عنوان الموضوع : أذكر صفة أو ميزة من مميزات حبيبك قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

* ونحن نستنشق عبير ونسمات
مولد الهدى -صلى الله عليه وسلم
هيا بنا جميعا نتعاون في ذكر صفاته الخلقة (وصفه )صلى الله عليه وسلم
وذكر صفاته الخلقية (اي بذكر أخلاقه -صلى الله عليه وسلم
** في كل مشاركة نذكر صفة خلقية أو خلقية
ولكم الأجر والثواب بتعريف الانام بخير الخلق -عليه الصلاة والسلام-



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كان -صلى الله عليه وسلم
خلقه القرآن
بل كان قرآنا يمشي بين الناس


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم ولا بالأبيض الأمهق - أي لم يكن شديد البياض والبرص - يتلألأ نوراً).

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

صفةوجهه:
كان صلى الله عليه وسلم أسيل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غايةالتدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. وكان وجهه مثلالشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منهوكان صلى الله عليه وسلم إذا سر استنار وجهه حتى كأن وجهه قطعة قمر. قال عنه البراءبن عازب: (كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خلقاً).


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

صفة جبينه:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين). الأسيل: هو المستوي. أخرجه عبد الرازق والبيهقي وابن عساكر. وكان صلى الله عليه وسلم واسعالجبين أي ممتد الجبين طولاً وعرضاً، والجبين هو غير الجبهة، هو ما اكتنف الجبهة منيمين وشمال، فهما جبينان، فتكون الجبهة بين جبينين. وسعة الجبين محمودة عند كل ذيذوق سليم. وقد صفه ابن أبي خيثمة فقال: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلل اللجبين، إذا طلع جبينه بين الشعر أو طلع من فلق الشعر أو عند الليل أو طلع بوجهه على الناس، تراءى جبينه كأنه السراج المتوقد يتلألأ).


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

صفة حاجبيه:
كان حاجباه صلى الله عليه وسلم قويان مقوسان، متصلان اتصالاً خفيفاً، لا يرى اتصالهما إلا أن يكون مسافراً وذلك بسبب غبار السفر.