عنوان الموضوع : الخمينية و ما أدراك ما الخمينية و أنصارها الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
من السخرية بمكان أن يتبجح أنصار الخميني و تلامدته في المنطقة على رجال سوريا الأحرار المنتفضين ضد حكم الديكتاتور بشار ...لا لشيء سوى لتشويه صورة بطولات الجيش الحر و باقي الجماعات المسلحة في سوريا الدين أبهرو العالم بأسره في صمودهم و رباطة جأشهم أمام أعتى نظام أمني استخباراتي دموي في المنطقة المشهود له بألاعيبه السياسية الاقليمية التي أبقته على قيد الحياة على مدى عشرات النسنين ،الى أن جائته الضربة من حيث لا يحتسب أو هكدا كان يظن بأن اسطوانة المقاومة و الممانعة المشروخة قد تعصمه من اعصار أبناء الشام الأبي ، مثلما كان يرد على تساؤلات المتابعين حول مدى تاثير ما حدث في تونس و مصر من الهام و استلهام للشعب السوري بأن يرفع الغبن عن نفسه أسوة بغيره من تلك الشعوب العربية
وانا أتابع بعض الكتابات و الأطروحات وجدتها تركز على - عنصر - العمالة لأمريكا تارة و تارة أخرى صنيعة غربية و أخرى تختلف من حيث الشكل و لكن المضمون واحد في محاولة يائسة و بائسة لالباسها للرجالة الأحرار أبناء الشام الأبي الرافضين الركوع الا لله سبحانه و تعالى ،و الصاق التهم الجزاف بهم في رحلة انشائية برعت فيها المدرسة الخمينية من خلال اعلامهم الفاسد المفسد الضال المضل
و بما أن المدرسة الخمينية ممتدة من قم مروراً على النجف الى الضاحية الجنوبية في لبنان عبر دمشق في السابق _هههه- سنورد شهادة رمز من رموز هده المدرسة المتمثلة في برقية تعزية من طرف المدعو حسن نصر الله بمناسبة وفاة رفيقه في الدرب الخميني المدعو -باقر الحكيم - الدي يصفه فيها بالمجاهد الى هنا و أكتفي عندما لا يتطاق القول مع الفعل فالمجاهد المقبور باقر الحكيم احتلت بلاده من طرف أمريكا عنوة فبدل من أن يحمل السلاح في أبسط الحالات للدفاع عن عرضه و شرفه انعكس الجهاد لديه ليجد نفسه جنباً الى جنب أمريكا في جهاد من يجاهد أمريكا على أرض العراق ، فمن أصدق ..هل أصدق شهادة المدعو حسن نصر الله في وصفه لعميل أمريكا باقر الحكيم بالمجاهد أم أصدق صيحاته و أهازيجه المكروفونية الهزلية المرددة في وصف أمريكا بأنها الشيطان الأكبر..........لا شك أنها طلاسم من طلاسم الخميني التي أورثها لتلامدته من بعده خاصة و أنه جاء ليحكم ايران من على متن طائرة أقلته من باريس
على العموم
صدرت مؤخرا مذكرت دونالد رامسفيلد وزير الدفاع في الادارة الامريكيه التي قادها الرئيس بوش الابن.
كما كتب رامسفيلد فصلا عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيها عن علاقاته التي كانت مرتبطه مع المرجع الشيعي العراقي قبل واثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2016
وقال في المذكرات انه تربطه بالسيستاني علاقة صداقة قديمه ترجع الي عام 1987 عندما التقي معه في المملكه العربيه السعوديه اثناء اعداد السيستاني لتسلم مهمام المرجعية بعد الخوئي.
ويقول رامسفيلد : في خضم اعداد قوات التحالف لشن الهجوم علي القوات العراقيه المتمركزه في الكويت وجنوب العراق كان لابد من مشورة السيستاني حتي نخرج بنتائج لا تسبب خسائر فادحة في صفوف قوات التحالف وفعلا تم الاتصال ..عن طريق وكيل السيستاني في الكويت جواد المهري.
وهذا الاخير اظهر لنا من المرونه ما كنا نخشي منه كون الاخير ايضا يدين بالولاء لايران وايران ايضا دخلت علي محور الصراع بأعتبار ان الرئيس بوش قد صنفها ضمن محور
الشر الذي يضم "العراق..أيران ..كوريا الشماليه"
وقدمنا هديه لاصدقائنا في العراق طبعا علي رأسهم السيستاني وكان مبلغ من المال '200مليون دولار' يليق بالولايات المتحده الامريكيه..وحليفنا السيستاني.
وبعد هذه الهديه التي وصلت للسيستاني عن طريق الكويت..اخذت علاقاتنا مع السيستاني تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش الابن بهذا الخبر ووصول وتسلم السيستاني
للهديه.
