتهديدهم مرفوض
tuesday 08 january 2013



مفكرة الاسلام

: انتقدت حركة المقاومة الإسلامية حماس مطالبة رئيس النظام السوري بشار الأسد الفلسطينيين المقيمين في سوريا بالوقوف بجانبه تعبيرًا عن التآخي وصونًا للعهد، وفق ما جاء في خطابه أول أمس.وذكرت دائرة شؤون اللاجئين في الحركة في بيان لها أن الخطاب يحمل تهديدًا لمخيمات الفلسطينيين أنهم لن يكونوا بمأمن إذا لم يقفوا بجانبه، الأمر الذي يعني أن مخيمات الفلسطينيين في سوريا سوف تشهد أيامًا صعبة في الفترة المقبلة.وأشار البيان إلى أن الدائرة تابعت باهتمام خطاب بشار أملاً في أن يتطرق إلى ضرورة تجنيب مخيمات الفلسطينيين الدمار والخراب، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني سيبقى حريصًا على أمن وسلامة سوريا التي منحتهم حقوق السوريين.وأضافت الدائرة أنه برغم تقدير الفلسطينيين لدعم الشعب السوري إلا أنه غير مقبول أن يفرض عليهم الانخراط في الصراع الدائر هناك بدعوى رد الجميل.ودعت دائرة شؤون اللاجئين القيادة السورية إلى تجنيب الفلسطينيين ويلات الحرب، وألا يزجوا بهم في الصراع، مؤكدة أن الفلسطينيين في البلاد العربية ليسوا مرتزقة يدفعون دمهم لقاء الإقامة، مناشدة في الوقت نفسه الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية والمنظمات الإقليمية والدولية إلى تمكين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا من العودة إلى أراضيهم في فلسطين.

و الله لا أريد أبدا الخوض في أي موضوع فيه للفلسطينين دخل مخافة أن تصبح القضية الفلسطينية محل بزار سياسي و إتجار غير شريف كما يحدث على أيامنا هذه ... و لكنني لم أستطع منع نفسي من التدخل، ليس للتعليق و إنما لمقارنة ما قاله الرئيس السوري فعلا مع ما يقولون أنه قد قاله ... لدينا هنا روايتان ... رواية جاءت على لسان الرئيس بشار الأسد و رواية أخرى عنه .. و تأملوا فقط ما هو ملون بالأحمر في الإقتباس و في نص الخطاب :



سورية ستبقى كما عهدتموها بل وستعود بإذن الله أقوى مما كانت فلا تنازل عن المبادئ.. ولا تفريط بالحقوق ومن راهن على إضعاف سورية من الداخل لتنسى جولانها وأراضيها المحتلة فهو واهم.. فالجولان لنا وفلسطين قضيتنا التي قدمنا لأجلها الغالي والثمين.. الدماء والشهداء.. وسنبقى كما كنا ندعم المقاومة ضد العدو الأوحد.. فالمقاومة نهج لا أشخاص.. فكر وممارسة لا تنازلات واقتناص للفرص.. والشعب والدولة اللذان حملا أعباء ومسؤوليات الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في قضيته العادلة لعقود بكل ما حمله هذا الموقف من تحديات وأثمان دفعها كل مواطن سوري مادياً ومعنوياً.. ضغوطاً وتهديدات.. هذا الشعب وهذه الدولة لا يمكن أن يكونوا لأي سبب إلا في نفس الموقع تجاه إخوتهم الفلسطينيين.
لذلك فإن أي محاولة لزج الفلسطينيين في الأحداث السورية هدفها حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهي محاولات فاشلة قبل أن تبدأ.. فالفلسطيني في سورية يقوم بواجبه تجاه وطنه الثاني كأي سوري ونحن في سورية دولة وشعبا نحمل مسؤولية القيام بواجبنا نحوهم كواجبنا تجاه أي سوري.. فتحية لكل فلسطيني شريف في سورية صان العهد وقدر المواقف السورية وتآخى بالدم والمصير مع أخيه السوري ولم يعامل سورية كفندق للاستجمام يغادره حينما تشتد الظروف.





أين طلب الرئيس بشار من الفلسطينيين أن يقفوا معه ...... ألم يطلب عدم زجهم في هذا الصراع الدائر ... هل هناك أي لفظ أو كلمة أو تلميح يحمل تهديدا حتى لأولئك الذين ربما حملوا السلاح ضد النظام السوري من أبناء فلسطين .....



شخصيا لو قام فلسطيني في الجزائر أو السعودية أو الأردن أو البحرين أو لبنان أو مصر بحمل السلاح ضد الدولة التي هو فيها لكان من حق تلك الدولة أن تتخذ في حقه كل إجراء قانوني ممكن ...



ما قاله الأسد هو التالي : " فتحية لكل فلسطيني شريف في سورية صان العهد وقدر المواقف السورية وتآخى بالدم والمصير مع أخيه السوري.



فإذا لم يعجب حماس هذا الكلام فدعونا نقول أن حماس نفسها لم تنزل فيها آية في القرآن الكريم تعطيها الحق الحصري و الوحيد لتمثيل الشعب الفلسطيني و هي أصلا لا تدعي ذلك و لا تؤمن به ... و لكن هناك من يريد أن يرى في حماس كل فلسطين و تلم مشكلته هو و ليست مشكلة حماس و لا مشكلة سوريا.



و لو كانت المعارضة حريصة على الفلسطينيين فيكفي أن لا تتواجه مع الجيش السوري إنطلاقا من مخيمات الفلسطينيين و ستكون المشكلة قد حلت ببساطة .. و لكن المعارضة المسلحة كانت تهدف إلى إحراج النظام السوري بحيث تكون هي المنتصرة في الحالتين، فإذا رد الجيش السوري يتم تصويره على أنه يقتل الفلسطينيين الذين يدعي الوقوف إلى جانبهم ... و إذا لم يرد الجيش السوري تكون المعارضة المسلحة قد أقامت قاعدة عسكرية إستراتيجية في إطار الزحف على العاصمة دمشق.



نحتاج إلى عقول عصافير لنتفق مع هذا المنطق.





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



جماهير شعبنا الفلسطيني المناضل .. تنعي
الشهيد البطل
عصام خزاعي أبو محمد ..
الذي اغتالته يد الغدر والخيانة .. ;كلاب بشار النصيرية

عهداً لك يا شهيدنا أن نمضي على دربك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



إعدام أحد كوادر حركة حماس ويدعى "عصام خزاعي"
ميدانياً في سورية من قبل حاجز يتبع الجيش النظامي
بالقرب من مخيم الحسينية جنوب شرق دمشق

المصدر
مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



صورة الشهيد : عمر هلال صالح
والذي استشهد مع الأخ الشهيد عصام خزاعي عليهما رحمة الله
وتم إعدامهم ميدانياً من قبل حاجز يتبع الجيش النظامي
بالقرب من مخيم الحسينية جنوب شرق دمشق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الصراخ على قدر الألم يا د.عادل !!