عنوان الموضوع : محتار بلا قرار! تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب
بعدما رايت ان هذا القسم فيه ناس يساندون بعضهم البعض بحلول صائبة اردت طرح مشكلتي
بعدما كرهت النساء و انتزعتهم من وجودي و بعد كل هذا جاءت من غيرت حياتي
ظهرت في حياتي فتاة كانت مستثنات من كل النساء احببتها و صرت اراقبها مع انني كلما اريد مصارحتها استخرت فيزداد ترددي
لكن بعد شهرين من الان وجدت فتاة و كأنها هدية من السماء فيها نصفي الثاني تشبهني في بعض الامور كما يقال مايزاوجو حتى يتشابهو
مثقفة و لانه يهمني اكثر عقل شريكة حياتي دخلت قلبي دون استأذان كالبرق فكرها عقلها طيبتها و احترامها لنفسها و الناس ...
لم اكن منتبه لها و لا لوجودها ربما ان الله اهداها لي صدفة
سؤالي
انا محتار من اختار!
هل ابقى وفي للاولى رغم انني لم اصارحها و اضيع الثانية التي فيها ينبض قلبي علما انني لم اخبر الفتاتين الاثنتين لاحترامي لهن و كما احب لاخواتي احب لبنات النااس و تركت صراحتي الي حينها
هل يمكن للرجل ان يحب فتاتين في نفس الوقت ؟!
محتار يا اعضاء المنتدي ارجو ان يرد على حيرتي كبار منتداكم و بورك فيمن رباكم
و ارجو تجنب الردود او خصامات الاعضاء تفاديا لما حصل لموضوعي الذي غلق من الادارة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
إذا كانت الفتاتان تنطبق عليهما كل المواصفات التي تريدها وكان قلبك متعلق بهما معا
فاستخر واستشر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
والله والله والله انا على ثقة بالله تامة تامة ان استخرت الليلة ورجوت الله على ثقة ترى العجب ويذهب حيرتك
انه الله لايترك عباده ابدا فقط اصدق نيتك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
انا نقول اختار الانسانة الي تريحلها اكثر و الي تحسها انها تكملك انسانة الي مش تنجم تريح من غير ما تسمع خبارها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أخي بكري إستخر الله وهو سبحانه وتعالى لن يخيبك وسيريك طريق الصواب.
هذا رأيي ولا أعرف حلا آخر
سلاااااااااااااااااااااام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اختر الي حبها قلبك
لانو استفتاء القلب هو الي خليك مطمئن
وعليك بالاستخارة ربي يوفقك انشاء الله