تبقى الحياة رائعة قضايا اجتماعية
عنوان الموضوع : تبقى الحياة رائعة قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب
وتبــقي الحيـــاة رائــعة
هل الحيـــاة رائعة ؟!!
( تبقى الحياة رائعة )روعة أولئك الذين يضفون عليها لمسة جمالية خاصة
قلما تجدها في كل مكان ومع أي شخص
أولئك الذين يضفون عليها نكهة مميزة
قلما تحتويها النكهات الأخرى
تظل الحياة رائعة ..
روعة أولئك الذين يثقون بنا فيدفعوننا
للأمل والعطاء والوفاء والتسامح وحب الخير
وزرع الثقة في قلوب الآخرين ..
ويجبروننا بصدقهم وعفويتهم وبسماحتهم
على أن نعيد النظر في حياتنا
وعلى أن نغير مفاهيم
خاطئة أو مبالغ فيها عن الحياة
( تبقى الحياة رائعة)
حينما نعرف اننا لسنا لوحدنا في هذا العالم المخيف
بل هناك من هو أمامنا يدلنا على دروب الخير
ويمسك بأيدينا إلى سبيل الهدايه والرشاد ..
ويدعو لنا في كل لحظه بالخير ..
أليس ذلك جميلاً ..؟!
( تبقى الحياة رائعة )
روعة تلك اللحظات التي تجعلنا نبكي
لفرحتنا باحساسنا ان هناك من يحس بنا
حتى وهو بعيد عنا ..
ان هناك من يسمع أصواتنا وآهاتنا
رغم ما بيننا وبينه من مسافات
( تبقى الحياة رائعة )
روعة تلك الذكريات الجميلة الحية التي مازلنا نحتفظ بها
في قلوبنا وفي ذاكرتنا ..
تلك الذكريات الحلوة التي لا تفتأ تمر أمام
أعيننا فتوقظ مشاعرنا الكامنة وتستثيردموعنا ..
وكأنها شريط يذكرنا بكل الأحداث
والمواقف الرائعه....
(انها حياة رائعة بالفعل)
ولكن تظل الحياة رائعة أكثر وأكثر
حينما نشعر بلذة طاعة الله ..
ونور الإيمان يضيء قلوبنا ..
ونبقي الأمل مرسوما على شفاهنا والتفاؤل يملأ روحنا ...
حينهآ نشعر آن الحيــآه رآئعه حقـــآ ...
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرا لمرووركم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الحياة رائعة ونحنا لي نختار كيفاش نتعامل فيها
الحياة رائعة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
تعب كلها الحياة فما اعجب الا من راغب في ازدياد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
تعب كلها الحياة فما اعجب الا من راغب في ازدياد
لولا تعبها لما وجدنا حلاوة الحياة بمرارتها
رد مع اقتباس
