عنوان الموضوع : إحصاءات سرية تشير إلى أن عددهم تجاوز 25 ألفا,جثث ضحايا جيش النظام السوري تتراكم في برادات وردهات المشافي، !! اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

إحصاءات سرية تشير إلى أن عددهم تجاوز 25 ألفا
جثث ضحايا جيش النظام السوري تتراكم في برادات وردهات المشافي، !!



كشف مصدر في مكتب "أسر الشهداء" بوزارة الدفاع أن عدد ضحاياالجيش وحده ، دون الأجهزة الأمنية، تجاوز العشرين ألفا. وكان مدير مشفى تشرين أبلغ وكالة الصحافة الفرنسية بأن قتلى الجيش والأجهزة الأمنية منذ بداية الأزمة بلغ حوالي ثمانية آلاف فقط.
قبل ذلك إصدرت السلطة قرارا سريا يقضي بتشييع قتلى الجيش سرا ، والتوقف عن تشييعهم من المشافي بعد أن أصبحت أعدادهم أكبر من أن تحصى ، ونقلهم بدلا من ذلك إلى مطارات المحافظات لتسليمهم إلى ذويهم مباشرة كما لو أنهم أكياس من البطاطا !
وفي الشهر الماضي أنتشرت صورة على مواقع التواصل الأجتماعي تؤكد ذلك ، حيث أظهرت طائرة لشركة الطيران العربية السورية في مطار اللاذقية ، بينما اصطفت من حولها عشرات سيارات الإسعاف لتسلم “البضاعة” قبل نقلها إلى ذويها بالجملة !



إنزال قتلى الجيش سرا في مطار اللاذقية بعد التوقف عن تشييعهم من المشافي , وعشرات السيارات في انتظار "شحنهم"


المعلومات الأكثر حداثة في هذا السياق من مصادر متطابقة في الشرطة العسكرية وشعبة التنظيم والإدارة و مكتب "الشهداء" بوزارة الدفاع. وقد تقاطعت المصادر كلها حول أن أعداد ضحايا الجيش والجهات التابعة له ( المخابرات العسكرية والمخابرات الجوية والمؤسسات الأخرى مثل مؤسسة معامل الدفاع و مركز البحوث العلمية ..إلخ) بلغت أكثر من 25 ألفا نهاية أيلول / سبتمبر الماضي فقط. ولا يشمل هذا الرقم بطبيعة الحال ضحايا وزارة الداخلية ( الشرطة ، الأمن السياسي …إلخ) ولا ضحايا إدارة المخابرات العامة. وهذا يعني أن إجمالي عدد القتلى تجاوز الثلاثين ألفا! وإذا أخذنا بعين الاعتبار أن عدد شهداء حرب تشرين 1973 بلغ في الحد الأدنى 3000 وفي الحد الأعلى 3500 ، وفق أرقام غربية وإسرائيلية ، فهذا يعني أن الجيش السوري فقد خلال الأزمة الراهنة ، وحتى الآن ، عشرة أضعاف ما خسره في الحرب المذكورة!

الأخبار القادمة من المشافي العسكرية تشير إلى أن جثث القتلى أصبحت تتراكم حتى في ردهات المشافي ، بعد أن أصبحت البرادات عاجزة عن استيعاب أعدادهم، والتي أصبح متوسطها اليومي مابين 100 إلى 120 جثة!! علما بأن مدير مشفى تشرين العسكري كان اعترف في التقرير المشار إليه أعلاه بأن متوسط عدد القتلى أصبح خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي حوالي 80 قتيلا!
ويعزى تراكم الجثث في الردهات والبرادات إلى عدد من الأسباب أولها ازدياد متوسطها اليومي عما كان يمكن لأي شخص أن يتصوره (إلا في حالات الإبادة الجماعية!)، وثانيها الصعوبات اللوجستية في نقل الجثث من ساحات العمليات إلى المشافي العسكرية المركزية ، وثالثها الصعوبات اللوجستية في نقلها من وإلى المطارات، لاسيما وأن بعض المطارات أصبح في مرمى النيران أو محاصرا كليا( حلب والنيرب ، تفتناز، إعزاز، مطارات الغوطة الشرقية ..إلخ).



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

جهنم وبئس المصير يا أحفاذ المجوس !!

وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تبقي منهم احدا اللهم ممكن المجاهدين من رقابهم النجسة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :



مصدر في إدارة الحركة بمطار اللاذقية: متوسط عدد الجثمانين التي تصل المطار شهريا يبلغ 750 قتيل ، والعدد الكلي منذ مطلع العام الحالي تجاوز العشرة آلاف قتيل!؟


اللاذقية، الحقيقة ( خاص): كشف مصدر في مطار اللاذقية (حميميم) عن هبوط طائرتين يوم أمس الأحد في المطار على متنهما حوالي 300 قتيل. وقال المصدر الذي يعمل في دائرة الحركة إن الطائرة الأولى كانت تحمل 99 نعشا بينما حملت الثانية 184 نعشا لقتلى كتائب الاسد . وأكد المصدر أن المطار يستقبل أسبوعيا طائرتين من هذا النوع تتراوح حمولة كل منهما ما بين 100 و 150 نعشا ، وفي بعض الأحيان أكثر من مئتي نعش ، مشيرا إلى أن متوسط عدد القتلى الذين يصلون المطار شهريا ، منذ أن توقف التشييع من المشافي العسكرية وأصبحت الجثث تنقل عبر المطارات ، يبلغ 750 قتيل. وأكد المصدر أن عدد الجثث التي نقلت عبر المطار منذ مطلع آب / أغسطس الماضي حتى يوم أمس بلغ 2319 قتيل.

وكانت وكالة الصحافة الفرنسية نقلت عن مدير مشفى تشرين العسكري قوله في آب / أغسطس الماضي أن المعدل اليومي لعدد قتلى كتائب الاسد بلغ ثمانين قتيل منذ مطلع العام الحالي. وهو أول تصريح من نوعه يصدر عن مسؤول رسمي منذ بداية الأزمة السورية.

على الصعيد نفسه ، قالت مصادر متطابقة في الشرطة العسكرية في محافظتي اللاذقية وطرطوس، وهي الجهة التي تشرف على عملية نقل قتلى كتائب الاسد وتسليم جثثهم إلى ذويهم،

إن عدد قتلى كتائب الاسد الذي نقلوا إلى المحافظتين وحدهما منذ مطلع العالم الحالي حتى الآن ( ولا يتضمن العدد قتلى الأمس) 8987 ( ثمانية آلاف وتسعمئة وسبعة وثمانين) جثة!!


قتلى جيش الاسد
وكانت"الحقيقة" كشفت أواخر آب / أغسطس الماضي عن قرار سري أصدرته السلطة يقضي بـ"وقف تشييع قتلى كتائب الاسد من المشافي العسكرية". وأكد مصدر امني في حينه أن الأمر ينطبق على مشافي وزارة الداخلية (مشافي الشرطة). وقال المصدر" إن سبب القرار يعود إلى أن أعداد القتلى المتزايدة من كتائب الاسد و أصبحت أكبر من تحصى ، وأصبح متوسطها اليومي أكثر من مئة ، ما يجعل أمر تشييعها من المشافي تهديدا كارثيا للمعنويات". وقال المصدر إن التشييع بات يجري منذ بضعة أسابيع بطريقة مختلفة، حيث "يجري تجميع الجثث من كل منطقة في برادات المشافي، دون تشييع رسمي ، ثم يصار إلى نقلها بالطائرات إلى المحافظات المعنية ، لتسلم من هناك إلى ذويها". وأكد هذه المعلومات لـ"الحقيقة" مصدر آخر في مشفى زاهي أزرق العسكري في اللاذقية، حيث أشار إلى أن المشفى ، وبموجب القرار المشار إليه، توقف عن تشييع قتلى كتائب الاسد، وأصبحت جثث القتلى تصل مطار اللاذقية من دمشق وحلب وأماكن أخرى كل بضعة أيام ، ومن هناك يجري توزيعها على ذويها!!

وفي الثاني من الشهر الماضي عثرت "الحقيقة" على أول صورة من نوعها (منشورة جانبا) لمطار اللاذقية وهو يستقبل عددا كبيرا من نعوش قتلى كتائب الاسد ، بينما اصطفت عشرات سيارات الإسعاف في محيط الطائرة لنقل مخصصاتها من التوابيت!

ووصف أحد أهالي القتلى في المنطقة بأن الساحل السوري تحول إلى مقبرة جماعية لا مثيل لها ، مشيرا إلى أن عدد القتلى في بعض القرى مثل "بيت ياشوط" تجاوز الستين قتيل، بينما بلغ عددهم في إحدى البلدات الواقعة ما بين طرطوس وحماة ( وادي العيون) أكثر من تسعين قتيل. وفي إحدى قرى منطقة " الشيخ بدر" في محافظة طرطوس بلغ عدد القتلى أكثر من 300!! وقال أحد المواطنين في ريف جبلة" أصبح عملنا الوحيد هو التنقل من مقبرة إلى أخرى، فلا نكاد ننتهي من تشييع قتيل وتقبل العزاء به حتى نسمع بخبر قتيل آخر".

و "كله فدا صباط بشار الأسد ورامي مخلوف"، كما قال أحد ذوي القتلى ساخرا وغاضبا!!


