عنوان الموضوع : مشكلة مع فتاة تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب
انا رجل عمري -- من ولاية -- و هي امرأة عمرها - اصغر مني بحوالي 5 سنوات- من ولاية بعيدة عني
علابالي راكم رايحين طيحو عليا
بصح كي تعرفو اني صادق ربما تبدلو رايكم في
المهم القصة بدأت منذ حوالي 4 سنوات، لما ساعدت فتاة في النات، و بعد مدة قصيرة طلبت مني مساعدة اخرى، ثم بعد مدة قصيرة قالت لي ساعدتي في دراسي، لان اختصاصها قريب من اختصاصي، و كنت اعطيها بعض المراجع و ملفات pdf الخ، و بعد مدة قالت لي اني اعجبها، و اني طيب، و استاهل كل خير، انا احسست انها بدأت تتعلق بي، انا ترددت و قلت يجب ان لا ابالي بكلامها و خفت على روحي، و انا في الحقيقة لا اؤمن بتعارف من اجل زواج، و انا لا احب التعارف عن طريق الهاتف او النات، ملخص القول، انا ترددت كثيرا، صحيح اني كنت انذاك وقت الشباب، و الشاب تغريه البنات، لكن، انا لم ارد على كلامها و تجاهلته، كأنها، لم تقوله، المشكل انه رقم هاتفي كان عندها في ذاك الوقت --يعني وقت اعجابها بي-- لا تفهمو ان الهاتف يعني الغزل و امور اخرة، هي قاتلي اعطيني رقم هاتفك، لانني في ذلك الوقت لم تكن عندي انترنت في المنزل، هي قالت لي اذا احتجت اليك، اهاتفك، و دامت هذه العلاقة، حوالي ثلاث اشهر، و انا كنت في الهاتف لا اعطيها فرصة للخروج عن الموضوع، لكن يوم كنت في اسوأ احوالي، كنت كئيب و حزين، لم اجد شخص اكلمه، و خصوصا الشاب البطال كيف يتألم من شدة معاناة البطالة و كيف يهان في مجتمعنا، بصراحة انا هاتفتها، و قلت لها راني لست بخير، و هي و الله فرحت بزاف، و بدأت تساعدني، قالت خيرك سابق، و انا يجب ان اساندك و لو بالكلام فقط ---هنا نقطعة انعطاف-- وانا نادم على هذه المكالمة منذ 4 سنوات. انا اعطيتها الفرصة لي تتصل بي من غير ضرورة، و تسأل عني. ثم بدأت تتكلم معي بشكل دايم، و تتكلم عن حياتها و عن دراستها، و عن اسرتها، انا اعرف عنها كل شيء، اسرارها و كل شيء، ربما اشياء لا تعرفها اختها انا اعرفها، في المقابل هي لا تعرف عني ولا شيء في ذلك الوقت، حتى اسمي الحقيقي، كانت لا تعرفه، و لا شيء، لانني كنت غير مقتنع بهذه الطريقة، كنت انتظر الفرصة، لكي انسحب منها، مثلا تخطئ او اي شيء اخر، لم اشأ ان اجرح مشاعرها، و اقول لها اني لا احب فتاة مثلك، و الله ، و الله شهيد على ما اقول، اني لم اقل ذلك من اجل مشاعرها، كنت اعطيها اشارات لكي تفهم ذلك، لكن هي قالت لي صراحة انسان مثلك يجب ان افرط فيه، في هذه الحالة كان قد مضى حوالي سنة كاملة، و هي تسعى لذلك، حتى انها بعث الي بصورها و صور بيتها، و قالت ما رأيك في، هي في الحقيقة متوسطة الجمال، بصح انا تحرجت، خفت نقلها انها غير جميلة، باش انسحب، لكن انا اخأت ايضا، و قلت لها انها جميلة، و هذا لاجل عدم جرح مشاعرها، يا ناس عندي وقيلة مشكل في عقليتي، نتوما قولو لي، لكن هي فهمت اني ربما اقبل بها، ماذا فعلت انا، خممت كثيرا، قلت اغير هاتفي، و اميلي، و اختفي مباشرة دون سابق اعلام، و لم اقص هذه الحكاية لاصحابي، انا وحدي قررت، مع نفسي، و رأت ان لو اختفي مباشرة، ربما تفهم منها اشياء، و احطم معنوياتها، في نهاية وجدت الحل، و هو اني ابحث عن مشكل، و اتصنع اني غضبت