عنوان الموضوع : أيها الأعضاء الكرام إنه الإفتتاح مرحبا قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب















السلام عليكم جميعا أتمنى أن تكون كل أموركم بخير
تعلمون أن أمراض كثيرة إنتشرت في هذا المجتمع للأسف الشديد وصنّفت على أشكال وأنواع كثيرة وباتت المستشفيات بالتقريب لم تعتد تتحمل الأرقام الهائلة من المرضى والوافدون يوميا إلى المستشفى شفى الله كل مريض يا رب
لكن الذي اقصده اليوم او الفرع الذي سوف نتحدث عنه اليوم ليس مرض عضوي بل

أمراض المجتمع النفسية

الامراض النفسية والتي لو بحثنا داخل اعماقنا لكنا لوجدنا اننا نعاني امراض نفسية وضغوط هائلة على هاته النفس التي نسعى جاهدين لعدم جعلها تجرنا وراء مغرياتها

لكن الآن اعضائنا الأوفياء سوق اطرح عليكم فكرة
مريم أخصائية إجتماعية

في هذا الركن من قسم المجتمع يوف نفتتح مستشفى للأمراض الإجتماعية النفسية تحت رعاية الأخصائية مريم
لم أقل عيادة وقلت مستشفى وهذا لأنني أعرف أن عدد المرضى كبير

نتعرض للكثير من للضغوط النفسية




أغلب هاته الضغوطات هي من المحيط الذي حولنا ومن المشاكل الإجتماعية التي يفصلها الشباب في الغالب إلى عدة أسباب منها
البطالة
تأخر الزواج
تأخر تحقق الأحلام
قصص حب فاشلة
الفشل ماديا
التهرب من التعايش مع الناس
أسباب لا تعد ولا تحصى لتكون هناك امراض نفسية ولكن دعونا نلخص الامراض او نذكر منها
الإجتماعية وفقط
الكثير منا يرفض هذا المجتمع وسياسة التعايش به لكن هل فكرنا يوما في انه قبل أن نغيّر نظام التعايش مع غيرنا
هل فكرنا في أن نغيّر من تفكيرنا ؟
بدل أن نلوم عن عدم تنظيف الحي من العمّال كان علينا المساعدة ولو مرة في الأسبوع
بدل إلقاء اللّوم والتشاجر في الشارع على عدم النظام كان من المفروض أن ينظم كل منا نفسه
هاته مجرد امثلة وفقط لكن طبعا هناك الكثير من الامراض الإجتماعية التي ليس بالضرورة ان تكون في الشارع بل أيضا في بيوتنا ومع اولادنا ومع انفسنا بالدرجة الأولى

الآن تفضلو إلى كرسي مريم




تخيلو انفسكم مرضى نفسيانيون من المتجتمع وتزعجكم أشياء كثيرة لم تستطيعو البوح بها لو هنا كرسي مريم وانا اخصائية إجتماعية مالذي كنتم سوف تقولونه لي؟
نقاشكم

أولا هل أنت تعتبر نفسك مريض نفسي طبعا إجتماعيا نظرا إلى ما يدور حولك وتقول




أيها تعتبرها الاخطر المرض النفسي العادي أو الإجتماعي ؟
برأيكم شبابنا اليوم فعلا محتاجون لرعاية نفسية كبيرة أم لأن الوضع بات يمس الجميع صار الأمر عادي جدا عندنا
من رأيكم الأكثر عرضة للمرض النفسي الإجتماعي
هل هي المرأة أم الرجل؟
ما دور المراهقين في المجتمع وتعرضهم للامراض النفسية؟
المؤسسات التعليمية هل فعلا لها الدور الكبير في إبعاد التلاميذ عن الامراض النفسية والضغوطات الأسرية والتي يروها في الشارع








