عنوان الموضوع : أمريكا تسعى لتشكيل حلف أمني بمشاركة إسرائيل والسعودية والأردن وتركيا في مواجهة سورية وإيران خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
“يديعوت أحرونوت”: أمريكا تسعى لتشكيل حلف أمني بمشاركة إسرائيل والسعودية والأردن وتركيا في مواجهة سورية وإيران
may 1, 2015
كشفت مصادر اسرائيلية نقلاً عن مصادر أمريكية وإسرائيلية متطابقة النقاب عن أن الولايات المتحدة الأمريكية تسعى وبخطى حثيثة إلى تشكيل حلف غير رسمي بين أربع دول في المنطقة إضافة إلى الدولة العبرية، وذلك بهدف مواجهة ما يُطلق عليه في واشنطن وتل أبيب محور الشر، والذي يضُم إيران وسورية وحزب الله.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الاربعاء أليكس فيشمان إن الحلف المذكور يحمل اسما مشفرا، في وزارة الخارجية الأمريكية، بعنوان دول (4 +1)، مُشيرا إلى أن خلف هذا العنوان تختفي ثلاث دول عربية وكيان سياسي ليس بدولة، هي السعودية والأردن والإمارات العربية المتحدة والسلطة الفلسطينية، إضافة إلى تركيا.
وساق قائلاً إنه في المرحلة الأولى لا يتحدث الأمريكيون عن حلف دفاعي إقليمي في الشرق الأوسط على شاكلة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بل إنهم يُشددون على إنشاء تعاون بين هذه الدول في مجال تبادل المعلومات الأمنية والتقديرات واللقاءات. ونقل المحلل عن المصادر عينها قولها أن واشنطن تؤكد على أن مزايا هذا الحلف الأمني غير الرسمي، أنها ستشمل تبادل المعلومات والحصول على إنذار مبكر في الوقت الملائم، شريطة أن تكون المرحلة الثانية ترتكز على التعاون المتبادل لإحباط ما أسماه المحلل بالإرهاب، على خلفية تنامي قوة الجهاد العالمي في الشرق الأوسط، على حد قوله.
أما في ما يتعلق بالسعودية وإسرائيل، فقال المحلل إن الإدارة الأمريكية تُواجه صعوبات في إخراج الأمر إلى حيز التنفيذ، ولكنه استدرك مؤكدًا على أن أمورا عميقة تجري وراء الستار بين الرياض وتل أبيب، مرجحًا أنْ تنتقل إلى العلن. وذكر المحلل أنه في شهر شباط (فبراير) الماضي تمت المصافحة الحارة بين وزير الأمن الإسرائيلي آنذاك، إيهود باراك، وبين ولي العهد السعودي سلمان بن عبد العزيز، وذلك أثناء انعقاد مؤتمر وزراء الدفاع في برلين.
علاوة على ذلك، أوضح المحلل أن التعاون السعودي الإسرائيلي هو حساس للغاية، ولكن إدارة أوباما تعرف جيدًا أن أي تعاون بين تل أبيب ومجموعة من الدول العربية، يكون مرتكزا على المملكة العربية السعودية يُبهر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لأن الأخير يؤمن أن هذا التعاون يحمل في طياته أهمية أمنية للدولة العبرية، على حد قوله.
وتطرق المحلل إلى المملكة الأردنية الهاشمية وقال إن التعاون معها، والعلاقات المتبادلة مع الإمارات العربية المتحدة سيمنحان إسرائيل أيضًا العمق الاستراتيجي الذي لا تملكه، ويفتحان أمامها الأبواب للإقدام على المخاطرة الأمنية، مشيرا إلى أن سياسة المملكة في الأشهر الأخيرة تجاه سورية تغيرت، وللتدليل على ذلك، فقد قامت عمان بتدريب المعارضين السوريين على أراضيها، وأضاف ان هذا التطور يتم على وقع إقامة مخيمات للاجئين داخل الأراضي السورية تحت مسؤولية المعارضة المسلحة، لكن من أجل بناء شريط أمني يسيطر عليه المعارضون في هذا المثلث الحدودي، يؤكد المحلل الإسرائيلي على أنه من المنطقي جدا أنْ تحتاج المملكة لموافقة من تل أبيب، المعنية بأنْ تعلم من هم اللاجئون والمتمردون الذين سيستقرون قرب حدودها.
