عنوان الموضوع : فضح القنوات المحليه في مليونيه التفويض اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

فضح القنوات المحليه في مليونيه التفويض للانصاف والشفافية:هذا التصوير كما ورد في التعليق الصوتي المصاحب تم في الساعة 2صباحا اي بعد ان غادر بعض المفوضين للميادين ولكن لو لم يكون كثير منهم او اغلبهم مأجورا لماذا لم يستمروا حتي الصباح وسؤال اخر: لماذا قنوات التليفزيون المصري الفلولية كلها كانت تبث صورا للميادين
وهي ممتلئه حتي الصباح حتي انهم في نفس توقيت هذا التصوير كانوا يبثون صورا وفيديوهات قديمة للميادين ممتلئة مع قطع الصوت طبعا لكي لا نسمع هتافات مختلفة قديمة




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شن الحاضرون في اجتماع القوى المدنية لتعديل الدستور، هجوماً شديداً وصل لحد السب والقذف بحق حزب النور، كما شدد فيه الحاضرون على أن هوية مصر علمانية، وأنه حان الوقت للقضاء تماماً على تيار الإسلام السياسي، وظل الهجوم مستمراً حتى فوجئ الحاضرون أن اللقاء مذاع على الهواء مباشرة.

ووجه الصحفي حلمي النمنم، كلاماً حاداً للمستشار حسام الغرياني، رئيس الجمعية التأسيسية لوضع دستور 2012، حيث وصف الدستور بـ «الفارغ»، وأن هذه الجمعية أنفقت 25 مليون جنيه على هذا الدستور.

كما شن النمنم هجوماً شديداً على حزب النور، وصل لحد السب والقذف، حيث وصف النور بالمرأة التي تطلب من زوجها 100 جنيه، فإذا لم يعطها تهدده بالحصول عليها بطرق غير شريفة.

وأضاف النمنم أن حزب النور أخطر بكثير من الإخوان المسلمين وأن الوقت الآن مناسب للغاية لإخراج التيار الإسلامي من المشهد تماماً.

وكشف النمنم، عن أن القوى السياسية الرافضة لدستور 2012، إنما رفضته لأنه يشير إلى أن هوية الدولة هي الإسلام، قائلاً «نحن نكذب عندما نقول إن مصر دولة متدينة بالفطرة,, أنا أرى أن مصر دولة علمانية بالفطرة وهو ما يبج أن يكون عليه الدستور».

من جانبها، شنت المستشارة تهاني الجبالي، هجوماً على جبهة الإنقاذ، وذلك لنقض ما تم الاتفاق عليه مسبقاً بإلغاء دستور 2012 والعودة بالعمل بدستور 1971، حيث قالت إن جبهة الإنقاذ تراجعت عن هذا الأمر إرضاء لحزب النور.

ووصفت الجبالي، دستور مصر 2012 بأنه طائفي، وأنه ترفضه شكلاً وموضوعاً مطالبة بإلغائه بالكامل ووضع دستور جديد، إلا أنه وفور انتهاء كلمتها فوجئ رئيس الجلسة بأن اللقاء مذاع على الهواء مباشرة، فما كان منه إلا أن أبلغ الحضور الأمر الذي أدى لحدوث حالة من البلبلة داخل الاجتما
- See more at: https://rassd.com/1-67986.htm#sthash.ZOxSia0F.dpuf

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

إذا علمت أن الجيش استعان بمخرج وأعطاه مروحية لتصوير التظاهرات ... فستستنج لوحدك بقية القصة.أما بخصوص الدستور، فهذا الفيديو قد وأقول قد يقنع أو على الأقل يؤثر في الذين مازالوا مصرين أن المعركة في مصر هي سياسية، ويسخرون إن قلنا أنه حرب على الاسلام وشرع الله ... لا حول ولا قوة إلا بالله.
حسبنا الله ونعم الوكيل.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