المرض النفسي أو الضغط النفسي ليس امرا نستحي منه أو نخاف إظهاره ولس بالضرورة المرض النفسي يحتاج إلى طبيب أو أخصائي لا على العكس
يكفي صديق يقف وقت الأزمات
تكفي زوجة متفهمة لوضع زوجها
يكفي زوج حنون ومتفهم ومتحمّل مسؤوليته نحو زوجته
يكفي أم تعرف ان الامومة لا تعني طبخ وغسل وتنظيف بل إحتواء للأولاد
يكفي أب ليس إسمه أب لأنه أنجب ويعمل ويكد لا الأب هو سند لإبنه الذي تحاربه كل الآفات خارجا
يكفي أن نكون أفراد المجتمع ونعالج انفسنا بأنفسنا حتى لا نقول أننا

مرضى نفسانيون

شكرا للجميع
لا يوجد حجز موعد بل المعاينة مباشرة







>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم اختي مريم الصابرة
دكتورة مريم عندي مشكل في الاكل مع عائلتي واخوتي ارى نفسي حبة قمح وعند شرب الماء ارى نفسي سمكة لكن عند اكل السمك ارى نفسي انسان .
هل تعلمين لو اجد يوما ما طبيب نفساني راح نهبله.


لا يوجد حجز موعد بل المعاينة مباشرة ولي عودة للمناقشة
والسلام عليكم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymmen
السلام عليكم اختي مريم الصابرة
دكتورة مريم عندي مشكل في الاكل مع عائلتي واخوتي ارى نفسي حبة قمح وعند شرب الماء ارى نفسي سمكة لكن عند اكل السمك ارى نفسي انسان .
هل تعلمين لو اجد يوما ما طبيب نفساني راح نهبله.


لا يوجد حجز موعد بل المعاينة مباشرة ولي عودة للمناقشة
والسلام عليكم

السلام عليكم أخي
والله الاخ أيمن لما تعود للمناقشة اخبرني أنت هل تجد المشكل في اكلك مع اهلك؟ ام حتى عندما تأكل لوحدك تجد نفسك حبة قمح وعند شرب الماء ترى نفسك سمكة وعند أكلك للسمك تتذكر إنك إنسان
المشكلة ليست في مع من تأكل بل وانت تأكل في ماذ تفكر ؟
ليس المشكل ماذا ترى نفسك في الاكل وفي الماء وفي الذتي تأكله ويفكرك إنك إنسان ؟
أنت لما لا ترى نفسك إنسان إلى إن وجدت مخلوق آخر يذكرك أنك افضل منه انك الذي فضله الله تعالى على جميع مخلوقاته
أنتظر عودتك للنقاش شكرا لك على الوفاء لمواضيعي
ووماراحش تهبلني انا مستعدة شكرا لك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم ورحمة الله
اسعد الله مساءكِ اخت مريم الصابرة بكل خير
كيف حالك ان شاء الله في احسن حال
ها قد حالفني الحظ اخيرا من النت والدخول الى المنتدى بات صعبا
اولا مبارك عليكِ افتتاح العيادة النفسانية الجديدة ... بالصحة والهناء
هذه المرة لن احجز مكانا فالعلاج مباشر هههه
سأتكلم عن المرضى النفسانيين ونظرة المجتمع اليهم بصفة عامة


