عنوان الموضوع : الطفل مهدي يقتله ابوه ؟؟؟؟ من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
أكدت أمس مصالح الدرك الوطني بغرداية توقيفها لقاتل التلميذ مهدي جلماني، حيث كشف بيان للمجموعة الإقليمية للدرك الوطني بغرداية، أنه بناء على فحص الأدلة الجنائية بالمعهد الوطني لعلوم الإجرام والأدلة الجنائية ببوشاوي تم الكشف عن قاتل الطفل مهدي جلماني، ويتعلق الأمر بوالده محمد جلماني المولود سنة 1972، استنادا إلى البيانات الهاتفية لهذا الأخير والأدلة المادية التي وجدت بمسرح الجريمة والتصريحات المتناقضة له أثناء التحقيق، واختفائه بعد جنازة ابنه لمدة 5 أيام، أمر قاضي التحقيق لدى محكمة غرداية بإيداع أبي الطفل المقتول* الحبس* بتهمة* القتل* العمدي* مع* سبق* الإصرار* والترصد* والخطف* العمد*.
وقالت مصادر "الشروق" إن القاتل أرجع أسباب قتله لابنه، إلى كرهه الشديد لزوجته الأولى والدة مهدي، التي طلقها، وانتقاما منها بالنظر لعلاقتها القوية مع ابنها مهدي، علما أن الأخير عضو بالمجلس البلدي لبونورة بغرداية.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الله يرحم أيام الثقة والأمان
لا حول ولا قوة إلا بالله
معقولة القتل يتم من طرف الأب ؟والضحية إبنه؟
لا إله إلا الله
توقف استيعابي للحدث ما عدت أستطيع
وينك يا بلادنا ؟ وأين أنت ؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اظافة:
جهاز تتبع مكان المكالمات الهاتفية والشهود* يكذّبون حجة الغياب التي* قدّمها والد الطفل الضحية
أمر،* أمس،* قاضي* التحقيق بالغرفة الأولى بمحكمة* غرداية بإيداع* ''م.ج*'' أب الطفل مهدي* جلمامي* ذي* 21 ربيعا،* والذي* اختطف ووجدت جثته في* منطقة باحماني* بغرداية بعد 24 ساعة من توقيت اختطافه،* الحبس المؤقت بتهمة قتل ابنه،* بعدما قام وكيل الجمهورية بإحالة ملف القضية والمتهم والشهود للتحقيق القضائي* صبيحة ذات اليوم*.كشفت مصادر على علاقة مباشرة بالملف،* أن الخبرة العلمية وتحاليل الحمض النووي* على العيّنات التي* أرسلها المحققون،* والتي* قام بها معهد الإجرام التابع لمصالح الدرك الوطني* ببوشاوي،* أثبتت وجود لعاب الطفل المغدور به،* مهدي* جلمامي،* في* الصندوق الخلفي* لسيارة أبيه من نوع* ''بيجو 407''،* ناهيك عن تناقض تصريحات أب الطفل الذي* قدم حجة* غياب توقيت الجريمة،* وهي* وجوده بعيدا عن المنطقة،* بالإضافة إلى أنه كان ليلة الجريمة معزوما عند أحد أصدقائه،* فيما أثبتت عملية تتبع مكالماته بواسطة خبرة جهاز الرونيتال المتواجد في* القيادة الجهوية للدرك الوطني* بورڤلة تواجده في* توقيت الجريمة بمنطقة الغابة عكس تصريحاته،* كما أكد الشهود،* أنه لم* يكن معزوما في* مأدبة العشاء عندهم ولم* يأت إلى منزلهم،* وأضافت مصادر* ''النهار*''،* أن أب الطفل مهدي* جلمامي* أصر على إنكار ارتكابه جريمة قتل ابنه بالرغم من مواجهته بالشهود والقرائن والأدلة العلمية التي* أفضت إليها التحقيقات المعمقة،* وقد أثبتت تحاليل الحمض النووي،* أن المتهم في* قضية الحال،* الأب البيولوجي* للطفل مهدي* عكس ما تم ترويجه من طرف البعض،* كما أثبت تقرير الطبيب الشرعي* أثناء تشريح الجثة،* أن الطفل مهدي* جلمامي* تم قتله عن طريق الإغراق،* ورجحت مصادر* ''النهار*''،* أنه تم إغراقه داخل دلو ماء من الحجم الكبير،* وأن الجاني* أراد التخلص من الطفل البريء بعدما اكتشفت عملية الاختطاف لإخفاء جريمته.وقال مصدر على صلة مباشرة بالتحقيقات التي* أجرتها مصالح الدرك الوطني* في* غرداية،* إن كل الأدلة والقرائن* تشير إلى تورط أب الطفل مهدي* جلمامي* في* قضية اختطاف ومقتل الطفل البريء،* انطلاقا من أن الطفل الضحية رافق الجاني* بمحض إرادته،* وأن مكان ارتكاب عملية الاختطاف من أمام باب المنزل ليست متاحة لأي* كان،* نظرا لخصوصية منطقة بني* يزڤن في* غرداية،* ناهيك عن النقطة القوية التي* استند إليها المحققون في* توجيه الاتهام،* وهو اكتشاف لعاب الطفل مهدي* في* الصندوق الخلفي* لسيارة أبيه*.
الأدلة والقرائن ونتائج التحقيقات في* مقتل الطفل مهدي* تفاجئ الرأي* العام بغرداية*
فاجأت نتائج التحقيقات التي* قامت بها مصالح الدرك الوطني* في* قضية مقتل الطفل مهدي* جلمامي* ذو 12 ربيعا،* بعدما أفرجت عن المتهم الذي* لم* يكن سوى أبويه المدعو* ''محمد*''،* ونزل الخبر على سكان* غرداية كالصاعقة،* وهو ما استقته* ''النهار*'' في* شبه سبر للآراء،* حيث تراوحت بين عدم مستوعب للأمر وبين من احتار كيف* يتمكن أب من الإقدام على عملية قتل فلذة كبده بتلك الطريقة البشعة،* وبين مرتاح لتمكن المحققين من اكتشاف المشتبه به،* فيما أفاد البعض بأنهم كانوا متيقنين بأن مرتكب الجريمة بالتفاصيل المذكورة* يكون مقربا من محيط العائلة،* وقد أجمع كل من تحدثنا إليهم،* على ضرورة تسليط أشد العقوبات في* حق كل من تبث التحريات ارتكابه لمثل هذه الجرائم ضد الأطفال*.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ولكنه ابنه ايضا اعدام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الاباء في مجتمعنا طغاة ساديون