عنوان الموضوع : صور من ديمقراطية الرعب في العراق
مقدم من طرف منتديات العندليب

صور من ديمقراطية الرعب في العراق

في احد خطب المعمم المفوه ( جعفر الابراهيمي ) احد خطباء المنبرالشيعة المشهورين في هذا الزمن المريض يقول بان امته ( الاسلامية ) في الشرق الاوسط تكذب وتغش في عملها وتنافق وتاكل المال الحرام وتسفك الدم الحرام ويبرر كل هذا لان امته ( عقائدية ) مستهدفة من قبل ( الشيطان ) الذي يحاول ان يحرفها عن نهجها العقائدي من ( اجل ان يرميها في النار يوم القيامة ) ويردف قائلا ان هذه الموبقات غير موجودة في امم الغرب لان الشيطان لايستهدفها لان هذه الامم غير عقائدية لاتعرف الله ولا رسولة ولا وليه ( لهذا هي في النار لامحالة يوم القامة ) وهذا سر ماوصلت وصلت الان اليه من التقدم والحضارة والرقي المادي والانساني في الحياة الدنيا .. قطعا كان يحضر هذه الخطبة المئات من الناس الاميين واشباه الاميين ذوي التعلبم البسط من الذين يركضون ليل ونهار والعشة ( خباز ) ومثل هذه الخطب الخرافية المحسوبة على الدين اصبحت مثل ( حبوب الهلوسة ) التي تنقلهم الى واقع افتراضي جميل فيه قصور اجمل من قصور المنطقة الخضراء والملوءة بحور العين .. فهؤلاء المسااكين صحنوا طحنا بثمان سنوات من الحرب الضروس ( الحرب العراقية الايرانية ) التي لم تتوقف ثانية واحدة وهلكت الحرث والنسل والتي انتهت بعدما تجرع الاب الروحي لسيد ( جعفر الابراهيمي ) السم الزعاف .. بعدها مر هؤلاء المكاريد بحرب الكويت والحصار المرير الذي استمر اكثر من اثنا عشر عاما وحينما حاول هؤلاء الانتفاضة للتخلص من نير عبودية ( ال المجيد ) عام 1991 عبر سيد جعفر مع مرتزقة ( ال الحكيم ) وبدعم من نظام سيده الذي تجرع السم العلقم سابقا وهو ( روح الله اية الله الموسوي الخميني قدس الله سره الشريف ) الحدود وركبوا موجة المنتفضين وهم يرفعون لافتات ( نشهد بالله والنبي انريد قائد جعفري ) وبعد اسبوعين قمعت الانتفاضة بقوة وتشتت شمل الثوار الحقيقين بعد ان ايقنوا ان بديل ( النظام الفاشي الصدامي ) هو (نظام فاشي ديني طائفي ملحق بولاية الفقيه ) وحتى دول التحالف التي حررت الكويت وكانت على حدود العراق وقفت تتفرج على هذه المهزلة بين ( نظام المجرم صدام ) و(اتباع نظام المجرم اية الله الخميني ) وقتضت مصالحها ان يبقى الحال كما هو عليه افضل لها من الحاق العراق بايران وظهرت مايسمى بنظرية ( الاحتواء المزدوج ) لنظامان ارهابيان بكل ما لهذه الكلمة من معنى وهما ( نظام صدام ونظام الخميني ) وهرب اليسد جعفر مع مرتزقة ( ال الحكيم ) الى ايران مرة اخرى ومسك ( ال مجيد) العراق بقيضة من حديد لمدة اثنا عشر عاما اخرى في ظل حصار قاس قل نظيره في التاريخ ارجع العراق الى عصر ما قبل الصناعة والى اكثر العصور الوسطى همجية وكان ابشع من الحرب .. ونحن نسال اين كان السبد جعفر وال الحكيم وكل تيارات الاسلام السياسي ( الشيعية والسنية ) بل وكل المعارضة حينما كان نظام ال المجيد يزحف على بطنه في ظل الحصار .. اين كان كل هؤلاء الحرامية القابعون الان في المنطقة الخضراء المحصنة وهم يدعون انهم من رحم هذا الشعب .. سيكون جوابهم ( خاصة الاسلام السياسي الطائفي ) انهم قدموا الالاف الشهداء في صراعهم مع النظام البائد اثناء الحرب العراقية الايرانية خاصة التي خسر فيها الشعب العراقي مليون شهيد ماتوا من اجل دفن احلام الخميني في العراق بينما شهدائهم ماتوا من اجل دفن العراق في ايران ..ماتوا من اجل ان تكون ايران دولة عظمى كما كانت قبل معاهدة عام 1820 و بجوار الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي المقبور.. ونعود ونسال كم قدم الاسلام السياسي الطائفي في الانتفاضة الشعبانيةالمباركة الى ماقدمه الناس العاديين من الشهداء الجواب لاشيء بل هم كانوا وبالا عليها.. ولان يخاطب بفوقية احد الذين حملتهم الدبابات الامريكية الى المنطقة الخضراء المحصنة وهو الطبيب ( ابراهيم الجعفري ) قائلا لهم ( اين كنتم حينما كان النظام البائد .. لماذا لم يرفع احد منكم راسه انذاك ) .. هذا الطبيب الفاشل مهنيا والمصاب بانفصام في الشخصية قضى حياته يعيش في احلام اليقضة فهو يتخيل نفسه ماو اوهوشي منه او جورج واشنطن اوروسوا فهو حافظ التاريخ الامريكي والفرنسي على ظهر قلب وكان يقص ( للحاكم بريمر ) المشغول بالرفهود الكثير منه .. والسيد الجعفري الذي صوره الان معلقة في بغداد وفيها( راسه يشع نورا ) كولي من اولياء الله الصالحين وهو لايحفظ ربع القران يعتبرعينة مثالية لنوعية ( النخب الرثة ) التي تنتمي (للاسلام السياسي ) التي ابتليه بها الشعب العراقي والشعوب العربية .. ولا حول ولا قوة الى بالله على هذه المصيبة.
المصدر: أرفلون نت