دعت منظمه "هيومن رايتس ووتش" المعنيه بحقوق الإنسان القيادتين العسكريه والمدنيه في مصر للتدخل فورًا لوضع حد لاستخدام الذخيره الحيه ضد المدنيين الا في الحالات القصوي التي تتطلب حمايه الحياه. وقالت المنظمه انها حاورت عددًا من شهود العيان الذين كانوا في موقع الاشتباكات وقت اندلاعها والاطقم الطبيه بالمستشفي الميداني وراجعت بشكل مكثف كل الفيديوهات التي تم التقاطها للوقوف علي حقيقه ما حدث.
وبحسب المنظمه، فان الاشتباكات اندلعت بين مؤيدي الرئيس مرسي من جانب وقوات الشرطه المصحوبه باشخاص يرتدون ثيابًا مدنيه في حوالي الساعه 11 مساء الجمعه الماضي مع اقتراب المتظاهرين المؤيدين لمرسي من مطلع كوبري 6 اكتوبر المؤدي لطريق النصر.
وقال احد الاطباء الذي كان في موقع الاشتباكات للمنظمه ان قوات الشرطه بدات في اطلاق الغاز المسيل للدموع عندما اصبح المتظاهرين علي بعد 200 متر تقريبًا تبعتها اشتباكات بين المتظاهرين والشرطه والرجال الذين يرتدوا الملابس المدنيه استمرت نحو ساعتين قام فيها المتظاهرون بحرق عدد من السيارات والقاء الحجاره، فيما اطلقت الشرطه الخرطوش والغاز المسيل للدموع.
ووفقًا للطبيب فانه بعد قرابه الساعتين بدا اطلاق الرصاص الحي علي المتظاهرين من موقع علي ما يبدو مرتفع، قد يكون علي الارجح من المباني المجاوره، وتحققت المنظمه من صحه روايه الطبيب بمقارنتها مع روايتي شاهدي عيان اخرين اعطوا نفس التفاصيل.
ونقلت المنظمه عن احد الاطباء بالمستشفي الميداني بميدان رابعة العدوية يدعي فؤاد قوله ان "نمط الاصابات الذي رايناه هنا كان يختلف عن ذلك عند الحرس الجمهوري، ففي واقعه الحرس الجمهوري كان اطلاق الرصاص تقريبًا عشوائيًا وبدا ان 10% من القتلي تم استهدافهم من قبل قناصه، اما هذه المره فـنحو 80% من القتلي تم استهدافهم من قبل قناصه من الاعلي".
واكد شهود العيان الذين كانوا علي جانب المتظاهرين ان مؤيدي مرسي استخدموا الحجاره في الرد علي قوات الأمنوقاموا بالقاء عبوات الغاز المسيل للدموع مره اخري باتجاه الشرطه التي ردت باطلاق الرصاص الحي مصحوبًا باستخدام كثيف للغاز المسيل للدموع.
وقالت المنظمه ان اربعه شهود عيان وصفوا اصوات طلقات ناريه متتاليه وسقوط عدد من المتظاهرين علي الارض، واكد شهود العيان للمنظمه ان الظلام كان يسود المكان وكان الغاز المسيل للدموع يعيق الرؤيه ولكنهم اجمعوا علي انهم تعرضوا لاطلاق النيران من موقع مرتفع وايضًا من جانب قوات الشرطه التي كانت في مواجهتهم، واشار احد الاطباء الذين رافقوا المتظاهرين ويدعي ابراهيم انه بحلول الواحده ونصف بعد منتصف الليل كان امامه 5 اشخاص مصابين بطلق ناري وحيد في الراس.
واشارت المنظمه الي انه في حوالي الساعه 1:45 بعد منتصف الليل استقبل المستشفي الميداني برابعه العدويه اول جثه، وقال الاطباء بالمستشفي انه بدءًا من حوالي الساعه 2 بعد منتصف الليل وحتي السابعه او الثامنه صباحًا بدات الجثث تتوافد بشكل منتظم علي المستشفي.
وقال احد الاطباء بالمستشفي الميداني للمنظمه ويدعي محمد انه بدءًا من الساعه 2:45 بدا في معالجه متظاهرين جميعهم مصابين بطلقات في الراس والصدر، بالاضافه الي اخرين مصابين بطلقات خرطوش.
وقالت المنظمه ان ممثليها وصلوا المستشفي الميداني في رابعه العدويه في حوالي الساعه الرابعه والنصف صباحًا ليجدوا سيل منتظم من الجرحي يتوافدون علي المستشفي وفي خلال نصف ساعه فقط استقبلت المستشفي 8 رجال مصابين بطلقات رصاص بينهم 5 مصابين بطلقات رصاص حي في الراس والرقبه واعلي الصدر. وخلال الساعتين والنصف التاليتين شاهد ممثلو المنظمه تقريبًا 6 جثث تصل للمستشفي الميداني قادمه من خط المواجهه بينهم شاب في الثانيه والعشرين من العمر وصبي في السابعه عشر كلاهما مصاب بطلق وحيد في الراس، فيما نقل الاطباء بالمستشفي الميداني جثتين اخريين بهما اصابات متطابقه لمستشفي التامين الصحي، وشاهد ممثلو المنظمه بعدها 4 جثث اخري جميعها مصابه بطلق ناري واحد في الصدر والجذع.
وردت "هيومن رايتس ووتش" علي تصريحات وزير الداخلية، اللواء محمد ابراهيم، التي ادعي فيها ان الشرطه لم توجه سلاحها يومًا لصدر اي متظاهر، قائله انها – اي المنظمه – وثقت علي مدي السنوات الماضيه اطلاق الرصاص الحي والخرطوش علي المتظاهرين من قبل قوات الأمن المركزي بما في ذلك ثوره 25 يناير 2011 وفي احداث محمد محمود في نوفمبر 2011 التي اودت بحياه 45 شخصًا، ومره اخري في بورسعيد في يناير 2013 مما اودي بحياه 46 شخصًا.
وشددت المنظمه علي انه بموجب المعايير الدوليه لحقوق الانسان التي تنطبق علي مصر في كل الاوقات، فانه يتوجب علي قوات الامن ان تاخذ كل الخطوات المعقوله لحمايه الحياه، خاصه عندما تكون علي علم بتهديدات محدده، ولا تستخدم القوه المميته متعمده الا فقط في الحالات الضروريه لحمايه الحياه، واكدت ان تاريخ الشرطه في الاستخدام المفرط للقوه المميته اثناء المظاهرات وفشلها في تقليل الخسائر البشريه يشير الي الحاجه الملحه لاصلاح قطاع الامن ومساءله الجيش والشرطه علي الانتهاكات التي يرتكبوها.
وقال نديم حوري، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الاوسط وشمال افريقيا بالمنظمه، ان "استخدام القوه المميته علي هذا النظاق بعد وقت قليل من اعلان الرئيس المؤقت الحاجه لفرض الامن بالقوه يشير الي وجود استعداد صادم للشرطه وبعض الساسه لتصعيد العنف ضد المتظاهرين المؤيدين لمرسي".
ويري حوري انه "من المستحيل تقريبًا تصور ان كل هذا القتل يمكن ان يحدث بدون وجود نيه للقتل او حتي استهتار اجرامي بحياه الناس".


