عنوان الموضوع : إنجازات سعودية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

فاز بجائزة "ياهو" العالمية لأبحاث الإنترنت
طالب سعودي يرفع مستوى جامعة أمريكية

- جدة: فاز طالب الدكتوراه السعودي جلال سليمان العويبدي، بجائزة "ياهو" العالمية لأبحاث الإنترنت، من بين 27 طالب دكتوراه من أنحاء العالم؛ وذلك عن مجموعة أبحاثه المتعلقة بأمن المعلومات. كما حصل على جائزةٍ ماليةٍ من شركة "ياهو" لرعاية مشروعه. وأثنى رئيس قسم الحاسب بالجامعة الدكتور روبرت سلوان على الطالب العويبدي. وأشار إلى أنه أول طالب من جامعة إلينوي يفوز بالجائزة العالمية المرموقة. وأضاف أن هذا الإنجاز يرفع مستوى الجامعة ويضعها في مصاف الجامعات الأمريكية الكبرى، حيث تسلّمت الجامعة شهادة شكر خاصة من نائب رئيس شركة "ياهو" للأبحاث العلمية, كما تلقى الطالب جلال شهادة شكر من رئيس الشؤون الأكاديمية في شركة "ياهو"، إلى جانب دعوته إلى مؤتمر شركة "ياهو" العالمي في كاليفورنيا في أغسطس الماضي.
ويدرس جلال في جامعة إلينوي في شيكاغو في مرحلة الدكتوراه بعد أن أنهى الماجستير من جامعة ديبول في شيكاغو عام 2016، والبكالوريوس من جامعة الملك عبد العزيز بجدة عام 2016.





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


طفل سعودي في بريطانيا يلقب بِ آينشتاين القرن الحادي

والعشرون


(أنحاء) :-
شارك طفل سعودي في الـ12 من عمره في البرنامج الصيفي الخاص بالموهوبين في جامعة MIT العريقة والتي تعد افضل الجامعات على مستوى العالم في تكنولوجيا الهندسة, وذلك بتوصية من معلمه في كامبريدج الذي ذهل من ذكاء ومهارات الطفل السعودي الوليد بن عبدالرحمن, واعتبره اينشتاين القرن الحادي والعشرين.


وبحسب صحيفة "الرياض" ان الوليد زار الصين وايطاليا والمانيا ومصر بغرض توسيع مداركه وأجاد اللغة الانجليزية والفرنسية تحدثا وكتابة اضافة الى الايطالية وأيضاً تعلم اللغة الصينية والاسبانية.

أم الوليد التي تدرس بجامعة هارفارد في قسم سياسة حقوق الانسان لدرجة الدكتوراة تقول ان دورها كأم دعاها للاستثمار في طاقات ابنها مؤكدة ان طموحها واحلامها بأن يكون طفلها اول سعودي يحصد جائزة نوبل للسلام من خلال اطلاعه وماسيقدمه من اسهامات مستقبلية في هذا الجانب.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اللهم أعز الإسلام والمسلمين
بارك الله فيك
وتحيتي لك وإلى كل السعوديين الكرام


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :




الطالب الطرباق من التعارك مع طوابير النمل وتفكيك اللعب إلى الوسام الذهبي بسلوفاكيا



اقتباسات ...
ليحقق ابنهم الوسام الذهبي بمعرض EXPO بدولة سلوفاكيا ودبلوم التكنولوجيا البيئية نظير ابتكاره الإبداعي (المنقذ الذكي)The Smart Saviar ممثلاً من خلاله الوطن وشبابه.

