عنوان الموضوع : الثوار أمامكم والصهاينةوراءكم !!!! أين المفر الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
هل هو اعتراف أم زلة لسان
المحلل العسكري صفوت الزيات على قناة الجزيرة يتحدث عن صفقة الصواريخ الروسية لسوريا أس 300
يقول أن أنظمة الدفاع السوري كانت متكاملة قبل الثورة لكن أصابها خرق كبير بفضل قيام الثوار بتخريب كتائب الدفاع الجوي وأنظمة الرادار
يقول حتى ولو اشترت سوريا هذه الصواريخ لن تنفع لأن الثوار خربوا كل الدفاعات الاستشعارية الأرضية
ولذلك سوريا لن تستطيع بعد الآن رد العدوان الاسرائيلي ... متابعة طيبة
https://www.youtube.com/watch?v=y4f3_LiBWrs
تكبير !!!!!!!!!!!!!
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
كتب أحدهم يقول :
مزايدة غبية على سوريا بضرب العدو الإسرائيلي
لست هنا بوارد الرد على أولائك الذين يوجهون تساؤلهم باستخفاف بشأن توجيه النظام السوري طلقة واحدة لكيان العدو الإسرائيلي؛ مبطنين بين هزئهم و سخريتهم اتهاما له بالجبن أو حتى العمالة فضلا عن الإجرام طبعا، و السبب بكل بساطة لتسطح عقولهم، و استعدادهم القبلي لعدم قبول الرأي الآخر، دون ذكر العمود الفقري لشخصياتهم، المبني على فقرات "لا أريكم إلا ما أرى" و نخاع شوكي "أنا ربكم الأعلى"؛ و لا كذلك بوارد كما يتوهم البعض الدفاع عن النظام السوري، فللأخير رجاله و أقلامه و أغنى ما يكون عن مثلي، و الكاتب عرف من قبل بمقالاته المنتقدة بحده لكل الأنظمة العربية، و لا مقام و لا وقت لدي للدخول في مهاترات المزايدات بهذا الشأن، مع قوم ابتلوا بالغباء السياسي،و الجهل المطبق بالتاريخ المعاصر، فضلا عن البلادة الزاحفة بشأن أبعاد الحروب و أوجهها و أدواتها.
إنما هنا أحاول الرد على بعض السياسيين و المفكرين و الكتاب تحديدا، الذين يتبنون هذا الدفع بوجه النظام السوري، و من ورائهم طرح وجهة نظر بين يدي القراء.
1- يفترض أن هذا التساؤل يأتي على ألسنة مقاومين أساسا و سلوكا عمليا و موقفا سياسيا، و لا أعتقد أنه من المعقول منطقا أن يأتي على ألسنة من يقيمون علاقات مع العدو الإسرائيلي، و يدعمونه فوق الطاولة و من تحتها أكثر، بل بلغت بهم العمالة حد سحب التصويت على تقرير "غولدستن" ذات مرة، هذا فضلا عن الزيارات المتبادلة و التمثيليات و السفارات و السياحة و ما الى ذلك مما هو معلن جهارا، يضاف إلى ذلك هم أنفسهم من وصفوا عملية "حزب الله" 2006 بأنها مغامرة، ثم كشفت تقارير "ويكيليكس" عن عرض قدمته مملكة عربية للولايات المتحدة بإنشاء جيش من المرتزقة تمول كل متطلباته هذه الدولة، على أن تدربه و تسلحه الولايات المتحدة، هدفه الوحيد استئصال شأفة "حزب الله"؛ فلو جاء هذا الاتهام من قبل طرف محايد لتفهمناه، أو من قبل من ثبت ميدانيا و عمليا أنه أطلق و لو رصاصة واحدة ضد العدو لكان الأمر معقولا و مقبولا، أما و أنه يجتر من قبل من يربط أوثق العلاقات مع إسرائيل، فلعمري لأنه استخفاف بعقول الناس لا يدل إلا على بلادة صاحبه.
2- حين يسوق هؤلاء القوم تساؤلهم ليوحي بجبن أو خيانة سوريا، و كأنما الأخيرة ستدخل في حرب مع إسرائيل فقط، مع أنهم يعلمون و الواقع يثبت بأن وراء العدو أقوى و أعظم الدول في العالم، تمويلا و تسليحا و تدريبا و مدا لوجستيا لا حدود له على قلب رجل واحد، خلاف سوريا التي إن أعلنت حربها لاسترداد الجولان فلن تجد دولة عربية واحدة إلى جنبها، بل بالعكس سيقف بعضها متفرجا و أغلبها متواطئا مع العدو، فهل من المطلوب أن يلعب النظام السوري بطولة وهمية، تكون نتيجتها محسومة سلفا.