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ووفقا لموقع "ميمو" (ميدل إيست مونيتر) احتسب باحثون غربيون مساحة المناطق التي خرجت فيها مظاهرات المعارضة يومها، وقدرت أن الحشود في ذروتها لا يمكنها أن تستوعب أكثر من أربعة أشخاص في المتر المربع الواحد، وبناء على ذلك فإن منطقتي ميدان التحرير وقصر الاتحادية اللتين خرج فيهما المعارضون لا تستوعبان أكثر من 632 ألف متظاهر بأي حال من الأحوال. وفي أكثر التقديرات تفاؤلا، فإن العدد لن يتجاوز المليون أو المليونين إذا افترضنا وجود مجاميع متظاهرة في أماكن أخرى، فكيف وصل العدد إلى 30 و40 مليونا؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

الحاج غوغل يبخس الاعلام المصر صفعة قوية جدا جدا جدا
القاهرة، مصر(CNN)-- نفت شركة "غوغل" الأحد أن تكون قد أحصت أعداد المتظاهرين في مصر، قائلة إنّ برامجها غير قادرة على ذلك.
جاء الرد على لسان المتحدثة الرسمية للشركة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مها أبو العنين، في بيان تلقت CNNبالعربية نسخة منه.
وقال البيان إنّ برنامج Google Earth لا يتيح إمكانية قياس أعداد المتظاهرين في مصر أو في أي مكان آخر.
واضافت ان صور برنامج Google Earth ليست حية أو مباشرة، حيث يتم تجميعها من مجموعة كبيرة من مقدمي الصور، وأن البرنامج يقوم بنشر صور متاحة للشراء لأي شخص يريد الحصول عليها، كما أن جودة الصور التي نستخدمها لا تسمح عادة بتحديد أو التعرف على هوية الأفراد."
كما جاء الردّ تفنيدا لتقارير تناقلتها وسائل إعلام مصرية وكذلك الملايين من صفحات التواصل الاجتماعي، أشارت إلى "غوغل" توصلت إلى أن عديد المتظاهرين المعارضين لمحمد مرسيبلغ 40 مليونا في محيط ميدان التحرير