عنوان الموضوع : مارأيكم في هذه المقولة مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب
لاتدع للأحزان أسوارا داخل قلبك دع لسانك ينطق بها لعلها تخرج
انا شخصيا أتمنى ذلك لكن لمن أنطق؟ لاأثق بأحد
لأن من ينطق بحزنه في هذا الزمن سيجده في كل بيت وفي كل مجمع
يعني سيصبح سره الحزين فضيحة (مع التحفظ على هذه الكلمة)
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
حقيقة انا مع هذه المقولة،،لانه سياتي يوم لن تستطيع صبرا..
اما لمن اقول اخزاني فهناك
اللــه
خير مستمع لي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اذا صدرك ضاق بحزنك و آلامك
فهل سيحملها صدر غيرك
؟؟؟؟؟
=====================
ناس بكري يقولو
ما يحكّلك غير ظفرك
)=======================
خليها في قلبك
حدّ مــــا درى بحدّ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
انا مع المقوله دى
صحيح بقينا فى زمن صعب لو حكينا لاى حد عن حزن جوانا هينتشر
وكانه اذيع فى اذاعة الشرق الاوسط
بس لازم نخرج الحزن من جوانا والا هيبقى سجن حبسنا نفسنا فيها
لنا الله خير مستمع ومجيب لدعائنا
شكرا على الموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
خليها في قلبك...يفوت الوقت وتنساها
و ادا حكيتيها...يفوت الوقت انت تنساها و اللي حكيتيلو ماينساهاش و يفكرك بيها
وكيما نقولو خليها فالقلب تجرح ولا تخرج لبرا وتفضح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم جميعا وأشكركم على الردود
صحيح أن الله هو خير مستمع وهو الحفيظ الستار إلا أن الإنسان يحتاج إلى أن يكلم إنسانا غيره لكن أين تجد ذلك الإنسان أحدهم ينظر إليك باستغراب والآخر بسخرية إن لم يسخر منك علنا سخر في قلبه وآخر لايريد بك شرا لكن لايحفظ سرك عن حسن نية وبالرغم من كل هذا لايمكن للإنسان أن يكتم كثيرا فإذا امتلئ الكأس فاض وكثرة الضغط تولد الإنفجار أو تأزم النفسية وهناك من الحالات مايصيبها الإحباط والإكتئاب
على كل حال حزني سيبقى حبيس صدري فلا يسعني البوح به لأي مخلوق مع أن وجعي عميق