الواقع أن شريحة كبيره من المجتمع على مختلف مستوياتهم الثقافية والاجتماعية لازالت نظرتهم تجاه المريض النفسي نظره دونية ، تحمل قدراً كبيراً من الازدراء والاحتقار ، والمصيبة أن هذا الانطباع موجود لدى بعض أصحاب القرار ،بالتالي فإن المرضى النفسيين ينالهم من قلة الاهتمام والتجاهل ما ينال بعض الفئات المهضوم حقها في المجتمع ، ولا ادري ما تفسير هذه النظرة عند هؤلاء ؟ لكان المريض هو من جلب المرض لنفسه ، وأقول لهؤلاء ألا يشعر الإنسان بالأسى ويرق قلبه وتستجيش عاطفته رؤية شخص معوق أو مصاب بالشلل ،إلا إن إعاقة المرض النفسي قد تكون أشد وآمر ،أيضاً قد يكون سبب هذه النظرة هو تعميم احد صور المرض النفسي كالفصام مثلاً على جميع الأمراض النفسية ، فقد نرى مريض الفصام العقلي وهو يتكلم أو يضحك مع نفسه ، مهملاً لمظهره العام ،لا يعتني بنظافته الشخصية ،يفرط في التدخين ، اللعاب يسيل من فمه ، قد تجد شيئاً من بقايا الطعام على ملابسه ......... الخ .
والملاحظ ان بعض الأسر تنكر أو تتجاهل وجود المريض لديهم خوفاً من الفضيحة ! لن يزيد الأمر إلا سوءاً والوضع إلا تفاقماً وقد يخرج الوضع عن سيطرتهم ، مما يزيد من حرج الأسرة أكثر و أكثر. لكن تقبل المريض ،والتفاعل مع معاناته ، والسعي في علاجه ،لاشك انه سيخفف كثيراً من تدهور حالته وقد تستقر بشكل كبير بحيث لا يشعر من حوله بأنه مريض أصلاً خاصة مع تقدم العلاجات الطبية ، إضافة إلى أن الأسرة تتحمل مسئولية علاج هذا المريض خاصة المريض الغير مستبصر بحالته ، أما المريض المدرك لمرضه ومدى التدهور الذي صار إليه فعلى الأسرة أيضا قبوله واحتواؤه وتشجيعه على طلب العلاج . وعلى كل فإن المريض وأسرته هما الخاسر الأكبر في عدم التعامل مع المريض بما يساهم في تخفيف معاناته .
إن الأسرة لتمثل للمريض ملاذاً أمنا يأوي إليه بعد أن ُرفض من المجتمع ، فإذا ما رفضته الأسرة أيضا فسيشعر المريض بالوحدة ولا يجد إلا أن يتقوقع على نفسه ، وقد لا يجد بداً من الهروب من هذا الواقع الأليم إلا بالمخدرات أو الانتحار ...... ولا تظن ألأسره أن رفض المريض يكون بطرده من المنزل أو إبقائه في المصحات
النفسية فقط ، بل حتى طريقة التعامل معه فالاشمئزاز والوجه العبوس علامة على رفضك للشخص المقابل فكيف بحرمانه من بعض المزايا ،بل كيف بحبسه وتقييده بالسلاسل والأغلال لفترة طويلة . كما شاهدنا من تعامل بعض الأسر مع مرضاها....

إن الإنسان بفطرته ليسعى فما ينفعه ، وانه لمن العجب أن يصاب الإنسان بالمرض والذي يؤثر سلباً على جوانب حياته الأسرية والوظيفة والاجتماعية ...... ومع هذا كله يترك طلب العلاج خشية أن يقال عن أنه مريض نفسي أو مجنون بل إن البعض كان لمرضه تأثير سلبي حتى على محافظته و أدائه للشعائر التعبدية ،ولقد شاهدنا بعض المرضى من تغير مسار حياته على خلاف ما يريد بسبب المرض النفسي والذي كان يسهل علاجه في بادي الأمر .

تخيلو انفسكم مرضى نفسيانيون من المجتمع وتزعجكم أشياء كثيرة لم تستطيعو البوح بها لو هنا كرسي مريم وانا اخصائية إجتماعية مالذي كنتم سوف تقولونه لي؟
مبارك عليكِ المهمة الجديدة ... ربي يعاونك
لو نظرنا لـ الحالات التي تعالج في العيادات النفسية نجد انهآ لآ تخرج في الغالب عن
( الاكتئاب - الهموم - ضيقة الصدر - الحزن ) وكل هذه الاعراض نجد لهآ حلول في ديننا الاسلامي
وهاد الشئ غير موجود في الغرب لذآ تجد العيادات النفسية منتشرة وبكثرة هنآك
بالمقابل لو تسأل أي شخص عندنا يقول لك عيادتي النفسية ( قرآني )