هذه صورة تم التقاطها من بعيد لحياة الطالب الموهوب عبد الله بن أحمد الطرباق الدارس في الصف الأول ثانوي بمجمع الأمير سلطان للمتفوقين ببريدة، تم التقاطها له وهو يخطو بزهو وفخر حاملاً بين يديه صندوقاً خشبياً احتوى اختراعه الفريد، متوشحاً بوسام ذهبي جلله كتاج على رأس كل سعودي

تحدث عن نفسه، ومراحل تدرجه في عالم النبوغ والتفوق بعد طول تمنع، وقال: دراستي كانت من خلال ابتدائية أبي موسى الأشعري حتى السنة الرابعة، ومن ثم انتقلت إلى مجمع الأمير سلطان للمتفوقين ببريدة، وأنا الآن أدرس في القسم الثانوي في السنة الأولى، وقد حققت هذا الإنجاز في نهاية المرحلة المتوسطة، كما أنني وجدت نفسي ممثلاً للمملكة وأنا في الصف السادس ابتدائي خلال مؤتمر الأطفال العرب بالأردن، برعاية من قِبل صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) بعد أن اقتحمت عالم الإذاعة المدرسية، والأنشطة الطلابية, وشاركت في أُسَر النشاط الطلابي في المدارس، ووجدت الفرصة من جميع المعلمين في تعزيز الموهبة وزرع روح الثقة التي انعكست إيجاباً على تحصيلي العلمي. وبتوفيق من الله صرتُ متميزاً متفوقاً في تحصيلي العلمي والمعرفي, إضافة إلى مشاركاتي المتعددة في محافل المدرسة الطلابية ومناسبات الإدارة على مستوى المنطقة، سواء بالتقديم أو العرض أو الإلقاء؛ ما جعلني أستكشف نفسي وأعزز فيها بذرة التميز والإبداع، وذلك بعد جهود أساتذتي الكرام خلال مراحل حياتي الدراسية بدءاً من الخامس الابتدائي. ولا أنسى مهارة العصف الذهني التي كانت محببة لنفسي حينما كان معلم مادة العلوم في الصف الأول متوسط يستحثنا على إيجاد الحلول والطرق التي تفعل تشغيل الدائرة الكهربائية في تجارب مادة العلوم؛ لأجد نفسي ميالة لإيجاد أنجع الحلول وأقصرها وأقلها تكلفوتعقيداً. إلهام والدي حفزني للابتكار، وكذلك تأثري بوالدي الذي رأس قسم التجهيزات والمساندة بمجلس التدريب التقني التابع للمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بالقصيم, واصطحابه لي في كثير من المعارض وورش العمل والتجهيز في كثير من اللقاءات والندوات المهنية والتقنية، حتى استطعت أن أصل إلى ابتكار دائرة كهربائية معينة, يتم من خلالها إرسال إشارة تنبيه بوجود حريق عن طريق الاتصال المباشر على جوال الشخص المستفيد من هذا الابتكار؛ ليتسنى له التعرف على حال منزله أو متجره أو مكتبه في أي وقت وتحت أي ظرف عن طريق بعث رسالة اتصال مباشرة على الهاتف المحمول.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