قرر فتح مكتب في 'وكالة المخابرات المركزيه cia وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني وكان يرئسه الجنرال المتقاعد في البحريه'سايمون يولاندي'لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب وفعلا تم افتتاح المكتب وعمل بكل جدا ونشاط ,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوي من السيستاني بان يلزم الشيعه واتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت .
وتوجت مجهود عمل هذا المكتب ايضا بعد دخول العراق في ربيع 2016 اذ كانت قوات التحالف تعيش حالة القلق من جراء الرد الشعبي العراقي..
أتصل الجنرال 'سايمون يولاندي' مع النجل الاكبر لسيستاني 'محمد رضا'وكان الجنرال لذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن الي 'العراق في قصر الرضوانيه أحد المباني التي كانت من ظمن القصور الرئاسيه التي تمتع بها الرئيس صدام حسين' وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف
وفعلا اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني ان لقاء السيستاني هذه الليله ولم اكن متوقع ان يجري اللقاء بهذه السهوله'لمعرفتي المسبقه بأن من يتسلم
مهام السلطة المرجعيه في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبه بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص
المهم كنت في تلك اللحظات اجري لقاء علي شبكه 'فوكس نيوز 'من بغداد مباشرة
وبعد لقاء 'فوكس نيوز' توجهنا الي مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا الي مدينة النجف في وقت متاخر من الليل...وكانت المدينة تغط في ظلام دامس
وهبطت المروحيات علي مباني بالقرب من مرقد للشيعةمرقد الامام علي وانتقلنا الي مكان اقامة السيستاني وكان في حي مزري جدا أذ النفايات تحيط بالمكان من كل جانب
واتذكر انني وضعت منديل علي أنفي من أثر الروائح الموجوده في مبني السيستاني والاماكن المجاوره.
وعندما رأيت السيستاني تلاقفني في الاحضان ..وقبلني أكثر من مره بالرغم انني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن امور كثيره كان من الحكمة ان نأخذ رأي اصدقاءنا بها وبالخصوص مثل السيساني
وكانت انذاك تواجهنا مشكلة 'السلاح ' حيث ترك النظام العراقي السابق في متناول العراقيين اكثر من ستة ملايين قطعة سلاح خفيف كانت هذه القطع تسبب لنا ارباك في السيطره علي هذا الكم الهائل من الاسلحة
وفعلا تم التوصل الي اتفاق مظمون الاتفاق أن يصدر الزعيم السيستاني فتوي تحظر استخدام هذه الاسلحة ضد قوات التحالف.
وكان لهذه الفتوي الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عذرا اكتفي بالقول
بورك فيك و جزاك الله الخير كله اخي الكريم
موفق ان شاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
و بما أن المدرسة الخمينية ممتدة من قم مروراً على النجف الى الضاحية الجنوبية في لبنان عبر دمشق في السابق _هههه- سنورد شهادة رمز من رموز هده المدرسة المتمثلة في برقية تعزية من طرف المدعو حسن نصر الله بمناسبة وفاة رفيقه في الدرب الخميني المدعو -باقر الحكيم - الدي يصفه فيها بالمجاهد
الخميني أمن لهم جوازات سفر جعبلتهم مرتاحين وظامنين الجنة
لهذا تجد المستميتين في الدفاع عن هؤلاء
جواز سفر إيراني أصدره الخميني لدخول الجنة -
https://www.dd-sunnah.net/news/view/id/13394/
الطفيلي - من يقتل من حزب الله بسوريا الى جهنم ليس شهيدا
لكن هنا خالف الخميني لقد كفر
سيحرموك من الجواز السفر
https://alburhan.com/main/articles.as...9#.UUne8xdP1oc
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لن ازيد شيئا على ماقلت جزاك الله خيرا اخي الأمير وبارك الله فيك وفي جهدك الطيب ونفع بك وحفظك من كل سوء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سراء*
الخميني أمن لهم جوازات سفر جعبلتهم مرتاحين وظامنين الجنة
لهذا تجد المستميتين في الدفاع عن هؤلاء
جواز سفر إيراني أصدره الخميني لدخول الجنة -
https://www.dd-sunnah.net/news/view/id/13394/
الطفيلي - من يقتل من حزب الله بسوريا الى جهنم ليس شهيدا
لكن هنا خالف الخميني لقد كفر
سيحرموك من الجواز السفر
https://alburhan.com/main/articles.as...9#.uune8xdp1oc
بارك الله فيك
الكثير يعتقد أن الرافضة على قلب رجل واحد و لكن حقيقة أمرهم ليسوا كدالك فهم تحسبونهم جميعا و قلوبهم شتى ...الفرق الرافضية المتناسلة عبر التاريخ في حد داتها تكفر بعضها البعض بشكل رهيب ...و لهدا مكتتوب عليها بأن لا تقوم لهم قائمة مهما فعلوا و مهما تكالبوا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الخميجية ... وما أدراك ما الخميجية