أما عن الحالات التي عندنا في مجتمعتنا الاسلامية فماهي سوى حلات اجتماعية مزرية

أولا هل أنت تعتبر نفسك مريض نفسي طبعا إجتماعيا نظرا إلى ما يدور حولك وتقول

لا اعتبر نفسي مريض نفسي اجتماعي فالمجتمع برمته يعاني

أيها تعتبرها الاخطر المرض النفسي العادي أو الإجتماعي ؟
الاخطر في ايامنا هذهِ هو الاجتماعي طبعا

برأيكم شبابنا اليوم فعلا محتاجون لرعاية نفسية كبيرة أم لأن الوضع بات يمس الجميع صار الأمر عادي جدا عندنا
اكيييييد لانهم اساس المجتمع ان صلحت صلح المجتمع كلّه والعكس

من رأيكم الأكثر عرضة للمرض النفسي الإجتماعي
هل هي المرأة أم الرجل؟

كلاهما معرض للمرض الاجتماعي

ما دور المراهقين في المجتمع وتعرضهم للامراض النفسية؟
دورهم هو المحافظة على قيم الاسلامية في المجتمع ..واكبر شريحة معرضة لمثل هذه المخاطر النفسية

المؤسسات التعليمية هل فعلا لها الدور الكبير في إبعاد التلاميذ عن الامراض النفسية والضغوطات الأسرية والتي يروها في الشارع

بالطبع فالمحيط المدرسي هو الاسرة الثانية لجيل المستقبل وذلك بتوعيتهم وارشادهم عن الضغوطات النفسية والاسرية والاجتماعية

دمتِ متالقة دائما
وشكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك

تحيــاتيً


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الجليل 14
السلام عليكم ورحمة الله
اسعد الله مساءكِ اخت مريم الصابرة بكل خير
كيف حالك ان شاء الله في احسن حال
ها قد حالفني الحظ اخيرا من النت والدخول الى المنتدى بات صعبا
اولا مبارك عليكِ افتتاح العيادة النفسانية الجديدة ... بالصحة والهناء
هذه المرة لن احجز مكانا فالعلاج مباشر هههه
سأتكلم عن المرضى النفسانيين ونظرة المجتمع اليهم بصفة عامة


الواقع أن شريحة كبيره من المجتمع على مختلف مستوياتهم الثقافية والاجتماعية لازالت نظرتهم تجاه المريض النفسي نظره دونية ، تحمل قدراً كبيراً من الازدراء والاحتقار ، والمصيبة أن هذا الانطباع موجود لدى بعض أصحاب القرار ،بالتالي فإن المرضى النفسيين ينالهم من قلة الاهتمام والتجاهل ما ينال بعض الفئات المهضوم حقها في المجتمع ، ولا ادري ما تفسير هذه النظرة عند هؤلاء ؟ لكان المريض هو من جلب المرض لنفسه ، وأقول لهؤلاء ألا يشعر الإنسان بالأسى ويرق قلبه وتستجيش عاطفته رؤية شخص معوق أو مصاب بالشلل ،إلا إن إعاقة المرض النفسي قد تكون أشد وآمر ،أيضاً قد يكون سبب هذه النظرة هو تعميم احد صور المرض النفسي كالفصام مثلاً على جميع الأمراض النفسية ، فقد نرى مريض الفصام العقلي وهو يتكلم أو يضحك مع نفسه ، مهملاً لمظهره العام ،لا يعتني بنظافته الشخصية ،يفرط في التدخين ، اللعاب يسيل من فمه ، قد تجد شيئاً من بقايا الطعام على ملابسه ......... الخ .
والملاحظ ان بعض الأسر تنكر أو تتجاهل وجود المريض لديهم خوفاً من الفضيحة ! لن يزيد الأمر إلا سوءاً والوضع إلا تفاقماً وقد يخرج الوضع عن سيطرتهم ، مما يزيد من حرج الأسرة أكثر و أكثر. لكن تقبل المريض ،والتفاعل مع معاناته ، والسعي في علاجه ،لاشك انه سيخفف كثيراً من تدهور حالته وقد تستقر بشكل كبير بحيث لا يشعر من حوله بأنه مريض أصلاً خاصة مع تقدم العلاجات الطبية ، إضافة إلى أن الأسرة تتحمل مسئولية علاج هذا المريض خاصة المريض الغير مستبصر بحالته ، أما المريض المدرك لمرضه ومدى التدهور الذي صار إليه فعلى الأسرة أيضا قبوله واحتواؤه وتشجيعه على طلب العلاج . وعلى كل فإن المريض وأسرته هما الخاسر الأكبر في عدم التعامل مع المريض بما يساهم في تخفيف معاناته .
إن الأسرة لتمثل للمريض ملاذاً أمنا يأوي إليه بعد أن ُرفض من المجتمع ، فإذا ما رفضته الأسرة أيضا فسيشعر المريض بالوحدة ولا يجد إلا أن يتقوقع على نفسه ، وقد لا يجد بداً من الهروب من هذا الواقع الأليم إلا بالمخدرات أو الانتحار ...... ولا تظن ألأسره أن رفض المريض يكون بطرده من المنزل أو إبقائه في المصحات
النفسية فقط ، بل حتى طريقة التعامل معه فالاشمئزاز والوجه العبوس علامة على رفضك للشخص المقابل فكيف بحرمانه من بعض المزايا ،بل كيف بحبسه وتقييده بالسلاسل والأغلال لفترة طويلة . كما شاهدنا من تعامل بعض الأسر مع مرضاها....

