عنوان الموضوع : أيهما اخطر على العرب : اسرائيل وأمريكا ؟ ام ايران؟ الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
تحذر من مخاطر الطموحات النووية الإيرانية على العالم العربي وخاصة منطقة الخليج, فيما عمدت تعليقات أخرى إلى المقارنة بين الخطر الإيراني والخطر الإسرائيلي, وخلصت صراحة إلى أن إسرائيل لا تمثل خطورة على العالم العربي بسلاحها النووي, بينما إيران هي الأخطر,وحجتها في ذلك هي نفس الحجة الأميركية, وهي أن إسرائيل نظام يتسم بالرصانة, ولا يمكن أن يستخدم هذه الأسلحة, بينما نظام إيران الإسلامي متطرف ويمكن أن يهدد المنطقة بهذه الأسلحة.
ويلاحظ أن المقارنة بين إيران وإسرائيل في هذا السياق تفترض أن إيران تحوز أسلحة نووية مثل إسرائيل, وهو أمر نفته إيران وقررته الوكالة الدولية ومراكز الأبحاث النووية العالمية.
وإذا كان بعض الذين يرون إيران و إسرائيل خلال الأزمة النووية يتخذون هذا الموقف انسجاماً مع الموقف الأميركي, فإن بعض الكتابات الثقافية العربية قد جعلت إيران مساوية لإسرائيل في خطرها على المنطقة العربية, وكان ذلك خلال الحرب العراقية الإيرانية, وهو خطر روجت له بغداد حينذاك حتى تجند العالم العربي ضد إيران, خاصة وأن بغداد كانت ترى أنها رأس الحربة العربية والدولية لمهاجمة إيران.
وكان هذا الخط يرضي واشنطن وتشجع عليه, لأنه يؤدي إلى تخفيف الكراهية العربية لإسرائيل وعليها وتوزيع الكراهية على إيران أيضاً.
المطلوب منك الردود..؟.....والتصويت....؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
le danger vient des arabes eux memes
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صدق هواري بومدين عندما سمى الخليج بإسم " ما تحت الاصفار" ولمن لا يعرف أصل التسمية فهو يقصد تلك التي توضع فوق الرؤوس وهي تشبه العجلتين ومنها سماهم الرئيس الراحل " ما تحت الأصفار" والله والله والله إنه لمحق....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
hitler aussi a dit
les arabes sont la derniere race apres les crapauds
les arabes sans islam bien sur
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الامر واضح و لايحتاج الى رأي !!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
رأييكم يهمني...ورأيي أحتفظ به لنفسي