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مساكين هؤلاء الجنود هم ضحايا حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل

هؤلاء أشبه بتلك المرأة التي قالت عن أولادها بعد ان طلقها زوجها

: إن ضممتهم إلي جاعوا وإن ضمهم هو ضاعوا ...

الجيش العربي السوري البطل حارب اسرائيل وكان دائما في الصفوف الأولى ولم يدخر جهدا في محاولة تحريرفلسطين

وقد ضيع الجولان بسبب فلسطين

اليوم وجد نفسه بين نارين أحلاهما مرة

نار النظام ونار المعارضة المسلحة

إن بقي في صفوف النظام يموت .... وإن انشق وقاتل مع المعارضين يموت

ولا أحد منهما يجاهد في سبيل الله ولا شهيد ولا يحزنون بل هي حرب قذرة وفتنة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بعد أن أصبحت أعدادهم أكبر من أن تحصى، السلطة تصدر أمرا “سريا” يقضي بوقف التشييع من المشافي العسكرية


لا يزال الأمر الذي أصدرته السلطة السورية بمنع التشييع العلني لقتلى الجيش السوري ساريا
وكانت قد كشفت مصادر متطابقة في إدارة الخدمات الطبية العسكرية أن النظام الأسدي أصدر أمرا”سريا” يقضي بـ”وقف تشييع ضحايا الجيش وقوات حفظ النظام من المشافي العسكرية”، مشيرا إلى أن الأمر ينطبق على مشافي وزارة الداخلية (مشافي الشرطة). وقال المصدر” إن سبب القرار يعود إلى أن أعداد قتلى الجيش والأمن أصبحت أكبر من تحصى ، وأصبح متوسطها اليومي أكثر من مئة ، ما يجعل أمر تشييعها من المشافي تهديدا كارثيا للمعنويات”.

وقال المصدر إن التشييع بات يجري منذ بضعة أسابيع بطريقة مختلفة، حيث “يجري تجميع الشهداء من كل منطقة في برادات المشافي، دون تشييع رسمي ، ثم يصار إلى نقلها بالطائرات إلى المحافظات المعنية ، لتسلم من هناك إلى ذويها”.

وأكد هذه المعلومات من مصدر آخر في مشفى الشهيد زاهي أزرق العسكري في اللاذقية، حيث أشار إلى أن المشفى ، وبموجب القرار المشار إليه، توقف عن تشييع قتلى الجيش والأجهزة الأمنية، وأصبحت جثث الشهداء تصل مطار اللاذقية من دمشق وحلب وأماكن أخرى كل بضعة أيام ، ومن هناك يجري توزيعها على ذويها!

وعزا المصدر سبب ارتفاع عدد القتلى ، الذي بلغ حتى الآن أكثر من ثلاثة أضعاف الشهداء الذين سقطوا في حرب تشرين العام 1973، إلى أن السلطة تزج في المعارك جنودا غير مدربين ، ولم يمض على التحاقهم بالخدمة سوى فترة قصيرة ، ومعظمهم من المجندين. أما السبب الثاني، والكلام للمصدر، فهو أن معظم قتلى الجيش يسقطون غيلة في كمائن ، وليس خلال المواجهات العسكرية. أما السبب الثالث، وهذا يتعلق بالأجهزة الأمنية، فيعود إلى أن هؤلاء في معظمهم قضوا معظم خدمتهم في مراقبة الناس وكتابة التقارير وتنغيص حياتهم اليومية و”التشبيح” و”السلبطة” على الناس، وليس في اكتساب خبرات قتالية. وضرب مثلا صارخا على ذلك بما جرى في منطقة “الحفة” بمحافظة اللاذقية مؤخرا، حيث كانت الخسائر في صفوف الأمن العسكري مرعبة جدا، إذ بلغت أكثر من 700 بين قتيل وجريح، سقط معظمهم في كمائن قبل أن يصلوا المدينة أصلا. وبلغ الأمر حد أنهم استعانوا بقسم الأمن العسكري في جبلة، أي منطقة أخرى تبعد 60 كم مترا عن “الحفة” .

على صعيد متصل، قدّر المصدر في إدارة الخدمات الطبية العسكرية عدد ضحايا الجيش والأجهزة الأمنية منذ بداية الأزمة حتى نهاية الشهر الماضي بأكثر من 20 ألفا، بينما بلغ عدد الجرحى أكثر من ستين ألفا ، مشيرا إلى أن جميع الأرقام المتواضعة نسبيا ،التي تقولها السلطة بين وقت وآخر، هي عبارة عن ” أكاذيب سافرة لا أساس لها”.وكانت السلطة ذكرت في مناسبات مختلفة أن أرقام قتلى الجيش وقوى حفظ النظام بحدود خمسة أوستة آلاف.