منها، و هكذا انسحب، و اغير هاتفي بلا رجعة، درت مشكل معها، و في الحقيقة انا من اخترع المشكل، انا صنعت هذا المشكل، و باينة اني انا المخطئ، انا قلت باش تعرف عقليتي مش مليحة و تخطيني، لاني صدر مني مشكل و تقلقت منها، هي زعفت، و غاضها الحال، و قاتلي للاسف، المهم بعد ساعة هاتفني، و قالت لي اسمحلي، مع اني انا المخطئ، انا ما فهمت والو، قتلها منسمحش، و هي بدات تبكي، و الله غير غاضتني، قتلها خلاص، مش مشكل رانا متسامحين، و هكذا كل مرة اعمل مشكل، و هي ترجع، واحد المرة قالت لي روحت الى العرس، و انا تمتم، قتلها شطحتي، قاتلي ايه، حبيت ندير مشكل، قتلها انا منحبش طفلة تشطح في الاعراس، و درتها سبب كبير، باش تخطيني، و هي قاتلي والله على جالك، منزيد نعاودها، واش ندير مكاش المخرج، هل اصارحها اني غير مهتم بها ولا تعجبني، ام ماذا، خممت في مشكلة كبيرة نديرها، و هي فهمت قصدي، و نجحت اخيرا، لم تتكلم معي حوالي ثمانية اشهر، انا قلت الحمد لله، و صليت، لانني خرجت بدون ان اظلمها، و الخطأ هنا ايضا اني لم اغير هاتفي، لانني ايقنت انها لا تعود، ثم بعد تلك المدة تهاتفي برقم جديد، و قالت لي لم استطع نسيانك، وانها تحبني، حبا جنونيا، و هي مستعدة للانتحار ان لم اتكلم معها و لم يبقى لها امل في هذه الحياة، ماذا افعل، وافقتها، لانني خفت عليها، و بديت نهدر معاها هدرة صامطة باش تفهمني، لكن هي متيقنة اني لم احبها يوما، و تعرف كلامي انه من اجلها فقط، بمعنى انا ان قلت لها كلمة جميلة، تعرف انها ليست من قلبي، بل هي مصنوعة و مزورة، غير صادقة، وانا قول ذلك لاجلها، دايما انا افكر كيف الحل، اخر شيء انا قلت لها تكلمت معي والدتي، وهي لم توافق على البعيد، و قلت لها اني حاولت بكل الوسائل اني اقنعها، و لم استطع -- وانا كاذب و الله لم اقل لامي ذلك الشيء، لاني مقنع لو اقول لها القصة، تقطعني اربا و تصفني بالمهلوس-- وهي اخيرا اقتنعت، و هي تبكي، دايما تقول لي انت لا تهتم بي و لا تعاملي كفتاة، و انا دايما ارجع اليك، و انت لا تهتم بشعوري،
منذ ذاك الحين، هي تتصل بي احيانا و تقول لي انها لم تستطع الصبر علي، و لم تنساني في ايامها و في ليلها،
و هي اخيرا قالت اعرف ان علاقتنا لا مستقبل لها، قالت لي واصل الكلام فقط معي، حتى ان يرزقني الله بخطيب،
و هي حتى الان لم ترى صورتي و لم ترني و لم ارها حقيقة، لانني انا لم اشأ ذلك، لانني ليست لي نية بالاتباط بها.
انتهى
اتمنى ان تكونوا موضوعيين معي، خصوصا البنات.
و ما هي الحلول التي غابت عني ---اعلم اني قررت بمفردي بدون اي مشورة لا من صديق و لا غيره--
و ما هي اخطائي، و اين أسات المعاملة
-----------من فضلكم لا اريد مناقشة الحكم شرعا لانني مقتنع انه لا يجوز--------------------
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
mktoub rbi ma3lich elmohim habste w normalment nta mat3aytlhach psq nta 3al9tha bik
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم أخي..والله وأنا أقرأ قصتك أحسست أنني أعرف هذا النوع من المشاكل....فوالله أخي ان هذا الموقف يحصل لي الأن..في هذا الوقت أنا في مكان القتاة التي تتحدث عنها...أحببت شخصا حتى الجنون وأعتقد أنه لم يكترث بي لأن في حياته كثيرات..