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يا اخي بارك الله فيك
حقد دفين على اهل السنة وان كانوا مع الشيطان نفسه
إن صدقت صورة الجنازة


بالعلم الأمريكي

فحسبنا الله ونعم الوكيل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بجيش مليوني.. واثق البطاط يهدد الأكراد والكويت
Friday 01 March 2013



مفكرة الاسلام: تحدى زعيم "حزب الله" العراقي، مؤسس ميليشيا "جيش المختار" واثق البطاط الحكومة والأكراد والكويت، والمتظاهرين، بقوله إن جيشه تجاوز المليون عنصر وأنه يؤمن بولاية الفقيه مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي.
ونفى البطاط خلال اتصال هاتفي مع صحيفة الحياة تهديد الأسر السنية في حي الجهاد ومناطق غرب بغداد، وقال: "جيش المختار استحدث لمواجهة القاعدة والبعثيين وليس لاستهداف المواطنين العراقيين السنة لا سيما أن نحو 100 ألف من عناصره سنة"، وفق ادعائه.
وأضاف: " نراقب التظاهرات في المنطقة الغربية عن كثب، وإذا تحولت إلى تظاهرات مسلحة سيكون ردنا كارثياً، لأننا لن نبقى مشروع ذبح للقاعدة والبعثيين".
واتهم البطاط القاعدة بتهديد العائلات السنية لإثارة فتنة طائفية وكي يحصل هذا التنظيم على حاضن وملاذ آمن من خلال "الإرهاب"، وقال: "من يقف خلف تهديد السنة في حي الجهاد هو الشيخ محمد الناصري وهو مرتبط بشخص يدعى جاسم الشمري مسؤول تنظيم القاعدة في منطقة جرف الصخر شمالي محافظة بابل.
ورداً على سؤال عن أي مرجعية دينية يمثل، قال: "أنا الوكيل الإقليمي للمرجع آية الله السيد محمد علي العلوي الجرجاني ومقره في قم، وأنا مدير مكتبه في النجف"، مؤكداً حصوله على وكالات أخرى من جميع المراجع الكبار في النجف.
وأضاف: "أنا من المؤمنين بخط ولاية الفقيه التي يمثلها السيد خامنئي، وحزب الله مطيع للولي(خامنئي)، ونحن نلتزم به قائداً لنا ونرجع إليه في الأمور العسكرية والسياسية".
وعن علاقته بـ "حزب الله اللبناني"، قال: "جميع فروع حزب الله في العالم مرتبطة بمكتب الولي الفقيه، وقائدها هو السيد خامنئي".
وحذر الأكراد من استغلال ضعف الحكومة المركزية وضعف المالكي للتمدد إلى محافظات كركوك والموصل وديالى وصلاح الدين. وعليهم أن يقبلوا بحدود كردستان الحالية فأي تمدد خارجه سيجعلهم يخسرون حتى المحافظات الثلاث التي يتكون منها الإقليم.
وجدد دعوته الكويت إلى وقف بناء ميناء مبارك، وإذا لم تفعل سنعاود قصف كل العاملين فيه كما فعلنا سابقاً، إن الكويت اقتطعت آلاف الدونمات من الأراضي العراقية الخصبة وعليها إعادتها وإلا سنعيدها بالقوة.




