عنوان الموضوع : 9936 عنصراً من تنظيمات القاعدة قتلوا في سوريا خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

التيار السلفي الأردني يقول أن 9936 عنصراً من تنظيمات القاعدة قتلوا في سوريا أغلبهم عرب
december 23, 2015


عمان ـ يو بي اي ـ كشفت احصائية أعلن عنها التيار السلفي الجهادي في الأردن ، مساء الإثنين، أن عدد المقاتلين العرب الذين ينضوون إلى التنظيمات التابعة لتنظيم القاعدة والذين قتلوا في سوريا منذ بدء الأحداث فيها في آذار /مارس 2016 وحتى الآن بلغ 9936 عنصرا .

وقال الإحصائية أن “أعداد القتلى الأكثر بالدرجة بالأولى كان من تونس وليبيا والعراق”.

وذكرت أن عدد القتلى التونسيين الذين قتلوا في سوريا بلغ 1902 مقاتل ، وليبيا 1807، والعراق 1432 ، و202 أردني و800 من فلسطيني الداخل( المخيمات الفلسطينية في سوريا) والخارج .

وأشارت الإحصائية إلى أن عدد القتلى اللبنانيين بلغ 828 عنصرا ومصر 821 عنصرا، والسعودية 714، واليمن 571، والمغرب 412 ،الجزائر 274، الكويت 71، الصومال 42، البحرين 21، سلطنة عمان 19، الإمارات 9، قطر 8، السودان 3، موريتانيا 1 ودول القوقاز وألبانيا نحو 30 عنصرا” .

وأوضحت الإحصائية أن هؤلاء القتلى معظمهم ينتمون لـ “جبهة النصرة لأهل الشام ” و لـ”دولة العراق والشام الإسلامية (داعش)” .

يذكر أن التيار السلفي الجهادي في الأردن يعد حليفا لـ ” جبهة النصرة لأهل الشام ” ولـ ” داعش ”
.


القدس العربي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص


وذكرت أن عدد القتلى التونسيين الذين قتلوا في سوريا بلغ 1902
=======
مصر 821 عنصرا، والسعودية 714، الجزائر 274،


ماشدني في هذا التقرير ان كان صحيحا فهو كارثة تنتظر تونس
عدد القتلى التونسيين اكثر من الجزائريين والمصريين والسعوديين مجتمعين
وهذا معناه ان التونسيين الذين انضموا للقاعدة بالالاف
من نجا منهم وعاد لتونس سيكون نواة لجيش اكبر من الجيش التونسي نفسه سيدخلون تونس في بحر من الدماء


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الدكتور عزمي بشارة


البراميل المتفجرة التي تلقى على المدن المأهولة، على البنايات وساكنيها ترمز إلى بدائية النظام السوري ووحشيته، ونفاق أصدقاء سورية.... هذا كله معروف. ما أرغب أن الفت النظر له هو انتقامية النظام بهذه الطريقة الوحشية السافلة لأنه هجومه الشامل الأخير على المناطق المحررة انتهى في الواقع إلى دمار فقط، من دون تقدم جدي يُذكر لقواته. هذا نظام يدرك تماما أنه غير قادر على الانتصار ويريد حرفيا أن يقتل البشر، وأن يدمر البلد فقط.
2. لا شك أن إقامة الجبهة الإسلامية، وقوى أخرى أخذت تتنظم في محيط دمشق وغيرها تحت عناوين أخرى (جيش تحرير سورية وأجناد الشام... وغيرها ولا يجوز إهمالها لأنها تعد بألوف المقاتلين) قد غيرت من التوازن على الأرض ضد النظام. وعلى وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة أن تعمل على إقامة نواة جيش وطني فعلا، .
3. المقاتلون على الأرض أثبتوا بما لا يدع مجال للشك وهم في حالتهم هذه أن هذا النظام بتحالفاته الإقليمية والدولية المتينة غير قادر على الانتصار عليهم على الرغم من هشاشة تنظيمهم، وهشاشة تحالفاتهم. ويمكن لأي كان أن يتخيل ماذا لو تنظم المقاتلون على الأرض بشكل جيد، وماذا لو نسق حلفاؤهم خطواتهم بشكل وثيق؟
4. ثمة عنصر ديموغرافي طائفي مقصود في عملية التهجير والإبادة التي يقوم بها النظام لا يمكن تجاهله، ويهدف إلى تغيير ديموغرافية سورية من خلال محرقة حقيقية.
5. أصبح واضحا أن اللوبي الإسرائيليي يشكل أحد أهم المدافعين عن النظام في اوساط صنع القرار في الغرب.
6. بعد كل المعاناة غير المسبوقة، وبعد السير في دروب جهنم في الوطن وفي المنافي، وبعد الضحايا التي تقدر بمئات الآلاف (ولا أريد أن أحدد، ولكني أعتقد أن عدد مائتي الف وحتى ثلاثمائة ألف قتيل أقل بكثير من العدد الحقيقي. وسوف تثبت الأيام ذلك) لن يقبل الشعب السوري بأقل من التخلص من عصابة المجرمين والقتلة السفاحين.
7. كل شعوب الأرض يمكنها أن تتلقى دروسا في مقاومة الظلم عند هذا الشعب العظيم الذي يتعرض لما لم يتعرض له أحد، وثمة صغار يتطاولون عليه، ثمة من يدافع عن القتلة مثلما وجد من يدافعون عن ستالين وهتلر وأنكروا جرائمهم، مع الفرق أن جرائم هذا النظام المنحط ترتكب في وضح النهار، ولا تحتاج إلى هزيمة النظام أو موت الرئيس لكي نكتشف حجمها.







__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

عدد القتلى التونسيين الذين قتلوا في سوريا بلغ 1902 مقاتل


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

غير العنوان الى 9936 عنصرامن تنظيمات القاعدة استشهدوا في سوريا