عنوان الموضوع : الندرة في الكثرة مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

مشكلة الشباب اليوم انه يعرف العشرات من البنات لاي سبب كان سواء الدراسة العمل او من العائلة الا انه يقع في مشكل عويص اذا ما اراد الزوج المشكل هو"ما صبتش مراة" هل فعلا المراة التي تصلح للزواج قليلة ام انها الشروط التي لاتنتهي ام ماذا بالله عليكم اريد جوابا



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

للاس اظن ان بنات الفاميليا قليلات في زماننا كما ابناء الفاميليا ايضا
لذا الاختيار صعب للطرفين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بكل بساطة الطيبون للطيبات
وليد الحلال يلقا بنت الفاميليا

و لي يكثر تخلاط يبانولو قااااااع مكاش لي تصلح فيهم .. و الغلطة الاولى نتاعو

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الشاب المغرور لكثرة احتكاكه بالبنات واطلاعه عليهن وعلى افعالهن المليحة والماشي مليحة
يجعله يفقد الثقة في الانثى وتجده يلقى صعوبة في ان يفتح قلبه لاحداهن
ويختارها كشريكة له
ايضا عدم غض البصر له تبعاته في هذا الشأن


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baalache
مشكلة الشباب اليوم انه يعرف العشرات من البنات لاي سبب كان سواء الدراسة العمل او من العائلة الا انه يقع في مشكل عويص اذا ما اراد الزوج المشكل هو"ما صبتش مراة" هل فعلا المراة التي تصلح للزواج قليلة ام انها الشروط التي لاتنتهي ام ماذا بالله عليكم اريد جوابا

مشكلته في كثرته معرفته بالبنات ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لو يفقه كل من الشاب و البنت قول الله تعالى : (( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ*﴿*30*﴾وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا ۖ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ۖ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَىٰ عَوْرَاتِ النِّسَاءِ ۖ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ۚ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ*﴿*31*﴾*))

ما كنّا نعاني كل هذه المعاناة في قضية الاختيار ، فالاختلاط يسبب العزوف عن الطرف الآخر ، و معرفة أمور ما كان الشاب و الشابة قديما يعرفانها .
اختلط الجميع ، و صار الشاب يحكي للفتاة عن خصوصياته ، و تحكي البنت عن خصوصياتها ، و لم يعد الزواج الشرعي يمثل تلك الأمنية الكبيرة التي كان يحلم بها شباب الأجيال المنصرمة.