عنوان الموضوع : ماحدث في مصر هو اسوا انقلاب عسكري في العالم الثالث خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
ماحدث في مصر هو اسوا انقلاب عسكري حدث في العالم الثالث
للاسباب الاتية
اولا لانه اول انقلاب على رئيس منتخب فاغلب الانقلابات العسكرية في العالم الثالث كانت في الاساس ضد انظمة عسكرية او دكتاتورية او انظمة 99 بالمائة
ثانيا نصب هذا الانقلاب رئيس لا يعرفه اغلب الشعب هم حتى مختلفين في ملته اهو مسلم ام مسيحي
ثالثا تصدر واجهة هذا الانقلاب رجل اسرئيل الاول البرادعي وتصدره ايضا كل من فشل في الانتخابات الحرة السابقة
رابعا وئد تجربة حديثة في مهدها
خامسا افقد جانب كبير من الشعب الثقة فيما يسمى اختيار الصناديق
سادسا اسس لسنة البلطجة والتغيير عن طارق الشارع فكل من لا يرضى عن النظام يحشد 100 ويتامر مع الاعلاميين على جعل الرقم ملايين
سابعا جعل الجماعات الاسلامية التي كانت تتخذ السلاح وسيلة للتغيير ثم تراجعت الى العمل السلمي تكفر بفكر الصناديق وستعود للعمل المسلح
ثامنا حيد فصيل كامل وهو اكبر فصيل من الحياة السياسية
....................الخ
انه فعلا اسوا انقلاب عسكري في العالم الثالث
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
فعلا انقلاب عسكري يا من تقلبون الحق الي باطل
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
[IMG][/IMG]
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
طبعا انقلاب عسكري واسوا انقلاب عسكري ايضا
اما من يقلب الحق والباطل هو اقذر اعلام عرفته البشرية في تاريخها
اما صور المظاهرات التي اتيت بها
فكثير منها لمؤيدي الرئيس مرسي https://www.youtube.com/watch?feature...&v=XADsEGyXwZU
وهناك مظاهرات اكبر واكثر حشدا للمؤيدين
**********
عموما لا الومك اخي الكريم
فلقد سلط عليكم اقذر اعلام
وابارك لك رجوع ازلام مبارك
وقريبا جدا ستقولون اكلت يوم اكل الثور الابيض
اما العيال التي تتنطط من قناة لقناة سيتم لمهم قريبا خليهم يتسلوا شوية
عموما هي بلدكم وانتم احرار فيها لكن فقط ثقوا ان بمصر احرار لن يرضوا الذل والهوان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ليس أسوأ انقلاب .. بل أوسخ انقلاب ..
يذكرنا بعصور الظلام والإقطاع
تعليقا على الأحداث الجارية في مصر، والتي عرفت الانقلاب على الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، علق الدكتور عمر إحرشان، مدير مكتب الأبحاث والدراسات لجماعة العدل والإحسان، أن "كل من تابع مشهد أمس في مصر لا يمكنه إلا الاستغراب والاندهاش للمجرى الذي آلت إليه انتفاضة الشعب المصري في 25 يناير 2011، حيث أصبحت إرادة الشعب رهينة أجهزة أمنية بمباركة من بعض ثوار 25 يناير وأخطاء البعض الآخر" .
ووصف إحرشان الحالة بأنها "نتاج نظام أسوأ من نظام مبارك، وهذه هي خطة بقايا هذا النظام وبعض القوى الإقليمية التي يسيئها استرجاع الشعوب لزمام المبادرة لتصبح مصدر السلطة" ، وأن "ما جرى في مصر أمس هو نوع من الدينامية المرتبكة التي تسم اللحظات الانتقالية التاريخية في تاريخ الدول والشعوب، وخاصة تلك التي تقدم على مراحل فاصلة في سيرورتها.. ومراجعة تاريخ الثورات الكبرى يؤكد أن المنحنى لا يكون جامدا ولا يكون بالضرورة متصاعدا ولكنه يتأرجح بين النجاح والإخفاق وبين الأمل والانتكاس وبين الصعود والهبوط وحتى الجمود، ولكن الأمور بخواتيمها، والخاتمة تثبت أن قطار الحرية إذا انطلق لا يستطيع أحد أن يوقفه وأن عقارب الساعة لا ترجع إلى الوراء" .
