عنوان الموضوع : "الجيش الحر" في اجتماع مع مسؤولي كيان الاحتلال الإسرائيلي: الهجمات الإسرائيلية على مواقع سورية دقيقة ومفيدة خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

عضو قيادات مايسمى "الجيش الحر" في اجتماع مع مسؤولي كيان الاحتلال الإسرائيلي: الهجمات الإسرائيلية على مواقع سورية دقيقة ومفيدة
13 أيار , 2015

القدس المحتلة-سانا
يوما بعد يوم يتكشف مدى الارتباط بين مسؤولي كيان الاحتلال الإسرائيلي وبين عصابات ما يسمى بـ"الجيش الحر" والمجموعات الإرهابية المدعومين من الخارج والذين يرتكبون يوميا الجرائم بحق الشعب والدولة السورية إذ كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن لقاءات عقدت بين زعماء تلك المجموعات وبين وزيرة العدل الصهيونية تسيبي ليفني ورجال أعمال صهاينة أبرزهم موتي كاهانا في واشنطن وذلك خلال مشاركتهم في المؤتمر السنوي لـ معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى تلك اللقاءات التي أبرزت القواسم المشتركة بين اسرائيل والمجموعات الارهابية المرتكزة على تدمير الدولة السورية.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أنها أجرت مداخلة مع عضوين من قيادا ت مايسمى بـ "الجيش الحر" هما عبد الجبار العكيدي وعبد الحميد زكريا اللذان شاركا في المؤتمر بواشنطن حيث نوه العكيدي بالعدوان الإسرائيلي على مواقع سورية قائلا " كانت ضربات تمتعت بدقة جراحية عالية وهي مفيدة ولم تتسبب بأي مشاكل جانبية".
وكان ممثل الإرهابيين في سورية المدعو حسن رستناوي أجرى لقاء مع القناة الإسرائيلية الثانية وصف خلاله العدوان الإسرائيلي على مواقع سورية بأنه "إنجاز كبير للثوار" وقال "إن هذا الانجاز سيؤثر على سير المعركة بشكل مؤكد في الميدان السوري" معبرا عن فرحة عارمة تملأ قلوب من سماهم الثوار السوريين والمقاتلين على الأرض بعد العدوان الإسرائيلي.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن عبد الحميد زكريا قوله في مؤتمر معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى " إنه وشريكه عبد الجبار العكيدي متفائلان بأن الحكومة الديمقراطية المستقبلية في سورية في حال الوصول الى السلطة لن يكون لها مشاكل تذكر مع إسرائيل.. كما أن من شأن تقديم تنازلات إسرائيلية في الجولان أن يؤسس لسلام بين البلدين لأنه ليس هناك خلافات بين الشعبين السوري والإسرائيلي سوى موضوع الجولان".
ودعا كل من العكيدي وزكريا في مداخلتهما امام المؤتمر وفق الصحيفة الإسرائيلية"الإدارة الأمريكية إلى قصف جوي مركز على مواقع الجيش السوري ما سيؤدي إلى انهيار النظام السوري بسرعة".
بدوره قال كاهانا في مداخلته خلال المؤتمر وهو يرفع علم الانتداب الفرنسي" إنه تبرع من أمواله الخاصة بمئة ألف دولار لصالح المعارضة السورية والجيش الحر وقد أنفقت مع اخي مئات آلاف الدولارات في العامين الماضيين وأنا مكلف نقل التبرعات لمنظمات في سورية".
وأضاف كاهانا " أنا وشقيقي الذي يعمل كضابط في الخدمات الطبية العسكرية الإسرائيلية في الجولان قدمنا مساعدات لجرحى سوريين وإن التبرعات يجري جمعها من الخيريين وأصدقاء... ومن المعابد اليهودية في الولايات المتحدة الامريكية ايضا لمساعدة المعارضة السورية".
يشار إلى أن الكثير من زعماء المجموعات الإرهابية دعوا علنا إسرائيل إلى شن عدوان صريح على سورية كما أن العديد من مسؤولي هياكل ما يسمى بالمعارضة الخارجية سواء مجلس اسطنبول او ائتلاف الدوحة لم يخفوا ابدا استعدادهم للسلام مع العدو بأي ثمن كان ولو على حساب دماء السوريين.
ويأتي هذا في سياق ما أعلنه العديد من مسؤولي الكيان الصهيوني مرارا وتكرارا أن "سقوط النظام في سورية" يصب في مصلحة كيانهم وأن على إسرائيل القيام بكل ما بوسعها لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


واضح افلاس اتباع الممانعة لقد عجزوا ان ينشروا الصدق ..البارحة قلب يأكل واليوم
؟؟؟؟؟