أخي في الله لا أريد أن أخرج عن موضوعك ولكنني وددت أن أساعدك ولكنني لم أستطع...ان قلت لك اترك الفتاة فهي ستتألم...وان قلت لك ابق معها فأنت من سيتألم لأنك لا تحبها أصلا...
أسأل الله لك التوفيق ولكن في الوقت الحالي لا تتصل بها...لأن كل اتصال يعطيها أمل أنك ربما تحبها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
يأخي خطأك أنك لما صارحتها لم تغير رقم هاتفك ولما تكلمت معها مادمت لا تنوي الارتباط بها.أنت الان مع حلين اما انتعيد اخبارها بشكل واضح أنك غير مهتم بها وتغير رقم هاتفك وتختفي من حياتها على ان تبقى على اتصال بها فهذا سيجرحها اكثر وانت تعلم أنه لا يجوز لك ذلك أصلا. والحل الثاني أنك ستعيد النظر في حساباتك اي فكر ان كانت ستصلح زوجة مستقبلية لك يعني ابحث عن الصفات الايجابية فيها بغض النظر على جمالها المتوسط.]
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
نفس القصة حدثت مع صديقة مقربة ودامت حوالي 4 سنوات هو من الشرق وهي من الوسط المهم اجبته حبا جنونيا لا ادري كيف ..
وكان هو دائم الاتصال بها الفت صوته واتصالاته الى ان جاء اليوم الدي بدا يتهرب لكن شيئا فشيئا
كان يتصل ى في اليوم 6 او 7 مرات للاطمئنان ثم اصبح مرتين الا ان اصبح يتصل مرة كل 3 ايام وعندما تتصل هي به مرة يجاوب ومرة لا بحجة الشغل ثم مرة في 15 يوم احست بالب بكت وبكت الى ان صارحها انه متزوج لا نعلم اذا كان الامر صحيح ام لا لكن مع مرور الوقت تناست ونسيت والان هي تضحك على نفسها وادركت انها نزوة مراهقة جاءت في وقت متاخر
اسفة على الاطالة لكن من هذه القصة انصحك بمصارحتها انك لا تستطيع ان تكمل هذا لسبب معين لكن لا تجرح مشاعرها و تصارحها بانها لا تعجبك
تبكي او تغصب لكن مع الوقت سوف تضحك على نفسها مثلما فعلت صديقتي
وهذاا درس ليك اخي ربي يهديك ويهديها ويهدينا اجمعين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
اولا هذي القصة راك تقول مر عليها 4 سنوات يعني مدة طويلة كما تقول انت البداية كانت مجرد مساعدة من قبلك .
انت لم تغير رقم هاتفك لحاجة في نفس يعقوب قضاها يعني انت كان عاجبك الحال في اعماقك وفي اللاوعي نتاعك انو وحدة تتصل بيك وتعرف اخبارك .لانه في وقتنا هذا اسهل ما يكون انك تشري شريحة جديدة وتغير الهاتف ولكن انت بقيت مصر على هذا الرقم بالرغم من انو علابالك بلي تعرفو .ونقلك حاجة هي دارتك في بالها وتعلقت بيك مش من فراغ ممكن انت في البداية كنت لطيف ولبق ففتحت لها الباب خاصة عندما اتصلت نهار كنت كئيب واللان بعدما فتحت الباب وتعقلت بيك تريد ان تقفله
.من قرااتي للمشكل لفت انتباهي انك قلت متوسطة الجمال وهنا مربط الفرس تاكد كون لقيتها جميلة كون راك غيرت الخطة . والله يا صاحب المشكل مدة 4 سنين بزاف كبيرة خليت الطفلة تتعلق بيك وانت من الاول كانت نيتك مش صافية معاها.
ولكي لا تقول راني منحازة ليها هي ثاني الغلط منها كيفاه تتعلق بيك كل هذي المدة كن صارم واتصل انت ولتكن اخر مرة وقلها الصراحة انك معجبتينيش شكلا وراني حاولت بزاف نصارحك ومقدرتش لا توجد احسن من الصراحة على الاقل عندما تغير الرقم نتاع الهاتف هي تتاكد انو مكانش حط للرجعة وخلي الطفلة تشوف حياتها .