وخلص إحرشان إلى خلاصات متداخلة ومكملة لبعضها البعض لتتضح صورة ما قال إنه "انقلاب عسكري بوجوه مدنية" . صورة "تتحالف فيها الدولة البوليسية (جهاز الداخلية) والدولة العسكرية (المجلس العسكري) والدولة الدينية ( شيخ الأزهر وبابا الكنيسة) بمباركة القوى المدنية وفي شكل يعيد إنتاج عصور الظلام" ، و"تدشن ميثاق الشرف الإعلامي بحجب قنوات تعرض الرأي الآخر بقرارات أمنية بعيدا عن الأحكام والقرارات القضائية" ، و"تدشن عهد الحريات بالتوسع في الاعتقالات وإصدار مذكرات الاعتقال في حق جل المعارضين بدون وجه حق، وبهذا دشنت المصالحة الوطنية باستعداء طرف واسع من الشعب" ، و"عطلت الدستور الذي وافق عليه الشعب بأغلبية تفوق الثلثين وفتح الباب للإعلانات الدستورية الفوقية التي لا سند شعبي لها" ، و"استهدفت تجمعات مؤيدة للرئيس المعزول وضيقت عليها" و"تركت حالة من الغموض بخصوص المرحلة الانتقالية ومدتها ومقتضياتها وهو ما يدخل البلاد في نمط التدبير المزاجي ويربط الشعب بحكامه الجدد بعقد لا يختلف عن عقود الإذعان في أي شيء شكلا ومضمونا" .
وخلص القيادي في جماعة العدل والإحسان أن "ما يجري في مصر نتيجة طبيعية لعوامل متعددة ومتداخلة منها مخلفات عقود من الفساد والاستبداد، ومقاومة لفلول النظام السابق الذين ما زالوا يتحكمون في مفاصل مهمة من السلطة أو ما يسمى بالدولة العميقة ومسلحين بوسائل تأثير كثيرة منها الثروة والإعلام والعلاقات، وتكالب قوى إقليمية ودولية كثيرة كل همها إفشال صحوة الشعوب التي بدأت منذ 2011، وعدم نضج كل مكونات الساحة المصرية التي عجزت عن الوصول إلى صيغ توافقية لتدبير المرحلة والتأسيس لعهد جديد، وأخطاء تدبيرية كثيرة لمن يقود التجربة الحالية، وخاصة الإخوان المسلمون" .
وحول مستقبل التجربة المصرية توقع إحرشان "أن تعيش موجات أخرى من الشد والجذب قبل الاستقرار على ممارسة ديمقراطية حقيقية" .
أما الدرس المصري، فقال إحرشان "مرحلة التأسيس تحتاج إلى توافق وأن هذا التوافق يمهد له قبل التغيير بزرع الثقة وتحديد المشترك وصياغة الاتفاقات الكبرى التي تنظم الاختلاف وتحترم تنوع المجتمع وتحترم إرادة الشعب وتستوعب ثقل الإرث الاستبدادي وصعوبة التحدي وتلتزم بالمقاربة الجماعية لحل كل المشاكل بعيدا عن منطق التنافس السياسوي الذي لا يجب استحضاره قبل بناء أسس الديمقراطية التي تنظم المنافسة السياسية في ظل استمرارية الدولة بغض النظر عن الفائز أو الخاسر في الانتخابات. وهذا ما نفتأ نؤكد عليه نحن في جماعة العدل والإحسان" .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
مصر: ثورة على الرئيس أم ثورة على الديمقراطية؟
بقلم: سعيد مولاي التاج
تعيش مصر هذه الأيام حالة من نذر الحرب، فالتجاذبات السياسية بلغت مداها وشد الحبل بين كافة الأطراف وصل مداه، ووسط هذه الحالة من الاحتقان يثور السؤال عمن أوصل البلد إلى هذا الوضع من الاحتقان والتوتر، فبينما تحمل المعارضة اللائيكية الليبرالية واليسارية المسؤولية للتيار الديني -وعلى رأسه الإخوان المسلمين- وتطالب برأس محمد مرسي كرمز لهذا التيار، فإن القوى الإسلامية ترى أن التيار العلماني المعادي للدين تحالف مع أعداء الثورة من فلول وبقايا الفساد وأرادوا الإجهاز على الشرعية المتمثلة في نتائج الانتخابات الرئاسية.