إن الإنسان بفطرته ليسعى فما ينفعه ، وانه لمن العجب أن يصاب الإنسان بالمرض والذي يؤثر سلباً على جوانب حياته الأسرية والوظيفة والاجتماعية ...... ومع هذا كله يترك طلب العلاج خشية أن يقال عن أنه مريض نفسي أو مجنون بل إن البعض كان لمرضه تأثير سلبي حتى على محافظته و أدائه للشعائر التعبدية ،ولقد شاهدنا بعض المرضى من تغير مسار حياته على خلاف ما يريد بسبب المرض النفسي والذي كان يسهل علاجه في بادي الأمر .

تخيلو انفسكم مرضى نفسيانيون من المجتمع وتزعجكم أشياء كثيرة لم تستطيعو البوح بها لو هنا كرسي مريم وانا اخصائية إجتماعية مالذي كنتم سوف تقولونه لي؟
مبارك عليكِ المهمة الجديدة ... ربي يعاونك
لو نظرنا لـ الحالات التي تعالج في العيادات النفسية نجد انهآ لآ تخرج في الغالب عن
( الاكتئاب - الهموم - ضيقة الصدر - الحزن ) وكل هذه الاعراض نجد لهآ حلول في ديننا الاسلامي
وهاد الشئ غير موجود في الغرب لذآ تجد العيادات النفسية منتشرة وبكثرة هنآك
بالمقابل لو تسأل أي شخص عندنا يقول لك عيادتي النفسية ( قرآني )

أما عن الحالات التي عندنا في مجتمعتنا الاسلامية فماهي سوى حلات اجتماعية مزرية

أولا هل أنت تعتبر نفسك مريض نفسي طبعا إجتماعيا نظرا إلى ما يدور حولك وتقول

لا اعتبر نفسي مريض نفسي اجتماعي فالمجتمع برمته يعاني

أيها تعتبرها الاخطر المرض النفسي العادي أو الإجتماعي ؟
الاخطر في ايامنا هذهِ هو الاجتماعي طبعا

برأيكم شبابنا اليوم فعلا محتاجون لرعاية نفسية كبيرة أم لأن الوضع بات يمس الجميع صار الأمر عادي جدا عندنا
اكيييييد لانهم اساس المجتمع ان صلحت صلح المجتمع كلّه والعكس

من رأيكم الأكثر عرضة للمرض النفسي الإجتماعي
هل هي المرأة أم الرجل؟

كلاهما معرض للمرض الاجتماعي

ما دور المراهقين في المجتمع وتعرضهم للامراض النفسية؟
دورهم هو المحافظة على قيم الاسلامية في المجتمع ..واكبر شريحة معرضة لمثل هذه المخاطر النفسية