3- يتناسى هؤلاء القوم كيف احتل الجولان عند طرحهم تساؤلهم، و الحال أنه كان اثر حرب 1967 مع دولتين عربيتين مصر و الأردن إضافة لسوريا ، و الجميع انهزم و احتلت أراضيه، ليس لقوة العدو الذاتية، و إنما كما أشرت سابقا لأن الدول العظمى كانت إلى جانبه و هي على موقفها إلى اليوم و الغد؛ هنا تثبت الوقائع التاريخية أنه ما كان للجيش المصري أن ينتصر عام 1973، لولا دعم أهم الدول العربية لإعادة بنائه، و كان الاتفاق على ألا تتوقف الحرب إلا باسترداد الأراضي المحتلة سيناء و الجولان و غربي الأردن، لكن الذي حدث خيانة عظمى من قبل العرب أنفسهم، و قطع الإمداد بل و الانقلاب في المواقف السياسية جهارا، ليؤتى الجيش السوري حينها من مأمنه، و انفردت مصر بعملية "سلام" مشوه يعتبر إلى اليوم وصمة عار في جبين الأمة، و يعلن على إثره العدو ضم الجولان إلى أراضيه 1981، ليتبعها معاهدة "السلام" المعوق بينه و بين الأردن؛ هذه دول المواجهة كيف لسورية بعد الهزيمة و الخيانة أن تعلن بمفردها حربا على عدو يقف العالم وراءه، و قد استسلم العالم العربي له ؟. و الحال أن القوم يسقطون من حسابهم وضع الدول العربية مذاك، التي و من أخطر تطوراتها إعلان الحرب 1980 ضد إيران، عقدا كاملا من التمويل و التسليح، و لو أعطي عشرهما لسوريا لاستردت أرضها بجدارة، ذات الدول التي يتساءل ساستها و مفكروها بكل وقاحة: لماذا لم توجه سوريا طلقة واحدة ضد العدو. و لا يسألون أنفسهم لماذا لم يدعموا سوريا كما دعموا العراق ضد ايران؟.
4- لم تضع حرب العراق ضد إيران بالوكالة عن تلكم الدول العربية، حتى أعلنت حرب أخرى ضد العراق نفسه 1990 إلى غاية اليوم2013، و كذلكم بدعم من هذه الدول بعينها التي تتساءل بغباء لافت عن عجز سوريا ضد العدو، قدموا فيها أراضيهم و أموالهم و غطاءهم السياسي بل حتى الفتاوى الدينية بوجوب الاستعانة بالعدو ضد الشقيق، و قاموا بحصار الشعب العراقي حتى أبيد على إثره مليوني طفل. لن أدخل في التفاصيل فقد بات معلوما أن تلكم الحرب جر و استدرج إليها العراق من قبل هذه الدول، و بضوء أخضر من الولايات المتحدة؛ و في المحصلة منذ 1973 إلى 2013 أي الدول العربية، و في أي من مراحل و تطور الأوضاع، تأت لسوريا و شعبها و نظامها فرصة دعمهم لاسترداد حقهم؟ و من خان و خذل هذه الدولة العربية المركزية؟ هذا السؤال الأخير هو السؤال الموضوعي و الجدير بالإجابة. التي قد يختصرها واقعا ملموسا حيا وضع أهلنا في قطاع غزة منذ 2008/2009 إلى اليوم.
أخيرا و هو الأمر الأخطر و مربط الفرس؛ هذا التساؤل الاسطوانة المشروخة، نسمعها منذ عامين و نيف فقط، لكن فلسطين ليست أرضا سورية، بل عربية و هي الآن تحت الاحتلال الإسرائيلي ، و لا شك أن تحريرها مسؤولية العرب جميعا و كافة الأمة الإسلامية، و ليست مسؤولية الشعب الفلسطيني لوحده؛ و لا نسمع التساؤل ذاته الذي يفرض نفسه على هؤلاء : أيكم أطلق رصاصة واحدة ضد الكيان الإسرائيلي ؟ بل أيكم أمد المقاومة برصاصة واحدة؟ هنا تكمن الإجابة عن سر عدم حرب سوريا ضد العدو؛ إذا سلمنا بهذا الطرح على أنه واقع. قد ينسب بعضهم تنصلا من المسؤولية هذا التساؤل للشعوب، أقول: حتى الشعوب ماذا قدمت للقضية الفلسطينية عمليا؟ بل كلنا و على مستوى الفرد يسأل نفسه بصراحة و جدية ماذا فعل؟ لا شيء على الإطلاق. سوى تساؤلات غبية كتلك حتى لا نسأل نحن أنفسنا جبنا و وهنا و خورا. و هروبا من مواجهة عجزنا نحن حيال فلسطين نتوارى خلف عجز سوريا عن استرداد الجولان.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
نعم لقد اصبح المرتزقة يفتخرون في العلن بخدمتهم للصهاينة .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
سوريا وإسرائيل.. تنظيف مسرح الجريمة!