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سند الجزائري
بجيش مليوني.. واثق البطاط يهدد الأكراد والكويت
friday 01 march 2013



مفكرة الاسلام: تحدى زعيم "حزب الله" العراقي، مؤسس ميليشيا "جيش المختار" واثق البطاط الحكومة والأكراد والكويت، والمتظاهرين، بقوله إن جيشه تجاوز المليون عنصر وأنه يؤمن بولاية الفقيه مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي.
ونفى البطاط خلال اتصال هاتفي مع صحيفة الحياة تهديد الأسر السنية في حي الجهاد ومناطق غرب بغداد، وقال: "جيش المختار استحدث لمواجهة القاعدة والبعثيين وليس لاستهداف المواطنين العراقيين السنة لا سيما أن نحو 100 ألف من عناصره سنة"، وفق ادعائه.
وأضاف: " نراقب التظاهرات في المنطقة الغربية عن كثب، وإذا تحولت إلى تظاهرات مسلحة سيكون ردنا كارثياً، لأننا لن نبقى مشروع ذبح للقاعدة والبعثيين".
واتهم البطاط القاعدة بتهديد العائلات السنية لإثارة فتنة طائفية وكي يحصل هذا التنظيم على حاضن وملاذ آمن من خلال "الإرهاب"، وقال: "من يقف خلف تهديد السنة في حي الجهاد هو الشيخ محمد الناصري وهو مرتبط بشخص يدعى جاسم الشمري مسؤول تنظيم القاعدة في منطقة جرف الصخر شمالي محافظة بابل.
ورداً على سؤال عن أي مرجعية دينية يمثل، قال: "أنا الوكيل الإقليمي للمرجع آية الله السيد محمد علي العلوي الجرجاني ومقره في قم، وأنا مدير مكتبه في النجف"، مؤكداً حصوله على وكالات أخرى من جميع المراجع الكبار في النجف.
وأضاف: "أنا من المؤمنين بخط ولاية الفقيه التي يمثلها السيد خامنئي، وحزب الله مطيع للولي(خامنئي)، ونحن نلتزم به قائداً لنا ونرجع إليه في الأمور العسكرية والسياسية".
وعن علاقته بـ "حزب الله اللبناني"، قال: "جميع فروع حزب الله في العالم مرتبطة بمكتب الولي الفقيه، وقائدها هو السيد خامنئي".
وحذر الأكراد من استغلال ضعف الحكومة المركزية وضعف المالكي للتمدد إلى محافظات كركوك والموصل وديالى وصلاح الدين. وعليهم أن يقبلوا بحدود كردستان الحالية فأي تمدد خارجه سيجعلهم يخسرون حتى المحافظات الثلاث التي يتكون منها الإقليم.
وجدد دعوته الكويت إلى وقف بناء ميناء مبارك، وإذا لم تفعل سنعاود قصف كل العاملين فيه كما فعلنا سابقاً، إن الكويت اقتطعت آلاف الدونمات من الأراضي العراقية الخصبة وعليها إعادتها وإلا سنعيدها بالقوة.


ليس فقط هذا الوطواط كما يسمونه أهل العراق بل العديد من المحسوبين على أهل السنة زورا وبهتانا وكذبا يعتقدون ان أرض الحرمين مغتصبة ومحتلة ويريدون تحريرها نخشى أن يكون هؤلاء في الجيش الذي أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم عن عَائِشَةُ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ ، يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ " ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَكَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، وَفِيهِمْ مَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ ، قَالَ : " يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ " .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

العراقيون بعد العام 2003، وجدوا أنفسهم أمام صور جديدة من مشاهد الرعب والخوف والإرهاب،
بعد فترة حكم دكتاتوري للاسف عند البعض زعامة منفوشة الريش النعام .
.ثم مسلك جديد وكتب على هذا الشعب الكريم الابي الابتلاآت وصور كثيرة مزركشة
لكن ليست من تطلعات الشعب فبجحيم البعثية الكفرية التي هيمنت وحكمت بالحديد والنار
.جاء وباء صفوي قم السرطان وورم الخبيث الذي ان لم يستأصل لان هذا الورم
تفشى كثيرا حتى لمنتدانا ومن الابتلاآت وصور الديموقراطية المزركشة
والاعتقالات العشوائية وخاصة الحرائر في سجون ..الروافض. وانتهاك لاعراضهن .
وهذه الاعتقالات ممزوجة بالإهانة والسب والضرب، والجوع والعطش والحرمان من النوم!.
.من صور الديموقراطية الجميلة القنابل التي تنفجر في كل زمان ومكان،
التي تلي الانفجارات المقصودة في هذا الحي السكني، أو ذاك،

