عنوان الموضوع : وفاة الصحفية عزة سامي التي شكرت نتنياهو على ضربه غزة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
توفيت الصحفية عزة سامي، نائب رئيس صحيفة الأهرام، رئيس قسم التحقيقات، الخميس، بعد تعرضها لمرض مفاجئ، لم يتمكن الأطباء من إنقاذها.
وقالت مصادر لـ«المصري اليوم» إن عزة سامي، كانت تقضي إجازة في العين السخنة، وإن صلاة الجنازة والدفن سيتمان خلال ساعات.
عزة سامي كانت تشغل رئيس قسم الخارجي سابقًا، وكانت تعمل بوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وذاع صيت «عزة سامي» بعدما وجهت الشكر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على ضربه قطاع غزة، وقالت في حسابها الشخصي على «فيس بوك»: «كتر خيرك يا نتنياهو ربنا يكتر من أمثالك للقضاء على حماس أُس الفساد والخيانة والعمالة الإخوانية، وقسما بالله اللي هيقولى حرام مش عارفة ممكن أعمل إيه».
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
لاحول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الحمد لله رب العالمين اللهم اقبض روح عملاء اسرائيل و جواسيسها و أرحنا منهم و احشرهم مع اليهود يا أرحم الراحمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
كل نفس ذائقة الموت
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ان الله ليملي للظالم حتى اذا اخذه لم يفلته ، الى قعر جهنم ان شاء الله وبئس القرار ستأنسين هناك بصديقك الناتنياهو والارهابي والقاتل السيسي .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
فمن العار ان تظهر مذيعات ومذيعون مصريون على الشاشات المصرية وينتصرون لبنيامين نتنياهو ويطالبونه باكمال حرب الابادة حتى القضاء على آخر فلسطيني في قطاع غزة، ومن العار ايضا ان تمتلأ صحف مصرية بمقالات تخطّيء المقاومة وتحملها مسؤولية العدوان على القطاع، وتتشفى بدماء الاطفال والشهداء، و”تزغرد” ابتهاجا بكل غارة اسرائيلية تطلق صواريخها وحممها لتمزيق اللحم الفلسطيني وتشرد مئات الآلاف في العراء وفي شهر رمضان الكريم.
من يتابع حملات الحقد والكراهية هذه يتبادر الى ذهنه ان الشعب الفلسطيني احتل مصر، وانتهك عرض نسائها، ونهب ثرواتها واذل رجالها وحول مياه نيلها، وفرض عليها حصارا تجويعيا خانقا، تماما مثلما فعل “الهكسوس″ او التتار وكل الغزاة الآخرين.
عبد الباري عطوان