أول من نشر له كانت قناة الميادين ....وضحت الصورة؟ بيان:
يؤكد الجيش السوري الحر إن المدعو حسن الرستناوي الذي ظهر على إحدى القنوات الإسرائليه تحت مسمى ناطق اعلامي للجيش السوري الحر غير معروف لدى الجيش الحر وهو لايمثل اي جهة تابعه للجيش السوري الحر.
وما قاله المذكور عبر تلك المحطه يمثل وجهة نظره فقط ولا ترتبط برأي قيادة الجيش الحر قطعيا


عميل اخر كما هو بشار..، اسرائيل تحاول المستحيل لتظهر أنها صديقة للثورة!!! البعض كان فرحان بتصريحات المدعو حسن الرستناوي وناشرها في كل مكان للإبقاء على بقية كرامة المماتعة والممايعة التي مرغها الصهاينة في الحضيض الأسفل .وهذا شبيح بعثنه قوى الممانعة الكرتونية و طلع شبيح من جماعة صواريخ hيفا .لكن كل يوم قصة .. هنيئا مريئا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samy algerien
عضو قيادات مايسمى "الجيش الحر" في اجتماع مع مسؤولي كيان الاحتلال الإسرائيلي: الهجمات الإسرائيلية على مواقع سورية دقيقة ومفيدة
13 أيار , 2013

القدس المحتلة-سانا
يوما بعد يوم يتكشف مدى الارتباط بين مسؤولي كيان الاحتلال الإسرائيلي وبين عصابات ما يسمى بـ"الجيش الحر" والمجموعات الإرهابية المدعومين من الخارج والذين يرتكبون يوميا الجرائم بحق الشعب والدولة السورية إذ كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن لقاءات عقدت بين زعماء تلك المجموعات وبين وزيرة العدل الصهيونية تسيبي ليفني ورجال أعمال صهاينة أبرزهم موتي كاهانا في واشنطن وذلك خلال مشاركتهم في المؤتمر السنوي لـ معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى تلك اللقاءات التي أبرزت القواسم المشتركة بين اسرائيل والمجموعات الارهابية المرتكزة على تدمير الدولة السورية.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أنها أجرت مداخلة مع عضوين من قيادا ت مايسمى بـ "الجيش الحر" هما عبد الجبار العكيدي وعبد الحميد زكريا اللذان شاركا في المؤتمر بواشنطن حيث نوه العكيدي بالعدوان الإسرائيلي على مواقع سورية قائلا " كانت ضربات تمتعت بدقة جراحية عالية وهي مفيدة ولم تتسبب بأي مشاكل جانبية".
وكان ممثل الإرهابيين في سورية المدعو حسن رستناوي أجرى لقاء مع القناة الإسرائيلية الثانية وصف خلاله العدوان الإسرائيلي على مواقع سورية بأنه "إنجاز كبير للثوار" وقال "إن هذا الانجاز سيؤثر على سير المعركة بشكل مؤكد في الميدان السوري" معبرا عن فرحة عارمة تملأ قلوب من سماهم الثوار السوريين والمقاتلين على الأرض بعد العدوان الإسرائيلي.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن عبد الحميد زكريا قوله في مؤتمر معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى " إنه وشريكه عبد الجبار العكيدي متفائلان بأن الحكومة الديمقراطية المستقبلية في سورية في حال الوصول الى السلطة لن يكون لها مشاكل تذكر مع إسرائيل.. كما أن من شأن تقديم تنازلات إسرائيلية في الجولان أن يؤسس لسلام بين البلدين لأنه ليس هناك خلافات بين الشعبين السوري والإسرائيلي سوى موضوع الجولان".
ودعا كل من العكيدي وزكريا في مداخلتهما امام المؤتمر وفق الصحيفة الإسرائيلية"الإدارة الأمريكية إلى قصف جوي مركز على مواقع الجيش السوري ما سيؤدي إلى انهيار النظام السوري بسرعة".
بدوره قال كاهانا في مداخلته خلال المؤتمر وهو يرفع علم الانتداب الفرنسي" إنه تبرع من أمواله الخاصة بمئة ألف دولار لصالح المعارضة السورية والجيش الحر وقد أنفقت مع اخي مئات آلاف الدولارات في العامين الماضيين وأنا مكلف نقل التبرعات لمنظمات في سورية".
وأضاف كاهانا " أنا وشقيقي الذي يعمل كضابط في الخدمات الطبية العسكرية الإسرائيلية في الجولان قدمنا مساعدات لجرحى سوريين وإن التبرعات يجري جمعها من الخيريين وأصدقاء... ومن المعابد اليهودية في الولايات المتحدة الامريكية ايضا لمساعدة المعارضة السورية".
يشار إلى أن الكثير من زعماء المجموعات الإرهابية دعوا علنا إسرائيل إلى شن عدوان صريح على سورية كما أن العديد من مسؤولي هياكل ما يسمى بالمعارضة الخارجية سواء مجلس اسطنبول او ائتلاف الدوحة لم يخفوا ابدا استعدادهم للسلام مع العدو بأي ثمن كان ولو على حساب دماء السوريين.
ويأتي هذا في سياق ما أعلنه العديد من مسؤولي الكيان الصهيوني مرارا وتكرارا أن "سقوط النظام في سورية" يصب في مصلحة كيانهم وأن على إسرائيل القيام بكل ما بوسعها لتحقيق هذا الهدف الاستراتيجي.








