عنوان الموضوع : من فضلكم لا تبخلو عني بنصائحكم مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

من فضلكم لا تبخلو عني بنصائحكم زوجتي تسرق وتكدب مني ومن غيري
لكن أؤكد لكم يا خوتي امام الله أني لست ببخيل بل أوفر لها حسب الإمكان

والله إني في حيرة


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يا خويا كارثة الله يهديها قلها بلي حرام ووريلها العقوبة تاع السرقة وقولها مانسمحلكش هاذ الكلمة تخلعها و ما تزيدش تسرق اذا كانت تخاف من ربي
انت جرب تخلعها و في قلبك اسمحلها بصح ما تبينلهاش

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ياأخي jill شكرا لك لكن جربت كل الطرق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ليس لي الا ان ادعو لها بالهداية ......
سيفيدك الاعضاء بنصائحهم ان شاء الله
الله يكون في عونك ويهديها

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم

أخي الكريم إليك هذا الرد المنقول و أعقب برأي الشخصي لو سمحت لي

منقول:
اكتشفت أنّ زوجتي تسرِق فكيف أتصرّف معها ؟ هل أطلقها لنحافظ على سمعة عائلتنا أم أمسكها حفاظا على أولادنا؟ وهل باعترافها يقام عليها الحد؟
الرد :

لا تُطلِّقها لأجل ذلك ، ولو أن كل امرأة أخطأت طُلِّقَت ، لَمَا بقي امرأة في ذِمّة زوجها !
وناصحها وذكّرها بأنها أساءت ، وأن عليها أن تتوب إلى الله ، وأن لا تتكرر منها فِعلتها تلك .

وقد جاء رجل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن تحتي امرأة جميلة لا تَرُدّ يَدَ لامِس . قال : طَلِّقها . قال : إني لا أصبر عنها ! قال : فأمْسِكْها . رواه أبو داود والنسائي .
وفي رواية : فقال : إن امرأتي لا تمنع يَدَ لامِس . قال : غَرِّبها . قال : أخاف أن تتبعها نفسي ! قال : فاستمتع بها .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : لَفْظَ " اللَّامِسِ " قَدْ يُرَادُ بِهِ مَنْ مَسَّهَا بِيَدِهِ وَإِنْ لَمْ يَطَأْهَا فَإِنَّ مِنْ النِّسَاءِ مَنْ يَكُونُ فِيهَا تَبَرُّجٌ وَإِذَا نَظَرَ إلَيْهَا رَجُلٌ أَوْ وَضَعَ يَدَهُ عَلَيْهَا لَمْ تَنْفِرْ عَنْهُ . وَلَا تُمَكِّنُهُ مِنْ وَطْئِهَا . وَمِثْلُ هَذِهِ نِكَاحُهَا مَكْرُوهٌ ؛ وَلِهَذَا أَمَرَهُ بِفِرَاقِهَا وَلَمْ يُوجِبْ ذَلِكَ عَلَيْهِ ؛ لَمَّا ذَكَرَ أَنَّهُ يُحِبُّهَا ؛ فَإِنَّ هَذِهِ لَمْ تَزْنِ وَلَكِنَّهَا مُذْنِبَةٌ بِبَعْضِ الْمُقَدِّمَاتِ ؛ وَلِهَذَا قَالَ : لَا تَرُدُّ يَدَ لَامِسٍ : فَجَعَلَ اللَّمْسَ بِالْيَدِ فَقَطْ . اهـ .

وقال لقيط بن صَبِرَة رضي الله عنهما للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إن لي امرأة - فَذَكَر مِن طُول لسانها وإيذائها - فقال : طَلِّقْها . قال : يا رسول الله إنها ذات صُحبة ووَلَد . قال : فأمْسِكها وأمُرها ، فإن يك فيها خير فستفعل ، ولا تضرب ظعينتك ضربك أمَتِك . رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن حبان والحاكم ، وقال : هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .
وفي رواية أبي داود : قلت : يا رسول الله إن لي امرأة ، وإن في لسانها شيئا . يعني : البذاء .
ولا يجب حـدّ السَّرَقة على الزوجة ، ولو اعترفت ؛ لأن مِن شروط إقامة حدّ السرقة أن تكون السرقة مِن حِرْز ، وأن يُطالِب صاحِب الحقّ به .
قال البغوي في تفسيره : وجُمْلة الْحُكْم : أنّ مَن سَرَق نِصَابًا مِن المال مِن حِرْز لا شُبْهة له فيه تُقْطَع يَده اليمنى من الكوع . اهـ .
وقال القرطبي في تفسيره : اتفق جمهور الناس على أن القطع لا يكون إلاَّ على مَن أخْرَج مِن حِرْز ما يَجب فيه القَطْع .
وقال : الْحِرْز هو ما نُصِب عادة لِحِفْظ أموال الناس ، وهو يختلف في كل شي بِحسب حَاله . اهـ .

تخريج الحديث من هنا

أما رأيي الشخصي هو أنك لما تتأكد أنها فعلا كذلك كلمها بالتي هي أحسن وذكرها بواجباتها وحقوقها وجرب وفرلها ما يغنيها عن السرقة... أما إذا كان هذا مرض والعياد بالله ولم تنتهي تهددها ولا تظهر لها أنك راض.... تحكم أهل العلم والحكمة حتى بحظور والدها حتى يردعها....تعاشرها بالتي هي أحسن وبدون زيادات (حقها وفقط)
كثرلها من الدعاء وعلى كل حال أسمحلها في وش دات ووش راح تدي لانها تبقى مرتك وربي يهديها ويهدينا للطريق الصحيح


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :