عنوان الموضوع : القرضاوي يدعو للحوار بين السنة والشيعة الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
القرضاوي يدعو للحوار بين السنة والشيعة
JUNE 23, 2015
الدوحة ـ رويترز: قال رجل الدين البارز يوسف القرضاوي امس الاثنين إن الحوار وحده هو الذي يستطيع حل أزمة العراق.
وقال القرضاوي في مؤتمر صحافي في الدوحة إنه لا شك أن السنة في مختلف أنحاء العالم يواجهون القمع لكنهم يواجهون قمعا اكبر في ظل القيادة الشيعية بالعراق.
وأضاف القرضاوي أنه دعا الى تجاوز الخلافات بين السنة والشيعة وأنه فيما مضى سافر الى ايران لبدء حوار.
وقال إن السنة والشيعة كانوا دائما موجودين في العراق لكنه يطلب منهم عدم ذكر الطوائف في هذا الصراع والعمل معا.
وأضاف القرضاوي أن بالإضافة الى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام تقاتل جماعات سنية أخرى بما في ذلك أعضاء في حزب البعث الحاكم في عهد صدام حسين الحكومة العراقية.
وفي الاسبوع الماضي دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه القرضاوي ومقره الدوحة الدول العربية والإسلامية الى حماية السنة في العراق لكنه ندد بالجماعات «الإرهابية» التي قال إنها تخالف مبادئ الإسلام.
وقال الأمين العام للاتحاد علي القره داغي إن المتطرفين هم قطاع صغير من المعارضين السنة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي.
وأضاف أن ما لا يزيد على عشرة في المئة من السنة الذين يقودون الصراع ينتمون للدولة الإسلامية مشيرا الى أنه متى يحصل السنة على حقوقهم في العراق فإنه لن يكون هناك وجود لهذا التنظيم هناك. https://www.alquds.co.uk/?p=184234
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
القر ضاوي يتصرف كالمراهق كل نهار قول مرة هو مع التقارب الشيعي السني ومرة اخرى يكتشف ان الشيعة كانو يخدعونه فاصبح ضد هذا التقارب ... مرة كان يثني على بشار ويقول له سيأتي يوم ويتآمرون لاسقاطك وفي اليوم التالي اصبح يشرع ويطلب الاحتلال الامريكي لاسقاط بشار ونفس الشيء فعله مع القذافي . وهاهو الآن مرة اخرى يدعو للتقارب الشيعي السني .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هناك فرق بين الصفوي والشيعي
والشعي لو يرى نموذج حكم اسلام سني وسطي معتدل وخاصة ان كان اشعري في الدول العربية
راح يترك شيعته وويتسنن وهذا الذي سوف لن تسمح به دول الغرب وخاصة اليهود ومنافقيهم من الوهابية وحاخامت قم الغم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
علماء الدين الشيعة بالسعودية يدعمون معركة الدولة على الإرهاب العلماء يحذرون الشباب من 'الانجراف خلف توجهات العنف والتطرف'، مؤكدين أن ذلك لا يمكن له حل أية مشكلة، بل يزيد المشاكل تعقيدا. العرب عبدالله آل هيضه [نُشر في 17/03/2014، العدد: 9500، ص(1)]
العلماء يحذرون من الانزلاق في التطرف
الرياض - حمل بيان عشرة من علماء الدين الشيعة بالسعودية الأكثر تأثيرا، والرافض للتطرف وحمل السلاح في وجه رجال الأمن، تأكيدا لوجودهم الوطني تحت الكيان السعودي. وتوجه البيان في جوهره إلى الشباب الشيعة على وجه الخصوص، وحذر العلماء هؤلاء الشباب من “الانجراف خلف توجهات العنف والتطرف” وأن ذلك العنف لا يمكن له حل أية مشكلة، ولا يحقق مطلبا، بل يزيد المشاكل تعقيدا، و”يحقق مآرب الأعداء الطامعين”.
وقال مراقبون محليون إن البيان أبرز من جديد تاريخ الطيف الشيعي الكبير رغم وجود أصوات تجعلهم في قائمة الهوية المنسية بالمملكة.
يشار إلى أن شيعة السعودية منتشرون في أجزاء من مناطق المملكة شرقا حيث طيفهم الأكبر من ذوي الفرقة الإثني عشرية، إضافة إلى المنطقة الجنوبية في منطقة نجران بفرقة الإسماعيلية، وكذلك شيعة يتواجدون في منطقة المدينة المنورة وهم أقل عددا مقارنة ببقية المناطق.
وكان الشيعة في قلب الاهتمام الحكومي، حيث قام أمير منطقة المدينة المنورة فيصل بن سلمان، بزيارة لشيعة المدينة، وسط ثناء للمؤمنين بتعددية الطوائف على أرض المملكة.
وجاءت تلك الزيارة عقب بيان رجال الدين لتؤكد على حرص السلطة في السعودية على تقوية العلاقة بالطائفة الشيعية التي كان لها وجود في تاريخ تأسيس المملكة، خاصة في منطقة الأحساء الجامعة لطوائف عديدة ولأسماء اقتصادية شهيرة في الوسط السعودي والخليجي كان لها دور في تأسيس قواعد اقتصادية على أرض المملكة.
يذكر أنه لم يثبت خروج من أغلبية الشيعة على منهج الدولة السعودية أو تنظيم الاحتجاجات كما تشهده العوامية بمحافظة القطيف شرق السعودية، سوى حراك في أواخر السبعينات لم يصل في غالبه إلى دموية حراك اليوم المرتكزة على مطالبات مبررها إزالة الظلم الذي عاشه البعض منهم على مستوى الخدمات والتوظيف والتمييز مقارنة بالسواد السني الأكبر في السعودية.
وتثبت وزارة الداخلية من حين إلى آخر أن هناك من يحرك شباب الاحتجاجات لأجل إثارة الفتن، وحث بعض الشباب على حمل السلاح وإحراق الممتلكات العامة وقتل عدد من أفراد الأمن.
ويتفق بيان علماء الشيعة مع وجهة نظر الوزارة عبر دعوته إلى نبذ الإرهاب الذي تسعى إليه تيارات وجماعات تحت عناوين دينية وسياسية وتأكيدهم على بسط الأمن والاستقرار في البلاد.
وتحفل الصحف المحلية بأخبار تأسيس مشاريع عديدة في المناطق التي يقطنها الشيعة دون تمييز بأسماء الطوائف كون الحكومة ترى أن ذلك حق وهو في إطار التنفيذ أسوة بكافة المدن في المملكة، كان آخرها إعلان تطوير البنية التحتية في القطيف، وزيادة الفرص السكنية والخدمية للمحافظة، ونزع ملكيات عديدة لإقامة مشاريع عامة أعلنتها وزارة الشؤون البلدية والقروية.
ويلاحظ أن الاهتمام الحكومي ليس وليد اليوم، فقد دأب السعوديون على تسجيل زيارات رسمية لأمراء إلى تلك المناطق ووجود عدد من كبار الشيعة في مجالس عدد منها.
ورغم احتجاجات سابقة شهدتها ذات المناطق في القطيف الشرقية أواخر السبعينات كانت الحكومة سباقة إلى تغيير بوصلة التنمية نحوها وقد ترأس قيادة الفريق الحكومي إليها آنذاك نائب وزير الداخلية الأمير أحمد بن عبدالعزيز بأمر من العاهل السعودي الراحل الملك فهد، تبعه تعيين ابن الملك الأمير محمد بن فهد على المنطقة الشرقية لتأكيد حضور الطيف الشيعي في اهتمام السلطة.
ومن أبرز الموقعين على البيان؛ الشيخ عبدالله الخنيزي، الشيخ عبدالكريم الحبيل، الشيخ حسن الصفار، الشيخ جعفر الربح، الشيخ يوسف المهدي، الشيخ حسين البيات.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
علماء القطيف يؤيدون رفض الملك عبدالله للتصنيفات الطائفية
أعلن كبار علماء الشيعة في القطيف (شرق السعودية) تأييدهم ودعمهم والتفافهم حول منهج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الداعي إلى رفض التصنيفات المذهبية والمناطقية والأيديولوجية. ودعوا الشباب إلى الوقوف بحزم ضد العنف بأشكاله كافة. ونددوا ب«كل مظهر للعنف واستخدامه في التعديات على المصالح العامة والخاصة، أو استخدامه ضد أية جهة رسمية». واعتبروا أية ممارسة من ذلك القبيل «مخالفة شرعية وإضراراً بمصلحة المجتمع والوطن». وأعلنوا «أن خيارنا الوطني هو احترام هذا النسيج، وعدم المساس بالثوابت الوطنية».
وطالب علماء الشيعة في المملكة «الأبناء والشباب» بالوقوف بحزم ضد العنف بأشكاله كافة، واستنكار الاعتداءات على الأنفس والممتلكات والمؤسسات العامة، باعتبار ذلك من أعظم المحرمات التي شدد عليها الإسلام». وقالوا – في بيانهم الذي يحمل تاريخ 27 رمضان 1433ه -: «إننا ندين كل مظهر للعنف واستخدامه في التعديات على المصالح العامة والخاصة، أو استخدامه ضد أية جهة رسمية». وأكدوا أنهم يعتبرون «أية ممارسة من هذا القبيل مخالفة شرعية وإضراراً بمصلحة المجتمع والوطن».
وأضاف البيان – الذي يحمل توقيع مشايخ وعلماء الشيعة عبدالله الخنيزي وعلي السيد ناصر السلمان وعبدالكريم بن كاظم الجبيل وحسن بن موسى الصفار وجعفر آل ربح وعلي آل محسن ويوسف آل مهدي –: «إننا نعيش في دولة ذات طوائف متعددة منذ مئات السنين، وننعم بأمن وأمان أرسى دعائمهما قادة هذه البلاد، ولا مساومة أو مزايدة على حفظ هذا التاريخ الذي حمله الأجداد والآباء، ويواصله الأبناء في مؤسسات المجتمع والدولة».
وقالوا في بيانهم: «إن خيارنا الوطني الذي نصّر عليه هو احترام هذا النسيج، وعدم المساس بالثوابت الوطنية». وشدّدوا على «أننا نؤيد وندعم دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، حفظه الله، ونلتف حول منهجه الداعي لرفض التقسيمات المذهبية والمناطقية والأيديولوجية». وأيدوا اقتراح خادم الحرمين في قمة التضامن الإسلامي التي عقدت في مكة المكرمة في 26 و27 رمضان الماضي الداعي لإقامة مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية يكون مقره في الرياض.
ويذكر أن منطقتي العوامية والقطيف (شرق السعودية) شهدتا حوادث عدة، استهدف فيها مسلحون دوريات أمنية، ومقر إحدى المحاكم العامة. وكانت السلطات السعودية أعلنت قائمة بأسماء 23 مطلوباً أمنياً تتهمهم بالتورط في تلك الاعتداءات. وأكد علماء الشيعة الموقعون على البيان أن ما جاء فيه يأتي «انطلاقاً من المسؤولية الشرعية، والواجب الوطني، وتلبيته لنداءات الضمير، وحرصاً على أمن المجتمع وأهله». وشددوا على أن مبادئ الدين تؤكد التزام الوسائل السلمية في أي حراك، ورفض «مظاهر العنف وأي ممارسة تؤدي إلى سفك الدم الحرام، أو التعدي على الأعراض والممتلكات العامة والخاصة».
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
علماء المسلمين يدعمون رعاية السعودية لللحوار بين الأديان
ذكرت وسائل الإعلام السعودية السبت أن الملك عبد الله بن عبد العزيز حصل على دعم رجال الدين الإسلامي من مختلف أنحاء العالم فيما يتعلق بحوار بين الأديان مع المسيحيين واليهود.
وتجمع نحو 500 من علماء الدين والأكاديميين لحضور مؤتمر استمر ثلاثة أيام في مكة وانتهى الجمعة وهو الخطوة الأولى ضمن خطة أعلنها العاهل السعودي في وقت سابق هذا العام من أجل إيجاد حوار مع الديانات الأخرى. وأثارت دعوة الملك عبد الله التي جاءت عقب لقاء مع البابا بنديكت السادس عشر في الفاتيكان العام الماضي كثيرا من الاهتمام لدى جماعات يهودية ومسيحية حول العالم.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية أن اجتماع مكة أوصى بعقد "مؤتمرات وندوات ومجموعات بحث للحوار بين أتباع الرسالات الإلهية والحضارات والثقافات والفلسفات المعتبرة يدعى إليها أكاديميون وإعلاميون وقيادات دينية تمثل مختلف الثقافات العالمية."
وقالت الوكالة أن المشاركين ومن بينهم شيخ الأزهر في مصر محمد سيد طنطاوي وبعض الشخصيات الشيعية مثل الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني أكدوا أن الدخول في حوار مع أديان أخرى مشروع في الإسلام.
ولم تعط الوكالة مزيدا من التفاصيل لكن تجمعا لرجال الدين اليهودي والمسيحي في السعودية سيكون حدثا رائدا.
وتبذل الرياض جهودا من أجل بناء علاقات أفضل مع واشنطن وتحسين صورتها دوليا منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 التي شارك في تنفيذها 15 سعوديا من أصل 19 نفذوا الهجمات. كما شن إسلاميون سعوديون متشددون حملة عنيفة للإطاحة بالعائلة الحاكمة في 2003 .
وعلى الرغم من أن المؤسسة الدينية الرسمية تؤيد مساعي العاهل السعودي للحوار بين الأديان فإن عددا من رجال الدين الوهابيين يعارضون حتى التحدث إلى الشيعة.
وأصدرت مجموعة مستقلة من رجال الدين بيانا الأسبوع الماضي يقول أن الشيعة ومن بينهم جماعة حزب الله يظهرون مواقف معادية لإسرائيل لإخفاء برنامج معاد للسنة.
وقال بعض الشيعة أنه على الرغم من حضور الرئيس الإيراني الاسبق رفسنجاني فقد وجهت الدعوة إلى عدد قليل منهم لحضور اجتماع مكة. ولم يأت احد من أوروبا أو أمريكا الشمالية إلى الاجتماع الذي حضره شخص واحد من الأقلية الشيعية في السعودية والتي تشكو من معاملتها على أنها فئة من الدرجة الثانية.
وقال البيان الختامي أن المؤتمر دعا إلى الاتصال بين المذاهب الإسلامية في مسعى لتوحيد الأمة الإسلامية وتخفيف أثار التعصب.