من دون شك أن المشهد السياسي المصري معقد وبالغ الدقة في تفاصيله وكلياته ولا تكفي التهم المتبادلة في فهمه، فلابد من إعادة ترتيب المعطيات والوقائع وتحليلها وتركيبها من جديد لتشكيل رؤية واضحة ولفهم ما يقع. وأول سؤال ينبغي أن يطرح هل كان يراد للثورة المصرية عموما أن تنجح؟ وهل كان من المقبول أن يسمح بنجاح التيار الإسلامي في قيادة دولة مثل مصر وبحجم دورها الجيو/استراتيجي؟ بمعنى هل كان وصول الإسلاميين إلى الحكم اختيارا أم حلا اضطراريا أجبرت عليه القوى المحلية والإقليمية والدولية؟ والسؤال الثاني هل تم استكمال أهداف ثورة 25 يناير أم أنه تم الانقلاب عليها قبل أن تحقق أهدافها؟ وتم وأد منطق الثورة وتم إحلال مخطط إصلاحي محله وكان الإخوان أحد حلقاته؟ والسؤال الثالث من هم أطراف المعادلة السياسية في مصر قبل الثورة وبعدها واليوم؟
بداية لا بد أن نؤكد أنه يعز علينا ما يقع في مصر اليوم، لأن فشل ثورة 25 يناير هو فشل لمسار ديمقراطي وتهديد حقيقي لاستقرار مصر وأمنها، وهو أيضا فشل لمشروع نهضوي عربي/إسلامي، كان يمكن أن يغير وجه مصر ووجه العالمين العربي الإسلامي، وكان يمكن أن يفشل مشاريع الهيمنة الأمريكية الصهيونية في المنطقة، لكن للأسف لم تدرك بعض الأطراف في مصر أنه يخطط لمصر لكي تظل دولة ضعيفة مفككة تابعة فقيرة وغير مستقرة. فبعد قيام الثورة في مصر، كانت البدائل المطروحة قليلة ومحصورة أمام القوى الإقليمية والدولية، إما حكم العسكر الذي لا يحظى بشعبية أو حكم أقلية ليبرالية يسارية ضعيفة أو حكم التيارات الإسلامية أو حالة عدم الاستقرار، ولأن الإسلاميين قدموا إشارات إيجابية وأبدوا تجاوبا مع الإرادة الدولية وأبانوا على قدر كبير من النضج، كما أنهم أبانوا على مرونة في المواقف والتزاما بالمحافظة على مصالح الغرب، ولأنهم القوة الأكثر تنظيما وقوة وشعبية -وهذا هو الأهم- تم السماح لهم مؤقتا ب"الوصول إلى السلطة" وليس "امتلاك السلطة"، فماذا كان بوسع رئيس لا يملك سلطة فعلية لا على الجيش ولا على الشرطة ولا على المؤسسات التنفيذية أن يفعل؟ خاصة إذا كان الهدف المرسوم سلفا والمجمع عليه من كل القوى هو إضعاف قوة الإخوان الشعبية وتحجيمهم جماهيريا عن طريق إعاقة النمو الاقتصادي وإعاقة الإصلاحات السياسية وإشاعة الشعور بعدم الأمن والاستقرار. وهذا ما نجحت فيه قوى الهيمنة العالمية بتحالف مع قوى المعارضة المحلية التي استغلت الظروف المعيشية الصعبة للمواطنين، وحالة الإحباط والتذمر العامين في صفوف الشباب، وبطء وتيرة الإصلاحات، والأخطاء المتكررة لمؤسسة الرئاسة لتقوم بعزل الرئيس وحزبه وجماعته شعبيا في أفق الانقضاض على السلطة في "ثورة مضادة"، وكانت الخطة المرسومة كالتالي الغطاء السياسي والدعم الغربي للمعارضة موجود، ودعم العسكر مضمون، والتمويل المالي متوفر، والتحريض الإعلامي مهيأ ومعد، بشرط أن تكون المعارضة السياسية ورموزها قادرة على حشد الشارع وإنزال بضعة آلاف إليه، وكان تنفيذ الخطة موكلا إلى الثالوث:
1. العسكر محتكر السلطة في مصر منذ عقود -وليس القوات المسلحة- الذي للأسف يحاول الجميع تحييده وهو في وسط المعادلة ومتورط في العملية السياسية إلى النخاع. بممارسة الضغط على الرئيس والتهديد بالتدخل وممارسة الوصاية على الدولة.
2. بقايا الفلول وذوي المصالح والارتباطات مع النظام السابق إما عضويا أو مصلحيا من إعلاميين وسياسيين ورجال أعمال ونخب مثقفة وعائلات نافذة بحشد الجماهير الغاضبة الساخطة التي نزلت إلى الشارع ليس -بالضرورة- إيمانا بمشاريع النخب، ولكن بسبب الإحباط وبطء الإصلاحات.