وسام الملك عبد العزيز للعالمة السعودية خولة الكريع

تمنع صور النساء

تفوقت منذ صغرها في دراستها لتتميز في حياتها العملية، بدءا من دراستها الجامعية بقسم الطب، إلى أن أصبحت اليوم واحدة من أشهر وكبار العلماء والباحثين، إنها العالمة والباحثة السعودية خولة الكريع، التي حققت إنجازات بحثية جعلتها من الكفاءات التي يشار إليها بالبنان محليا وإقليميا وعالميا.
وعن حياتها وبداياتها، تقول د. خولة إنها تنظر لنفسها كفتاة عادية متفوقة نشأت في شمال السعودية، وخريجة التعليم القديم؛ حيث إن دراستها كانت بمدارس حكومية، وكانت في العام الأول بكلية الطب أمًّا للطفل نواف، وهذا ما أضاف على أعباء أخرى جعلت طريقها صعبا".
ولم يكن طريق د. خولة مفروشا بالورود، خاصة أنها كانت أمًّا وطالبة ثم معيدة لتشق طريقها بعزيمة وإصرار على النجاح قَلّ أن تجد له مثيلا، وهو ما دفع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز إلى منحها وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى نظير تحقيقها عدة إنجازات بحثية متميزة، جعلتها من الكفاءات التي يشار إليها بالبنان محليا وإقليما وعالميا.
وعن تكريم خادم الحرمين الشريفين لها، قالت "هذا شرف ليس لشخصي فقط وإنما لكل العلم والعلماء"، وأضافت "هذا التكريم يمثل دافعا كبيرا وتشجيعا عظيما لي ولجميع العاملين في مجال البحث الطبي في المملكة"، متمنية أن يكون لأبحاثها وزملائها في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الفائدة المرجوة التي ينعكس أثرها الإيجابي على مختلف المرضى في المملكة وخارجها".
خولة تعمل كبيرة علماء أبحاث السرطان، ورئيس مركز أورام الأطفال بمركز الملك فهد الوطني التابع لمستشفى الملك فيصل التخصصي، وقدمت العديد من الإسهامات الطبية المتميزة في مجال البحوث الطبية؛ حيث حصلت على عدة جوائز وشهادات تقدير.
وفي عام 2007 فازت د. خولة بجائزة هارفارد للتميز العلمي، وجاء الاختيار من قبل أعضاء هيئة التدريس في الكلية بعد مراجعة وفحص دقيق للسيرة الذاتية لجميع المتنافسين، ومدى تميز وثراء مستواهم العلمي من خلال البحوث الطبية المقدمة من قبلهم؛ حيث إن عدد المتنافسين لهذه الجائز فاق الـ300 طبيب، من بينهم أمريكيون وأوروبيون فاستطاعت أن تجذب اهتمام العلماء في الغرب فقاموا بتقديرها.
والدكتورة تقود فريقا علميا يتبنى برنامجا بحثيا فريدا، وذلك للتعرف على البصمة الوراثية لدى مرضى السرطان السعوديين.
وأثمر البرنامج عن نتائج علمية متميزة تم نشرها في مجلات علمية عالمية، وتمكنت العالمة السعودية في عام 2008 من العثور على "جين" يُعتقد أنه المسؤول عن نمو وتسارع الخلايا السرطانية لسرطان الغدد الليمفاوية، ولقي الاكتشاف الطبي قبولا كبيرا في الأوساط العلمية والطبية العالمية.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :


الجراح : عبدالعزيز الربيعة

معالي الدكتور عبدالله الربيعة في مدينة الرياض, وعاش طفولة بريئة ليس فيها ما يلفت النظر أو يعلق بالذاكرة إلا ما يتناقله أبناء ذلك المجتمع الصغير من مخاوف من الجن أو القط الأسود التي لا تعدو أن تكون ذكريات طفولة تبعث على الضحك.
درس الابتدائية وكان طالباً متميزاً نجيباً مما كان يثير غيرة الكسالى من الطلاب الذين يصدق فيهم قول الحكيم: “هناك طريقتان ليكون لديك أطول مبنى, إما أن تدمر كل المباني من حولك أو أن تجتهد لتبني أنت أعلى من غيرك”.

الدكتور عبدالله الربيعه
ورغم أن طفولة عبدالله الربيعة لم تخل من الأحداث الصغيرة الكثيرة, إلا أن نقطة مضيئةً لمعت في ذهنه وشكلت حلماً عاشه, وعاش من أجله سنوات شبابه.
كان ذلك عندما سقط من دراجته فشج رأسه وذهب للجراح الذي خيط الجرح بلا مخدر, مما سبب له ألماً أكثر من ألم الجرح نفسه. عندما قال له والده الذي أزعجته معاناة فلذة كبده مواسياً: “إن شاء الله…تصبح يوماً من الأيام جراحاً تعالج الجروح بدون ألم”. لم تمر هذه الكلمة له مرور الكرام في ذهن طفل طالما انبهر بعالم الطب, ولكنه ربما صدم بما أحسه من ألم مشوب بالخوف من إبرة الجراح ومبضعه.
كانت هذه هي بداية الحلم الذي أصبح هدفاً بعيداً لكنه لم يفتأ يقترب مع مرور السنوات الطوال من العمل الجاد الذي حول الحلم إلى حقيقة. لم تكن سنوات المراهقة التي يشكو منها الكثير من الآباء والأمهات مشكلةً بالنسبة لوالدي عبدالله الربيعة, لأنه كان صاحب هدف. كان الهدف يتمثل دائماً أمام عينيه, وكان كل الوقت وكل الجهد منفقاً لصالح هذا الهدف الذي لا يغيب عن ناظريه لحظة, حتى كان له ما يريد بتوفيق الله فالتحق بكلية الطب. حيث كانت هذه بداية الخطوات الأولى على أعتاب النجاح. لم يشعر أنه وصل إلى القمة بعد, ولم يكن ليرضى بغير القمة بديلاً. نعم لقد بدأ التنافس وحمي الوطيس الذي لم يبرد حتى حصل على المركز الأول على دفعته في كلية الطب:
وإذا كانت النفوس كباراً تعبت في مرادها الأجسام