والاعتقالات في بلاد الرافدين مستمرة على قدم وساق بحجة البحث عن مطلوبين،
وتخليص البلاد من الإرهابيين المقولة المزعومة لكن التخليص البلاد
من الشرفاء الغيورين على دينهم وعرضهم وارضهم ، ونحن جميعاً
نريدللعراق الطمأنينة والقضاء على الفوضى لكن والارهاب لكن من الروافض ،
ما يجري هو ظلم وتعسف في حق اهل السنة واعتقالات لا مبرر لها، وإعدامات خارج نطاق القانونهم ،
وفي كل ساعة تطالعنا وكالات الأنباء بأن قوة أمنية اعتقلت مجموعة من المطلوبين في منطقة ما،

والواقع أن الرعب أنواع ودرجات، فهنالك الرعب الديكتاتوري، وهو الذي يزرعه الزعيم
المتجبر في نفوس مواطنيه عبر أجهزته التي تتدرب على انتزاع الرحمة من قلوبها،
، وهناك الرعب الديمقراطي،ممزوج
بالرفض وسلب هوية المسلم السني العراقي
والفسق وسلب حرية السني كل حقوقه ..وحعله عبدا عند الرافضي ..

وهذا أشر من الانواع ؛ لأنه مغلف بالشعارات البراقة ومدعم من الغرب ومن بني جلدتنا
لان القلوب عسرت والعقول غسلت فاصبحت براقة لامعة من الخارج
رغم ان الحسينيات عرت هذه اللمعان فحتى انفسهم لم يرحموها فتملكهم الشيطان
فطالت ...ايديهم ..انفسهم العفنة و.
ولطخت كثيرا ايديهم بدماء الأبرياء، وحرياتهم المكبلة.

هذا النوع من الرعب الديمقراطي يمكن أن يظهر بأبهى صوره
في العراق اليوم، وهو لم يتوقف عند العراقيين فقط، بل تعدى ذلك إلى
الأشقاء العرب الذين حملتهم الغيرة العروبية للدفاع عن أهلهم العراقيين
أيام الغزو الأمريكي فوجدوا أنفسهم في ساعة من الزمن خلف
غزو آخر ان كانت العراق تعيشه وتحت ظلم وتجبر واحتلال هؤلاء المرتزقة
امتنا العربية والاسلامية في مرحلة نفير من هؤلاء الاقلية التي اهانت
الاكثرية فهل مازلت الحمية لهؤلاء الصفويين؟ !



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم أخي الكريم يونس بلخيري
الدولة الصفوية قد خلت لها الاجواء بعد ذهاب النظام العراقي السابق الذي ألجمها منذ بداية نشوء الثورة المجوسية بايران نهاية السبعينيات و تمكنت و استتبت لها الامور و بدأت تنشر التشيع الرافضي المجوسي منذ سقوط نظام صدام حسين رحمه الله تعالى
لكن جهل من تخاذلوا عن الدفاع عن العراق يعني ابناؤه و ظنهم ان صدام كشخص هو سبب كل مصائبهم كان جهلا كبيرا و حتى ان قلنا انه كان نظام تِؤخذ عليه بعض السيئات في بحر حسناته -- من حيث نظام الحياة و الاستقرار الامني --فالخطأ ذريع حين ذهب فقد قام من ساند تنحيته بتغيير المنكر بمنكر أكبر منه يعني استبدال صدام بمجوسيين روافض و شتان بين مسلم كان آخر كلامه لا اله الا الله و نحسبه من أهل الخيرو مجوسي رافضي يذيق السنة العراقيين انواع الذل و المهانة و يسوق المنطقة الى حرب طائفية كل يوم يمر الا و ترتسم معالمها و تظهر معالم و مناطق يسب فيها الصحابة الكرام و زوجات المصطفى صلى الله عليه و سلم
نسأل الله ان يكفينا شر هؤلاء المجرمين بما شاء
بارك الله فيك أخي الكريم و جزيت كل خير
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام