عنوان الموضوع : هل تستطيع أن تلعب هذه اللعبة ؟ قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

*هل تستطيع أن تلعب هذه اللعبة ؟
نعم أظنك تستطيع لكنك ربما
يصيبك العجز
ربما يصبك الخوف
ربما يتملكك الهوان
ربما .......
وربما .....
وربما
نعم لعبة تمنى الجميع ان يلعبوها
ليست لعبة كرة القدم
ولا لعبة العدو
ولا لعبة .....
ولا لعبة ....
ولا لعبة .....
ولكنها لعبة اسمها غريب على الجميع
نعم لعبة اسمها لعبة السعادة
وملخص هذه اللعبة هي أن تلعب مع الحياة
لعبة البحث عن السعادة
مهما كان الوضع ومهما كان الحال
تاكد وتيقن أن الشر المحض غير موجود في هذه الدنيا
وحتى المصائب والمحن كلها تحوي بداخلها الخير
وابتلاءات الله تعالى هي تمحيص لعباده
ففي كل محنة منحة
يبقى فقط دورنا يتلخص في البحث عن السعادة وسط
هذه المحن التي يسوقها الله تعالى لنا
**هذه هي لعبة السعادة
فهل تستطيع أن تلعبها ؟؟؟؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سلام عليكم اخي الكريم


اظن ان السعادة ليست بلعبة



ولا اظن انه يوجد من يجيدها


الله المستعان اخي الكريم


تقبل مروري

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ربما تكون لعبة مجازا لا حقيقة او ربما تكون لعبة بمعنى تجربة والخوض فيها خير من التفرج عليها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال
ربما تكون لعبة مجازا لا حقيقة او ربما تكون لعبة بمعنى تجربة والخوض فيها خير من التفرج عليها

نتمنى لك السعادة والهناء
في الدنيا والآخرة
شكرا لك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السعادة هي اللعبة الوحيدة التي لا استطيع ان العبها

لانها صعبة جدا عليا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور
سلام عليكم اخي الكريم


اظن ان السعادة ليست بلعبة



ولا اظن انه يوجد من يجيدها


الله المستعان اخي الكريم


تقبل مروري

*شكرا لك على المشاركة القيمة
المقصود باللعبة أننا نحاول
أن نستفيد ونحول الأحزان إلى أفراح
وأن كل محنة فيها منحة
وأن الله تعالى يبتلينا من اجل امتحاننا
فذا فهمنا هذا هانت علينا مشاكلنا
وأحزاننا وفقهنا دور الشدائد
لأنها تقربنا من الله تعالى