وتابع فيشمان قائلاً إن المثلث الحدودي السوري الأردني الإسرائيلي، بات الطريق المركزي لانتقال المعارضين إلى سورية، بعدما كانوا يدخلون على نحو أساسي من تركيا، وبالتالي، شدد على أن هناك حاجة لتنسيق أمني وسياسي بين تل أبيب وعمان، وهو ما يفسر أيضاً الزيارات السرية التي قام بها نتنياهو مؤخرا للمملكة واجتمع خلالها إلى العاهل الأردني، مشيرا إلى أن الحدود بين سورية والأردن باتت تنطوي على احتمال عالٍ جداً لنشوب مواجهة عسكرية، الأمر الذي دفع أمريكا مؤخرا لإرسال قوة تنتمي إلى الفرقة المؤللة الرقم 1. وساق المحلل فيشمان قائلاً إن الجديد في هذا المسار، كما حددته الإدارة الأمريكية، أن التقدم وعدم التقدم في المحادثات مع الفلسطينيين لم يعودا يؤثران تأثيراً كبيراً حاداً، كما كانت الحال في الماضي، في العلاقات بين الأردن وإسرائيل، وهو ما يسمح بنظر الأمريكيين بتعاون عسكري بين تل أبيب وعمان بشكل أقوى.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الحلف الذي شكل هو لمجابهة ما يسمونهم الارهابين او الجهادين في سوريا
وليس مجابهة ايران وبشار وحزب اللات لانهم في الحقيقة حلفاء ولو كانت لهم نية لمجابهتهم لما سمحوا بتدفق اسلحة ايران وباسيجها الى سورية
ولما سمحوا لقطعان حزب اللات بقضهم وقضيضهم مؤازرة بشار
ولما سمحوا لحكومة لبنان امداد بشار باالمدد عبر الحدود
ولاستعملت الوم ا قوتها المزعومة وتكلنوجيتها للاطاحة بالاسد من اول يوم كما فعلت في مناطق ليست باالبعيدة
وفي المقابل نجد الدول السنية
اكثر طاعة وتعاون مع امريكا في تجفيف منابع المال الموجهة ""للجهادين "او السورين بشروط توافق عليها الخزانة الامريكية
ومنع تدفق السلاح الا والا
والسماح بتقعيد قواعد للتجسس وتحيل الفرص
بصراحة حلف الرفض والزندقة كان اكثر فعالية في نصرة اتباعه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ولا ننسى ان امريكا جندت الكترونيين للفتنة بين المسلمين هذا شيعة وهذا سنة وهذا لا اعرف ماذا وتقسيم الاسلام بواسطتهم للتخلص من المسلمين بالمتأسلمين .
فالاسلام واحد والقران واحد والنبي (ص) واحد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أكيد الاسلام واحد والقرآن واحد والنبي صلى الله عليه وسلم واحد
ولكن العجب كل العجب من تدافع عنهم يرون ان الاسلام اسلامان والقرآن متعدد ومحرف ومزيف
فقرآنهم صحيح وقرآننا خاطئ عياذا باالله
ويرون ان علي رضي الله عنه كان الاولى بالنبوة من محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
وجعلوه الها وعصموه من الخطأ
ولكن امير المؤمنين حرقهم بالنار
ولا داعي لذكر كفرهم وزندقتهم
فكيف يكونون مسلمين بعد هذا؟؟؟
وكيف يكونون مسلمين وهم يكفرون السادة الراشدين ؟
فمابالك نحن الان ؟؟
يارجل هذا دين لسنا بحاجة الى تجنيد من طاغوت العصرامريكاو دولةالكفر والالحاد والموبقات
فهي عدوة مابقيت السماوات والارض الا من ثلاث
وان وجد من يأتمر بأمرها ونهيها ويعمل مجندا الكترونيا او مدنيا او عسكريا فنلحقه بها ولا كرامة
مع انهم كثر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
امريكا تصنع حلف لقتال اهل السنة ومجاهدين سوريا
الحلف عباره عن امريكا وخطوطها الحمراء واسرائيل ونظام المجرم النصيري ابن انيسه الخسيسه وحكومة قم المجوسيه وحزب اللات الصهيوني
وروسيا ورافضة العراق اللهم اجعل كيدهم في نحورهم وانصر الاسلام والمسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
انا لا اظن ان امريكا تسعى لتشكيل حلف أمني بمشاركة إسرائيل والسعودية والأردن
وتركيا في مواجهة سورية وإيران
بل الامر صار واقعا