المؤسسات التعليمية هل فعلا لها الدور الكبير في إبعاد التلاميذ عن الامراض النفسية والضغوطات الأسرية والتي يروها في الشارع

بالطبع فالمحيط المدرسي هو الاسرة الثانية لجيل المستقبل وذلك بتوعيتهم وارشادهم عن الضغوطات النفسية والاسرية والاجتماعية

دمتِ متالقة دائما
وشكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك

تحيــاتيً

السلام عليكم أخي جليل
اهلا ومرحبا بك في اول يوم في المستشفى اهلا وسهلا
اممم أنت اتين على اساس أنك غير مريض إجتماعيا ومن جهة اخى تقول أن المجتمع برمته مريض هنا الاحظ أعراض أنفصام في الشخصية
المجتمع اخ جليل ينظر إلى المعاق والمريض نفسي نظرة اللامبالاة فلا حقوق ولا واجبات
المريض النفسي في مجتمعنا هو مريض خطر إن صح التعبير مع أنه الأوعى فينا وهروبه من المجتمع هو الذي يدفعه إلى العيش في عالم خاص به فعقله الباطني يرفض التعايش مع هذا الوضع للأسف
شكرا على شرحك الكافي والوافي وانتظر دخولك للمعاينة حول أعراض إنفصام الشخصية لديك شكرا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة
السلام عليكم أخي جليل
اهلا ومرحبا بك في اول يوم في المستشفى اهلا وسهلا
اممم أنت اتين على اساس أنك غير مريض إجتماعيا ومن جهة اخى تقول أن المجتمع برمته مريض هنا الاحظ أعراض أنفصام في الشخصية
المجتمع اخ جليل ينظر إلى المعاق والمريض نفسي نظرة اللامبالاة فلا حقوق ولا واجبات
المريض النفسي في مجتمعنا هو مريض خطر إن صح التعبير مع أنه الأوعى فينا وهروبه من المجتمع هو الذي يدفعه إلى العيش في عالم خاص به فعقله الباطني يرفض التعايش مع هذا الوضع للأسف
شكرا على شرحك الكافي والوافي وانتظر دخولك للمعاينة حول أعراض إنفصام الشخصية لديك شكرا

وعليكم السلام ورحمة الله
اضحك الله سنك اخت مريم ... انا لم اخص المرض لوحدي بل الاغلبية تعاني من الامراض الاجتماعية
فلنعد لمستشفى الامراض النفسية والانفصام في الشخصية
هو مجموعة من الاضطرابات الدماغية التي تجعل المريض يخلط بين الواقع والخيال، وقد يترافق ذلك مع الهلوسات و الاوهام واختلال في السلوك والتفكير . يعتبر انفصام الشخصية اضطراب مزمن قد يرافق الانسان طوال حياته.
لكن علينا ان نفرق بين الفصام والانفصام: مرض الفصام ليس هو اضطراب انفصام الشخصية، فهو مرض عقلي أو ذهاني، أي أنه مرض يجعل الإنسان يفقد الإدراك، وليس لديه استبصار بحالته العقلية. وأعراضه كما ذكرنا هلاوس وضلالات في التفكير. ويؤدي إلى تدهور في الشخصية والسلوك لدى المريض، بينما انفصام الشخصية اضطراب عصابي، وهو نادر الحدوث، وأكثر ما نسمع عنه في الأفلام والروايات الخيالية، وفيه يكون للشخص أكثر من شخصية، ويحدث انفصام الشخصية دون وعي من المريض، ولا يعي المريض سلوكه في كل شخصية، وقد يكون للمريض شخصيتان أو أكثر كل منهما تختلف عن الأخرى باسم مختلف ووظيفة مختلفة وسلوك مغاير.
ههههه وبعد شرحنا للظاهرة ماهو تعليق طبيبتنا النفسانية هل تنطبق على جليل ام لا
ولكي مني خالص ودي وتقديري
سلام