3. قوى الهيمنة الاستعمارية وعلى رأسها أمريكا و"إسرائيل" والدول العربية الحليفة لها، بتوفير الدعم المالي والغطاء السياسي.
من المؤكد أن المعارضة الوطنية الصادقة لها مطالب مشروعة ومعقولة، رغم أنها لا تمتلك أغلبية وهذا ما يفسر خوفها من الاحتكام إلى الصناديق، بسبب أنها لا تملك الآلة الانتخابية وغير قادرة على إقناع الشعب بأفكارها الليبرالية، لذلك فهي تراهن على فرصة قد لا تتكرر ولا تتاح مرة أخرى. وعموم الجماهير المحبطة في الميادين صاحبة المطالب الملحة في لقمة العيش وضرورات الحياة فهي واقعة تحت مرمى النيران، مغيبة مخدرة غير قادرة على إدراك أبعاد اللعبة الاستراتيجية، وإن كانت تجد في الوضعية المعيشية الصعبة وقودا يؤجج سخطها على وعود لم تنفذ، وأحلام عريضة قد يكون روج لها.
لكن السؤال هل بعد رحيل الرئيس محمد مرسي سيتوقف انقطاع التيار الكهربائي؟ هل سيتوفر البنزين؟ هل سينخفض معدل الجريمة؟ هل سينزل مؤشر البطالة؟ هل سيعود الأمن؟ وهل تختفي مظاهر التسلح وعدم الأمن والبلطجة؟ هل سيتوفر الرغيف والمياه الصالحة للشرب؟ هل سيتوقف الفساد في الشرطة والقضاء والإعلام؟ هل سيتم جلب الاستثمار ورفع معدل النمو الاقتصادي؟ هل سيستطيع النظام المقبل أن يحقق مطالب الشعب ويكنس تركة 60 عاما من الاستبداد والفساد والتهميش والتفقير في عام أو عامين أو حتى عشرة؟
إن من النتائج المباشرة للانقلاب على المسار الديمقراطي في مصر وإسقاط الرئيس مرسي:
1. دفع قطاعات كبرى من الإسلاميين –لم تقتنع إلا بعد جهد جهيد- إلى الكفر بجدوى الخيار الديمقراطي والعمل في إطار الشرعية والعودة إلى حمل السلاح خاصة في ظل الاعتداءات التي يتعرض لها الإسلاميون في غياب تدخل الشرطة والجيش، ونموذج الجزائر سابقة تاريخية مؤلمة.
2. تفتت الوحدة الوطنية ودخول مصر في حرب أهلية طائفية لأن كل أسباب التوتر قائمة.
3. إحداث شرخ في وحدة الجيش، فالحديث على أن الجيش كتلة مصمتة واحدة هو خرافة لن تصمد طويلا، فحدوث المواجهة في الشارع سيؤدي إلى انشقاقات في الجيش الذي يعرف رموز الفساد المعششة فيه.
وكل هذا لن يرض الغرب به، خاصة في ظل موقف الرئيس القوي والحاسم الذي رفض المساومة على الشرعية، لأن الانقلاب بكافة أشكاله مغامرة غير محسوبة العواقب، ستؤدي إلى حالة من الفوضى وعدم الاستقرار في المنطقة ككل، وهذا ليس في صالح "إسرائيل" وسيشكل تهديدا فعليا لأمنها واستقرارها.
المحصلة في اعتقادي أن ما يقع في مصر هو محاولة حثيثة لإعادة رسم الخارطة السياسية، وفرملة الإسلاميين في مصر ووضع قواعد جديدة للعبة، وإعادة حالة من التوازن بين الأطراف وإلغاء كافة أشكال الإقصاء، ويبدو أن الإخوان أدركوا أن الديمقراطية والشرعية لا تتأسس على الأغلبية والصناديق وعلى الشارع فحسب، وأدركوا أن الفصل بين الجماعة والحزب ضرورة، فهل تدرك المعارضة أن الرهان على الخارج، وأن التحريض والتهييج الإعلامي وقلب الحقائق، والمغامرة بالتورط في أعمال العنف، وإجهاض المسار الديمقراطي، واستبداد النخب، لن يوصل البلاد إلا إلى الباب المسدود.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوكا
فعلا انقلاب عسكري يا من تقلبون الحق الي باطل
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
[img][/img]
اعتاد اعلامكم على الكذب و التلفيق فهمناها .... و انتم اعتدتم على السذاجة و الايمان بالخرافات