ومع ذلك فشأن الدكتور عبدالله هو شأن الكثير من الأطباء, لا يمكن أن يتوقف في منتصف الطريق, وهاهو مشوار جديد يبدأ وينتهي في ولاية أدمنتون في وسط كندا, حيث البرد القاسي, وحيث الغربة وبعد الأهل والأحباب. ذلك المشوار الذي امتد خمس سنوات استطاع فيها عبدالله أن يجمع لنفسه بين عشقين, عشقه للعمل مع الأطفال وعشقه لفن الجراحة. كان يقضي الليالي الطوال بعيداً عن أبنائه رغم الغربة وقسوة الحياة, حتى أن إحدى بناته طلبت من أمها أن تشتري لها أباً بديلاً يجيد أخذهم للفسحة والتنزه. كانت هذه الطفلة الصغيرة تقول بطريقتها الخاصة أن أباها كان مقصراً لانشغاله بعمله عنها وعن إخوانها, وهو ما يعترف به الدكتور عبدالله الربيعة. لكنه في الوقت نفسه يؤكد أن العبرة بالجودة النوعية للوقت الذي يقضيه أحدنا مع أولاده لا بكمية الوقت وحدها.
عاد الغائب لأرض الوطن وقد حقق هدفاً أفنى زهرة شبابه من أجله, لكن هدفاً جديداً برز على شاشة ذهنه غير الوظيفة والراحة والمرتب الجيد. إنه يريد أن يرد الدين لهذا الوطن الذي صنع منه رجلاً يضرب به المثل في النجاح. إنه يريد أن يضع للمملكة العربية السعودية موقعاً على خارطة العالم الطبية وهو الجراح السعودي الوحيد حينها, المتخصص في جراحة الأطفال. لذلك فعندما تقلد عدداً من الوظائف الإدارية القيادية المختلفة التي اقتطعت وقتاً من جهده واهتمامه كطبيب جراح, لم تمنعه أبداً من ممارسة حلمه الذي ألزم نفسه إلا أن يستمر فيه بنفس القدر من الزخم ونفس القدر من العطاء, وهكذا سارت مسيرة النجاح.
مسيرة النجاحات

قدم أكثر من 42 ورقة عمل في ندوات وورش عمل وحلقات نقاش طبي.
ألف وساعد في تأليف وكتابة أكثر من 47 ورقة عمل وبحوث محكمة وكتاب.
أشرف على إجراء 34 عملية فصل توائم ملتصقة وفصل عشراً منها بنجاح, وتعد هذه الخبرة من أكبر الخبرات عالمياً.
أشرف على حوالي 50 حالة من أمراض البنكرياس لدى الرضع وله خبرة عالمية في هذا المجال.
يتابع أكثر من 50 حالة حروق كيميائية وتعد هذه من الخبرات المتميزة أيضاً.

هذه سيرة شخصية ناجحة قدمت الكثير من العطاء والإنجازات على المستوى الشخصي وعلى المستوى الوطني والعالمي