عنوان الموضوع : مساعدةمن فضلكم تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد
فإني أكتب هذه الكلمات وأنا أتردد الشكوى لغير الله مذلة
في الحقيقة و التي يخجل قولها فأنا شخصية عادية و ذكية متفوقة في نفس الوقت
في جميع أطوار حياتي
أماالآن فقد كرهت كل شيء للأسف
شعور رهيب يشعرني أنني أعيش في كابوس ليل نهار
و أحيانا تراودني أفكار انتحارية
أشلت عقليى و تفكيري
أأصبحت شخصية حساسة جدا ......أي شيء و أو كلمة تجرحني
أنتظر شيئا يعيدني إلى اواقع و لم أجده
مع اعلم أن جميع ظروفي و الحمد لله جيدة و انا لازلت صغيرة السن

خوف ألم يأس عزة و كبرياء
و كلها امر تجول في خاطري قي تفسالةوقت هي أشياء قد تبدةو تافهة و لكن بالنسبة لي هي كابوس
مع كل الالم اكتب عهذه الكلمات و أرجو منكم نصيحة من فضلكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السبب: البعد عن الله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقراء سوف
السبب: البعد عن الله




والحل التقرب اليه بما يحبه ويرضاه

والبعد عن ما يغضبه سبحانه ولا يرضاه

والله المستعان




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

و نعم بالله اخي المحترم
و لكن لو تعلم أنني أحرص على قراءة القرآن الكريم و سماعه و المحافظة على الصلوات و لكن في كل مرة ارى نفسي وسط دائرة مغلقة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

katri mn salat
w raki roukia chr3ia ... rabi m3ak

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاترينا كين
و نعم بالله اخي المحترم
و لكن لو تعلم أنني أحرص على قراءة القرآن الكريم و سماعه و المحافظة على الصلوات و لكن في كل مرة ارى نفسي وسط دائرة مغلقة

السلام عليكم

نعم أخيتي وما تقولينه يدل أنك في الطريق الصحيح إذ لولا

صدق المسلم في تقربه الى ربه لما تعرض لوساوس الشياطين

من الانس والجن ليبعدوه عن دينه وطاعاته لذلك كلامك يدل أنك في الطريق

الصحيح فقط اصبري ولا تيأسي ولا تقتطي وتشجعي بالقدوة من النساء

عليك بقصة مريم عليها السلام هذي منها العبر وكيف تربت يتيمة

وعاشت في ظل طاعة ربها

وحملت بالمسيح عليه السلام وأنجبته من غير أب فتعرضت للأذية من قومها

ومعروف أذية اليهود للأنبياء عليهم السلام والصالحين كيف كان

ومع ذلك صبرت وكانت خير قدوة للنساء بعدها فاستحقت أن تكون

من خيرة نساء الدنيا مع آسيا وخديجة وفاطمة كما قال النبي عليه الصلاة والسلام

فهؤلاء قدوة لكن حاولن قدر ما تستطيعن أن تكن مثلهن

فتفزن رضى ربكن في الدنيا والآخرة

ويرزقكن الله من فضله بصبركن وتمسككن بدينكن

والله المستعان