__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الحمد لله لقد تم فضح مرتزقة الصهاينة في جميع النواحي فأصبحوا يتخبطون ويحاولون اخراج انفسهم من ورطتهم .
ولبعض المغرر بهم حاولوا فتح عقولكم وانضروا للواقع مادام لديكم العقل قبل ان يعميكم الشيطان .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samy algerien
الحمد لله لقد تم فضح مرتزقة الصهاينة في جميع النواحي فأصبحوا يتخبطون ويحاولون اخراج انفسهم من ورطتهم .
ولبعض المغرر بهم حاولوا فتح عقولكم وانضروا للواقع مادام لديكم العقل قبل ان يعميكم الشيطان .

بصراحه اقنعتني اتمنى قناة الدنيا السوريه تستفيد من مواهبك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

فريق التشبيح الإلكتروني كيف غفلتم عن هذا ؟؟

رئيس الموساد السابق: بشار الأسد هو رجل إسرائيل بدمشق
أكد أن تل أبيب أبلغت النظام السوري بأنها محايدة ولن تتدخل إلا عند الضرورة

العربية.نت -

قال الرئيس السابق لجهاد الموساد الإسرائيلي أفرايم هاليفي إن بشار الأسد هو رجل تل أبيب في دمشق، وإن إسرائيل تضع في اعتبارها منذ بدأت أحداث الثورة السورية أن هذا الرجل ووالده تمكّنا من الحفاظ على الهدوء على جبهة الجولان طيلة 40 سنة، منذ تم توقيع اتفاقية فكّ الاشتباك بين الطرفين في عام 1974.

وقال هاليفي في مقال نشرته مجلة "فورين أفيرز" الأميركية تحت عنوان "رجل إسرائيل في دمشق" إنه "حتى عندما نشب قتال عنيف بين القوات الإسرائيلية والسورية على الأراضي اللبنانية في عام 1982 فإن الحدود على جبهة الجولان ظلت هادئة".

وبحسب المسؤول الأمني الإسرائيلي السابق فإن تل أبيب سوف تتدخل في الأحداث بسوريا عند الضرورة فقط، لكن حتى هذه اللحظة لا يوجد أية مؤشرات على أنها قد تتدخل في المستقبل.

لكن هاليفي يقول إن استمرار الفوضى في سوريا لمدة طويلة وتوسع العمليات القتالية سوف يجلب الإسلاميين إلى البلاد من كافة أنحاء المنطقة، وهو ما سيهدد الهدوء في الدول المجاورة لإسرائيل بما فيها لبنان والأردن والعراق، فضلاً عن أن الأسد قد يفقد السيطرة على مخازن الأسلحة الكيماوية، أو أنه قد يقرر أن يفقد السيطرة عليها.

ويؤكد هاليفي أن من بين أسباب حرص الحكومة الإسرائيلية على عدم التدخل في الأحداث بسوريا أنها لا تريد جرّ قوات النظام السوري لتوجيه ضربات بالصواريخ إلى إسرائيل لتحويل المعركة، إضافة إلى أنها لا تريد استعداء الطائفة العلوية التي ستظل في البلاد بغض النظر عن نتائج الأحداث الراهنة.

وبحسب الرئيس السابق للموساد فإنه في الوقت الذي أكدت فيه إسرائيل عبر غارتها الجوية الأخيرة على المواقع السورية بأنها لن تسمح بانتقال الأسلحة من سوريا إلى لبنان، فإنها اتصلت بنظام بشار الأسد عبر قنوات سرية وأخرى علنية أبلغته من خلالها بأن "إسرائيل مصممة على البقاء محايدة في الحرب الأهلية السورية"، مشيراً الى أن هذه الرسائل الإسرائيلية وجدت آذاناً صاغية في دمشق، ولذلك اكتفت باستنكار الغارات الإسرائيلية على لسان مسؤول متوسط المستوى في الخارجية السورية.

وترى إسرائيل – بحسب هاليفي - أن إيران هي الأزمة الدولية العاجلة بشكل أكبر، حيث يسود الاعتقاد في الأوساط الإسرائيلية أن طهران ماضية في برنامجها النووي وأن على الاسرائيليين التحرك والتعامل مع هذا الملف منتصف العام الحالي 2013.

يُشار الى أن أفرايم هاليفي يعتبر أحد أبرز الخبراء الأمنيين في إسرائيل، بعد أن شغل منصب رئيس الموساد الإسرائيلي، وكان الرئيس التاسع لهذا الجهاز منذ تأسيس الدولة العبرية، كما أنه شغل منصب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، وكان هاليفي أحد أبرز مهندسي اتفاق السلام مع إسرائيل الذي تم توقيعه في وادي عربة عام 1994.