حتى هذه اللحظة يصعب إدراك أبعاد الغارة الجوية الإسرائيلية التي استهدفت مفاصل حساسة لنظام الأسد في دمشق فجر يوم الأحد، لكن القراءة الأولية تقول إننا أمام ما يشبه محاولة تنظيف مسرح الجريمة! فالأكيد أن استخدام الأسد للأسلحة الكيماوية قد غير قواعد اللعبة في سوريا، والمنطقة ككل.
صحيح أن الإدارة الأميركية لم تفعل شيئا حتى اللحظة، إلا أن استخدام تلك الأسلحة قد غير حسابات إسرائيل، وغيرها، حيث وقع المحظور وظهر أن نظام الأسد قد وصل إلى مرحلة اليأس من تحقيق انفراجة بالأزمة، رغم التدخلات الإيرانية ومساعدة مقاتلي حزب الله للنظام. إسرائيل، وبحسب ما سمعته من زعيم كبير أواخر شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي، لديها مخطط متكامل لاستهداف مخزون أسلحة الأسد، وضمان عدم وقوعها بيد حزب الله، أو غيره، ممن تعتبرهم إسرائيل جماعات إرهابية، وكانت تنوي القيام بذلك من قبل لولا ضغوط تمت عليها بمبرر أن استهداف الأسلحة الكيماوية، وغيرها، سيحدث كارثة على الجميع، بما فيهم إسرائيل.
لكن الواضح اليوم أن قواعد اللعبة قد تغيرت، فالأسد استخدم الأسلحة، ومقاتلي فيلق القدس الإيراني على الأرض، ومعهم حزب الله، ومن ناحية أخرى هناك التقدم الذي يحققه الجيش الحر، والثوار، والتصريحات الأميركية الأخيرة حول إمكانية تزويد الجيش الحر بأسلحة فتاكة، ويأتي كل ذلك مع تضعضع نظام الأسد الواضح، ومن شأن كل ذلك أن يؤدي إلى انهيار مفاجئ للنظام الأسدي، خصوصا أن هناك رصدا لعمليات نقل أسلحة من إيران إلى دمشق، ومن دمشق إلى حزب الله، ومناطق يتوقع أنها تمثل الخطة البديلة للأسد، أي الدولة العلوية، وهذا ما يفسر أيضا كثافة المعارك في القصير، ومشاركة حزب الله الشرسة فيها. ومن هنا فإن ما يحدث اليوم هو أن الأسد يسابق الوقت لتأمين أسلحته، وإعادة نشرها، وحزب الله يفعل الأمر نفسه لتأمين تلك الأسلحة، مع المساعدة في تأمين الخطة البديلة للأسد، وإسرائيل بالطبع تسابق الوقت أيضا لضمان عدم نقل ترسانة الأسلحة تلك إلى حزب الله، ومن أجل تقليم أظافر الأسد لكي لا يتمكن من استخدام ما لديه من الصواريخ مع تزويدها بمواد كيماوية في اللحظات الأخيرة، خصوصا أن المعلومات الأولية تقول إن الغارة الإسرائيلية الأخيرة تمت بالتنسيق مع واشنطن.
وعليه فإن الجميع يتسابق لتنظيف مسرح الجريمة من الأسلحة قبل السقوط، أو تزويد الجيش الحر بالأسلحة الفتاكة، ويتسابق في ذلك كل من الأسد، وإيران، وحزب الله، وإسرائيل التي تريد تفويت الفرصة عليهم جميعا، كما تريد تفويت الفرصة على الثوار لضمان عدم حصولهم على تلك الأسلحة في حال سقط الأسد، ولضمان عدم وصول تلك الأسلحة إلى جماعات قد تسارع لفتح جبهة مع إسرائيل. ملخص القول إن قواعد اللعبة تغيرت، وما نشاهده الآن هو أشبه بعملية تنظيف لمسرح الجريمة تحسبا لمرحلة ما بعد الأسد، وقد يتبعها عمليات أكبر وأشد، وربما التدخل الدولي.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الغريب ان الاسلحة السورية كانت بجانب اسرائيل وبشار ينعم في امن وامان 40 سنة
لماذا لم تفكر اسرائيل في ضرب الاسلحه الا عندما دخل الجيش الحر وجبهة النصرة الى دمشق
ومازال البعض يتشدق بكذبة المقاومه والممانعه بكل وقاحة
ليعلم الشبيحة ان اسرائيل ضربة الاسلحة ليست من اجل اسقاط كلبها بشار
ولكن خوف من وقوع الاسلحة في ايدي المجاهدين الاحرار