عنوان الموضوع : صديقتي تغار ، وأنا أغار : هل الصداقة نار ! تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

لي صديقة احترت معها جدًّا جدًّا، تغار جدًّا علي، وأنا كذلك..

في بداية علاقتي معها كانت دائمًا تتشاجر مع صديقاتي؛ لأنها تغار منهن، حتى أصبحت ملكها وحدها، والآن بدأت تكون لها علاقات جديدة مع البنات في مجال الدراسة، ولا تحترم غيرتي عليها، ودائما أتشاجر معها..

أنا لا أستطيع أن أتركها، ولا أرتاح في الوقت نفسه لقربها، ودائمًا أصبر نفسي، وأقول بأنها سوف تحترم مشاعري، ولكن للأسف؛ فالأمور تزداد سوءًا يومًا بعد يوم، ماذا أفعل؟ أريد حلا لهذه المشكلة.
الله لا يحرمكم الأجر و المثوبة,,,,و ينفعكم و ينفع بكم,,,,,,,,,,

جمعني الله بكم في علييين....


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أنت لست بخير أختي هده صداقة لا وجود للتملك و الحب...؟ هده صداقة و الصداقة تقبل وجد صديقة أخرى؟ راقبي نفسك قبل أن تحيدي عن الطريق المستقيم....تفهمين ما أقصده صديقتك من تحفظ أسرارك و تقف معك .....

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
غريب امركما صديقتك ليست دمية في يدك حتى تتحكمي في تصرفتاها والعكس
لقد تجاوزتما حدود الصداقة الى حب التملك
نصيحة من أخت لك
اتركي عنك هاته الافكار والتفتي لدراستك
فالصداقة من المفروض ان تكون مبنية على الحب في الله وليس الانانية
ربي يييسرك امورك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيكم اخواني في الله
هي اصلا خسرتني بتصرفاتها التي تحاول بها اثارة غيرتي و لم تعد تهمني.. و لي صديقات اخريات وجدت فيهم معنى الصداقة الحقيقية على عكسها هي..و الان قد التحقت بمسجد لتحفيظ القراان و اهتممت بما هو اهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ههههههههههههههههههههههههههههههه صداقة،قلت صداقة!!!!!!!!!!و أي صداقة هته إن كانت نار.
و الله فكرتيني في صغري،كانت عندي صديقتي،كانت قلت،و كنت نموت عليها و دير فيا واش دير نسامحها و كانت صديقة عمري يعني تقريبا من حنا عمرنا 4 سنوات و حنا صحابات و قرينا مع بعضانا وكنا جارات،المهم هي لا تعرف للصداقة معنى،كانت تصاحب بنات أخريات و تتركني كانت تجرحني بكل قوة و لم أكن لأرد عليها يوما لأني كنننت أحبها كثيررررررررررا لدرجة انني كنت مستعدة لأن أعادي جميع الخلق من أجلها،لم أصاحب فتاة غيرها يوما حتى هي كانت تمنعني من ذلك بالرغم من أنها تصاحب الكثيير الكثير من الفتيات و لكنني كنت ندير حساب للعشرة اللي بيناتنا و مع مرور الوقت أصبحنا 4 صديقات و كان هذا في السنة الثامنة و التاسعة متوسط و كنت أغار عليها جدا منهن و كنت أتمنى لو انها لم تصاحبهن و أضطررت لمصاحبتهن من اجلهن بالرغم من انني لست مثلهن المهم و كانت تفضلهن علي ما كان يحز في نفس كثيرا و كنت أتمنى ان تتشاجر معهن،المهم قصة كفاح طوياة عريضة حتى أن الجميع كانوا يحسدوننا على دوام الصداقة و التي هي في الحقيقة الدرك على واحد هههههههههههه.
بعد دخولنا إلى الثانوية كل منهن إختارت صديقات أخريات لأننا لم ندرس مع بعضنا إلا أنا و عندما واجهتهن بالأمر قلن لي نتي تاني ديري صحاباتك،في البداية لم أهضم الموضوع و لكن مع الوقت تلاشت العلاقة اللتي بيننا و قد تفرقنا عن صديقتينا الأخرتين بطلب منهن و لكنني فرحت لأنني قلت سترجع لي فهي في النهاية إذا ما واجهت مشكلا ترجع لي فكنت أفرح و أقول أنها تحبني و كذا.......
المهم إلا أنني لم أعد أحتمل هذا الوضع و بدأت بإخيار صديقة و قمت بتجريب مجموعة من البنات اللاتي يدرسن معي حتى عثرت على أول صديقة عرفتني المعنى الحقيقي للصداقة فشتان بينها و بين الأخرى فهاته تحترمني و تسمع رأيي و لا تأذيني و نحبني و تهتم لأمري و ما طيحش بيا قدام الغاشي و لا تستغل طيبتي معها و تقدس الصداقة و ..و.....و........ فمهما وصفت لا أستطيع أن أصف لك معنى الصداقة الذي رأيته فيها فهي نعم الصديقة و بالرغم من انني نجحت في إمتحان البكالوريا عكسها هي حتى العام الثاني و بالرغم من أننا لم ندرس في نفس التخصص بل حتى ليس في نفس الجامعة و العوائق كثيرة إلا أنني لا زلت على علاقة بها.
و عندما دخلت إلى الجامعة كنت سأتوقف عن الدراسة لأنني لم أحتمل الذهاب إلى هناك دونها و لكن رحمة الله واسعة فقد دلني على صديقة و هي صديقتي الثانية و الأخيرة إن شاء الله لأنني لا أحب كثرة الصداقات فكانت نعم الصديقة و الأخت و أضافت لي الكثير من معنى الصداقة بل و الأخوة كذلك و لا تتصوري مدى حبنا لبعضنا و أيضا في الأول غارت صديقتي الأولى لأني أصبحت لدي صديقة جديدة و لقد تفهمت شعورها تماما لأنني مررت بنفس الحالة و لكنها تفهمت مع الوقت و عندما دخلت الجامعة لم تتخذ لها صديقات بل بقيت أنا صديقتها الوحيدة و حتى بعد تخرجي من الجامعة و إنشغال كل منا بأحواله و مستقبله إلا أنني لا زلت على علاقة طيبة بكلتيهما و في تواصل دائم و الحمد لله،أما صديقتي الأولى و اللتي هي جارتي أيضا أصبحنا نلتقي كالغرباااااااااااااااااااااااء.
فآآآآآآآآه و آآآآآآه حينما يصبح الأحباب غرباء.
لذلك نصيحتي لك يا صغيرتي أن لا تعلقي نفسك بها كثيرا و أن لا تغري بنفسك فليس هذا هو المعنى الحقيقي للصداقة و يوما ما ستنسينها إن إستمريتما على هته الحال و عذرا على الإطالة و على عدم قدرتي على التعبير جيدا لأني متأثرة جدا لموضوعك فقد "قستسني"فالصميم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*