عنوان الموضوع : قعدة في قسم المجتمع ج28 مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم جميعا ولانني كنت متاخرة على قعدة رقم 28 اردت أن اضعها الليلة وهي قعدة مميزة سأجمع فيها كل البنات اللواتي كن ضيفات طوال حلقات القعدة وسيتم طرح الأسئلة من طرف الأعضاء الشباب بشرط لا دردشة لا اسئلأة شخصية بل أسئلة إجتماعية وفقط وسأضع أسماء كل العضوات اللواتي كنّ ضيفاتي وضيفات نيروز لما كنت غائبة
نيروز * sousou dz
sali-sali
*هيا الجزائر*yousra14
*سدر المنتهى*soha1987
*لحن الفرح* مريم الصابرة
sososirin* لمياء كوكو
*ريشاس*♥' سندس الفردوس ♥"
*إكرام ملاك * بين الحقيقة و السراب
*جيهـــــــان***أم محمد يحي**
*سندوسة*سنابل مجروحة
*الأمنيات*سعاذ*
stayfia*امل موجود
*هدى الجيجلية*زهورالفل
rym mc*أميرة التفاؤل
*اريج16*نغمة الفرح
it me* اميرة الجزائر2016
*جميلة مناجمنت*رحمة من المولى*
*ناشدة الفلاح*النجمة القطبية*
nouna l maghbouna*
كوثر 20
هذه المرة نحن في ضيافتكم والحلويات والمشروبات هي من مسؤوليتكم
شكرا للجميع وأرجو أن تلتزمو بالاسئلة إجتماعية وفقط
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
يويوويويو سهرة شابة يا لبنات وين راككم صحيتي يا مريومتي صحيتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
اختي ههههههه ضحكتيني إن شاء الله ما تكونش دردشة حتى ما يغلقوهاش لانو عندي فكرتين الويم وغدوى وبعدو بحول الله حتى نكمل قعدات رمضان نتناو أسئلأة الشباب عاونني وراسلي لبنات يدخلو شكرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اوك مريومتي ان شاء الله دورك نبعتلهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
وبمناسبة هذا الشهر أزف إليك يا فتاة الإسلام ويا أمة الله التهنئة بهذا الشهر، سائلاً الله لي ولكِ المغفرة والتوبة النصوح، وتقبلي منا
بهذه المناسبة نحن فى نهاية شهر رمضان ونهاية قعدات مريم نرجوا من الله ان يشفيها وان يفرج الله جميع كربات وهموم الاعضاء هنا
سوف اكتفى اليوم بهته الهدية لكن المكونة من عشر زهرات لكن
الأولى: المرأة المسلمة تؤمن بالله ربًّا وبمحمد نبيًّا وبالإسلام دينًا، وتظهر آثار الإيمان عليها قولاً وعملاً واعتقادًا، فهي تحاذر غضب الله، وتخشى أليم عقابه ومخالفة أمره.
الثانية: المرأة المسلمة تحافظ على الصلوات الخمس بوضوئها وخشوعها في وقتها، فلا يشغلها عن الصلاة شاغل، ولا يلهيها عن العبادة ملهى، فتظهر آثار الصلاة؛ فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، وهي الحرز العظيم من المعاصي.
الثالثة: المرأة المسلمة تحافظ على الحجاب وتتشرف بالتقيد به، فهي لا تخرج إلا متحجبة تطلب ستر الله، وتشكره على أن أكرمها بهذا الحجاب، وصانها وأراد تزكيتها.. قال سبحانه: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ} [الأحزاب: 59].
الرابعة: المرأة المسلمة تحرص على طاعة زوجها، فتلين معه وترحمه، وتدعوه إلى الخير وتناصحه، وتقوم براحته، ولا ترفع صوتها عليه، ولا تغلظ له في الخطاب.
وقد صح عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: "إذا صلت المرأة خمسها، وصامت شهرها، وأطاعت زوجها، دخلت جنة ربها"[1].
الخامسة: المرأة المسلمة تربي أطفالها على طاعة الله تعالى، ترضعهم العقيدة الصحيحة، وتغرس في قلوبهم حب الله وحب رسوله ، وتجنبهم المعاصي ورذائل الأخلاق، قال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم: 6].
السادسة: المرأة المسلمة لا تخلو بأجنبي، وقد صح عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: "ما خلت امرأة برجل إلا كان الشيطان ثالثهما"[2]. وهي لا تسافر بلا محرم، ولا تجوب الأسواق والمجامع العامة إلا لضرورة، وهي متحجبة محتشمة متسترة.
السابعة: المرأة المسلمة لا تتشبه بالرجال فيما اختصوا به، وقد قال عليه الصلاة والسلام: "لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال"[3]. ولا تتشبه بالكافرات فيما انفردن به من أزياء وموضات وهيئات، وقد قال عليه الصلاة والسلام: "من تشبه بقوم فهو منهم"[4].
الثامنة: المرأة المسلمة داعية إلى الله في صفوف النساء بالكلمة الطيبة، بزيارة جاراتها، بالاتصال بأخواتها بالهاتف، بالكتيب الإسلامي، بالشريط الإسلامي، وهي تعمل بما تقول، وتحرص على أن تنقذ نفسها وأخواتها من عذاب الله تعالى، صح عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: "لأن يهدي الله بك رجلاً واحدًا خير لك من حمر النعم"[5].
التاسعة: المرأة المسلمة تحفظ قلبها من الشبهات والشهوات، وعينها من الحرام، وأذنها من الغناء والخنا والفجور، وجوارحها جميعًا من المخالفات، وتعلم أن هذا هو التقوى، وقد صح عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: "استحيوا من الله حق الحياء، ومن استحيا من الله حق الحياء حفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، ومن تذكر البلى ترك زينة الحياة الدنيا"[6].
العاشرة: المرأة المسلمة تحفظ وقتها من الضياع، وأيامها ولياليها من التمزق، فلا تكون مغتابة نمامة سبابة لاهية ساهية، قال سبحانه: {وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا} [الأنعام: 70]. وقال تعالى عن قوم ضيعوا أعمارهم أنهم يقولون: {يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا} [الأنعام: 31].
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اهلا مريومتى واشراكي باذن الله تكونى مليحة ولاباس
اخاااه رانى معروضة يعطيك الصحة الصالون يهبل
مي لازم نقول حاجة ممنوع الاسئلة الشخصية
ربي يوفق الجميع
وشكرا على الدعوة الجميلة